اذهبي الى المحتوى
بنت الهدايه

ما حكم قراءة القرآن بدون تجويد؟؟؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

كيف حالكم اخواتى فى الله ؟ اريد ان اعرف ما حكم قراءة القرآن بدون تجويد؟؟

 

 

,,,,,,,,,,,,,,صلوا على من علمنا الحب ..وآخى القلب بالقلب..وفتح للخيركل درب..اللهم صلى وسلم عليه,,,,,,,,,,,,,

طبتم وطابت أياكم بالذكر و الطاعه..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

 

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...p;fatwa_id=8802

 

السؤال : هل يأثم من يقرأ القرآن الكريم بدون تطبيق لأحكام التجويد وذلك لجهله فيها ؟

 

المفتي : محمد بن صالح العثيمين

 

الإجابة :

 

[real]https://download.media.islamway.net/fatawa/othymeen/1734.rm[/real]

 

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=8431...amp;txt=التجويد

 

سؤال:

قررت أن أحفظ القرآن الكريم ، إن شاء الله ، وبالفعل ، حفظت جزءا ونصف جزء ، لكن قال لي زوجي : إنه يجب علي أن أحفظ أحكام التجويد ، ثم أحفظ القرآن ؛ فهل من الخطأ أن أحفظ القرآن ـ أولا ـ ثم أتعلم أحكام التجويد ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

حفظ القرآن الكريم نعمة من أَجَلِّ النعم ، لأنها حفظ لكلام الله تعالى الذي أنزله هدى للناس وشفاء لما في الصدور ، وقرارك هذا قرار موفق ، نسأل الله أن يعينك على تحقيق ما أردت من الخير .

 

وتعلم أحكام التجويد أمر مهم ، يترتب عليه تصحيح النطق بالحروف ، وتزيين الأداء ، وتحسين القراءة ، والسلامة من اللحن ، لكن لا نرى أن تتوقفي عن الحفظ ، بل اجمعي بين الأمرين ، واهتمي بقراءة ما تريدين حفظه أولا قراءة صحيحة ، والأفضل أن تكون بالتلقي عن إحدى المجوّدات للقرآن ، فإن لم يتيسر فبالاستعانة بالأشرطة المسجلة ، وبرامج تحفيظ القرآن وتعليمه على الكمبيوتر ، وفيها تعليم للتجويد أيضا ، ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوجه أصحابه رضي الله عنهم إلى تعلم التجويد قبل القراءة والحفظ ، لكن وجههم إلى أخذ القرآن عن المتقنين كأبي بن كعب رضي الله عنه وابن مسعود رضي الله عنه وغيرهما ، وهذا جمع بين القراءة والحفظ وتعلم التجويد .

 

ولم تزل عادة الناس في الحفظ هكذا ، يبدأون بحفظ القرآن أولا ، مع الاهتمام بالنطق الصحيح لحروفه ، ومعرفة تشكيله الصحيح ، ثم بعد إتمام حفظه ، أو قطع شوط طيب فيه ، تكون العناية بما عدا ذلك من أحكام التجويد ، ودقائق ذلك .

 

والله أعلم .

 

الاسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد:

فهل تعلم أحكام التجويد واجب وهل يعتبر المعرض عنه خارجا من الملة علما بأنه يعلم نواقض الإسلام التي من بينها الإعراض عن دين الله وهل يجوز له إذا لم يكن خارجا من الملة أن يؤخر تعلمها حتى تغلق المدارس مع العلم بأنه تلميذ فى الثانوية العامة؟ وجزاكم الله خيراً.

 

الإجابة :

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن تجويد ما يقرؤه المسلم من القرآن الكريم واجب كما جاء الأمر بذلك في كتاب الله تعالى، وكما أثر عن كثير من السلف الصالح، قال الله تعالى: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً [المزمل:4].

وقال ابن الجزري تبعا لغيره:

والأخذ بالتجويد حتم لازم === من لم يجود القرآن آثم .

وهذا الواجب يتأدى بالتطبيق العملي للأحكام على ما يقرؤه القارئ، ولو كان لا يعلم قواعد التجويد وأحكامه نظرياً، فالمهم أن يقرأ بالترتيل ما أمره الله تعالى، والترتيل هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف كما قال أهل العلم.

وأما عدم تعلم أحكام التجويد فلا يعتبر خروجاً عن الملة... بل لا يكون معصية إذا كان في الأمة من يقوم به ويحصل بهم الاكتفاء، لأنه فرض كفاية وليس فرض عين، وعدم تعلم علم من علوم فروض الكفايات الدينية لا يعتبر إعراضاً عن دين الله تعالى، ولكن الجميع يأثمون إذا أهملوا فروض الكفاية التي من ضمنها أحكام التجويد وعلم القضاء والطب والهندسة، وكل علم تحتاج إليه الأمة ولا يستقيم أمرها إلا به.

ولا مانع من تأخير تعلم علم من العلوم الواجبة إذا لم يحتج إليه المسلم قبل ذلك، فإذا احتاج إليه كان فرض عين عليه أن يتعلمه على الفور.

وعلى ذلك فبإمكانك أن تتعلم أحكام التجويد على التراخي وفي زمن العطلة، ولكن يجب عليك أن تقرأ القرآن بالتجويد ولو لم تكن تعلم الأحكام والقواعد.

والله أعلم.

 

 

--------------------------------------------------------------------

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...g=A&Id=6682

 

هل تجوز قراءة القرآن الكريم في الصلاة جهرا بطريقة القراءة العادية بدون تجويد (كأنه يلقي خطبة)

مع العلم بأن القارئ إمام مسجد

مع الشكر الجزيل.

 

الإجابة :

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالواجب العناية بقراءة القرآن، قال تعالى: (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلاً) [الإسراء: 106].

وقال تعالى: (ورتل القرآن ترتيلا) [المزمل: 4].

وقد ذهب المتقدمون من علماء القراءات والتجويد إلى أن الأخذ بجميع أصول التجويد واجب يأثم تاركه، سواء أكان متعلقاً بحفظ الحروف ـ مما يغير مبناها ويفسد معناها ـ أم كان متعلقاً بغير ذلك، مما أورده علماء القراءات في كتب التجويد كالإدغام والمدود والغنة، ونحو ذلك.

روى ابن الجزري رحمه الله في كتابه النشر عن نصر الشيرازي أنه قال: (حسن الأداء فرض في القراءة، ويجب على القارئ أن يتلو القرآن حق تلاوته) أ. هـ.

وقال: (ولا شك أن الأمة كما هم متعبدون بفهم معاني القرآن وإقامة حدوده، كذلك هم متعبدون بتصحيح ألفاظه وإقامة حروفه على الصفة المتلقاة من أئمة القراءة، والمتصلة بالنبي صلى الله عليه وسلم).

ولا شك أن ذلك مطلوب، لا سيما على من قدر عليه، ولم يمنعه عن ذلك مانع من عُجْمةٍ أو عيب في لسانه.

قال محمد بن الجزري فى الجزرية :

والأخذ بالتجويد حتم لازم***من لم يجود القرآن آثم

وقال أحمد بن محمد بن الجزري في شرح الطيبة ـ وهو ابن الناظم ـ: (وذلك واجب على من قدر عليه) أ.هـ.

وما كان من اللحن الجلي الذي يتعلق بمبنى الحرف ومعناه، فلا تجوز القراءة به، وأما اللحن الخفي فليس كل واحد يعرفه، أو يستطيع أن يقف عليه، ولذلك قال علي القارئ: (وينبغي أن تراعى جميع قواعدهم وجوباً فيما يتغير به المبنى ويفسد به المعنى، واستحباباً فيما يحسن به اللفظ أو يستحسن به النطق حال الأداء).

وأما اللحن الخفي فقال: (لا يتصور أن يكون فرض عين يترتب العقاب على قارئه لما فيه من حرج عظيم).

فإذا كان إمامكم يحسن إخراج الحروف ولا يغير مبناها ولا معناها، وإنما يترك ما يحسن القراءة أو يلحن بعض اللحون الخفية، فلا يأثم بذلك ولا يذم عليه، والأولى له أن يكون متقناً للقراءة، لأن التجويد حلية التلاوة وزينة القراءة، وليس بين التجويد وتركه إلا رياضة امرئ بفكه، ويكون ذلك بالتلقي من أفواه المتقنين، والتكرار والتمرين.

وإن كان يخل بالحروف مبنى ومعنى، فالأولى أن يتقدم غيره ممن يحسن التلاوة ويجيد القراءة، إن كان لا يؤدي إلى فتنة، لقوله صلى الله عليه وسلم: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله" رواه مسلم.

وكان أقرؤهم هو أحفظهم، وكانوا لا يحفظون إلا بإتقان التلاوة والعمل بالأحكام، فإن كان تَقَدم غيره يؤدي إلى فتنة ـ أو كان يصلي بمثله ـ فلا حرج في إمامته، وينصح بالسعي في سبل إتقان التلاوة.

وإن كان قصدك بسؤالك أنه لا يطرب أو لا يترنم ويتغنى، فلا أحد من أهل العلم أوجب ذلك فيما نعلم، بل إنهم اختلفوا في جوازه: فمنهم من منعه وزجر عنه، كسعيد بن المسيب، والقاسم بن محمد، والحسن، وابن سيرين، ومالك وأحمد. وممن أجازه أبو حنيفة والشافعي وهو اختيار الطبري. وقد ذكر القرطبي أن الأصح هو القول الأول. ومع الأسف فقد وقع كثير من القراء المعاصرين في التكلف على وضع لو أن المجيزين رأوه لرجعوا عن القول بالجواز فيما نظن، فالتكلف مذموم على كل حال، وهو في هذا أحرى بالذم، فالله جل وعلا يقول: (قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين) [ص: 86]. وقد فسر العلماء التكلف بالتصنع. والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بوركتِ حبيبتي على الفتاوى الطيبة

لا حرمتِ الأجر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بوركتِ حبيبتي على الفتاوى الطيبة

لا حرمتِ الأجر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×