اذهبي الى المحتوى
آية1

كارثة وبلاء شديد لاحول ولا قوة إلا بالله ,نرجو النصيحة,؟؟؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

:wink: :?: :wink: صديقة لى زوجها يشاهد المواقع الإباحية على الأنترنت فماذا تفعل علما بأنه ملتزم للأسف الشديد ؟؟؟؟؟ وهى تريد النصيحة , ارجو أن تخبرونى ماذا أقول لهل وبماذا أنصحها؟؟؟؟؟ظ :wink: :lol: :lol: :?: :?: :cry: :oops: :lol:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختى الفاضلة :

السلام عليكم و رحمة الله ...

أعتقد أنها تستطيع أن تذكره دائماً أنه لا يعلم ما إذا كان سيلفظ الهواء الذى تنفسه أو سيجدد ما لفظه تواً وعلى هذا فما هو الحال إذا ما قبض على ما يفعل من معصية؟؟ فإذا ما أبصر كيف أن هذا الفعل يوقعه فى فخ سوء الخاتمه أقلع عنه بإذن الله و كان ذلك رادعاً له...

كذلك لها أن تسمعه بعض الدروس التى توضح مصير أصحاب سوء الخاتمة والمتوفرة على الموقع ( طريق الإسلام ) مثل نهاية الأشقياء للشيخ راشد الزهرانى أو حسن الخاتمة للداعية عمرو خالد و غيرهم لعل ذلك يقيه شر نفسه و يحرك الندم بداخله على ما يفعل ،،

و أخيراُ نسأل الله له و لها و لنا الهدى و التقى و العفاف و الغنى و من العمل ما يرضى ....

 

أللهم عافنا واعفوا عنا ،،،

والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا يمكن لاى زوج يفعل شىء مثل ذلك ان يستجيب لكلام زوجتة . وان استعانت باحد من الخارج فسوف يكرهها بحجة افشاء اسرارة للخارج . وفى راى الحل الوحيد لذلك هو انة ما دام ملتزم فهى تتقرب منة وتقول لة ان الحلال احلى وانها مستعدة لتنفيذ كل ما يشبع شهواتة معها وتتزين لة ما استطاعت بالفعل والقول . حتى يستطيع اشباع احتياجاتة معها . :?:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا مع اختى شهرزاد

فالبداية منها الزوجة

هى التى تستطيع ان تؤثر عليه

وما اكثر حيل المراة

للمحافظة على بيتها وزوجها

 

عافانا الله واياكم

وباعد عنا شهوات النفس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
انا مع اختى شهرزاد  

فالبداية منها الزوجة  

هى التى تستطيع ان تؤثر عليه  

وما اكثر حيل المراة  

للمحافظة على بيتها وزوجها  

 

عافانا الله واياكم  

وباعد عنا شهوات النفس

 

وأرجو أن توجه النصيحة التالية لزوجها:

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...&QR=26985&dgn=4

 

سؤال رقم 26985: مفتون بالقنوات ومواقع الإنترنت الإباحية

 

 

السؤال:

 

أنا شاب مفتون مع الأسف بالدشوش ومواقع الانترنت لدرجة أصبحت مقصر جدا في أمور ديني ، أرجو منكم المساعدة والدعاء لي بالهداية .

 

الجواب:

 

الحمد لله

نسأل الله تعالى أن يهديك ، وأن يصرف عنك السوء والفحشاء ، وأن يجعلك من عباده المخلَصين.

 

وخير ما نوصيك به هو تقوى الله تعالى ، والحذر من نقمته وغضبه، وأليم عقابه ، فإن الله تعالى يمهل ولا يهمل ، وما يؤمنك أن يطلع الله عليك وأنت على معصيته فيقول : وعزتي وجلالي لا غفرت لك.

 

وانظر إلى هذه الجوارح التي تسعى بها إلى المعصية ، ألا ترى الله قادرا على أن يسلبك نعمتها ، وأن يذيقك ألم فقدها ؟

 

ثم انظر إلى ستر الله تعالى لك ، وحلمه عليك ، وأنت تعلم غيرته على عباده ، فما يؤمّنك أن يغضب عليك ، فينشكف أمرك ، ويطلع الناس على سرك ، وتبوء بفضيحة الدنيا قبل الآخرة .

 

وهل ستجني من النظر المحرم إلا الحسرة ، والشقاء ، وظلمة القلب ؟

 

وهب أنك شعرت بمتعة أو لذة ، يوما أو يومين ، أو شهرا أو سنة .. فماذا بعد ؟

 

موت .. ثم قبر .. ثم حساب ، فعقاب ... ذهبت اللذات وبقيت الحسرات .

 

وإذا كنت تستحيي من أن يراك أخوك على هذه المعصية ، فكيف تجعل الله تعالى أهون الناظرين إليك ؟!

 

أما علمت أن الله يراك ، وأن ملائكته تحصي عليك ، وأن جوارحك غدا ستنطق بما كان ؟

 

واعتبر بما أصبح عليه حالك بعد المعصية : هم في القلب ، وضيق في الصدر ، ووحشة بينك وبين الله .

 

ذهب الخشوع .. ومات قيام الليل .. وهجرك الصوم ... فقل لي بربك ما قيمة هذه الحياة ؟

 

كل نظرة تنظرها إلى هذه النوافذ الشيطانية ، تنكت في قلبك نكتة سوداء ، حتى يجتمع السواد فوق السواد ، ثم الران الذي يعلو القلب ، فيحرمك من لذة الطاعة ، ويفقدك حلاوة الإيمان .

 

قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة سوداء، فإذا هو نزع واستغفر وتاب صقل قلبه ، وإن عاد زيد فيها حتى تعلو قلبه، وهو الران الذي ذكر الله ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) " رواه الترمذي (3257) وابن ماجة (4234) وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه 3422.

 

صقل : أي نُقي وطُهر .

 

فكن ممن نزع واستغفر وتاب ، وأكثر من التضرع لله تعالى أن يُطهر قلبك وأن يُحصن فرجك ، وأن يُعيذك من نزغات الشيطان.

 

واجتنب كل وسيلة تدعوك أو تذكرك بالحرام ، إن كنت صادقا راغبا في التوبة .

 

فبادر بإخراج هذا الدش من بيتك ، واقطع صلتك بمواقع السوء في الانترنت ، واعلم أن خير وسيلة تعينك على ترك ما اعتدته من الحرام ، أن تقف عند الخاطرة والهم والتفكير ، فادفع كل خاطرة تدعوك للمشاهدة ، قبل أن تصبح رغبة وهمّا وقصدا ثم فعلا.

 

قال الغزالي رحمه الله : ( الخطوة الأولى في الباطل إن لم تدفع أورثت الرغبة ، والرغبة تورث الهم ، والهم يورث القصد ، والقصد يورث الفعل ، والفعل يورث البوار والمقت ، فينبغي حسم مادة الشر من منبعه الأول وهو الخاطر ، فإن جميع ما وراءه يتبعه ) إحياء علوم الدين 6/17

 

وهذا مأخوذ من قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر) النور/21

 

وإن أمكنك الاستغناء التام عن الانترنت فافعل ، إلى أن تشعر بثبات قلبك ، وقوة إيمانك .

 

واحرص على الرفقة الصالحة ، واحرص على أداء الصلوات في أوقاتها ، وأكثر من نوافل العبادة ، وتجنب الخلوة والتفكير في الحرام ما أمكن .

 

والخلاصة في العلاج فتح منافذ الخير ، وسد منافذ الشر .

 

نسأل الله أن يوفقنا وإياك للتوبة الخالصة النصوح.

 

والله أعلم.

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

حبيبتي ايه

 

هوني على صديقتك وقولي لها ان زوجها ليس الملتزم الوحيد الذي وقع في هذا الخطأ فقد عمت البلوى ولاحول ولاقوة الا بالله

 

اخبريها بان كلنا خطاؤون

 

لتتجه الى الله بالدعاء ان يفرج كربها ويهدي زوجها

 

لتحتسب عند الله مصيبتها وتصبر وتترفق مع زوجها في ارشاده

 

اعلم انه ليس بالأمر الهين

 

فما يفعله طعنة شديدة في قلبها

 

ولعلها تشعر بان الدنيا قد أظلمت في وجهها

 

ولعلها تتمنى لو تنفصل عنه

 

وكم يصعب عليها القيام بحقوقه الشرعية وهي قد علمت عنه ما يفعله

 

ولن يصبرها الا ان تعتبره ابتلاء وامتحان ولتذكر نفسها بعظم أجر الصابرين

 

لتذكر نفسها بالايه

 

 

اليس هذا اهون من ان تبتلى بمرض لا يرجى برؤه؟

 

ان الله لن يضيع صبرها ولسوف يخلفها في مصيبتها خيرا

 

اوصيها بان تكثر من قول

 

اللهم اجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منه

 

وكذلك لتكثر من قول لا حول ولا قوة الا بالله

 

ولتثق بان الله قادر على ان يهدي زوجها ويصلح حاله فالقلوب بيد الله سبحانه

 

 

 

 

والله هو أرحم الراحمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×