اذهبي الى المحتوى
حــ عبوديــ لله ــتي ــريتي

Oo سلاحهمـ الرصاص .. و سلاحنا[ المقاطعة ] oO

المشاركات التي تم ترشيحها

30340_1212035368.gif

 

أخيّتي الحبيبة

 

كم مرّة حزن قلبكِ لمصاب أهلنا في غزّة ؟

كم من مرّة ذرفتِ دموعًا من أجلهم ؟

كم من دعوةٍ خصّصتها لهم في ظلمة الليل ؟

كم....!! وكم....؟!

 

 

وسرعان ما ننسى أو نتناسى الأمر وكأنّ شيئًا لم يكن ..!

 

لكنّ يا تُرى هـل هذا كافٍ لنُبرئ ذمتــّنا أمام رب العزة ؟

 

هل تتسائلين عمّا يمكنكِ فعله تجاههم ؟

هل تتسائلين عمّا يمكنكِ تقديمه لهم ؟

هل تتسائلين كيف يُمكنكِ نصرتهم ومؤازرتهم و التضامن معهم؟

 

هانحن نمد إليكِ أيدينا ونضعها في يديكِ ..

 

 

شاركينــا حملة أخوات طريق الإسلام لـ نُصرة أهلنا في غزّة

 

[ لبّيكِ غزّة ]

 

شاركي معنـا عن طريق :

 

نشر قضيّتهم في كل مكان ، في المواقع والمنتديات وغيرها ..

وكذا توعية العامّة بالخطر المُحدق بهم ليل نهار .

 

 

في هذه الصفحة المباركة

 

سنطـوِّرُ سلاحنا الجبَّار [بحول الله]

سلاحُ المسلمين [الأحرار]

سلاحٌ .. لا يمكن لأكبر الجهات الأمنية ..

و لا لأكثرها تمكنيناً و أقواها نفوذاً..

أن تصادره ..

 

[ سلاحُ المقاطعة ]

 

سلاح الصادقين .. المخلصين .. و أولي العزم

سلاح أصحاب النفوس العلية ..

سلاحُ الأقوياء في زمن الهيمنة الاقتصادية

نحارب به دولاً قدّست الحياة المادية

و نهزم به أقطاب الخـِسـَّة الغربية

 

فلا تبخلي وشاركينا واحتسبي الأجــر.

لن ننصر أهلــنا إلّا إذا شعّرنـا بمعاناتهم ،

فلنتابع أخبارهم دومًا ولنجعل همّهم هو همّنـا..

 

ولنرفع شعارنـا :

 

لبيــكِ [ غـــزة ]

 

××

 

أمي فلسطين لا تأسي ولا تهني

إنا سنفديك من شيب وشبّان..

 

××

 

 

 

ملاحظة : سوف تُخصّص هذه الصفحة المباركة لمواضيع المقاطعة فقط لا غير ،وأي رد خارج عن ذلك سيُحذف مباشرةً.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

NO_UAE_ISRAEL.gif

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

على قدر أهل العزم تأتي العزائم

 

كنا في لقاء اجتماعي قبل خمسة عشر عاما ،ودار الحديث حول مواضيع مختلفة،ثم اننا تناولنا موضوع اقتناء ما يرد إلينا من ديار الكفار من لباس أو أطعمة أو غير ذلك...فكان اغلب التصويت بعد تبادل الآراء بأنه ليس هناك دليلا شرعيا يمنع من شراء منتوجات الكفار ..

فأدلى أحدنا برأيه قائلا بأن المؤمن كيس فطن وعزيز النفس قد يكون الاقتناء لبعض الأشياء لا يحمل ذلك الكثير من اللوم ولكن الحرص على ذلك والاعجاب بذلك وعدم التثبت من أمور كثيرة متعلقة بتلك الواردات إن دل فإنما يدل على زعزعة الثقة بالنفس وعدم التفكر وقد يدخل العدو إلينا من ذلك الباب..

لم نعط لذلك القول أهمية بالغة ،لأن المشكلة التي نعاني منها اننا لا نسمع بعقلنا ولا نحب أن نستمع إلى آراء الآخرين ،في أحيان كثيرة يحمل كلام الآخرين معان كبيرة يغير في مجاري حياتنا أمورا عديدة ولكننا تعودنا على التمسك بآرائنا ولا نكلف أنفسنا معاناة الاستماع ..

