سهى المصرية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 أغسطس, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احب ان اطرح عليكم كام سؤال عن الصلاة والوضوء وارجوا اجابه صحيحه موثوق منها : بالنسبه للوضوء: 1- عند المضمضه والاستنشاق هل المضمضه لوحدها ثلاثا ثم الاشتنشاق ثلاثا ام مع بعضهم 2- عند غسل اليد هل أبدأ من بعد الكف الى الكوع ام العكس 3- عند مسح الرأس أبدأ من الخلف ثم الى الامام ثم العكس ام من الامام الى الخلف ثم العكس أما بالنسبه للصلاه: 1- هل يجوز ان أصلى جميع السنن بأكثر من نيه ( سنه - شكر لله - استغفار وتوبه - قربه الى الله يرفع الحصار عن اهل غزه - نصره لحبيبنا ونبينا محمد - قضاء حاجه - استخاره ) هل يجوز ان اجمع بين هذه النوايا فى صلاة واحدة وهى صلاة السنة المؤكده 2 - عند السجود هل أبدأ بالسجود على الركبة أم بالسجود على الأيدى مع العلم انى رأيت الطريقتين على قناتين مختلفتين 3- قبل السجود هل أرفع يدى فى التكبير أحبكن فى الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم منو نه 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2008 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، 1- عند المضمضه والاستنشاق هل المضمضه لوحدها ثلاثا ثم الاشتنشاق ثلاثا ام مع بعضهم http://www.islam-qa.com/ar/ref/115745 الجمع بين المضمضة والاستنشاق بغرفة واحدة هل الجمع بين المضمضة والاستنشاق سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ؟ الحمد لله نعم ، الصحيح الثابت في السنة النبوية في أحاديث وصف وضوء النبي صلى الله عليه وسلم أن يُجمع بين المضمضة والاستنشاق في غَرفة واحدة يتمضمض ويستنشق منها ، يفعل ذلك ثلاث مرات من ثلاث غرفات . روى البخاري (191) ومسلم (235) عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه في وصف وضوء النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ثم مَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ مِنْ كَفَّةٍ وَاحِدَةٍ ، فَفَعَلَ ذَلِكَ ثَلاَثًا ) ، وبوب عليه البخاري رحمه الله بقوله : باب من مضمض واستنشق من غرفة واحدة . وفي رواية للبخاري (199) : ( فَمَضْمَضَ وَاسْتَنْثَرَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ مِنْ غَرْفَةٍ وَاحِدَةٍ ) . قال النووي رحمه الله : " وعلى أي صفة وصل الماء إلى الفم والأنف حصلت المضمضة والاستنشاق ، والأفضل أن يتمضمض ويستنشق بثلاث غرفات ، يتمضمض من كل واحدة ، ثم يستنشق منها . وبه جاءت الأحاديث الصحيحة في البخاري ومسلم وغيرهما ، وأما حديث الفصل فضعيف وهو حديث : ( رأيته يفصل بين المضمضة والاستنشاق ) رواه أبو داود (139) ، فيتعين المصير إلى الجمع بثلاث غرفات كما ذكرنا ؛ لحديث عبد الله بن زيد " انتهى باختصار . "شرح مسلم" (3/105-106) . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " الجمع بين المضمضة والاستنشاق بماء واحد أفضل من أن يفصل كل واحد بماء ؛ لأن في حديث عبدالله بن زيد في صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم : ( أنه مضمض واستنشق واستنثر ثلاثا بثلاث غرفات ) . وفي لفظ : ( تمضمض واستنشق من كف واحد ، فعل ذلك ثلاثا ) متفق عليهما . وفي لفظ : ( تمضمض واستنثر ثلاثا من غرفة واحدة ) رواه البخاري . وكذلك في حديث ابن عباس وعثمان وغيرهما . وهذه الأحاديث أكثر وأصح من أحاديث الفصل " انتهى . "شرح العمدة" (1/177-178) . والله أعلم . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم منو نه 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2008 2- عند غسل اليد هل أبدأ من بعد الكف الى الكوع ام العكس http://www.islam-qa.com/ar/ref/11497 يغسل يديه إلى المرفقين ثلاث مرات ، وحَدُّ اليد من رؤوس الأصابع مع الأظافر إلى أول العضد ، ولا بد أن يزيل ما علق باليد قبل الغسل من عجين أو طين ، وصبغ ونحوه مما يمنع وصول الماء إلى البشرة . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم منو نه 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2008 3- عند مسح الرأس أبدأ من الخلف ثم الى الامام ثم العكس ام من الامام الى الخلف ثم العكس http://www.islam-qa.com/ar/ref/11497 يمسح رأسه وأذنيه مرة واحدة بماء جديد غير البلل الباقي من غسل يديه ، وصفة مسح الرأس أن يضع يديه مبلولتين بالماء على مقدم رأسه ويمرُّهما إلى قفاه ثم يردهما إلى الموضع الذي بدأ منه ، ثم يدخل أصبعيه السبابتين في خرقي أذنيه ، ويمسح ظاهرهما بإبهاميه . وبالنسبة لشعر المرأة فإنها تمسح عليه سواء كان نازلا أو ملفوفا من مقدَّم الرأس إلى منابت شعرها على الرقبة ، ولا يجب مسح ما طال من شعرها على ظهرها . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم منو نه 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2008 عند السجود هل أبدأ بالسجود على الركبة أم بالسجود على الأيدى مع العلم انى رأيت الطريقتين على قناتين مختلفتين http://www.islamqa.com/ar/ref/2108 السؤال : فيما يتعلق بالسجود في الصلاة ، فلقد قرأت عن قولين مختلفين في هذه المسألة أحدهما يقول إنه من الأفضل تقديم الركبتين قبل اليدين حال السجود ، ولكن في كتاب " صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم " يقول إن الأولى أن يقدم الإنسان يديه على ركبتيه في السجود ، وذكر حديثاً يستدل به على ذلك ويزعم أن تقديم الركبتين على اليدين هو كفعل الجمل ، ولا يرى ذلك الفعل ، فما الطريقة الصحيحة في ذلك ؟ الجواب: الحمد لله اختلف العلماء في هيئة الخرور إلى السجود أهي على اليدين أم هي على الركبتين ؟ فمذهب أبي حنيفة والشافعي وأحمد في إحدى الروايتين عنه أن المصلي يقدم ركبتيه قبل يديه بل نسبه الترمذي إلى أكثر أهل العلم فقال في سننه (2/57) : والعمل عليه عند أكثر أهل العلم : يرون أن يضع الرجل ركبتيه قبل يديه ، وإذا نهض رفع يديه قبل ركبتيه . واحتج القائلون بهذا القول بحديث وائل بن حجر قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد يضع ركبتيه قبل يديه ، وإذا نهض رفع يديه قبل ركبتيه . رواه أبوداود والترمذي والنسائي وابن ماجة والدارقطني (1/345) وقال : تفرد به يزيد بن هارون عن شريك ولم يحدث به عن عاصم بن كليب غير شريك وشريك ليس بالقوي . وقال البيهقي في السنن (2/101) : إسناده ضعيف . وضعفه الألباني في المشكاة (898) وفي الإرواء (2/75) ، وصححه آخرون من أهل العلم كابن القيم رحمه الله في زاد المعاد . وممن اختار تقديم الركبتين على اليدين في النزول شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ومن العلماء المعاصرين الشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ محمد بن صالح العثيمين . وذهب مالك والأوزاعي وأصحاب الحديث أن المشروع تقديم اليدين قبل الركبتين واستدلوا بحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير وليضع يديه قبل ركبتيه . رواه أحمد (2/381) وأبوداود والترمذي والنسائي وقال النووي في المجموع (3/421) : رواه أبو داود والنسائي بإسناد جيد .وصححه الشيخ الألباني في الإرواء (2/78) وقال : وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير محمد بن عبدالله بن الحسن وهو المعروف بالنفس الزكية العلوي وهو ثقة . وقد ذكر شيخ الإسلام كلاما نفيسا فيما يتعلق بهذه المسالة في الفتاوى (22/449) فقال : أما الصلاة بكليهما فجائزة باتفاق العلماء . إن شاء المصلي يضع ركبتيه قبل يديه ، وإن شاء وضع يديه ثم ركبتيه وصلاته صحيحة في الحالتين باتفاق العلماء ولكن تنازعوا في الأفضل . انتهى . وطالب العلم يعمل بما ترجّح لديه والعاميّ يقلّد من يثق بعلمه والله أعلم . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم منو نه 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2008 قبل السجود هل أرفع يدى فى التكبير http://www.islam-qa.com/ar/ref/3267 السؤال : أريد أن أعرف مسألة رفع اليدين في الصلاة ؟ ما هي الطريقة الصحيحة في هذا . الجواب : الحمد لله يسن للمصلي أن يرفع يديه في أربعة مواضع في الصلاة : مع تكبيرة الإحرام وعند الركوع وعند الرفع من الركوع وإذا قام من التشهد الأول ، فعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله علية وسلم أنه كان : إذا دخل في الصلاة ، كبر ورفع يديه ، وإذا ركع رفع يديه ، وإذا قال : سمع الله لمن حمده رفع يديه ، وإذا قام من الركعتين رفع يديه . رواه البخاري 2/222 وأبو داود1/197 . ومعنى قوله { إذا قام من الركعتين رفع يديه } : أي إذا قام من التشهد الأول ورفع اليدين يكون حذو المنكبين أو الأذنين ، انظر العيني في العمدة 5/7 ، شرح مسلم للنووي 4/95 ، صفة صلاة النبي للألباني 87 والله تعالى أعلم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم منو نه 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2008 هل يجوز ان أصلى جميع السنن بأكثر من نيه http://www.islamweb.net.qa/ver2/Fatwa/Show...;Option=FatwaId هل أستطيع أن أصلي سنة كأن أصلي سنة العشاء وأجمع في النية مع سنة العشاء سنتي الظهر والعصر وقضاء الحاجة وقيام الليل، وإن كان لا يجوز فما حكم جمع النية وما هي شروطها؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه لا يصح الجمع بين سنة العشاء وسنة الظهر أو العصر بنية واحدة، لأن كل واحدة من هذه السنن صلاة راتبة مقصودة لذاتها ولها وقت محدد، أما الجمع بين سنة العشاء وقيام الليل وصلاة الحاجة بنية واحدة في ركعتين فلا مانع منه، وانظر في ذلك الفتوى رقم: 93075. وفي الموسوعة الفقهية: إن أشرك عبادتين في النية، فإن كان مبناهما على التداخل كغسلي الجمعة والجنابة، أو الجنابة والحيض، أو غسل الجمعة والعيد، أو كانت إحداهما غير مقصودة كتحية المسجد مع فرض أو سنة أخرى، فلا يقدح ذلك في العبادة، لأن مبنى الطهارة على التداخل، والتحية وأمثالها غير مقصودة بذاتها، بل المقصود شغل المكان بالصلاة، فيندرج في غيره. أما التشريك بين عبادتين مقصودتين بذاتها كالظهر وراتبته، فلا يصح تشريكهما في نية واحدة، لأنهما عبادتان مستقلتان لا تندرج إحداهما في الأخرى. انتهى. ومن هذا يعلم أن جمع العبادتين بنية واحدة جائز بشرط أن تكون إحداهما غير مقصودة لذاتها كتحية المسجد مع فرض أو سنة أخرى، أما إذا كانتا مقصودتين لذاتهما مثل الراتبة مع الفرض أو راتبة أخرى فلا يصح جمعهما بنية واحدة، كما سبق ذكره في الفتوى رقم: 44125. والله أعلم. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سهى المصرية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 أغسطس, 2008 جزاكى الله خيرا كثيرا وجعل ما ذكرتى فى ميزان حسناتك بس عندى استفسار - بالنسبه للاستنشاق مع المضمضه لو من الممكن توضحى لى طريقتهما بالتفصيل - وبالنسبه لغسل الأيدى احب ان اعرف البدايه من أين - وبالنسبه لمسح الرأس للمرأة مرة واحدة من الأمام للخلف معذرة على الإطالة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك