اذهبي الى المحتوى
أم عمر محمد الفاروق

من هى صاحبة هذه الشخصية

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

ما رأيكن

نتشارك فى عرض نبذات عن الصحابيات

 

واللى تعرف الصحابية

 

تعرض نبذه عن صحابية أخرى

يارب تعجبكوا

 

أبدأ "بسم الله"

 

اشترط كفار قريش لأنفسهم فى صلح الحديبية الذي عقدوه مع رسول اللَّه

( هذا الشرط: "لا يأتيك منا أحد، وإن كان على دينك، إلا رددته إلينا"،

 

فكان شرطًا قاسيًا وابتلاءً عظيمًا لكل من آمن من أهل مكة ولم يهاجر بعد..

وكانت هناك فتاة قرشية أسلمت قبل هذا الصلح بكثير،

أسلمت قبل أن يهاجر رسول اللَّه إلى المدينة،

لكنها لضعفها ورقتها لم تحتمل ما تعرض له مسلمو مكة بعد ذلك الصلح من فتنة وعذاب،

وضاقت ذرعًا بما يصنع المشركون،

 

فقررت -بالرغم من علمها بذلك الشرط- أن تهاجر إلى المدينة حيث رسول اللَّه ( ثم ليقضِ اللَّه -بعد ذلك- فى أمرها ما يشاء).

 

فـإذا برحمات اللَّه تنزل لتلغى ذلك الشرط الجائر فى حق النساء،

فأنزل الله تعالى فى ذلك قرآنًا يُتْلَى:

(أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن ألله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار)

[ الممتحنة: 10]

 

إنها الصحابية الفاضلة "----------------------------------"-رضى اللَّه عنها-

 

أخت عثمان بن عفان لأمه،

تزوجها زيد ابن حارثة -رضى الله عنه-، ثم ما لبث أن استشهد فى غزوة مؤتة

 

فتزوجها الزبير بن العوام فولدت له زينب، ثم طلقها

 

فتزوجها عبد الرحمن بن عوف -رضى الله عنه-،

وكانت معه مثالا للزوجة الصالحة الوفية، وأنجبتْ له إبراهيم وحميدًا، ولما توفى عبد الرحمن ابن عوف

 

تزوجها عمرو بن العاص فعاشتْ معه شهرًا ثم توفيت، وكان ذلك فى خلافة الإمام على بن أبى طالب -كرم الله وجهه-.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنها فتاة صَدَقتْ الله -عز وجل- وهاجرتْ فى سبيله ابتغاء مرضاته، متوكلة عليه، وكانت بمفردها، ليس معها من رفيق سوى الله -عز وجل-.خرجتْ رغم أنف الكافرين راغبة فى جوار رسول الله (، فحقق الله لها رغبتها.

 

خرجت، دون أن تُعْلِمَ أحدًا بخروجها، قاصدة يثرب، مهاجرة إلى اللَّه ورسوله. فيسر اللَّه لها قافلة لرجل من خزاعة، فاستبشرت خيرًا وأمِنت الرجل وقافلته على نفسها، إذ قد علمت أن خزاعة قد دخلت فى حلف رسول اللَّه ( ضد قريش، فصحبتهم إلى المدينة، فأحسنوا صحبتها حتى بلغت مأمنها... وخرج أهلها يبحثون عنها، فعلموا أنها هاجرت إلى المدينة، فقالوا: لا ضير، بيننا وبين محمد عهد وصلح، وليس أحد من الناس بأوفى من محمد، نذهب إليه، ونسأله أن يفى لنا بعهدنا.

وقدم أخواها "عمارة" و"الوليد" المدينة فى طلب أختهما، وعلمت الفتاة أن رسول اللَّه ( سيفى لهما بما وعد، فأقبلت نحو رسول اللَّه ( فى ثقة فقالت: يا رسول اللَّه أنا امرأة، وحَالُ النساء إلى ما قد علمت (من الضعف)، فأخشى إن رددتنى إليهم أن يفتنونى فى دينى ولا صبر لي.

 

فـإذا برحمات اللَّه تنزل لتلغى ذلك الشرط الجائر فى حق النساء، فأنزل الله تعالى فى ذلك قرآنًا يُتْلَى: (أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمناتمهاجرات فامتحنوهن ألله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار) [ الممتحنة: 10].

 

وتمثل هذا الامتحان فى سؤال المرأة عن سبب هجرتها؛ ليتأكد من صدق إسلامها وحسن إقبالها على الله ورسوله.. فقالت: "باللَّه ما خرجت من بغض زوج، وباللَّه ما خرجت رغبة عن أرض إلى أرض، وباللَّه ما خرجت التماس دنيا، وباللَّه ما خرجت إلا حبا للَّه ورسوله" .

وعلم اللَّه ما فى قلب هذه الفتاة المؤمنة من خير، فإنه ما أخرجها من أرضها وديارها إلا حب اللَّه وحب رسول اللَّه ( فأنزل السكينة عليها، وألقى فى قلوب المسلمين تصديقها، ورد أخويها والذين ظلموا على أعقابهم وخَيَّب مسعاهم.. وهكذا مَنْ تَصْدُقِ اللَّه يصدقْها، ومن تتوكل على اللَّه يَكْفِها، ومن تستنصر اللَّه ينصرها، قال تعالى: والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون) [يوسف: 21].

 

إنها الصحابية الفاضلة "أم كلثوم بنت عقبة بن أبى معيط"-رضى اللَّه عنها-

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فكرة حلوة جدا وحلو اننا نتعرف على الصحابيات رضي الله عنهم

وجميل ماكتبتيه عن الصحابية السابقة رضي الله عنها

 

 

صفية بنت عبد المطلب القرشية

 

 

 

رضي الله عنها

 

 

 

أصلها ونسبها:

 

 

 

هي صفيه بنت عبد الرحمن بن عمرو ،عمّة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي أخت حمزة بن عبد المطلب، أمها هالة بنت وهب خالة النبي، صلى الله عليه وسلم .

 

 

 

زواجها:

 

 

 

كان أول من تزوجها الحارث بن حرب بن أمية، ثم توفي فتزوجها العوام بن خويلد بن أسد فولدت له الزبير والسائب وعبد الكعبة .كانت دائما تحض بلسانها على نصرة النبي صلى الله عليه وسلم.

 

 

 

بيعة السيدة صفية رضي الله عنها:

 

 

 

بايع الرسول صلى الله عليه وسلم الصحابيات على الإسلام وكان من بين عمته السيدة صفية بنت عبد المطلب. وكانت لهذه البيعة أثرٌ واضح في حياتها، والأمانة والإخلاص في قولها وعملها ، كانت رضي الله عنها أديبة واعظه فاضلة.

 

 

 

شاركت السيدة صفية رضي الله عنها في غزوة أحد وشهدت غزوة الخندق، وكان للسيدة صفية رضي الله عنها موقف لا مثيل له في تاريخ نساء البشر، حيث قتلت يهودي كان يطوف بالحصن، الذي كان يؤوي الصبيان ونساء المسلمين بينما رسول الله صلَّى الله عليه وسلم والمسلمون في غور عدوهم، وبذلك كانت أول امرأة مسلمة تقتل رجلا في سبيل الله.

 

 

 

وفاتها :

 

 

 

توفيت رضي الله عنها في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه سنة عشرين هجرية ، ولها من العمر ثلاث وسبعون سنة، ودُفنت في البقيع في دار المغيرة بن شعبة.

 

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

شاركت السيدة صفية رضي الله عنها في غزوة أحد وشهدت غزوة الخندق، وكان للسيدة صفية رضي الله عنها موقف لا مثيل له في تاريخ نساء البشر، حيث قتلت يهودي كان يطوف بالحصن، الذي كان يؤوي الصبيان ونساء المسلمين بينما رسول الله صلَّى الله عليه وسلم والمسلمون في غور عدوهم، وبذلك كانت أول امرأة مسلمة تقتل رجلا في سبيل الله.

 

 

ما شاء الله أختى "هبة الله14"

جزاكِ الله خيراً

أختيار الشخصية موفق

 

يا رب نستفسد منها ونحاول نعمل زيها

يا رب ازرقنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×