اذهبي الى المحتوى
النبراس

امريكي أسلم بسبب حليب أم

المشاركات التي تم ترشيحها

###

 

لم يقرّ العلماء على أن الدليل المستخدم في القصّة " دليلا شرعيا " على صحتها

 

#####

 

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...t&p=2604106

 

حدثت هذه القصة في أحد مستشفيات الولايات المتحدة وعلى أثرها أسلم أحد أطبائها كان هناك طبيب مصري على درجة من العلم وكان له طبيبا عزيز من الجنسية الامريكية يعملان مع بعضهما في قسم التوليد وفي أحدى الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتا ولادة في نفس الوقت وبعد أن أنجبت كلتا المرأتين أختلط المولدان ولم يعرف لمن يتبع كل واحد منهما مع العلم أن المولدين أحدهما ذكر والاخر أنثى وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان يتوجب عليها كتابة اسم الام على سواريوضع في يد المولود وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقفا في حيرة من أمرهم كيف يعرفان من هي أم الذكر ومنهي أم الأنثى فقال الطبيب الأمريكي لطبيب المصري أنت تقول القران يبين كل شيْ هيا أرني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود فقال الطبيب المصري نعم القران نص على كل شيْوسأثبت ذلك ثم ذهب إلى مصر وأخبر علماء الأزهر بالمسألة فأجابة العالم بأنه ليس على علم بالامور الطبية وأنه سيقرأ له أيه ومن هذه الايه يبحث الطبيب عن الأجابة فتلى(ولذكر مثل حظ الأنثيين) وبدأ الطبيب المصري بالتفكير وتمعن في الايه ثم عرف الحل وذهب إلى

امريكا وقال لطبيب الامريكي أنه سوف يجد الحل فذهب وحلل حليب كل أمراة وظهر نتائج التحليل بأن كمية الحليب في ثدي أم الذكر

ضعف كمية أم الأنثى وكذلك الأملاح والفيتامينات

تم تعديل بواسطة أم إسـلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا أخيتي..

 

ولكن عذرا لي وقفة مع هذه القصة:

 

فالمقصود بأن للذكر مثل حظ الأنثيين أنه في الميراث وليس في باقي الأشياء

 

وإن كان هناك دليل على ذلك لكان أحق الناس بذكر هذا الدليل الشرعي هم السلف الصالح رحمهم الله.

 

ثم أن الذي يشككني في هذه القصة أن الطب نفسه بإمكانه معرفة هل هذا الطفل ابن هذا الرجل أو المرأة بتحليل بسيط معروف لدى الأطباء.

 

يا ترى هل موضوع اللبن المضاعف هذا صحيح طبيا؟!

 

نجتاج كلام طبيب لتأكد فهل من الأخوات الطبيبات من يعرف ذلك؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السّلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

 

أرجو الإطّلاع على هذا باركَ الله فيكِ

 

http://www.islamonline.net/livefatwa/arabi...hGuestID=sE0uFE

 

حدثت هذه القصة في أحد مستشفيات الولايات المتحدة الأمريكية وعلى إثرها أسلم أحد أطبائها.. كان هناك طبيب مصري على درجة جيدة من العلم، مما كان له أثر في التعرف على العديد من الأطباء الأمريكيين وكان محط إعجابهم، ومن كل هؤلاء كان له صديق عزيز وكانا دائمين التواجد مع بعضهم البعض ويعملان في قسم التوليد.

 

وفي إحدى الليالي كان الطبيب المشرف غير موجود وحضرت إلى المستشفى حالتي ولادة في نفس الوقت، وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف كل واحد لمن يتبع،

مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى، وكله بسبب إهمال الممرضة التي كان المتوجب عليها كتابة اسم الأم على سوار يوضع بيد المولودين، وعندما علم كلا الطبيبين المصري وصديقه وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى، فقال الطبيب الأمريكي للمصري: أنت تقول إن القرآن يبين كل شيء وتقول إنه تناول كل المسائل مهما كانت.. هيا أرني كيف تستطيع معرفة لمن كل مولود من المولودين فأجابه الطبيب المصري نعم القرآن نص على كل شيء وسوف أثبت لك ذلك لكن دعني أتأكد.

 

فاتصل الطبيب بأحد علماء الأزهر وأخبره بما جرى معه، وما دار بينه وبين صديقه الطبيب الأمريكي، فقال ذلك العالم أنا لا أفقه بالأمور الطبية التي تتحدث عنها ولكن أنا أقول سوف أقرأ لك آية من القرآن وأنت تفكر بها فستجد الحل بإذن الله.. فقرأ العالم قوله تعالى‎:

"وللذكر مثل حظ الأنثيين" صدق الله العظيم‎.

بدأ الطبيب المصري بالتفكير في الآية وتمعن فيها ومن ثَم عرف الحل، ذهب إلى صديقه وقال له أثبت القرآن كل مولود لمن يعود فقال الأمريكي كيف ذلك؟

فقال المصري: دعنا نفحص حليب كل امرأة وسوف نجد الحل، وظهرت النتيجة وأخبر الطبيب المصري وهو كله ثقة من الإجابة صديقه كل مولود لمن يعود‎.

 

فاستغرب صديقه وسأله كيف عرفت، فقال: إن النتيجة التي ظهرت تدل على أن كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكمية عند أم الأنثى، وأن نسبة الأملاح والفيتامينات التي يحتويها حليب أم الذكر هي أيضًا ضعف ما عند أم الأنثى، ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الآية القرآنية التي استدل بها على حل هذه المشكلة التي وقعوا فيها، وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي.

 

نشرت هذا الموضوع نقلاً في أحد المنتديات فواجهت هجمة شرسة على أن الموضوع مكذوب على العلم، فكيف لو امرأة ولدت توءمًا ذكرًا وأنثى فهل نحتاج إلى نص قرآني آخر يوزع بينهما بهذه القسمة، وجزاكم الله خير الجزاء.

 

 

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..

 

بالنسبة لهذه القصة والاستدلال لقوله تعالى: "وللذكر مثل حظ الأنثيين"، هذا الاستدلال ليس صحيحًا؛

 

لأن هذا الأمر ورد في معرض الحديث عن المواريث، وليس كل أمر في الدنيا جعل الإسلام فيه للذكر مثل

 

حظ الأنثيين، فالإيمان والصلاة والزكاة وغيرها من شعائر الإسلام، الأصل فيها التساوي بين المرأة والرجل،

 

سواء بسواء.

ولا نعلم أمرًا علميًّا ثبت فيه أن لبن الأم للذكر ضعف لبن أم البنت، أو أن ما يحتوي من مكونات في ثدي

 

أم الذكر ضعف ما في ثدي أم البنت، ولو حدث هذا فإنما قد يكون توفيقًا من الله لهذا الذي يبحث عن حقيقة معينة.

 

ولكننا لا نقر أن ذلك دليلاً شرعيًّا في هذه المسألة، والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×