أَمَةُ الله

* قال قتادة: إنَّ الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئةً ووزرًا، مِن الظلم فيما سواها، وإنْ كان الظلم على كل حالٍ عظيمًا، ولكن الله يُعظم مِن أمره ما يشاء.

وعليكم السلام ورحمة الله

اللهم آمين، جزاكِ الله خيرًا يا حبيبة :)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف حالكِ أختي الحبيبة عروس، يارب تكوني بخير وعافية :)

الحمد لله وضعت الفوائد والأسئلة، وأعتذر منكِ إن كنت قد تسببت في الضرر عليكِ لأني تأخرت أسبوع.

جزاكِ الله خيرًا.

اللهم آمينِ.

جزاكِ الله خيرًا عروس الحبيبة على دعواتك؛ فعلًا أنا بحاجة إلى ذلك، ولكِ بالمثل يا رب.

طيب إن شاء الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أسأل الله أن تكوني بخير حالٍ عروس الحبيبة.

يبدو أنكِ مشغولة، وأنا أيضًا مشغولة، ما رأيكِ أن نُؤجل مدارسة ربع الحزب الخاص بهذا الأسبوع إلى الأسبوع القادم؟.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

:)

الحمد لله بخير ونعمة، وأرجو أن تكوني بخير وبأفضل حال درة الحبيبة.

جزاكِ الله خيرًا على سؤالكِ. ()

الله يبارك فيكِ عروس الحبيبة :)

وحفظكِ الله، وأسعدكِ، وجزاكِ خيرًا على كلامكِ الطيب () .

لا عليكِ عروس الحبيبة، أنا بانتظاركِ :)

ولكِ بمثل دعواتكِ عروس الحبيبة.

اللهم آمين.

وجزاكِ الله بالمثل عروس الحبيبة، ويسر الله أمري وأمركِ.

بالأمس لم يمديني الوقت لوضع الأسئلة، والحمد وضعتها اليوم.

اللهم آمين.

وجزاكِ الله بالمثل عروس الحبيبة، ويسر الله أمري وأمركِ.

بالأمس لم يمديني الوقت لوضع الأسئلة، والحمد وضعتها اليوم.

هذا اجتهادي والله أعلم.

قال الله تعالى: إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران: 175].

وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا يمنعن أحدكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه أو علمه)) ]]

[[ الخوف الذي يحمل على ترك واجب أو فعل محرم، وهو خوف محرم ، كمن يخاف من إنسان حي أن يضره في ماله أو في بدنه، وهذا الخوف وهمي لا حقيقة له، وقد يكون هناك خوف فعلاً ولكنه يسير لا يجوز معه ترك الواجب أو فعل المحرم.

فقد وجدت في هذا الرابط http://www.dorar.net/enc/aqadia/1511

هذا الكلام: [[ الخوف الذي يحمل على ترك واجب أو فعل محرم، و...

وبعد بحثي:

أظن والله أعلم أن (التعبد لغير الله) في المثالين المذكورين هو تعبدٌ (بالخوف) ، والله أحق أن يُخشى منه.

وبعد بحثي:

أظن والله أعلم أن (التعبد لغير الله) في المثالين المذكورين هو تعبدٌ (بالخو...

جزاكِ الله خيرًا عروس الحبيبة؛ فقد جعلتني أبحث حول هذا الموضوع، ولا أعتمد على فهمي فقط.

وأيضًا مثال ذلك: السلطان الجائر الظالم.

أن لا يخاف الإنسان من أن يقول كلمة الحق أمامه ، ولو كانت ضد السلطان (فهذا الإنسان يتعبد لله عز وجل) بقول الحق، ولا يخاف من لوم السلطان وعقابه.

وإلا لو خاف منه لكان في قلبه تعبدٌ لغير الله.

ابنة رأت أن والدتها قد وقعت في منكر.

الواجب: على هذه الإبنة أن تنهى والدتها عن هذا المنكر (تعبدًا لله) ولا تخاف من أن تلومها والدتها أو أن تهجرها ونحو ذلك، بل تنهاها وتصبر.

لكن: إذا خافت هذه الإبنة من أن تلومها والدتها (فسكتت ولم تنهها) إذًا هذه الإبنة (في قلبها تعبدٌ لغير الله) ؛ لأنها راعت مشاعر أمها وقدمت رضاها ولومها على أمر الله (وهو النهي عن المنكر) .

مثال: ( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) "طاعة" نتعبد الله عز وجل بها.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله عروس الحبيبة، جزاكِ الله خيرًا.

الذي فهمته:

أولًا: نحن نتعبد لله عز وجل بفعل الطاعات وترك المنكرات.

وقلب العبد لن يكون سليمًا من التعبد لغير الله ، إلا إذا أصبح لا يخاف في الله أن يلومه لائم.

أسعدكن الله يا حبيبات :)

الحمد لله وضعت الفوائد والأسئلة، وبانتظاركِ يا حبيبة الجمعة القادمة بإذن الله. :)