ثم أن الأيام مرت وتحولت إلى سنين وبعد أن كان السوق فيه محلا أو اثنين أو ثلاثة للمنتوجات الغربية او الشرقية أصبحت الآن عشرات المحلات تحمل شعارات الغر ب والشرق ،وأصبح اقتناء المنتوجات الغربية مصدر عز وفخر لدى الأغلبية فالعطر فرنسي والشرشف أمريكي واللبس بريطاني،والحذاء إيطالي،والأكل خليط الدول كلها و..,..،و..

وكادت أعيننا عندما ترى العوام لا تفرق هل هم من دول شرقية أم غربية هل هم من أبناء جلدتنا أم هم جلدة غيرنا ..ولولا لون بشرتهم واسمهم ومراودتهم لأماكن الصلاة ولولا ما هو أشبه بالعباءة موضوع على كتف النساء ما كنا نفرق أبدا ..

ثم أنه لما اشتد الضرب على رؤوسنا من قبل الأعداء بدأت ترفع شعارات المقاطعة فمنهم من استجاب لتلك الدعوات وقاطع بعضا من المنتوجات - لكن البيبسي والكولا حبيبتان لا يمكن الاستغناء عنهما .. في الحقيقة أنهما ليستا الحبيبتان ولكن نسبة المادة المخدرة الموجودة فيه جعلتنا لا يمكن الاستغناء عنهما – ..

إلا أنني أعتقد أنه لم يتشرب معنى المقاطعة في قلوبنا ولم تفهمه عقولـنا ..

تعالوا معا لـنـتـجـول في حديقة المقاطعة ونقطف ثمارها ..

إن المقاطعة تعني مقاطعة العقل والقلب والظاهر والباطن،فإن العقل إذا كان مخمورا بالإعجاب والغفلة والقلب كان مغمورا بالحب والباطن أصابه الوهن أمام صوت القلب والعقل، ظهر ذلك على كل الحركات والسكنات ..

فالتشبه في اللباس الذي عم بلاؤه في كل مكان كان يجب أن يحظى نصيبا كبيرا من المقاطعة والدعوة إلى المقاطعة..

والاعتماد الكلي على واردات الأطعمة كان يجب أن يحظى نصيبا كبيرا من المقاطعة والدعوة إلى المقاطعة ..

اللباس والطعام ليستا من الضرورات التي تبيح المحظورات، واقتناء اللباس والطعام دليل قطعي على الانجراف في السيل الذي يوقع بنا في الهاوية فالعدو دخل إلينا منها ليوردنا موارد الهلاك ،فالحياء الذي هو الخير كله أو كله خير قد ودعناه مع اللباس الفاحش .. أما الطعام - الذي كان يجب أن يكون طيبا لكوننا أمة خير تدعو إلى الخير - قد تركنا زمامه في أيادي الأحبة حتى أنه ابتداء من غذاء المولود إلى الشيبة الذي هو على السرير الأبيض يأتي منهم ..

أما نرى نسبة الأمراض المرتفعة ونسبة الأطفال المعذورين يرتفع يوما بعد يوم وخاصة في بلادنا ، إذا جاء إلينا أحد الإخوة وقال لنا لا تأكلوا منتوجاتهم لأنهم يدسون السم في العسل .. قلنا له هات دليلا على ذلك، وقلنا له طيب والسيارات والطائرات والكمبيوترات ..وقلنا له : يا أخي أنت معقد...

.. و ننسى أن الله جل جلاله قال :"يأيها الذين آمنوا خذوا حذركم ".. ولا يخفى على أحد منا أنهم يسعون

في إهلاك حرث و نسل أمة محمد صلى الله عليه وسلم..

, أما نرى رجالنا ونساءنا وأولادنا وبناتنا وأطفالنا يقتنون كل وارد ويلبسون أبشع لبس ولا نرى في ذلك بأسا لأننا لا نريد أن نرى في ذلك بأسا ،ولو أردنا أن نرى في ذلك بأسا لعلمنا حق علم أن كل ذلك لا يجلب إلينا إلا البؤس والشقاء

إنني أعتقد أننا لو قاطعناهم في اللباس والطعام والألعاب والركض خلفهم يمكننا أن نستفيد من بعض الأشياء الواردة منهم التي تعتبر من الضرورات حقا ولا يمكن الاستغناء عنها والتي تدخل ضمن قاعدة أنه يمكننا التعامل مع الكفار فيما يعود علينا بالفائدة كالطائرات والسيارات والكمبيوترات ،وذلك الشئ لا يدفع بنا نحو الهاوية لأننا نكون قد صنا أنفسنا وحفظناها بحفظ حدود الله ومن يحفظ الله يحفظه ومن يضيع الله يسلط الله عدوه ..

القضية كلها قضية تسليط العدو علينا بسبب إعجابنا به وانخراطنا في مسالكه.

قد يكون رسول الهدى تعامل مع اليهود وتعامل مع النصارى بالحسنى ولكنه وضع قاعدة أخرى قوية لإثبات الذات وعدم الذوبان في بوتقة الشعوب الأخرى وهي :" من تشبه بقوم فهو منهم ".

وقال عليه الصلاة والسلام :"ليس منا من تشبه بغيرنا".

فالذل الذي تمكن منا إنما هو نتاج ترك حبل الله والاعجاب بالكفار والتشبه بهم ...

أما نحفظ قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه ومهما ابتغينا العز بغير الله أذلنا الله ..

ألا فلنحزم أمر المقاطعة ونبدأ بأنفسنا وأولا دنا وبناتنا وأزواجنا ..

 

عمارة بنت عبد الله

 

banner1.gif

 

المصدر : موقع صيد الفوائد

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

NO_UAE_ISRAEL.gif

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

المقاومة السلبية .. هل تنجح ؟

 

نجاح غير عادي أن يدرك حلفاء اليهود أن دعمهم لإسرائيل يكلفهم الكثير ، وأن صبر العرب والمسلمين إزاء انحيازهم المكشوف لليهود آخذ في النفاد .

 

البارحة ( ليلة الأربعاء 3 رمضان 1421هـ) أعلنت إذاعة ( b b c) البريطانية أن شبكة مطاعم ( ماكدونالدز) تبرعت بريال من قيمة كل وجبة لمستشفيات الأطفال الفلسطينية ، وذلك بسبب الخسائر التي منيت بها بعد الانتفاضة .

 

إن أبرز ميزة في هذه الأمة ، في هذا الظرف ، هي كثرتها العددية ، وقلة فاعليتها ، وحتى هذه يمكن استثمارها وتوظيفها في الأدوار السهلة ، التي تحتاج إلى أعداد كبيرة ، ولا تتطلب جهدا متميزا ، ولا وقتا طويلا ، وعملية الهجوم على المواقع اليهودية في الإنترنت وتدميرها نموذج لهذا الاستثمار .

 

كما أن المقاطعة للبضائع اليهودية والأمريكية هي نموذج آخر .

 

ففي صيف 1997م ، وبعد حملة دامت أربعة أشهر قدمت شركة نايكي ( nike ) اعتذارا للمسلمين في العالم ، وأوقفت مبيعات أحذية ظهر فيها ما يبدو أنه لفظ الجلالة ، وتم سحبها من الأسواق .

 

كما أن الشركة وافقت على إعداد وتمويل دورات تدريبية لموظفيها حول آداب التعامل مع المسلمين ، على أن يتم ذلك بالتشاور مع ممثلين للجالية الإسلامية في الولايات المتحدة . كما وعدت الشركة بإقامة ملاعب للأطفال المسلمين في عدة مدن أمريكية ، وقد تم بناء أحد هذه الملاعب .

 

وفي أغسطس 1999م وبعد ضغط من عدة منظمات إسلامية ودول عربية أعلنت شركة برجر كنج ( BURGER KING ) إلغاءها لمشروع المطعم الذي قررت تدشينه في الضفة الغربية .

 

وقد قاد الحملة ضد الشركة منظمة ( A M J ) ( المسلمون الأمريكان للقدس) بالتعاون مع منظمة كير ( CAIR ) وطلبوا من الشركة إلغاء المطعم ؛ لأنه في أراض محتلة ، فخضعت الشركة للضغوط الإسلامية لكنها لم توف بوعدها ، فجددت المقاطعة لها مرة أخرى . وما زالت .

 

إن سلاح المقاطعة الاقتصادية من الأسلحة الفعالة ، والمستخدمة منذ عصر حصار الشعب إلى العصر الحديث ، حيث تتعاظم قيمة الاقتصاد .

 

ولذلك استماتت الولايات المتحدة في تدمير المقاطعة العربية والإسلامية للشركات والبضائع اليهودية ، وللشركات المتعاملة مع اليهود .

 

وبالفعل ، فقد تهتكت المقاطعة ، وصارت أثرا بعد عين ، ويبدو أنه من المستبعد حدوث مقاطعة رسمية شبيهة في ظل العولمة الاقتصادية التي تسعى إلى محو الحدود التجارية بين الدول ، بما لا يسمح لأي دولة أن تتصرف وفق مصالحها الوطنية والقومية .

 

لكن الشيء الذي يمكن أن يحدث هو المقاطعة الشعبية حين ترتفع وتيرة الوعي لدى الشعوب المسلمة ، بحيث يختار المشتري البضائع والسلع والشركات العربية والإسلامية ، أو حتى أيّ بضاعة أخرى ليست أمريكية ولا إسرائيلية .

 

ولا أحد يستطيع أن يجبر المواطن العادي على شراء سلعة بعينها ، أو التعاون مع شركة بعينها ، أو عرض منتجات هذا المصنع أو ذاك .

 

وهذا ما فعله غاندي (1869-1948) بمقاومته السلبية ، ومقاطعته للعادات والمنتجات الأوربية ، وحمله الهنود على هذا الأسلوب رغم تخلفهم ، وعدم وجود قرار يدعمهم .. حتى آتت تلك الجهود أكلها وأعلنت بريطانيا سحب آخر جندي إنجليزي من الهند سنة 1947م .

 

وإذا كان من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأمريكي أو اليهودي ، فإننا يمكن أن نجزم بأن أرباح الكثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلا أو كثيرا ، وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم ، وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية , لا سيما إذا علمنا أن أصحاب رؤس الأموال في هذه الدول لهم نفوذ سياسي قوي .

 

لقد ألحقت المقاطعة العربية بإسرائيل خسائر تقدر بـ 48 مليار دولار منذ قامت المقاطعة .

 

إن أمريكا تمارس سياسة المقاطعة ، أو ما تسميه هي بالعقوبات الاقتصادية ضد شعوب بأكملها مما جعلها تعاني من الموت والدمار دون أن يستدر ذلك عطف الأمريكان أو شفقتهم ، ولم تتحرك في ضمائرهم أية لوعة من أجل صور الأطفال الجياع البائسين .

 

وما بين عامي 1993- 1996م استخدمت الإدارة الأمريكية سلاح المقاطعة الاقتصادية ستين مرة ضد 35 بلداً ، وأحيانا بحجج واهية نفخت فيها المصالح السياسية ، ويقدم كتاب " العقوبات الاقتصادية والدبلوماسية الأمريكية " من تأليف : ريتشارد هاس معلومات مهمة حول أهداف العقوبات ونتائجها.

 

فلماذا يتردد المسلمون في استخدام سلاح المقاطعة السلبية ، ليؤدي بعض النتائج ، أو ليشعر المسلم على الأقل بأن ثمت دورا ولو محدودا يستطيع أن يقوم به ؟

 

إنه جزء من الإنكار القلبي أو العملي السهل الذي لا يخسر فيه المرء أكثر من أن يختار بضاعة عربية أو إسلامية أو يابانية ، أو حتى أوربية عند الحاجة وربما تكون بالميزات نفسها ، وبالسعر نفسه .

 

وفي قصة ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة عبرة ، فقد قرر ألا يصل إلى كفار مكة حبة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( البخاري 4024- ومسلم 003310) فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن يحمل الميرة بعدما اشتكوا إليه الجوع والمسغبة .

 

وهذا كما أنه دليل على مشروعية استخدام هذا الأسلوب ، إلا أنه دليل على الروح الإنسانية الصادقة التي تميز بها الإسلام ، وحكم بها العالم ردحا من

 

الزمان ،،،

 

ملكنا فكان الصفح منا سجية *** فلما ملكتم سال بالدم أبطح

 

ولا عجب هذا التفاوت بيننـا *** فكل إناء بالذي فيه ينضـح

 

كتبه / سلمان بن فهد العودة

4 /9 /1421 هـ

 

 

[ تم اقتباس جزء من النص فقط ]

 

banner1.gif

 

المصدر : موقع صيد الفوائد

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×