meriem islam 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 أغسطس, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إن الحمدَ لله أحمدُه تعالى وأستعينه وأستغفره، وأعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا. من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهدُ أن محمدًا عبده ورسوله . اللهم صلِّ على محمد وعلى آلِ محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنك حميدٌ مجيد. اللهم بارك على محمدٍ وعلى آلِ محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنك حميدٌ مجيد . من صام رمضان وقامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ## حديث موضوع## ##ضعيف جدا## عن أبي هريرة رضي اللَّه تعالى عنه قال كان رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يبشر أصحابه ويقول: "قد جاءكم شهر رمضان شهر مبارك قد افترض اللَّه عليكم صيامه تفتتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيها أبواب الجحيم وتغل فيه مردة الشياطين وفيه ليلة القدر خير من ألف شهر" وروى عن الأعمش عن خيثمة قال: كانوا يقولون: من رمضان إلى رمضان والحج إلى الحج والجمعة إلى الجمعة والصلاة إلى الصلاة كفارة لما بينهن ما اجتنبت الكبائر. وروى عن عمر رضي اللَّه تعالى عنه أنه كان يقول: إذا دخل شهر رمضان مرحبا بمطهرنا، فرمضان خير كله صيام نهاره وقيام ليله والنفقة فيه كالنفقة في سبيل الله. وروى أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه عن النبي صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "من صام رمضان وقامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه" وروى أبو هريرة رضي اللَّه تعالى عنه عن النبي صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "قال اللَّه تعالى كل حسنة يعملها ابن آدم تضاعف له من عشرة إلى سبعمائة ضعف إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه وشرابه من أجلي، والصوم جنة، وللصائم فرحتان فرحة عند الإفطار وفرحة عند لقاء ربه يوم القيامة". ## إسناده ضعيف جدا## عن ابن مسعود رضي اللَّه تعالى عنه قال : ما من عبد صام رمضان في إنصاف وسكوت وذكر اللَّه تعالى وأحلّ حلاله وحرّم حرامه ولم يرتكب فيه فاحشة إلا انسلخ من رمضان يوم ينسلخ إلا وقد غفرت له ذنوبه كلها، ويبني له بكل تسبيحة وتهليلة بيت في الجنة من زمردة خضراء في جوفها ياقوتة حمراء، في جوف تلك الياقوتة خيمة من درّة مجوّفة فيه زوجة من الحور العين عليها سواران من ذهب موشح بياقوتة حمراء تضيء لها الأرض. ## حديث موضوع## وعن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال "رجب شهر أمتي وفضله على سائر الشهور كفضل أمتي على سائر الأمم، وشعبان شهري وفضله على سائر الشهور كفضلي على سائر الأنبياء، ورمضان شهر اللَّه وفضله على سائر الشهور كفضل اللَّه على خلقه". ليلة القدر وبإسناد عن الحسن "إن النبي صلى اللَّه عليه وسلم خرج وإذا الناس يتلاحون فقال النبي صلى اللَّه عليه وسلم: جئت وأنا أريد أن أخبركم بليلة القدر غير أني خشيت أن تتكلوا عليها وعسى أن يكون خيراً فاطلبوها في العشر في تسع بقين وفي سبع بقين وفي خمس بقين وفي ثلاث بقين وفي آخر ليلة تبقى، ومن أماراتها أنها ليلة بلجة سمحة لا حارة ولا باردة تتطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع، من قامها إيمانا واحتسابا غفر اللَّه له ما كان قبل ذلك من ذنب". و قد اشترط النبي صلى اللَّه عليه وسلم في قيام الليل وصيام النهار الإيمان والاحتساب، والإيمان هو التصديق بما وعد اللَّه له من الثواب، والاحتساب أن يكون مقبلا عليه خاشعاً لله تعالى، فإذا أراد العبد أن ينال الثواب والفضائل التي ذكرها النبي صلى اللَّه عليه وسلم فينبغي أن يعرف حرمة الشهر ويحفظ فيه لسانه من الكذب والغيبة والفضول، ويحفظ جوارحه عن الخطايا والزلل، ويحفظ قلبه عن الحسد وعداوة المسلمين، فإذا فعل ذلك فينبغي أن يكون خائفا أن اللَّه يقبل منه أو لا يقبل. روى أبو ذر الغفاري رضي اللَّه تعالى عنه قال "صمنا مع رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم فلما كان ليلة الثالث والعشرين قام وصلى حتى مضى ثلث الليل، ثم لما كانت ليلة الرابع والعشرين لم يخرج إلينا، فلما كانت ليلة الخامس والعشرين خرج إلينا وصلى بنا حتى مضى شطر الليل، فقلنا لو نفلتنا ليلتنا هذه؟ فقال إنه من خرج وقام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ، ثم لم يصلّ بنا في الليلة السادسة والعشرين ، فلما كانت ليلة السابع والعشرين قام وجمع أهله وصلى بنا حتى خشينا أن يفوتنا الفلاح؟ قلنا وما الفلاح قال السحور " وعن عائشة رضي اللَّه تعال عنها "إن النبي صلى اللَّه عليه وسلم خرج في أوّل جوف الليل في رمضان وصلى في المسجد وصلى الناس بصلاته فأصبح الناس يتحدثون بذلك، وكثر الناس في الليلة الثانية فصلى وصلوا بصلاته، فلما كانت الليلة الثالثة كثر الناس حتى عجز المسجد عن أهله فلم يخرج إليهم حتى خرج لصلاة الفجر فلما صلى الفجر أقبل على الناس وقال : إنه لم يخف علي شأنكم الليلة ولكني خشيت أن يعزم عليكم صلاة الليل فتعجزوا عن ذلك قالت عائشة رضي اللَّه تعالى عنها وكان النبي صلى اللَّه عليه وسلم يرغبهم في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة فتوفى رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم والأمر على ذلك في خلافة أبي بكر، وصدرا من خلافة عمر حتى جمعهم عمر بن الخطاب على أبيّ بن كعب رضي اللَّه تعالى عنهما". عن علي بن أبي طالب رضي اللَّه تعالى عنه أنه قال: إنما أخذ عمر بن الخطاب هذه التراويح من حديث سمعه مني، قالوا وما هو يا أمير المؤمنين؟ قال: سمعت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يقول "إن لله تعالى حول العرش موضعا يسمى حظيرة القدس وهو من النور، فيها ملائكة لا يحصى عددهم إلا اللَّه تعالى يعبدون اللَّه عز وجل عبادة لا يفترون ساعة، فإذا كان ليالي شهر رمضان استأذنوا ربهم أن ينزلوا إلى الأرض فيصلون مع بني آدم، فينزلون كل ليلة إلى الأرض فكل من مسهم أو مسوه سعد سعادة لا يشقى بعدها أبدا" فقال عمر رضي اللَّه تعالى عنه عند ذلك : نحن أحق بهذا، فجمع الناس للتراويح ونصبها. وروى عن علي بن أبي طالب رضي اللَّه تعالى عنه أنه خرج في ليلة من شهر رمضان فسمع القراءة في المساجد ورأى القناديل تظهر في المساجد فقال: نورّ اللَّه قبر عمر كما نوّر مساجدنا بالقرآن. وروى عن عثمان بن عفان رضي اللَّه تعالى عنه هكذا رضي اللَّه عنهم أجمعين. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امة من اماء الله 1241 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 يوليو, 2012 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختي الكريمة : إن الجنة لتبخر وتزين من الحول إلى الحول لدخول شهر رمضان فإذا كانت أول ليلة من شهر رمضان هبت ريح من تحت العرش يقال لها : المثيرة ، فتصفق ورق أشجار الجنان ، وحلق المصاريع ، فيسمع لذلك طنين لم يسمع السامعون أحسن منه ، فتبرز الحور العين حتى يقفن بين شرف الجنة ، فينادين : هل من خاطب إلى الله فيزوجه ؟ ثم يقلن الحور العين : يا رضوان الجنة ما هذه الليلة ؟ فيجيبهن بالتلبية ، ثم يقول : هذه أول ليلة من شهر رمضان فتحت أبواب الجنة للصائمين من أمة أحمد قال : ويقول الله عز وجل : يا رضوان افتح أبواب الجنان ، ويا مالك أغلق أبواب الجحيم عن الصائمين من أمة محمد ويا جبرائيل اهبط إلى الأرض ، فأصفد مردة الشياطين وغلهم بالأغلال ، ثم اقذفهم في البحار ، حتى لا يفسدوا على أمة محمد حبيبي صيامهم . ويقول الله عز وجل في كل ليلة من شهر رمضان لمناد ينادي ثلاث مرات : هل من سائل فأعطيه سؤله ؟ هل من تائب فأتوب عليه ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ من يقرض المليء غير المعدوم ؟ والوفي غير الظلوم ؟ قال : ولله عز وجل في كل يوم من شهر رمضان عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار ؛ كلهم قد استوجبوا النار ، فإذا كان آخر يوم من شهر رمضان أعتق الله في ذلك اليوم بقدر ما أعتق من أول الشهر إلى آخره وإذا كانت ليلة القدر يأمر الله عز وجل جبرائيل عليه السلام فيهبط في كبكبة من الملائكة ومعهم لواء أخضر فيركزوا اللواء على ظهر الكعبة ، وله مئة جناح منها جناحان لا ينشرهما إلا في تلك الليلة ، فينشرها في تلك الليلة فيجاوز المشرق إلى المغرب ، فيحث جبرائيل عليه السلام الملائكة في هذه الليلة ، فيسلمون على كل قائم وقاعد ومصل وذاكر ويصافحونهم ويؤمنون على دعائهم حتى يطلع الفجر ، فإذا طلع الفجر ينادي جبرائيل عليه السلام : معاشر الملائكة الرحيل الرحيل فيقولون : يا جبرائيل فما صنع الله في حوائج المؤمنين من أمة أحمد ؟ فيقول : نظر الله إليهم في هذه الليلة ، فعفا عنهم ، إلا أربعة فقلنا : يا رسول الله من هم ؟ قال : رجل مدمن خمر ، وعاق لوالديه ، وقاطع رحم ، ومشاحن قلنا : يا رسول الله ما المشاحن ؟ قال : هو المصارم . فإذا كانت ليلة الفطر ، سميت تلك الليلة ليلة الجائزة فإذا كانت غداة الفطر ، بعث الله عز وجل الملائكة في كل بلد ، فيهبطون إلى الأرض ، فيقومون على أفواه السكك ، فينادون بصوت يسمعه من خلق الله عز وجل إلا الجن والإنس ، فيقولون : يا أمة محمد اخرجوا إلى رب كريم يعطي الجزيل ويعفو عن العظيم فإذا برزوا إلى مصلاهم يقول الله عز وجل للملائكة : ما جزاء الأجير إذا عمل عمله ؟ قال : فتقول الملائكة : إلهنا وسيدنا جزاؤه أن توفيه أجره . قال : فيقول : فإني أشهدكم يا ملائكتي : أن قد جعلت ثوابهم من صيامهم شهر رمضان وقيامهم رضاي ومغفرتي ، ويقول : يا عبادي سلوني ، فوعزتي وجلالى لا تسألوني اليوم شيئا في جمعكم لآخرتكم إلا أعطيتكم ولا لدنياكم إلا نظرت لكم فوعزتي لأسترن عليكم عثراتكم ما راقبتموني ، وعزتي وجلالي لا أخزيكم ولا أفضحكم بين أصحاب الحدود انصرفوا مغفورا لكم قد أرضيتموني ورضيت عنكم . فتفرح الملائكة وتستبشر بما يعطي الله عز وجل هذه الأمة إذا أفطروا من شهر رمضان الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 594 خلاصة حكم المحدث: موضوع أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان لم تعطهن أمة قبلهم : خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك . وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا . ويزين الله عز وجل كل يوم جنته ثم يقول : يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤنه ويصيروا إليك . وتصفد فيه مردة الشياطين فلا يخلصوا فيه إلى ما كانوا يخلصون إليه في غيره . ويغفر لهم في آخر ليلة قيل : يا رسول الله أهي ليلة القدر ؟ قال : لا ، ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 586 خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في آخر يوم من شعبان فقال : يا أيها الناس ! قد أظلكم شهر عظيم ، شهر مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعا ، من تقرب فيه بخصلة من الخير ؛ كان كمن أدى فريضة فيما سواه ، ومن أدى فريضة فيه ؛ كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر الصبر - والصبر ثوابه الجنة - ، وشهر المواساة ، وشهر يزاد فيه رزق المؤمن ، من فطر فيه صائما ؛ كان له مغفرة لذنوبه ، وعتق رقبته من النار ، وكان له مثل أجره من غير أن ينتقص من أجره شيء ، قلنا : يا رسول الله ! ليس كلنا نجد ما نفطر به الصائم ؟ ! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : يعطي الله هذا الثواب من فطر صائما على مذقة لبن ، أو تمرة ، أو شربة من ماء ، ومن أشبع صائما ؛ سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة ؛ وهو شهر أوله رحمة ، وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار ، ومن خفف عن مملوكه فيه ؛ غفر الله له وأعتقه من النار الراوي: سلمان الفارسي المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 1906 خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف جداً أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول ، وقد أهل رمضان : لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها . فقال رجل من خزاعة : حدثنا به قال : إن الجنة تزين لرمضان من رأس الحول إلى الحول ، حتى إذا كان أول يوم من رمضان ، هبت ريح من تحت العرش فصفقت ورق الجنة ، فينظر الحور العين إلى ذلك فيقلن : يا رب اجعل لنا من عبادك في هذا الشهر أزواجا تقر أعيننا بهم ، وتقر أعينهم بنا ، قال : فما من عبد يصوم رمضان إلا زوج زوجة من الحور العين في خيمة من در مجوفة مما نعت الله عز وجل حور مقصورات في الخيام على كل امرأة سبعون حلة ليس فيها حلة على لون الأخرى ، ويعطى سبعين لونا من الطيب ليس منها لون على ريح الآخر ، لكل امرأة منهن سبعون سريرا من ياقوتة حمراء موشحة بالدر ، على كل سرير سبعون فراشا بطائنها من إستبرق ، وفوق السبعين فراشا سبعون أريكة ، لكل امرأة منهن سبعون ألف وصيفة لحاجاتها ، وسبعون ألف وصيف ، مع كل وصيف صحفة من ذهب ، فيها لون طعام يجد لآخر لقمة لذة لا يجدها لأوله ، يعطى زوجها مثل ذلك على سرير من ياقوت أحمر هذا لكل يوم صامه من رمضان سوى ما عمل من الحسنات الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: ابن الجوزي - المصدر: موضوعات ابن الجوزي - الصفحة أو الرقم: 2/547 خلاصة حكم المحدث: موضوع الفتوى رقم ( 15677 ) س : ما أقوال العلماء في علم الحديث في هذا الأثر : " رجب شهر الله ، وشعبان شهري ، ورمضان شهر أمتي " ؟ وما صحة حديث : " اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس " الحديث ؟ ج : أولا : حديث : "رجب شهر الله ، وشعبان شهري ، ورمضان شهر أمتي" حديث موضوع ، وفي إسناده أبو بكر بن الحسن النقاش ، وهو متهم ، والكسائي مجهول ، وقد أورده صاحب ( اللآلئ في الموضوعات ) . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء http://www.alifta.net/fatawa/fatawachapters.aspx?View=Page&PageID=2&PageNo=1&BookID=12 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك