souaddine 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 فبراير, 2005 salam alaykoum akhawati. sorry la oumkin mina alkitaabati bi arabi. ana oukht haeera fi amri. wa ouridou an astami3a li araeekoum. ta3arraftou 3ala chab fi farança. wa niyatouhou salimat wa alhamdoulillah. ahsasstou bii3jab bihi fi awali alamr. wa koultou lahou ani mouwafika. ba3da hatha raja3tou fi kaouli wa lana ana haeera. fahouwa insan jayed, moutakhalek wa moutadayen . famatha tansahounani. sorry for styl because i'm francosaxon. jazakoum Allah kheir شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المشرفة 68 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 فبراير, 2005 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخيتي العزيزة: بداية حياكِ الله وبياكِ معنا في الركن، ونسأل الله ذي الجلال والإكرام أن يسددكِ. أخيتي: الطريقة الصحيحة هي أن يأتي هذا الشاب إليكِ خاطبا عبر أهلك، ومن ثم تسألون عنه وتستخيرين وتستشيرين. فإن رضيت دينه وخلقه فتوكلي على الله، وما يحصل بعد ذلك فثقي بأنه سيكون خيرا لك لأنك صليت الاستخارة. أما تكوين علاقات تعارف قبل الزواح، فهذا ما لا يرضى به الله عز وجل؛ حفظا وصيانة للمرأة. أسأل الله أن يقر عينك قريبا بالزوج الصالح الذي يسعدكِ ويعينك على الطاعة. وفقكِ الله، ونسعد بأي خدمة أو استفسار. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المشرفة 68 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 فبراير, 2005 http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=5202&dgn=4 السؤال : أنا فتاة عمري 18 عاما وقد طُلبت للزواج 5 مرات ورفضتهم جميعاً لأنني كنت صغيرة والآن أفكر بالزواج ، وسؤالي هو : ما هو الشيء الذي يجب أن أبحث عنه لكي أحصل على مسلم جيد ؟ ما هي أهم الأشياء ؟. الجواب : نشكر لك حرصك أيتها الأخت السائلة على تحري الصفات التي تعينك على اختيار زوج صالح إن شاء الله تعالى ، وفيما يلي ذكْر أهم الصفات التي ينبغي توفرها فيمن تختارينه أو ترضين به زوجا لك ويكون أبا لأبنائك إن قدر الله بينكما أبناء . - الدين : وهو أعظم ما ينبغي توفره فيمن ترغبين الزواج به ، فينبغي أن يكون هذا الزوج مسلما ملتزما بشرائع الإسلام كلها في حياته ، وينبغي أن يحرص ولي المرأة على تحري هذا الأمر دون الركون إلى الظاهر ، ومن أعظم ما يُسأل عنه صلاة هذا الرجل ، فمن ضيّع حق الله عز وجل فهو أشد تضييعا لحق من دونه ، والمؤمن لا يظلم زوجته ، فإن أحبّها أكرمها وإن لم يحبها لم يظلمها ولم يُهنها ، وقلَّ وجود ذلك في غير المسلمين الصادقين . قال الله تعالى : ( ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم ) ، وقال تعالى : ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) وقال تعالى : ( والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) رواه الترمذي 866 وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي 1084 . - ويستحب مع الدّين أن يكون من عائلة طيبة ، ونسب معروف ، فإذا تقدم للمرأة رجلان درجتهما في الدين واحدة ، فيُقدَّم صاحب الأسرة الطيبة والعائلة المعروفة بالمحافظة على أمر الله ما دام الآخر لا يفضله في الدين لأنّ صلاح أقارب الزوج يسري إلى أولاده وطِيب الأصل والنّسب قد يردع عن كثير من السفاسف ، وصلاح الأب والجدّ ينفع الأولاد والأحفاد : قال الله تعالى : ( وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لها وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ) فانظري كيف حفظ الله للغلامين مال أبيهما بعد موته إكراما له لصلاحه وتقواه ، فكذلك الزوج من الأسرة الصالحة والأبوين الكريمين فإن الله ييسر له أمره و يحفظه إكراما لوالديه . - وحسن أن يكون ذا مال يُعفّ به نفسه وأهل بيته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة بنت قيس رضي الله عنها لما جاءت تستشيره في ثلاثة رجال تقدموا لخطبتها : ( أما معاوية فرجل تَرِب ( أي فقير ) لا مال له .. ) رواه مسلم 1480 . ولا يشترط أن يكون صاحب تجارة وغنى ، بل يكفي أن يكون له دخْل أو مال يعفّ به نفسه وأهل بيته ويغنيهم عن الناس . وإذا تعارض صاحب المال مع صاحب الدين فيقدّم صاحب الدين على صاحب المال . - ويستحب أن يكون لطيفا رفيقا بالنساء ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة بنت قيس في الحديث السابق : ( أما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه ) إشارة إلى أنّه يُكثر ضرب النّساء . - ويحسن أن يكون صحيح البدن سليما من العيوب كالأمراض ونحوها أو العجز والعقم . - ويستحب أن يكون صاحب علم بالكتاب والسنة ، وهذا إن حصل فخير وإلا فإنّ حصوله عزيز . - ويجوز للمرأة النظر إلى المتقدم لها كما يستحب له ذلك ، ويكون هذا النظر بوجود محرم لها ولا يجوز التمادي في ذلك بأن تراه وحدها في خلوة أو تخرج معه لوحدها أو أن يتكرر اللقاء دون حاجة لذلك . - ويشرع لوليّ المرأة أن يتحرى عن خاطب موليته ويسأل عنه من يعاشره ويعرفه ممن يوثق في دينه وأمانته ، ليُعطيه فيه رأيا أمينا ونُصْحا سديدا . - وقبل هذا كله ومعه ينبغي التوجه إلى الله عز وجل بالدعاء واللجوء إليه سبحانه أن ييسر لك أمرك وأن يعينك على حسن الاختيار ويلهمك رشدك ، ثم بعد بذل الجهد واستقرار رأيك على شخص بعينه يُشرع لك استخارة الله عز وجل - ولمعرفة صفة صلاة الاستخارة ينظر السؤال رقم 2217 - ثم التوكل على الله عز وجل بعد استنفاذ الجهد فهو نعم المعين سبحانه . جامع أحكام النساء للشيخ مصطفى العدوي مع زيادة . نسأل الله العلي القدير أن ييسر لك أمرك ويلهمك رشدك ويرزقك الزوج الصالح والذرية الطيبة إنه ولي ذلك والقادر عليه . وصلى الله على نبينا محمد . الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
souaddine 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 فبراير, 2005 salam alikoum oukhti fi Allah, merci liijabatik. barakaAllah fik.en fait ana ouridou an asala 3an chayen akhar, lakad takalamtou ma3a hatha achab fi houdour oukhti wa badaena natakalamou 3ani azawaj wa 3an ba3d assifat likouli wahid mina, wa kad koultou lahou anahou yastati3ou an yatakadama likhoutbati fi 3am moukbil, ba3da hatha raja3tou 3an kalami wa koultou lahou anani la ouridou azawaja, wa kad atai sadeek lahou wa iltakayna (kountou birifkati sadeekaten li wa hiya mouhajjaba wa kad talabou mini atafkira maratan oukkhra. wa lakad fakartou walakini la ajidou jawab) salaytou salat alistikhara walakin la ouhiss bichayin. ouridou an a3rifa in ana mouthnib ani koultou lahou ani mouwafika ala ajawaj wa ba3d rafadtouh, assefa lianni la ou3abir good .chokran lianaki tahtameen bi mochkil les jeunes comme moi(young .ouhiboukoum fi Allah شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
souaddine 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 فبراير, 2005 sorry i repeat the same problem but this time i want to know itha ana mouthnib lianani koultou lahou ok fi awal et no ba3d. fi aman Allah شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
المشرفة 68 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 فبراير, 2005 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الطريقة من أساسها خاطئة يا عزيزتي. لست أنت من تتفاهمين مع الرجل؛ بل أكرمكِ الله بأن أوجب على ولي أمرك أن يتفاهم مع الخاطب؛ وبالبطبع لك أنت الحرية في الرفض أو القبول. بارك الله فيكِ. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك