الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 مايو, 2008 (معدل) ₪ المجـ تحـ 4 ـت ـهر ₪ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أهلا بكن أخياتي في ( أحلى صحبة) أهلا بكن في اللقاء الرابع من حوارنا ( تحت المجهر) اليوم هو االخميس 25 / ربيع الآخر لعام 1429 هـ الساعةالسابعة صباحاً بتوقيت مكة المكرمة. الموضوع تابع لتربية الأبناء، ومن أجل أن نوحد نوعية المشاركات حتى لا تتفرع المواضيع سيكون محور اللقاء (محبة النبي صلى الله عليه وسلم وغرسها في نفس الطفل، وسائل وأساليب.) إن أحب خلق الله إلى الله هم الأنبياء والملائكة عليهم جميعا الصلاة والسلام، فهم أولياؤه وخاصته وخيرته من خلقه اصطفاهم واختارهم من بين جميع خلقه، وقد هدد الله سبحانه وتعالى من يعاديهم، فقال: [من كان عدواً لله وملائكته ور سله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين]، فمن عاداهم وصف بالكفر والجحود، كما أن من أحبهم ووالاهم وصف بالإيمان والإسلام، بل إن معاداة نبي من الأنبياء، أو ملك من الملائكة هو كفر بالجميع ومعاداة للجميع، ومن كفر بواحد منهم فقد كفر، قال تعالى: ( إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلاً. أولئك هم الكافرون حقاً وأعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً). لذا فإن مسؤولية الوالدين تتجسد في تركيز حبهم وموالاتهم في صدور الأولاد وقلوبهم مستغلين بيان فضلهم ومنزلتهم وكمالهم فتعلق قلوب الأولاد بهم حباً وولاء. أولاً: الأخلاق مع الأنبياء: يعرض الوالدان أو أحدهما على أبناءه بعض قصص الأنبياء مع أقوامهم، وكيف لاقوا العنت والتكذيب، مراعياً سن الولد، فإن كان صغيراً قبل التمييز اختار له القصص القصيرة الموجزة، وإن كان كبيراً مميزاً بسط له القصة وأطال سردها، مراعياً في كل هذا إبراز شخصيات الأنبياء في أكمل صورة، متجنباً الروايات الإسرائيلية الغريبة، والمنقولات غير الصحيحة، مبيناً أن الأنبياء إنما أرسلوا لإقرار عقيدة التوحيد، والخلوص من الشرك بكل صوره، ثم يقر الحقيقة، والسنة الجارية، في نهاية المطاف، بعد طول صبر وعناء وبذل وجهاد وطرد وتشريد حتى القتل، بعد حيث يهلك المكذبون، وهم الأكثر، وينجو وينتصر المؤمنون وهم القلة. ويستعين الوالدان في عرضهما لقصص الأنبياء بكتاب "قصص الأنبياء" لابن كثير، وكتابه"البداية والنهاية"، وكتاب"الكامل في التاريخ" لابن الأثير، وكتاب"الرسل والرسالات" لعمر الأشقر وكتاب"حياة وأخلاق الأنبياء" لأحمد الصباحي عوض الله، يلخص ويعرض ويتجنب القراءة المباشرة وإذا وفر للأولاد قصص عن الأنبياء لقراءتهم مثل كتب طيبة اليحيى للصغار فهذا حسن وأيضاً كتب لمحمد موفق سليمة وهذا حسن أيضا وغيرها من الكتب. ثانياً:الأخلاق مع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: يخص الأب سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحداث دعوته بالاهتمام الأكبر، فالحاجة لمعرفتها أعظم من الحاجة لمعرفة غيرها من السير والأحداث، لأن الناس مأمورون بالاقتداء به، وأتباعه، وهذا لا يتم إلا من خلال معرفة سيرته، ودراستها.خاصة في هذا الوقت الذي هوجم فيه نبينا ووالله لن يضيره ذلك يقول ربنا ( ومايضرونك من شيء) فللدراسة السيرة فوائد منها أولاً: غرس حبه صلى الله عليه وسلم: إذا عرفت شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم، وفضائله، وشمائله، فإن القلب يصبح أسير حبه، فيتعلق به تعلقاً عظيماً، ويفديه بالأهل، والمال، والولد، وهذا هو الذي حدث للصحابة رضوان الله عليهم أجمعين، فقد ملك حب رسول الله صلى الله عليه وسلم شغاف قلوبهم، فأصبح أحدهم يشتاق إليه وهو عنده، وظهر حب الصحابة له في مواقف كثيرة، ومن أعظمها موقعة أحد، فكان أحدهم يقف درعاً واقياً لرسول الله صلى الله عليه وسلم من سهام المشركين، فيتلقى السهام بصدره أو ظهره. يقول الإمام ابن القيم رحمه الله:"وكل محبة وتعظيم للبشر فإنما تجوز تبعاً لمحبة الله وتعظيمه كمحبة رسوله وتعظيمه؛ فإنها من تمام محبة مرسله وتعظيمه، فإن أمته يحبونه لمحبة الله له، ويعظمونه ويبجلونه لإجلال الله له، فهي محبة لله من موجبات محبة الله". لن تكون لدى أولادنا العزة حتى يرتبطوا بتاريخهم ويروا بذل نبيهم وصحابته وجهادهم والسلف عرفوا أهمية ذلك فجعلوا السيرة في المرتبة الثانية بعد القرآن. يقول سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: ( كنا نعلم أولادنا مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نعلمهم السورة من القرآن الكريم). فيحاول الأب أن يعرف أولاده بسيرته عليه الصلاة والسلام مستعيناً بالكتب المؤلفة في هذا الجانب، ككتاب"زاد المعاد في هدي خير العباد" لـ[ابن القيم]، وكتاب"السيرة النبوية" لـ[ابن هشام]، وكذلك كتب الحديث، وبعض الكتب الحديثة التأليف، ومن الكتب التي أسلوبها ميسر وسهل "الرحيق المختوم" [لصفي الرحمن المباركفوري]، و( من معين السيرة) لأحمد صالح الشامي هذا الكتاب أنصح الجميع بقراءته فمن فوائده قرأته أكثر من ثلاث مرات جزى الله مؤلفه خير الجزاء. فلو خصص أحد الوالدين ولو بالتناوب جلسة مع الأولاد قبل النوم يقص عليهم سيرته فينامون على سيرة نبيهم ما أجملها من لحظات أن يطبق الابن عينيه وفي مخيلته نبيه وهاديه بعد الله ، فيحضر الأب من بعض هذه الكتب موضوعات متعلقة بشخصه عليه الصلاة السلام، من التي تبرز خلقه، وفضله، وصبره على الناس، وعفوه عنهم، ويكون عرض الأب ملخصاً دون سرد ودون قراءة مباشرة من المرجع، ويعلق على المواقف الهامة، مبرزاً جوانب شخصيته عليه الصلاة والسلام حتى تتعلق قلوب الأولاد به ويحبوه. ويقص الأب عليهم بعض الروايات التي تبين حب الرسول صلى الله عليه وسلم للأطفال الصغار، وكيف كان يعاملهم؟! خاصة ما ورد عنه في حبه للحسن والحسين رضي الله عنهما، فيتعلق قلب الولد بسيرته، وما نقل عنه، فيحاول أن يعرف كل شيء عنه، ويسعى ليقتدي به. ومن الأشياء التي تغرس محبة النبي صلى الله عليه وسلم ربطهم بشخصه في طعامهم وشرابهم ولباسهم ومعاملتهم للخلق ببيان سنته وحثهم على الاقتداء به صلى الله عليه وسلم. نعرض على الحبيبات بعض النقاط ليثروا الموضوع نود أن تكون طبيعة المداخلات: وسائل أخرى لغرس محبته صلى الله عليه وسلم في نفوس الناشئة.- - الأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم .من ثمرات محبته صلى الله عليه وسلم طاعته ولعل الأخوات: وهن صاحبات فضل يجدن علينا بما في صناديق أصدافهن ومجوهراتهن لنلتقط منها ماشئنا. مراعين بذلك عذرا الحد المعين لعدد أسطر المشاركة بارك الله في الجميع بانتظار التعقيبات والمداخلات والاستفسارات. للأهمية الرجاء الاطلاع على ردود ₪ المجـ تحـ 3 ـت ـهر ₪ فهي مفيدة. تم تعديل 1 مايو, 2008 بواسطة الباسقة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هبة الله14 78 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 مايو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله كل الخير أمي الحبيبة ونفع بك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 مايو, 2008 كيف يتعلق الطفل بالنبي صلى الله عليه وسلم وهي أن نحدث الطفل ببساطة عن سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ونضرب له الأمثلة من حياة الرسول على صفات يحبها الطفل وتشجعه على فعل الخيرات، كتشجيعه صلى الله عليه وسلم للأطفال على صلاة الجماعة ومكافأته للطفل الذي يصلي مع الجماعة، ومداعبته صلى الله عليه وسلم لأبناء أصحابه وعدم التفريق بينهم وبين أبناء ابنته رضي الله عنها وعنهم.. وغير ذلك من المواقف الكثيرة في حياته عليه السلام. وأحب أن أذكر قصة طريفة حدثت مع أخي الصغير (4 سنوات) عندما سألته: هل تحب الرسول صلى الله عليه وسلم؟ فقال لي بحماس وفرح: نعم فقلت له: لماذا؟ رد سريعاً: لأنه يحبني، فسألته باستغراب: ومن قال لك أنه يحبك؟ فقال وهو يضغط على الأحرف: لأن اسمي عبد الرحمن، وكان جوابه بناء على ما أخبرته به أختي من أن رسول الله قال: « أحبُّ الأسماء إلى الله ما عُبِّد وحُمد » فأخذت أضحك وقلت في نفسي: سبحان الله، صحيح إن الأطفال بطبعهم المتلقي المقلد يتعلمون ويحفظون كل تصرف بسيط يصدر من الكبار أمامهم. أمٌ تحكي لابنها -الذي يبلغ من العمر 6 سنوات- سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم منذ وفاة أبيه، ثم ولادته صلى الله عليه وسلم وما لحق بها من معجزات، مروراً بوفاة أمه، ثم جده وعمه، وزواجه، ثم بعثته.. والغريب أنها طيلة هذه المدة لم تخبره عن اسم بطل هذه القصة التي ترويها له كل مساء قبل النوم، وكان يلح عليها في معرفة اسم هذا البطل الذي سحره بكل أخلاقه الكريمة التي امتاز بها، فتخبره أن هذا لن يكون إلا في الحلقة الأخيرة من القصة وأخيراً كانت الحلقة الأخيرة، فحدثته فيها عن وفاته صلى الله عليه وسلم وأخبرته أن البطل هو نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، فحزن حزناً شديداً على وفاته صلى الله عليه وسلم وأخذ يبكي بحرقة، أدى ذلك إلى تعلقه الشديد بشخصيته صلى الله عليه وسلم، وتحكي الأم قائلة: أنه كان مستعداً لفعل أي عمل قام به الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد غيرت هذه القصة كثيراً من أسلوب حياته، بل إنها قلبت حياته. ** لي عودة أخرى إن شاءالرحمن ** شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ازل تفويت 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 مايو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رسولنا صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا ويجب علينا ان نقلده ونتخلق باخلاقه الحسنة لانه احسن خلق الله واشرفهم احسن دليل على حسن خلق الرسول صلى الله عليه وسلم قوله تعالى في سورة القلم { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ } (4), اما عن أفعال النبى الأخلاقية نبدأ بخلق 1*الإيثار : كان النبى يخرج لصلاة الفجر كل ليله و كانت المدينه شديدة البرودة فرأته أمرأة من الأنصار فصنعت للنبى عبائة ( جلباب ) من قطيفة و ذهبت اليه و قالت : هذه لك يا رسول الله ففرح بها النبى و لبسها النبى و خرج فرءاه رجل من الأنصار فقال : ما أجمل هذة العباءة أكسينيها يا رسول الله , فقال له النبى : نعم أكسك إياها وأعطاها النبى لهذا الرجل , الا انه من رايي لا يجب ان نتوقف عند ذكر هذا المثل ,لان الطفل يقع في مواقف حرجة فهناك من الاصدقاء من يستغل حماسه في التخلق باخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ويكثر عليه بالطلبات ويعتبره ابله؟؟؟ اقصد انه يجب علينا ان نحمي الطفل من المفهوم الخاطىء ليحسن التصرف دون ان يتادى 2*خلق الوفاء: كان فى مكة رجل أسمه ابو البخترى بن هشام و كان كافراً و لكنه قطع الصحيفة التى كانت تنص على مقاطقة بنى هاشم و نقض العهد بينهم فقال الرسول للصحابة : من لقى منكم أبو البخترى بن هشام فى المعركة فلا يقتله وفاء له بما فعل يوم الصحيفة ونعطي امثلة بسيطة وقريبة للطفل كالوفاء بالوعد مع اصدقائه او اخوانه ونجعل علاقة بواقعنا وتجاربنا اليومية فان يرجع القلم لاخيه او صديقه عند انتهائه باستعماله هو وفاء لكلمته 3*شهامة الرسول صلى الله عليه وسلم : كان هناك أعرابى أخذ ابو جهل منه اموالة فذهب هذا الأعرابى لسادة قريش يطلب منهم أمواله من ابو جهل فرفضوا , ثم قالوا له إذهب إلى هذا الرجل فإنة صديق ابو جهل وسيأتى لك بمالك , ( و اشاروا على رسول الله إستهزاء به ) فذهب الرجل إلى النبى و قال : لى أموال عند ابى جهل و قد اشاروا على القوم أن أذهب إليك و أنت تأتى لى بأموالى , فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: نعم أنا أتيك بها و ذهب الرسول صلى الله عليه وسلم معه إلى ابو جهل و قال له : أللرجل عندك أموال ؟ فقال ابو جهل : نعم , فقال له النبى : أعطى الرجل ماله , فذهب ابو جهل مسرعاً خائفاً و جاء بالمال و أعطاة للرجل هنا يجب ان نشرح للطفل ان الشهامة ليس معناه ان يتدخل في مواضيع اكبر من سنه حتى لا يخلق لنفسه مشاكل تحت عنوان الشهامة فعندما نذكر خصلة للطفل يجب ان ندلي بامثلة يستطيع ان يفهمها حتى لا تختلط عليه الامور يتبع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ازل تفويت 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 مايو, 2008 4*خلق الرحمة : - جاء رجل إلى الرسول و هو يرتعد و خائف و كان اول مرة يقابل النبى , فقال له النبى : هون عليك فإنى لست بملك ,إنما أنا عبد آكل كما يأكل العبد و أمشى كما يمشى العبد و إن امى كانت تأكل القضيب بمكة ( أقل الأكلات ) , - جاءت امرأة إلى الرسول و قالت له : يا رسول الله : لى حاجة فى السوق أريد ان تأتى معى لتحضرها لى , فقال لها النبى : من أى طريق تحبى أن آتى معك يا امة الله ؟ فلا تختارى طريقاً إلا و ذهبت معك منة 5*خلق الصدق : وقف النبى على جبل الصفا و قال : يا معشر قريش , أرءيتم إن قلت لكم أنه خلف هذا الجبل خيل تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدقى؟ قالوا نعم , ما جردنا عليك شىء من قبل فأنت الصادق الأمين , فقال لهم النبى : فإنى نذير لكم بين يدى عذاب شديد 6*خلق الأمانة : كان هو أكثر أمين فى مكة فكانوا يسمونه بالصادق الأمين و كان الكفار نفسهم يتركون عنده الأموال لأنهم يعلمون أنه أكثر أمين فى مكة مهم جدا ان يفهم الطفل انه ليكسب ثقة الناس ويعرف بصدقه وامانته ان يكون دائما متصفا بهذه الاخلاق ان الثقة لا يكسبها من خلال موقف واحد او يوم واحد بل يجب ان يكون طبعه الوفاء والامانة والصدق وليكون بهذه الصفات يجب ان يكون مخلصا مع نفسه ومع خالقه وان يجعل كل تصرف من اجل كسب رضى الخالق قبل المخلوق يتبع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ازل تفويت 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 مايو, 2008 7*خلق العفو : عندما دخل النبى مكة و فتحها قال لأهلها : ما تظنون أنى فاعل بكم ؟ قال خيراً أخ كريم و ابن أخى كريم , فقال النبى لهم : إذهبوا فأنتم الطلقاء العفو,وهو ان نسمح ونتسامح بكل رحب,لكن الا يسبب لنا هذا التسامح اهمال مشاعرنا من طرف اخواننا او اصدقائنا,وان يتجرؤوا علينا ويكرروا الخطا معنا لتاكدهم من تساهلنا وتخلقنا بالعفو 8*شفاعة النبى : يأتى النبى يوم القيامة و يسجد تحت العرش و يحمد الله بمحامد لم يحمده بها انسان من قبل و يقول : يا رب أمتى يا رب أمتى , فيقول له الله تعالى , يا محمد ارفع رأسك واسأل تعطى و أشفع تشفع . اقصد في ما ذكرته ان نعلم اطفالنا التخلق باخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن في نفس الوقت يجب علينا ان نحميهم من التناقدات والمواقف الصعبة التي يواجهونها في حياتهم اليومية مع اصدقائهم اختي الباسقة هذه لمحات من اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم مع بعض ارائي انتظر توضيحاتك وتصحيح افكاري و ارجو صادقة ان تكون مشاركتي نافعة وفي محلها اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله واصحابه الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 مايو, 2008 مقتطفات من كتاب "أطفالنا وحب الرسول صلى الله عليه وسلم" كيف نعلم أبناءنا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أولاً: بالقدوة الصالحة إن أول خطوة لتعليمهم ذلك الحب هو أن يحبه الوالدان أولاً، فالطفل كجهاز الرادار الذي يلتقط كل ما يدور حوله،فإن صدق الوالدان في حبهما لرسول الله ،أحبه الطفل بالتبعية قائلين دائما: نحن نحب ذلك لأن رسول الله كان يحبه، ونحن نفعل ذلك لأن رسول الله كان يفعله، ونحن لا نفعل ذلك لأن الرسول نهى عنه أو تركه، ونحن نفعل الطاعات إرضاءً لله سبحانه ،ثم طمعاً في مرافقة ا لرسول في الجنة من غير المعقول أن نطالب أبناءنا بأشياء لا نستطيع نحن أن نفعلها، ومن غير الطبيعي أن نأمرهم بشيء ونفعل عكسه... وقد استنكر البارىء الأعظم ذلك في قوله تعالى: "أتأمرون الناسَ بالبِر وتنسون أنفسَكم وأنتم تتلون الكتابَ ،أفلا تعقلون؟!"(البقرة-44)، وفي قوله جل شأنه: "يا أيها الذين آمنوا لِمَ تقولون ما لا تفعلون؟! كَبُر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون" (فإذا اقتدوا بنا تحولوا - بفضل الله - من عبء علينا إلى عون لنا ) ثانياً: بالتعامل مع كل مرحلة عمرية بما يناسبها مرحلة ما بعد الميلاد حتى الثانية من العمر: تلعب القدوة في هذه المرحلة أفضل أدوارها،حين يسمع الطفل والديه يصليان على النبي عند ذكره،أو سماع من يذكره ، ... ... مما يمهد لحبه له صلى الله عليه وسلم حين يكبر. كما يمكن أن نردد أمامه مثل هذه الأناشيد حتى يحفظها مرحلة ما بين الثالثة والسادسة: يكون الطفل في هذه المرحلة شغوفاً بالاستماع للقصص، لذا فمن المفيد أن نعرِّفه ببساطة وتشويق برسول الله صلى الله عليه وسلم، فهو الشخص الذي أرسله الله تعالى ليهدينا ويعرفنا الفرق بين الخير والشر، فمن اختار الخير فله الجنة ومن اختار الشر فله النار والعياذ بالله ومن المهم أن نناقش الطفل ونطلب رأيه فيما يسمعه من أحداث مع توضيح ما غمض عليه منها. كما يمكن تحفيظه كل أسبوع أحد الأحاديث الشريفة القصيرة،مع توضيح معناها ببساطة،من هذه الأحاديث مثلاً : " من قال لا إله إلا الله دخل الجنة" "إن الله جميل يحب الجمال" "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً ان يتقنه" "خيركم من تعلَّم القرآن وعلمه" "إماطة الأذى عن الطريق صدقة" "لا يدخل الجنة نمَّام" "من لم يشكر الناس، لم يشكر الله " "ليس مِنَّا مَن لم يرحم صغيرنا ويوقِّر كبيرنا" " ا لمسلم من سَلِم المسلمون من لسانه ويده" "الكلمة الطيبة صدقة" "لا تغضب، ولك الجنة" "تَبسَُّمك في وجه أخيك صدقة" "الراحمون يرحمهم الرحمن"" "من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" "خير الناس أنفعهم للناس" "الدين ا لنصيحة" "الجنة تحت أقدام الأمهات" "تهادوا تحابُّوا" "التائب من الذنب كمن لا ذنب له" "جُعلت قرة عيني في الصلاة" "الحياء من الإيمان" " آية المنافق ثلاث :إذا حدَّث كذب وإذا وعد اخلف ،وإذا اؤتمن خان" مرحلة ما بين السابعة والعاشرة: في هذه المرحلة يمكننا أن نحكي لهم مواقف الرسول صلى الله عليه وسلم مع الأطفال،وحبه لهم ، ورحمته بهم،واحترامه لهم،وملاطفته ومداعبته لهم... .وهي مواقف كثيرة فيما يلي نذكر بعضها، مع ملاحظة أن البنت سوف تفضل حكاياته مع البنات،والعكس؛ ولكن في جميع الأحوال يجب أن يعرفونها كلها؛ فالقصص تحدث آثاراً عميقة في نفوس الأطفال وتجعلهم مستعدين لتقليد أبطالها. وكان صلى الله عليه وسلم يتواضع للأولاد عامة، ولأولاده خاصة، فكان يحمل الحسن رضي الله عنه على كتفه الشريفة، ويضاحكه ويقبله، ويريه أنه يريد أن يمسك به وهو يلعب ، فيفر الحسن هنا وهناك ،ثم يمسكه النبي صلى الله عليه وسلم . وكان يضع في فمه الشريف قليلاً من الماء البارد ،ويمجه في وجه الحسن ،فيضحك، وكان صلى الله عليه وسلم يُخرج لسانه للحسين،فإذا رآه أخذ يضحك ومن تمام حبه لهما وحرصه على مصلحتهما أنه كان يؤدبهما بلطف مع بيان السبب ، فقد روي أبو هريرة قائلا: "أخذ الحسن بن علي رضي الله تمرة من تمر الصدقة، فجعلها في فيه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كخ ،كخ،إرم بها،أما علمت أنَّا لا نأكل الصدقة ؟" *** لي عودة إن شاءالله بالبقية *** شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 مايو, 2008 ثالثاً:مرحلة ما بين الحادية عشرة والثالثة عشرة: يمكن في هذه المرحلة أن نحكي له - بطريقة غير مباشر ة - عن أخلاق وطباع الرسول صلى الله عليه وسلم؛ أي أثناء اجتماع الأسرة للطعام أو اجتماعها للتنزه في نهاية الأسبوع ، أو نقوم بتشغيل شريط يحكي عنه في السيارة أثناء الذهاب للنزهة ، أو نهديهم كتباً تتحدث عنه صلى الله عليه وسلم بأسلوب قصصي شيق ومما يمكن أن نحكي لهم في هذه المرحلة: أ- أدب السلوك المحمدي ب- الكرم المحمدي ج- الحلم المحمدي ج- العفو المحمدي د- الشجاعة المحمدية هـ- الصبر المحمدي - الرحمة المحمدية الوفاء المحمدي رابعا: مرحلة مابين الرابعة عشرة والسادسة عشرة من المُجدي في هذه المرحلة أن يقوم الوالدان بعقد المسابقات في الإجازة الصيفية بين الأولاد وأقرانهم من الأقارب أو الجيران أو الأصدقاء بالمدرسة أو النادي لعمل أبحاث صغيرة عن سيرته صلى الله عليه وسلم ، بحيث تشمل موضوعاتها مثلا: حالة البشرية قبل مولده صلىالله عليه وسلم حادثة الفيل عبد الله ، وآمنة مولده صلى الله عليه سلم وقصته مع حليمة طفولته صلى الله عليه وسلم وصباه فترة شبابه وزواجه من خديجة رضي الله عنها علاقته صلى الله عليه وسلم بزوجاته رضوان الله عليهن علاقته صلى الله عليه وسلم ببناته وخاصة فاطمة علاقته صلى الله عليه وسلم بأصحابه وحبه لهم وحبهم له. معجزاته صلى الله عليه وسلم قبل وبعد نزول الوحي فهذه الطريقة تجعل ما يقرءون،و يكتبون أكثر ثباتاً في عقولهم،وقلوبهم ؛لأنهم سيبذلون الجهد في البحث عن تلك المعلومات، وتجميعها، وترتيبها، ثم كتابتها و صياغتها بشكل جيد. وينبغي مكافأة من قاموا بإعداد أبحاث جيدة بهدايا نعرف مسبقا أنهم يحبونها. كما يمكن إهداء الطفل أو مكافاته بكتب من تجارب الأمهات *كانت الأم تحكي لطفلها منذ نعومة أظفاره سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف كان خَلقَه وخَلُقه، ولما بلغ العاشرة من عمره أكرمه الله تعالى بزيارة قبره صلى الله عليه وسلم، ولما عاد قال لها :" إني أحب الرسول جداً وأتمنى رؤيته،ومقابلته في الجنة ؛ ولكني لا أحبه أن يكون ملتحياً؛ فأنا أفضله بدون لحية! فكان على الأم أن تتصرف بلباقة فقالت له:" أنا متأكدة يا بني أنك حين تراه ستحبه أكثر بكثير،سواء كان ملتحياً أم لا"، ولكنه أصر قائلاً:"لا، أنا أحبه بدون اللحية"، فقالت له الأم :" هل تعلم لماذا كان يربي الرسول لحيته؟" قال "لا"، فقالت له:" لأن اليهود كانوا يحلقون اللحية،ويعفون الشارب، فأراد صلى الله عليه وسلم أن يخالفهم...أم أنك كنت تفضل أن نتشبه بهؤلاء القوم؟!" فرد على الفور:" لا، لا يصح أن نتشبه بهم أبداً" وانتهى الحوار، ولم يعد يتكلم في هذا الموضوع أبداً. **وكانت أم أخرى تعاني من أن أصحاب ابنها من الجيران والزملاء لا يلتزمون بالأخلاق التي ربته عليها، مما تسبب له في إحباط وعدم ثقة في تلك الأخلاق؛ لأنه لا يريد أن يشذ عن أصدقاءه وزملاءه، فقررت الأم أن تدعو مجموعة من هؤلاء الأصحاب في الإجازة الصيفية ليلعبوا معه بمختلف الألعاب التي لديه ، وفي نهاية الجلسة كانت تقدم لهم بعض الفطائر والعصائر أو المرطبات وتجلس معهم لتحكي قصصاً عن خُلُق معين من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم مع توضيح فائدة الالتزام بهذا الخُلُق ، وكانوا هم يقاطعونها أحياناً ليكملوا حديثها،فكانت تتركهم يتكلمون- لأن ذلك يسعدهم- ثم تكمل حديثها؛ وكانت تكتفي بالحديث عن خُلُق واحد في كل مرة ... حتى شعرت في نهاية الإجازة بتطور ملحوظ في سلوكياتهم جميعاً،وفي طريقة حديثهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. *** وكانت أم ثالثة تحكي لأطفالها عن أخلاقه صلى الله عليه وسلم ، وطباعه،و كيف كان يفكر، وكيف كان يحل شتى أنواع المشكلات، حتى اطمأنت أنهم قد فهموا ذلك جيداً، فصارت بعد ذلك كلما مر أحدهم بمشكلة جمعتهم وسألت:" تُرى كيف كان سيحلها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟" ثم تكافىء من يقدِّم الحل الصحيح... فكانت بذلك تعلمهم كيف يطبقون هَديَه صلى الله عليه وسلم في حياتهم بطريقة عملية متجددة، حتى يعتادوا ذلك في الكِبَر ،ويعتادوا أيضا مشاركة بعضهم البعض في حل مشكلاتهم. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
صانعة الأجيال 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 مايو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إن من الملاحظ على النفس البشرية عامة، أنها في مرحلة بنائها تحاول أن تتشبه بأقوى شخصية حولها وذلك لتقتدي بها،وتسير على هداها، وتقلدها في كل حركاتها،والله تعالى جعل لنا نحن المسلمين في رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه القدوة العظيمة، إذ هو القدوة الثابتة الراسخة التي لا تتبدل، وهو أكمل البشر على الإطلاق وهو أفضل رسل الله أجمعين . وقد سار السلف الصالح وخلفهم على تركيزها وتثبيتها في نفوس أبنائهم، إذ بها تتحرك مشاعر الطفل وأحاسيسه وتزداد حرارة الشعور الإسلامي بداخله،فتدفع به إلى كل خير، وتحل له مشكلاته كلها، وتهون عليه مصائبه. ولكن كيف؟؟!! بالحب : وحتى يتم اقتداء الصغار بالنبي صلى الله عليه وسلم لابد أن نحببهم في شخصه الكريم، فأنت إذا عرفت الرسول وفضائله وشمائله،فإن القلب يصبح أسير حبه، فيتعلق به تعلقاً عظيماً،ويفديه بالأهل، والمال، والولد وهذا هو الذي حدث للصحابة رضوان الله عليهم أجمعين،فقد ملك حب رسول الله صلى الله عليه وسلم شغاف قلوبهم،فأصبح أحدهم يشتاق إليه وهو عنده،ويحمل همّ ما بعد الموت إذا افترق عن النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة بسبب فارق الدرجات والعمل،فيطمئنه النبي بأن المرء مع من أحب. ولقد تجلى حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في مواقف كثيرة تزخر بها صفحات السيرة العطرة، ومن أعظمها ما حدث في موقعة أحد التي هُزم فيها المسلمون،فكان أحدهم يقف درعاً واقياً لرسول الله صلى الله عليه وسلم من سهام المشركين، فيتلقى السهام بصدره أو ظهره. وكما أن حبه صلى الله عليه وسلم مَلَكَ قلوب الصحابة، فكذلك التابعين، فهذا ثابت البناني التابعي الجليل يقول لأنس بن مالك رضي الله عنه:"أعطني عينيك التي رأيت بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أقبلهما!" شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
صانعة الأجيال 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 مايو, 2008 ينبغي على الوالدين تقديم النبي _صلى الله عليه وسلم وشخصيته إلى الأبناء مراعين الاعتبارات الآتية : 1- الحرص على بيان شخصية النبي _صلى الله عليه وسلم_ كما بينها القرآن الكريم في قوله _تعالى_: " إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً " فهو المبشر وهو المنذر وهو السراج المنير والمصباح الوضاء الذي به هدى الله العالمين وأخرجهم من الظلمات إلى النور 2- الحرص على بيان جوانب القدوة من شخصيته _صلى الله عليه وسلم_ وشخصيته كلها قدوة، والتأكيد على أنه هو النموذج المرتجى والمثال المأمول لكل من أراد النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة 3- لابد من أن نجيب لأبنائنا على سؤال : لماذا يجب علينا أن نحب النبي _صلى الله عليه وسلم_ ونصل إلى عقولهم بإقناعهم بأن كل عاقل حكيم صالح مؤمن ذكي يجب أن يحب النبي _صلى الله عليه وسلم_ لأنه الذات البشرية التي تسببت في هداية العالمين إلى الهدى والحق والنور والإيمان بفضل الله الحميد المجيد . 4- التأكيد على فضائله _صلى الله عليه وسلم_ ومكانته عند ربه _سبحانه_ ومكانته بين الأنبياء وفضله يوم القيامة ومكانة شفاعته ومقامه في الجنة _صلى الله عليه وسلم_ والتأكيد على بيان معنى قوله في الصحيحين من حديث أبى هريرة أنه _صلى الله عليه وسلم_ قال : "فُضِّلتُ على الأنبياء بسـت: أُعطيـت جوامـع الكلـم "فهو البليغ الفصيح" ونُصرت بالرعـب وأُحلت لي الغنائم، وجُعلت لي الأرض طهوراً ومسجداً، وأُرسلت إلى الخلق كافة، وخُتم بي النبيون" 5 –تبيين بشارة الأنبياء السابقين به _صلى الله عليه وسلم_ وحبهم له واستقبالهم إياه في الإسراء والمعراج، وأنه هو النبي الخاتم لهم، وأن شريعته هي الناسخة لشريعتهم والجامعة لفضائلها والشاملة لكل خير وهدى جاء في رسالتهم _صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين_ 6 – التأكيد على بيان معنى الاتباع ومعنى الابتداع بأسلوب مبسط وتكرار ذلك المعنى. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
صانعة الأجيال 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 مايو, 2008 1 – حكاية معجزاته _صلى الله عليه وسلم_ . 2- حكاية أخلاقه العظيمة ونصرته للمظلومين وعطفه على الفقراء ووصيته باليتيم. 3- حكاية أخبار رقته _صلى الله عليه وسلم_ ورحمته وبكائه وبأنه هو النبي الوحيد الذي ادَّخر دعوته المستجابة ليوم القيامة كي يشفع بها لأمته،كما جاء في صحيح مسلم:"لكل نبي دعوة مجابة، وكل نبي قد تعجــل دعــوته، وإني اختبأت دعوتي شفــاعة لأمتي يــوم القيامة" ، وهو الذي طالما دعا ربه قائلاً:"يا رب أمتي ، يا رب أمتي" ، وهو الذي سيقف عند الصراط يوم القيامة يدعو لأمته وهم يجتازونه،قائلاًً:" يا رب سلِّم ، يا رب سلِّم" وأنه بكى شوقا إلينا حين كان يجلس مع أصحابه ، فسألوه عن سبب بكاءه، فقال لهم :"اشتقت إلى إخواني"، قالوا :"ألسنا بإخوانك يا رسول الله؟!" قال لهم:"لا"،إخواني الذين آمنوا بي ولم يروني"!! كما ورد في بعض الآثار التي حسنها بعض العلماء. 4- بيان كيف كان يحبه أصحابه _رضوان الله عليهم_ ويضحون في سبيله وحكاية القصص في ذلك . 5- تحفيظ الأولاد أحاديث النبي _صلى الله عليه وسلم_ وتعليمهم سنته، وبيان كيف أنها تحفظ الإنسان من شياطين الإنس والجن. 6 – فعل الوالدين العملي وطريقتهم التطبيقية في الاقتداء بالنبي _صلى الله عليه وسلم_ والحرص على سنته هي مؤثر من أكبر مؤثرات تربية الأبناء على ذلك، يقول صاحب كتاب (التربية الإسلامية): " إن من السهل تأليف كتاب في التربية، ومن السهل أيضاً تخيل منهج معين، ولكن هذا الكتاب وذلك المنهج يظل ما بهما حبراً على ورق، ما لم يتحول إلى حقيقة واقعة تتحرك ، وما لم يتحول إلى بشر يترجم بسلوكه، وتصرفاته،ومشاعره، وأفكاره مبادئ ذلك المنهج ومعانيه،وعندئذٍ فقط يتحول إلى حقيقة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الجمانة 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2008 (معدل) عـــفواً.. نعتذر عن إنزآل الردود على مدآخلآت ₪ المجـ تحـ 4 ـت ـهر ₪ وذلك لضيق الوقت وأنتم خير من يعذر.. ستنزل في الأسبوع القآدم إذآ أذِن الرحمن.. تم تعديل 8 مايو, 2008 بواسطة الجمانة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2008 سؤال فقط: هل أختنا الباسقة هي من تكتب بمعرف ابنتها الجمانة بدون أن تنتبه ؟؟ أم أن الجمانة تبلغنا رسالة من الوالدة ؟؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2008 أمة الرحمن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، حياك الله أطلت غيبك، نعم جمانة تكتب على لساني، عذرا كنت مشغولة والمداخلات جمعتها وأرد عليها واحدة واحدة وتحتاج إلى وقت، وأختك يا أمة وقتها ضيق جدا أعان الله الجميع. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2008 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، أعلم حبيبتي وأعذرك وكان الله في عونك. رغبت في التوضيح فقط عذرا ولكن ما معنى "أطلت غيبك"؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 مايو, 2008 "أطلت غيبك"؟ عفوا : أي طال غيابك. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أهلا بكن أخياتي في ( أحلى صحبة) بداية اعتذر عن طول الغيبة ، وذلك لكثرة مشاغل الحياة احتملوا لمن أدل عليكم، وأقبلوا عذر من اعتذر إليكم ما للحِسان مسيئاتٍ بِنَا، ولنا ... إلى المسيئات طولَ الدَهْرِ تَحنْاَنُ فإن يَبُحْنَ بعَهدٍ قُلن: معذرةً ... إنا شغلنا، وفي الأشغال سلوانُ وأنتم أحقُّ من عَذرَ. لقد حظينا في هذه الحلقة بـ (10) مداخلات قيمة مفيدة ذهبية على صاحباتها فهن أغلى من الذهب كما افتقدنا كوكبة من المشاركات: فاطمة الزهراء عافاك الله وجعل ماأصابك تكفير ذنوب ورفعة درجات آمين والدعاء موصول لأختنا آية حربى شا فاهما الله وكل مبتلى سندسنا العزيزة أين أنت افتقدناك يا أختنا. نعلم أن أخواتنا لم ينشغلن إلا بأمر فيه خير نسأل الله أن يبارك لهن، ولكن أحببت أذكر لهن للمرة الثانية أني افتقدتكن. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 والآن إلى المداخلات: المداخلة الأولى لأغلى زهرة عندنا في المنتدى افتتاح للمداخلات مملوء بالعطر والرياحين من نجد إلى فلسطين لابنتي الغالية هبهوبة الحبوبة ومداخلتها عبارة عن سلام وشكر. ونحن بدورنا نقول لها: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. وجزاك الله خير يابنتي على مرورك. ويحفظك حيثما كنت. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 المداخلة الثانية لأختنا العزيزة أمة الرحمن (جاء المولود يا أمة،رزقنا بعشرة توائم) ركزت أختنا أمة على ضرورة ربط مواقف الحياة التي تمر بحياة الطفل به صلى الله عليه سلم، وذكرت موقفين لطيفين أحدهما: يتعلق بالاسم أي اسم الطفل وذكرت حديث: (أحب الأسماء إلى الله ما عبد وحمد ) هذا الحديث شائع وذائع عند الناس، أختنا أمة الحديث قال عنه شيخنا الألباني رحمة الله عليه في سلسلة الأحاديث الضعيفة برقم (411 ) ( لا أصل له ). وللتذكير هناك حديث آخر يشتهر على ألسنة الناس وهو : ( أحب الأسماء إلى الله ما تعبد به ) قال عنه أيضاً شيخنا الألباني رحمة الله عليه في سلسلة الأحاديث الضعيفة برقم (408 - ( موضوع ). وفي الثابت من الحديث الصحيح يا أمة غنية ففي صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن ) أما الموقف الثاني: فاستغربت يا أمة كيف صبرت الأم تقص على ابنها تلك الليالي عن النبي صلى الله عليه وسلم واسم البطل مجهول كيف صبرت ماشاء الله عليها وماذا كانت تفعل بلفظة صلى الله عليه وسلم وهي ترددها!!! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 المداخلة الثالثة والرابعة والخامسة لنجم جديد قريب لقلوبنا لأختنا ( أزل تفويت) أختنا: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ومداخلاتها الثلاث كانت عن كيف نتعاهد سلوكيات الولد من خلال عرض أخلاقه صلى الله عليه وسلم. وكل مداخلة تزينت بثلاث جمان من أخلاقه صلى الله عليه وسلم فتناولت عدد من الأخلاق : ( الإيثار، الوفاء، الشهامة، الرحمة الصدق الأمانة، العفو ) وشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وكأني بأختنا أزل ختمتها بالشفاعة لتبين رحمته صلى الله عليه وسلم بأمته. وهذا شيئ طيب استغلال المواقف لربط أبنائنا بأخلاقه صلى الله عليه وسلم، والحمد لله السنة قد فاضت ببيان ذلك كالعفو فيعفو عن من أساء إليه ، كقصته صلى الله عليه وسلم مع الأعرابي الذي جذبه حتى احمر عاتقه صلى الله عليه وسلم فما زاد أن التفت إليه وتبسم في وجهه وأعطاه ماسأل. لو إحدانا يحدث لها مثل هذا الموقف إن كانت عاقلة فردة فعلها ستكون نظرة شزر لمن فعل ذلك مع الإدبار عنه. ( إن لم تمسح فيها البلاط) وأخلاقه يا أزل عظيمه فقد أدبه الله فأحسن تأديبه وشهد له ربنا بذلك فقال : ( وإنك لعلى خلق عظيم ). بارك الله فيك أزل، إلا أن أمر العفو ينبغي أن يرتبط بالإصلاح ، فإن تسبب العفو بالتمادي بالإيذاء فيكون لا عفو هنا قال تعالى: ( فمن عفا وأصلح فأجره ) قال السعدي رحمة الله عليه : ({ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } يجزيه أجرا عظيما، وثوابا كثيرا، وشرط الله في العفو الإصلاح فيه، ليدل ذلك على أنه إذا كان الجاني لا يليق العفو عنه، وكانت المصلحة الشرعية تقتضي عقوبته، فإنه في هذه الحال لا يكون مأمورا به.) وقد يحدث أن يتطاول أحد على الآخر فلا بد من رده حتى لا يتمادى، فديننا ليس دين ذلة ومهانة بل أعطى كل ذي حق حقه، ورسم منهجا متوازنا في رد الاعتداء والعفو والصفح جدير بالدراسة والتأمل ولا يسع ( تحت المجهر) أن يفعل ذلك، لكن أهيب بالجميع بأن يرجع إلى تفسير الآيات ( 40 – 45) من سورة الشورى. وأختم تعليقي على مداخلات أختنا الحبيبة ( أزل تفويت) بحادثة جرت بين أمهاتنا ( عائشة وزينب بنت جحش) رضي الله عنهما بحضرة سيد العفو والصفح محمد صلى الله عليه وسلم ملخصها: لعلم المسلمون بحب نبينا صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها كانوا يتحرون أن يهدوه في يومها، وتضايق بقية نساؤه من ذلك، فدخلت زينب غضبى على بيت عائشة وعندها النبي صلى الله عليه وسلم وتكلمت معه بانفعال ( وأمنا زينب كان فيها حدة رضي الله عنها سرعان ما تهدأ) ثم أقبلت على عائشة وعائشة تعرض عنها ليس عجزا عن الرد بل احتراما لنبينا وابتغاء الأجر فلما رأى ذلك نبينا صلى الله عليه وسلم قال لعائشة: (دونك فانتصري) تقول عائشة رضي الله عنها (فأقبلت عليها حتى رأيتها وقد يبس ريقها في فيها ما ترد علي شيئا فرأيت النبي صلى الله عليه و سلم يتهلل وجهه) الحديث في سنن ابن ماجة وصححه شيخنا الألباني رحمة الله عليه في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ( 1862). وأحب أن أنبه أنك يا أزل ذكرت حديثا في خلق الرحمة ما نصه: (إنما أنا عبد آكل كما يأكل العبد و أمشى كما يمشى العبد و إن امى كانت تأكل القضيب بمكة ( أقل الأكلات ) الحديث صحيح، لكن تعليقي على كلمة ( القضيب) أنا لم يمر علي هذا اللفظ إنما الذي أعرفه لفظ ( القديد) فهل هذا خطأ مطبعي ربما ! والحديث هذا نصه : عن أبي مسعود قال أتى النبي صلى الله عليه و سلم رجل فكلمه فجعل ترعد فرائصه فقال له هون عليك فإني لست بملك إنما أنا ابن امرأة تأكل القديد.) ( القديد : هو اللحم المملح المجفف في الشمس ) والحديث ( صحيح ) وصححه شيخنا الألباني رحمة الله عليه في سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم ( 1876). شكر الله لك يا ( أزل) على مشاركتك.ونطمع بالمزيد في المرات القادمة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 أما المداخلة السادسة والسابعة فهي لفارسة ميدان ( تحت المجهر) في هذه الحلقة والتي قبلها أيضا لحبيبتنا ( أمة الرحمن) وهي عبارة عن مقتطفات من كتاب "أطفالنا وحب الرسول صلى الله عليه وسلم" كيف نعلم أبناءنا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ كلام جميل نقلته أمة لا أرغب أن أعلق عليه كثيرا بقدر ما أرغب أن تقرأنه من موطنه ومع ذلك نعرج عليه ولا نطيل فغرس محبة النبي صلى الله عليه وسلم تكون : أولاً: بالقدوة الصالحة من غير المعقول أن نطالب أبناءنا بأشياء لا نستطيع نحن أن نفعلها، فنقول لأبنائنا دائما : نحن نحب ذلك لأن رسول الله كان يحبه، ونحن نفعل ذلك لأن رسول الله كان يفعله، ونحن لا نفعل ذلك لأن الرسول نهى عنه أو تركه، وبتلك الحالة يتحولون من من عبء علينا إلى عون لنا. ثم ذكرت أختنا أمة ثانياً: بالتعامل مع كل مرحلة عمرية بما يناسبها فذكرت مراحل العمر التالية: مرحلة ما بعد الميلاد حتى الثانية من العمر: مرحلة ما بين الثالثة والسادسة: مرحلة ما بين السابعة والعاشرة: ثالثاً:مرحلة ما بين الحادية عشرة والثالثة عشرة رابعا: مرحلة مابين الرابعة عشرة والسادسة عشرة كلام جميل مكتوب في ثنايا تلك المراحل وكما ذكرت لكم أغضل أن تقرأنه دون أن أعلق عليه. نفع الله به وبارك الله فيمن نقله وذريته آمين، ومن قرأ. اللهم آمين. أمة أعجبتني هذه العبارة مما نقلتِ : ( فالقصص تحدث آثاراً عميقة في نفوس الأطفال وتجعلهم مستعدين لتقليد أبطالها). هي الحقيقة والله. ثم ذكرت أمة ثلاث قصص ( من تجارب الأمهات ) مواقف واقعية عملية نستطيعها جميعا أساسها الحوار، والإحسان لكسب القلوب وتغيير السلوك، التحفيز لدراسة سيرته صلى الله عليه وسلم. وكالسابق قراءته أفضل من التعليق. ولي طلب أوجهه لأختنا أمة ولكل المشاركات أرغب في ذكر اسم المؤلف بجانب كتابه. بارك الله فيك يا أمة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 أما المداخلة الثامنة لغاليتنا ( صانعة الأجيال ) وهي تتحدث عن غرس محبته صلى الله عليه وسلم في النفوس عن طريق القدوة وذكرت كلاما جميلا عن أهمية القدوة وهو: (إن من الملاحظ على النفس البشرية عامة، أنها في مرحلة بنائها تحاول أن تتشبه بأقوى شخصية حولها وذلك لتقتدي بها، وتسير على هداها، وتقلدها في كل حركاتها، والله تعالى جعل لنا نحن المسلمين في رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه القدوة العظيمة، إذ هو القدوة الثابتة الراسخة التي لا تتبدل، وهو أكمل البشر على الإطلاق وهو أفضل رسل الله أجمعين .) وذكرت حرص السلف ومن بعدهم على ذلك وكانت طريقتهم التي سلكوها عن طريق الحب. وكالسابق قراءته أفضل من التعليق. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 والمداخلة التاسعة من غاليتنا صانعة ذكرت ستة اعتبارات ينبغي على الوالدين مراعاتها أثناء تقديم النبي _صلى الله عليه وسلم وشخصيته نلخصها: 1- ربطها بالقرآن، وكما بينها. 2- من أراد النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة فليتخذه قدوة. 3- التوصل إلى إقناع أبنائنا لماذا نحب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. 4- بيان فضائل النبي صلى الله عليه وسلم وفضله عند ربه سبحانه، وعند الأنبياء. ومواطن تفضيله. 5- حب الأنبياء لنبينا صلى الله عليه وسلم وبشارتهم به، وأمامته لهم ورؤيته لهم في حادثة الأسراء والمعراج. 6- بيان الاتباع من الابتداع والتأكيد على ذلك مع مراعاة البساطة في الأسلوب. شكر الله لك ياصانعة على ذكر تلك الاعتبارات ونفع بها. والمداخلة التاسعة من غاليتنا صانعة ذكرت ستة اعتبارات ينبغي على الوالدين مراعاتها أثناء تقديم النبي _صلى الله عليه وسلم وشخصيته نلخصها: 1- ربطها بالقرآن، وكما بينها. 2- من أراد النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة فليتخذه قدوة. 3- التوصل إلى إقناع أبنائنا لماذا نحب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. 4- بيان فضائل النبي صلى الله عليه وسلم وفضله عند ربه سبحانه، وعند الأنبياء. ومواطن تفضيله. 5- حب الأنبياء لنبينا صلى الله عليه وسلم وبشارتهم به، وأمامته لهم ورؤيته لهم في حادثة الأسراء والمعراج. 6- بيان الاتباع من الابتداع والتأكيد على ذلك مع مراعاة البساطة في الأسلوب. شكر الله لك ياصانعة على ذكر تلك الاعتبارات ونفع بها. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 أما المداخلة الختام العاشرة من مسك الختام غاليتنا صانعة بيان بعض الأسباب المؤدية إلى حبه صلى الله عليه وسلم منها: - ذكر معجزاته. - حكاية أخلاقه. - حكاية أخبار رحمته ورقته وإدخار دعوته لأمته، وشفاعته لهم يوم القيامة، وبكاؤه شوقا لرؤية من آمن به ممن أتى بعده. نسأل الله الكريم من فضله. - حب صحابته له صلى الله عليه وسلم. - تحفيظ أطفالنا من كلامه خاصة الأذكار فهي تحفظهم بإذن الله. - التطبيق الجاد من قبل الوالدين لسنته صلى الله عليه وسلم من أكبر مؤثرات تربية الأبناء على حبه صلى الله عليه وسلم. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الباسقة 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مايو, 2008 وأخيرا. أشكر الجميع على المداخلات القيمة أثابكنّ الله وجعل ذلك في موازين أعمالكن.. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك