اذهبي الى المحتوى
wra3

مشكلتى لم أجد لهاحل

المشاركات التي تم ترشيحها

مشكلتى هى مشكله قد تواجه الجميع وهى رفيقات السو ء وفى مدرستى لم أجد الصديقه الاواحده ولكن هذه الفتاة التى دامت علاقتى بها أكثر من أربعة سنو ات لم أجد فيها المعنى الذى أريده ولكن قالت لى معلمه ان أمك هى التى سوف تكون أوفى صديقة ولكن أمى لم أجد فرصه لاتحدث معهافماذاأفعل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي الحبيبة نحن كلنا اخواتك لاتحزني ..وحاولي ان تقتربي من امك اكثر اومن اخواتك ..وعموما احنا في الخدمة واي حاجة عايزاها انا مستعدة احنا اخوات ماتخجليش :D

اهلا بيكي...... :?:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله أخيتي الكريمة، وأنار الله طريقك.

لا شك بأن الرفقة الصالحة لها أثر كبير على المرء، فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه.

 

لدي بعض الاستفسارات:

هل يمكن أخيتي العزيزة أن تنتقلي إلى مدرسة أخرى؟

وبخصوص الأخت الوحيدة التي لمست فيها الصلاح، ما هو "المعنى" الذي لم تجديه فيها؟

وبخصوص والدتك الكريمة -حفظها الله وأقر عينها ببرّك- هل هي مشغولة أم من الصعب التحدث معها؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخواتى الكريمات جزاكم الله خيرا على ردودكم التى قد أسعدتنى ولكن بالنسبه لتغير المدرسه فهذا لايمكن لانها قريبا من المنزل و لأ ننى اذا أنتقلت فسوف أعيد سنه أخرى أما والدتى اذا تحدثت معها فلم تعطينى أهتمام وتنظر الى الكلام نظره غربيا وأنا أصتصعب الكلام معها والمعنى الذى لم أجده فى صديقتى هوالألتزام والحجاب وكثير ماتصادق الفتيان

 

 

 

وجزاكم الله خيرا فلقد أدخلتم السرور على قلبى بردودكم :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عزيزتي:

أرسلت أستشير فضيلة الشيخ حامد العلي في موضوعك، فقال حفظه الله:

 

"وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المدرسة مرحلة تمر وتمضي، والمسلمة المتمسكة بدينها قد تبتلى أحيانا بقلة الأعوان على الخير، فعليها أن تصبر على الشعور بالغربـــــة، وتحتسب الأجر من الله تعالى، وأن تجعل ذكر الله تعالى أنيسها، وكتاب الله تعالى جليسها، وتتذكر أن هذه المرحلة ستمر سريعاً, وستجد بعدها كثيراً من الأخوات الصادقات، وكما قيل: "رُبّ وحدة خير من جليس لا ينفع". ومن الناس من يوفقه الله تعالى في قلة الخلطة بالناس؛ يوفقه لكثير من الخير والعمل الصالح. فعلى المسلم أن يوطن نفسه على كل الأحوال؛ إن لم يجد أصحابا يوافقهم، وطّـن نفسه على الصبر على الوحدة. وإن أرغــم على خُلطة لا توافقه وطّـن نفسه على الصبر على أذى الناس، وهذا هو سر النجاح؛ وهو

أن يتمكن الإنسان من تحويل كلّ تجربة يمر بها إلى خبرة جديدة تفيده، ويبحث عن النقاط الإيجابية فيها ويستثمـرها لصالحه.

 

وأما أمك، فننصحك أن تفتحي قلبها لك، وتكسري الحاجز بينك وبينها، فكثيرا ما يكون مفتاح قلب الام هو ابنتها، والبنت الذكية يمكنها أن تؤثر على أمها؛ فتلفت نظرها إلى أمور كانت غائبة عنها، فمثلا أعرف فتاة كانت تقص على أمها قصص أمهات يعتنين ببناتهن، ويحسن التواصل معهن، ويسألن دائما عن أحوالهن، ويجلسن معهن فيمنحهن خبرة الحياة وتجاربها، فعلمت هذا الام أنها مقصرة مع بنتها، فأخذت تنتبه إلى حاجة ابنتها إليها، وأنها إن فقدت عناية أمها فسوف تضيع إن طلبت ذلك خارج الأسرة. وهكذا فافعلي مع أمك، وعليك بالدعاء فإنه مفتاح كل خير.

والله أعلم"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الحبيبة ورع

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

قبل البدء بالكلام أود شكر الاخت المشرفة الفاضلة على اهتمامها الكبير بأمورنا جميعا وأدعو الله أن يجمعنا بها تحت ظل عرشه يوم لاظل إلا ظله

أما بالنسبة للصديقات في المدرسة أخيتي

فسأحكي لك تجربتي

أختك المتكلمة انسانة اجتماعية كثيرا وكان نظام الدراسة عندنا 4ابتدائي ثم 4متوسط ثم4ثانوي وطبعا تختلف طباع المرء كلما دخل مرحلة من تلك المراحل الدراسية وعندما كنت في الثالث المتوسط أصبح لي شلة بنات من نفس جنسيتي وكنا تقريبا 7 ولكن كنا صغار فكثيرا ماتحدث مشكلات بيننا وعندما أصبحت في الصف الرابع المتوسط صار لي صديقة جديدة أحببتها كثيرا وكانت تلك السنة بداية التزامي ثم انتقلنا الى المرحلة الثانوية فلم يذهب الى المدرسة التي ذهبت اليها الا تلك الصديقة الجديدة وطبعا لم أكن أعرف أحدا فيها ألا القليل جدا وكنا طيلة السنة نحب بعضنا البعض ونعين بعضنا على الطاعة لله عزوجل ولكن في آخر السنة دخلت بيننا بنت في الصف ففرقت بيننا سامحها الله ولكن كنت قد تعرفت خلال تلك الفترة على صديقات جدد

وهكذا مرت الأيام وكنت حزينة جدا على فقدان صديقة كهذه لأن قلبها كان طيبا جدا وعشت معها أحلى الأيام وعندما أصبحت في السنة الثانية لم يعد لي صديقة مميزة فكنت تارة أسير مع أختي وتارة مع صديقاتها الى أن من الله علي ووجدت أختا محبة صار معها نفس مشكلتي في السنة السابقة ولكنني صبرت طويلا حتى وفقني الله بها فصرنا نعين بعضنا على العبادة وندعو لبعضنا دائما وها نحن قد تخرجنا الآن من المدرسة التي ضمتنا من قبل وسبحان من يسر لنا أن نتخصص في التخصص نفسه ولكن كل منا في بلد ... ولكني لاأنساها أبدا لأن ما جمعني بها هو أكبر من أي مدرسة وهدفي كان مختلفا عن أي هدف لأني كنت أضع هدفي لوجه الله تعالى فهو الذي جمعني بها

لك كل المحبة واعذريني على الإطالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكر الله لكِ أخيتي الكريمة، وبارك الله فيكِ. ومن نعم الله عز وجل علينا أن يهيء لنا ويتيح لنا فرصة خدمة عباده الموحدين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×