اذهبي الى المحتوى
ام حبيبــة

اول مشاركه ---- قصة جميله

المشاركات التي تم ترشيحها

هذه من كتابتي أنا تعددت هموم الفتاه المسلمة في مجتمعنا فهي تتخبط بين الكثير من العوالم فمن جهه هي فتاه مسلمه, ملتزمه تريد ان تحافظ على دينها ومن جهة اخرى هي فتاه تخرج, تتعلم, تكد, تعمل وتحتك بالعالم العلماني. فتراها اصبحت خليطا من هاذين العالمين حتى باتت غير معروفة الجنسيه, متخبطه وتائهه. لكنها قويه, صامده ,وذات شخصيه بارزه وتأثيرها جدا ايجابي عمن حولها . تعيش هذه الفتاه في مجتمع من اكثر المجتمعات تمسكا بالعرف مما يزيد حياتها صعوبه ومن اجل ذلك تراها تحاول تارة ان تجد مخرجا شرعيا لتحقق ذاتها فتصد باسم الانسياق للعرف او التقاليد والواجب الاجتماعي, وتراها تارة اخرى تلجأ للعلم والنظريات والفلسفات الغربيه من اجل ان تجد حلاً للازمات النفسيه التي تراكمت على قلبها .

هذه الفتاه غامضة, ومن اراد ان يبحر في عالم الفتيات عليه ان يحط مركبه قريباً منها ولكنه لن يستطيع التغول كثيرا في شواطئها لانها متردده خائفه منغلقه تحافظ على نفسها ضمن فقاعه من البلور فاذا انكسرت هذه البلوره ستجد بداخلها فتاه ضعيفه, مكسوره, محطمه, مقيده يصرخ بداخلها الف صوت وصوت يقول لم اعد اطيق العيش في هذه الدنيا وبات لديها مغادرة الحياة اسهل بكثير من التواجد بها.

الفتاه التي اتحدث عنها ليست مراهقه, وليست غبيه ولكنها هي تلك الفتاه التي ينظر اليها الناس على انها الكمال, تلك التي يحترمها كل الناس, تلك الفتاه يحبها كل الناس ويتوددون اليها. هي الفتاه الملتزمه المثقفه المتعلمه والعامله.

هذه الفتاه في احدى الاماكن العامه جلست والحزن يبدو على تقاسيم وجهها, الذي ستر الحجاب قسم منه وابقى الجزء الاكبر يعكس الف معنى للحزن والالم واذا بها تقول امام الجموع الذي تركتهم فيما بعد مشدوهين, مستغربين وحيارى "اتدرون لقد بت انكر نفسي" واذا باحدى الاخوات تقترب منها متسائله, ونظرت مستغربه اليها لتفهم ما يجول بعينيها واذا باذان العصر يرفع فقامت الفتاه كالمذعوره لتؤدي ركعاتها, فاذا بها تصلي بطمأنينه وتطيل السجود والجلوس والقيام ووجهها يشع بنور الايمان... فلما انهت صلاتها وتسابيحها ودعائها الذي ترك خطين من الدموع على وجنتيها , قامت الاخت واقتربت منها قائله " بك تنكرين نفسك يا تقيه ال" له فأجابت بعد تنهيده طويله اخرجت معها الف معنى ومعنى اني:

"اني استغرب من نفسي فبت اشعر وكان لدي انفصام شخصيه فانا فتاه مثقفه يحبها الجميع متواضعه جداً, وقد اصبحت مزيجا رائعا من العلم والدين حتى سخرت علمي من اجل ديني والدعوه ولكن بين طياتي معصيه اخاف ان القى الله بها واخبرتني بشان امرها كله, فقالت " لقد تعرفت على شاب والله لهدف الزواج , ولكنني احببته بسرعه ودون قصد مني او منه وتقدم لخطبتي فرفضه والدي رغم انه خلوق, مثقف والاهم متدين" واكملت والدموع تنهمر بغزاره على وجنتيها وتخنق العبارات صوتها الهادئ " قولي لي كيف لي ان اقرر لعشرات الناس من حولي حياتهم, اقترح واناقش من اجلهم وعندما اقترب الامر لحياتي الشخصيه لم اعد صاحبة قرار. كيف انا القويه المثقفه التي يلجأ اليها الكثير للمساعده لم اقدر ان احقق ابسط حاجاتي الاساسيه وهي اختيار شريك حياتي. لقد كنت طوال حياتي كالفراشه اذهب اينما شئت وافعل ما شئت واتعلم ما شئت واتصرف كيفما شئت وعندما اردت الزواج قيدت فاصبحت كالكروان داخل القفص صوته يخرج عبر القضبان ولكن هو نفسه سجين". وعلمت ااخت ان الفتاه التي تجلس بجانبها هي فتاه رائعه, داعيه, وهي بالغه ومثقفه اصطدمت بواقع مر عندما ارادت الارتباط بشخص ما رفضاه والداها ولكنها رفض والديها لم يمنعها من ان تنزع هذا الحب من قلبها... وتابعت حديثها للاخت قائله "انا لست مراهقه لتقولي لي انت اخطأت. فانا اعلم اني اخطأت عندما تعرفت على الشخص قبل ان اخبر اهلي ولكن الظروف والصدفه هي التي ساقتني للامر لم اقصد التوغل في هذا الامر انما الظروف ساقته الي".وبدت العبرات تخرج صوتها متقطعا الا انها بعد استراحه قليله وبعدما استغفرت ربها حدقت بالسماء وكأنها تحدث رب السماء بشيئ لم افهمه ونظرت ثانيه للاخت التي بجانبها وتابعت كلماتها " اتدرين ان الفتاه مهما بلغ باهلها اعطائها الحريه لكنهم يشعرون انهم يملكونها فحريتها تبقى ضمن ما لا يتصادم مع مصالحهم ولكن في تلك اللحظه التي يبدأ الصدام تصبح حريتها قيود ثقيله".

سألتها الاخت ماذا تريدين الان؟ فقالت "لا شيئ ولكن قلبي مثقل بالهموم اشعر باني مخنوقه قولي لي بالله عليك كيف احمل عقل يدبر ويخطط لمؤسسه ويشهد لي العالم برزانه ورجاحه العقل وعندما اخترت شريك حياتي لم اعد احمله واصبح عقلي صغير ما هذا التناقض لذا شعرت اني منفصمه الشخصيه" ... قامت من مكانها والدموع على خديها وقالت "اتدرين كيف استغل والدي امر طاعتهم وعلمهم اني احبهم ليرغمونني على مسح ما في قلبي..." وبدأت بالسير والكلمات تتبعها "في واقع اصبحت فيه الفتاه التي تريد ان تطالب بحقها في التعبير عمن تريد ما هي الا عاصيه وباسم الدين يدعو انها عاقه " ....

هذه هي الداعيه التي تحب الله ورسوله وقلبها دائما معلقا بالله ومعلق بالدعوه اليه هي فتاه كرست الكثير من حياتها من اجل الله ولكنها وقعت في شباك الحب وليس بإرادتها ولم تبحث عنه ابدا وهذه الفتاه تتخبط في عالم باتت في العاطفه معدومه ولانها حساسه بات من الصعب عليها ان تتقبل تعامل الناس من حولها بالعقل والماديات. انها تعلمت الدين من الكتب وتعرفت عليه من خلالهم ونمت هذا الحس الديني فوضعت نصب عينيها ما امرها الرسول به في البحث عن زوج المستقبل ولم تفكر في القواني الظالمه التي وضعها مجتمعها.

لقد خرجت الى العالم الغربي وتحولت الى فرديه فجعلها الامر تنظر الى مصالحها ومشاعرها دون الانتباه الى رغبات وارادة المجموعه ورغم ان مطلبها لا تضر بالمجموعه وبات عليها من الصعب التقبل ان يتدخل العائله الموسعه او حتى الصغيره في تقرير حياتها. بالاضافة الى انها تثقفت وتعلمت وتخصصها جعل منها انسان تنظر الى الحياه بمنظار اخر ولكن من حولها لم يتغيروا وبقوا ينظروا للدنيا بمنظارهم هم. هي انسانه ورغم تدينها وورعها الا انها بشر ما زالت معرضه للخطأ والخطيئه وهذا ما يجهله الاخرون فينظرون اليها كأنها تمثال وجهلوا انها انسانه وهذا ما لم يستطع اهلها تقبله منها. هذه الفتاه الفريده , الرائعه لم تقدر ما قامت به من البدايه عندما تعرفت على الشخص ورغم نيتها الصادقه والطيبه الا انها لم تحسب الامور بالشكل الصحيح من البدايه.

ولكنها هي فتاه قويه وبداخلها قوة لذلك لن تستسلم لليأس وستجد مخرجا عاجلا ام اجلا مثلما وجدت دائماً في كل آزماتها السابقه. عليها ان تتسلح بسلاح الصبر فان اخر الصبر فرج وبالصبر تذلل الصعاب. ومن اجل ان ترتاح عليها ان تشغل نفسها بالطاعه اكثر مما انت منشغله الان وباب الله لا يغلق امام احد فهو الذي سيساعدك .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي يا اختي كلاير وان شاء الله اكتب لكم المزيد قريبا ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الللله عليكي بداية موفقة ابداعكي رااااائع ننتظر المزيييييييييد من فوح قلمك :D

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قلمكِ معبر يا عزيزتي "أم حبيبة" لكن لا أوافق على وصف هذه الفتاة بأنها "منغقلة خائفة" بل هي عفيفة متعففة. وما كان الدين يوما يسبب انغلاقا لصاحبه، بل يضبط وينظم علاقته مع الغير كما يرتضيها رب البشر سبحانه وتعالى.

 

أما موضوع هذا الوالد هداه الله، فهناك في الإسلام ما يُسمى "العضل" وفي هذا زيادة تفصيل إن شاء الله:

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=7193&dgn=4

 

 

عندي سؤال حول الزواج . إذا اعترض الأب على الزواج لأسباب عنصرية أو لأن المتقدم للزواج على منهج السلف ، ولا يوجد قاض شرعي في المنطقة ، مثل الكاريبي ، فماذا يستطيع الشخص أن يفعل وفقا للقرآن والسنة ؟

يتزوج أو لا يتزوج

من المهم جدا أن أحصل على إجابة عن هذا السؤال .

 

 

أولاً : لا يحل لرجل أن يتزوج امرأة من غير إذن وليها بكراً كانت أم ثيباً وذلك قول جمهور العلماء منهم الشافعي ومالك واحمد مستدلين بقوله صلى الله عليه وسلم :

" لا نكاح إلا بولي " . رواه الترمذي ( 1101) وأبو داود ( 2085 ) وابن ماجه ( 1881 ) وهو صحيح كما في " إرواء الغليل " للألباني رحمه الله ( 6 / 235 ) .

 

وقوله " أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل فإن دخل بها فلها المهر لما استحل من فرجها ، فإن لم يكن لها ولي فالسلطان ولي من لا ولي له " . رواه الترمذي ( 1102 ) وحسَّنه وأبو داود ( 2083 ) وابن ماجه ( 1879 ) .

 

ثانياً : فإن منعها وليها من الزواج ممن تريد بغير عذر شرعي انتقلت الولاية إلى الذي يليه فتنتقل من الأب إلى الجد مثلاً .

 

ثالثاً : إن منعها الأولياء كلهم بغير عذر شرعي فإن السلطان يكون وليها لحديث " … فإن لم يكن لها ولي فالسلطان ولي من لا ولي له " . والسلطان هو الحاكم الشرعي .

 

والولي ليس له أن يعضل ويمنع المرأة من الزواج لهواه دون عذر شرعي .

 

عن الحسن ، قال : حدثني معقل بن يسار أنها نزلت فيه قال : زوَّجتُ أختاً لي من رجل فطلقها حتى إذا انقضت عدتها جاء يخطبها ، فقلت له : زوَّجتُك وفرشتُك وأكرمتُك فطلقتَها ، ثم جئتَ تخطبها لا والله لا تعود إليك أبداً ، وكان رجلا لا بأس به ، وكانت المرأة تريد أن ترجع إليه فأنزل الله هذه الآية { فلا تعضلوهن } ، فقلت : الآن أفعل يا رسول الله ، قال : فزوجها إياه . رواه البخاري ( 4837 )

 

وفي رواية قال :

 

ففيّ نزلت هذه الآية : { وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهنّ فلا تعضلوهنّ أن ينكحن أزواجهنّ } [ سورة البقرة /232 ] .

 

رابعاً : فإن عدم الولي والسلطان فيصير أمرها إلى الوالي أو من يقوم مقامه فإن عدم فإلى المحاكم الشرعية فإن عدمت فإلى رجل رئيس في قومه عدل في دينه . فإن عدم فأي رجل ثقة عدل يصلح أن يكون ولياً .

 

يقول ابن قدامة : فإن لم يوجد للمرأة ولي ولا سلطان فعن أحمد ما يدل على أن يزوجها رجل عدل بإذنها . " المغني " 7 / 352 .

 

ويقول الشيخ عمر الأشقر : إذا زال سلطان المسلمين أو كانت المرأة في موضع ليس فيه للمسلمين سلطان ولا ولي لها مطلقاً كالمسلمين في أمريكا وغيرها فإن كان يوجد في تلك البلاد مؤسسات إسلامية تقوم على رعاية شؤون المسلمين فإنها تقوم بتزويجها . وكذلك إن وجد للمسلمين أمير مطاع أو مسؤول يرعى شؤونهم . " الواضح في شرح قانون الأحوال الشخصية الأردني " ( ص70 ) .

 

وكل ذلك يكون بشرط موافقه الفتاة وعدم ترتب مفاسد أعظم من منفعة زواجك منها وبشرط أن يكون سبب المنع غير شرعي كما أوضحت .

 

 

 

خامساً : ولا يحل للولي أن يرفض الزوج لأنه ليس على منهجه في الدعوة ! أو لأنه ليس من قبيلته أو أهل بلده ، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتزويج أهل الدين وعدم رفضهم وإلا ترتب على ذلك المنع مفاسد وفتن .

 

فعن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض " . رواه الترمذي ( 1084 ) وابن ماجه ( 1967 ) وصححه الألباني رحمه الله في " السلسلة الصحيحة " ( 1022 ) .

 

سادساً : وكذلك لا يجوز للمرأة أن تسوغ لنفسها التزوج بمن تشاء بحجة أن هذا على منهجها في الدعوة ، فيكفيها أن يكون المتقدم لها صاحب دين وخلق .

 

وليراقب الجميع ربهم تبارك وتعالى .

 

والله اعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا لكى اختى ام حبيبه وبارك الله فيكى على كتابتك الاكثر من رائعه ولا تحرمينا منها

 

ننتظر المزيد

 

شكرا لكى اختى المشرفه على نصيحتك بارك الله فيكى جزاكى الله عنا كل الخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي اختي المشرفه على ردك وجاوبك ولكن لا اظن الفتاه قادره ان تتوجه للقاضي بامر ابيها فهي تستصعب القيام بهذه الخطوة رغم ان امر عفتها كله ارتبط بامر زواجها .

 

اما بالنسبه لمنغلقه فالقصد انها تخاف ان يكشفها احد ويكشف ما بداخلها

وبارك الله فيك اختي الجوري وكيف انت ودراستك عساك ما زلت مجتهده

 

وبارك الله فيك يا رحاب الايمان على مرورك الكريم وعلى تقديرك لما كتبته .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكر الله لكِ وجزاكِ خيرا حبيبتي رحاب على طيب تواصلكِ.

 

حبيبتي أم حبيبة:

هو صعب، لكنه أخف الضرر في كثير من الحالات. وما أجمل ما قاله الشيخ العثيمين رحمه الله:

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...&QR=32580&dgn=4

 

وبعض الناس كما أشرنا إليه آنفا يرد الخطاب الذين يتقدمون إلى من ولاه الله عليهن وهم أكفاء . ولكن قد تستحي البنت من التقدم إلى القاضي لطلب التزويج، وهذا أمر واقع ، لكن عليها أن تقارن بين المصالح والمفاسد ، أيهما أشد مفسدة : أن تبقى بلا زوج وأن يتحكم فيها هذا الولي على مزاجه وهواه فإن كبرت وبرد طلبها للنكاح زوجها ، أو أن تتقدم إلى القاضي بطلب التزويج مع أن ذلك حق شرعي لها.

 

لا شك أن البديل الثاني أولى ، وهو أن تتقدم إلى القاضي بطلب التزويج لأنها يحق لها ذلك ؛ ولأن في تقدمها للقاضي وتزويج القاضي إياها مصلحة لغيرها ، فإن غيرها سوف يقدم كما أقدمت ، ولأن في تقدمها إلى القاضي ردع لهؤلاء الظلمة الذين يظلمون من ولاهم الله عليهن لمنعهن من تزويج الأكفاء ، أي أن في ذلك ثلاث مصالح :

 

مصلحة للمرأة حتى لا تبقى بلا زواج .

 

مصلحة لغيرها إذ تفتح الباب لنساء ينتظرن من يتقدم ليتبعنه .

 

منع هؤلاء الأولياء الظلمة الذين يتحكمون في بناتهم أو فيمن ولاهم الله عليهن من نساء ، على مزاجهم وعلى ما يريدون.

 

وفيه أيضا مصلحة إقامة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : " إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير".

 

كما أن فيه مصلحة خاصة وهي قضاء وطر المتقدمين إلى النساء الذين هم أكفاء في الدين والخلق) انتهى ، نقلا عن فتاوى إسلامية 3/148

 

وقال الشيخ ابن عثيمين أيضاً :

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي يا مشرفتنا الغاليه ربما فعلا تستطيع ولكن كيف تقدم دعوى ضد ابيها وتعود لتعيش معهم بالبيت خاصه تم المحاكم الشرعيه في بلادنا موضوع له بدايه ولا نهايه له ارى حتىلوتجرأت علىالتوجه للقاضي سيكون من الصعب عليها الاكمال بالموضوه وماوجهه اهلها .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أهلاً حبيبتي أم حبيبة الدراسة تمام لكن مو مثل الثانوية لكن كويسة ؛) الإجتهاد في الثانوية أكثر بس الحمدلله على كل حال

إنتي شلون الدراسة معاج ؟! متى راح اتخلصين وتيين ادرسيني بالجامعة ترى ماراح أتخرج أنطرج ؛)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله بكي اختي العزيزة على هذه القصة :?: وجعلها الله في ميزان حسناتك :)) واهلا بكي في المنتدى وبداية موفقة ان شاء الله :)) :roll: :P :P

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى الحبيبة:

ام حبيبــة,

 

عن جد ابدااااااااااع...

قمة فى الروعة..

حقاً لديكِ موهبة رائعة...

تبارك الله ..

استمرى اختى ...

و نحن معكِ على الطريق ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي يا اختي تائبه ان شاء الله استمر ويستمر قلمي بإذن الله الا انني اكسل احيانا في كثير من الامور ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و فيكِ بارك غاليتى ...

ان شاء الله تستمرى..

اارجوكٍ لا تتكاسلين و تحرمينا من ابداعك...

و بقية الامور التى تتكاسلين فيها... حددى قدر اهميتها.. و لن تستطيعى التكاسل فيها ..

ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×