امينة الجزائر 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يوليو, 2008 هذا ما ادلت به حركة حماس في مقال قراته على شبكة اسلام اونلاين اردتكن ان تشاركنني في قراءته. حماس: انفجار الغزاويين لن يبقي حدودا ولا سدودا غزة - قال مشير المصري المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن حركته لا تمثل تهديدا لأي طرف عربي، محذرا في الوقت نفسه من أن "انفجار" الشعب الفلسطيني جراء الحصار المفروض على قطاع غزة لن يراعي أي حدود. جاء هذا في الوقت الذي شدد فيه رئيس الوزراء الفلسطيني المقال إسماعيل هنية، على طبيعة العلاقة الأخوية والإستراتيجية مع مصر، مشيدا بالدور التاريخي الذي قامت به من أجل القضية الفلسطينية. :mrgreen: وفي كلمة له أمام آلاف المواطنين الذي خرجوا في مسيرات بدعوة من حماس شمال غـزة اليوم الجمعة 11-4-2008؛ للاحتجاج على الحصار المفروض على القطاع قال المصري: "لا نوجه أي تهديد لأي طرف عربي لكن رسالتنا واضحة دون تهديد أو وعيد.. لن نقف مكتوفي الأيدي أمام موت غزة وخنقها". وكانت مصر قد حذرت حركة حماس من أية محاولة لانتهاك الحدود المصرية، وهو الأمر الذي انتقدته الحركة. وحذر القيادي بحماس من أن "الشعب الفلسطيني إذا ما انفجر فلن تبقى حدود ولا سدود ولن تتمكن قوة على وجه الأرض من التصدي للجماهير المنتفضة". وقال: "كافة الخيارات مفتوحة أمام الشعب وأمام المقاومة لفك الحصار.. فالضغط لا يولد إلا الانفجار.. وكافة خيارات كتائب القسام الجناح العسكري لحماس والمقاومة باتت قاب قوسين أو أدنى". ووجه المصري رسالة لمن قال إنه يُراهن على ضرب حماس بقوله: "انتظر للأبد فحماس لن تركع ولن نعترف بإسرائيل". ودعا حكومة سلام فياض في رام الله بالعودة إلى "أحضان الشعب الفلسطيني.. فمن يرتمي نحو اللقاءات والقبلات لن يكون له مستقبل"، في إشارة للمفاوضات مع الجانب الإسرائيلي. وأعرب عن أمله في أن تتحرك الشعوب العربية لنصرة غزة وأن تصدح ملايين الأصوات في العواصم العربية لتطالب بفك الحصار عن القطاع قائلا: "كلنا ثقة بنصر الله.. إرادتنا لن تنكسر.. الحصار هو من سينكسر ومهما اشتد الحصار لن ينال من إرادتنا وعزيمتنا". وجاءت كلمة المصري وسط هتافات تندد بالحصار، مثل: "لا للحصـار"، " افتحـوا المعبـر"، "لا تتركونا نمـوت"، "امنحونا الدواء والغذاء"، "مصـر.. كل العيـون تتجه نحـوك"، "أطفال غــزة يستصرخون ضمائركم". احتواء الأزمة من جانبه ثمَّن هنية في تصريحات صحفية وصلت "إسلام أون لاين.نت" نسخة منه اليوم الجمعة الجهود التي تبذلها مصر في ملفات الحصار والتهدئة مع إسرائيل والجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة جلعاد شاليت. وفي معرض سعيه لاحتواء أزمة عبّرت عنها تصريحات إعلامية مصرية ناقدة للجانب الفلسطيني في قطاع غزة؛ قال هنية: "بعض التفاصيل التي تعترض العلاقة أحيانا تشبه الخلاف داخل الأسرة والبيت الواحد، ولا يمكن أن تؤثر على عمق العلاقة ووحدة الهدف والمصير الذي يربط الشعبين الشقيقين". وعبر عن أمله أن تستثمر مصر مكانتها على الساحتين الإقليمية والدولية لمضاعفة الجهود لوقف هذا التدهور الإنساني ورفع الحصار وفتح المعابر، مؤكدا حرص حكومته على إنجاح المساعي والجهود التي تقوم بها مصر في هذا الإطار. وأشار هنية إلى أن الاتصالات اليومية مع الجانب المصري لم تتوقف، وحذر من محاولة جهات لم يسمها تتربص بالعلاقة "الطيبة" التي تقيمها حكومته مع مصر، أو تلك التي رسختها حركة حماس منذ مطلع التسعينيات، متوقعا فشل تلك المحاولات. وبالتزامن مع تصريح هنية شدد الناطقون باسم حركة حماس في مناطق عدة بالقطاع على ضرورة تحرك الحكومات العربية لنصرة غزة والتحرك لفك حصارها، وفي مقدمتها مصر. وتأتي هذه التصريحات في وقت بدأت فيه صحف رسمية مصرية في شن هجوم على حركة حماس، بعد تحذير عدد من قادتها من انفجار الغزاويين لكسر الحصار. ورود لجنود مصر في سياقٍ متصل نظم مئات الأطفال في مدينة رفح جنوب القطاع مساء الخميس 10-4-2008 مسيرة بالدراجات الهوائية مطالبة بكسر الحصار الإسرائيلي. واستقل عشرات الأطفال تلك الدراجات وهم يرتدون زي الدفاع المدني ويضعون على ظهورهم أسطوانات الأوكسجين، في مشهد يوضح أن نقص الوقود دفع جهاز الدفاع المدني لممارسة عمله الذي هو أساسي على الدراجات بسبب توقف المركبات الخاصة مثل سيارات الإطفاء عن العمل. وفي نهاية المسيرة توجه المشاركون إلى البوابة الحدودية لتسليم الجنود المصريين الورود في محاولة لنفي ما يدور من حديث حول نية الفلسطينيين تفجير الحدود وتهديد الأمن المصري. وطالب الأطفال الحكومة المصرية بالعمل الجاد على مساعدة الشعب الفلسطيني عبر فتح معبر رفح الحدودي، الذي تسبب إغلاقه في منع عدد كبير من المرضى من السفر للعلاج في الخارج مما يزيد من معاناة الشعب. وتأتي المسيرة ضمن الفعاليات التي ينظمها مركز العمل الجماهيري في حركة "حماس" في إطار سلسلة فعاليات على المستوى الشعبي للتنديد بالحصار. وكان مسلحون فلسطينيون قد فجروا معبر رفح الحدودي بين مصر وغزة صباح يوم 23-1-2008، وتدفق مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية؛ لشراء احتياجاتهم الأساسية المحرومين منها جراء الحصار الإسرائيلي للقطاع الذي تسيطر عليه حماس منذ منتصف يونيو 2007. وخشية تكرار الأمر، وصل الأربعاء 9-4-2008 إلى معسكرات الأمن المركزي بمدينة العريش المصرية القريبة من الحدود عشرات الشاحنات أقلت نحو 1200 جندي انتشروا في الطرق المؤدية إلى مدينة رفح المصرية الحدودية وخلف خط الحدود مع غزة، بحسب "رويترز". :wub: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(سجى الليل) 65 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يوليو, 2008 والله حبيبتى انه لحال مبكى اخواننا لا يجدون الدواء والاكل ومصر مغلقه حدودها ماذا يفعل هذا الشعب لكى الله يافلسطين اللهم فك قيد المسلمين اللهم انصر ااسلا والمسلمين بارك ربى فيكى حبيبتى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك