ماحكم وضع المرأة لصورها وهى صغيرة ع الفيس بوك

[آية المجاهدة 0]

ماحكم وضع المرأة لصورها وهى صغيرة يعنى حوالى عشر سنين ع الفيس بوك ؟؟؟؟؟

 

وكمان اذا وريت صورتى وانا صغيرة لاحد اقاربى هل يجوز ذلك ؟؟؟

وماحكم محادثة المرأة لاحد اقاربها ع النت من غير المحارم ؟؟؟

[آية المجاهدة 0]

بانتظاركن

الله الموفق

[آية المجاهدة 0]

احتاج الفتوى للاهمية

اين انتن؟؟؟

[{ الــهـــا م } 81]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

آيه المجاهده

 

أردت المساعده فقط لكن لاأملك الادله الشرعيه الكافيه الان

 

اتمنى ان ترد عليك أحد الاخوات قريباً

[آية المجاهدة 0]

barak alla fiki

[{ الــهـــا م } 81]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

بالنسبه لموضوع المحادثه مع غير محرم

 

( لا يجوز المحادثة الصوتيه أو النصية لانها مدخل عظيم من مداخل الشيطان

 

وهذا الباب أفسد كثير من الرجال والنساء لانه من باب الخلوة الشرعية

 

سواء سمعية أو مرئية والتي تقود في النهايه إلى الخلوة الحقيقية

 

والتي يكون فيها الشيطان ثالثهما . ) والله أعلم

 

موضوع الصور سأبحث فيه إن شاء الله

[آية المجاهدة 0]

بارك الله فيكى

ولكنى اتحدث اليه

ومعى اخى الصغير

واخته معه

[{ الــهـــا م } 81]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

يا اختاه هذا باب من أبواب الشيطان يزينه لك فابتعدي عنه وأغلقيه

 

لانه لن يقف عند هذا الحد ( نفس وهوى وشيطان ) ماذا تنتظري!!!!!!!!!!

[الزهرةالزرقاء 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حبيبتى آية المجاهدة :قال تعالى "واذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن"

هذه الآية يا آية كانت عن الصحابة مع نساء المؤمنين أى اذا أرادوا شيئا ضروريا من متاع او غيره ان يطلبوه من وراء حجاب

وهم الصحابة الاطهر قلوبا وأمهات الممنات العفيفات وأطهر نساء العالمين

ويجب ان تعلمى يا آيوية ان شروط الكلام مع أجنبى (الاقارب من غير المحارم يعتبر أجنبى) سواء كلام مباشر او من خلال الحوار الخطى على الماسينجر او غيره:

1-أن يكون هناك ضرورة للكلام

2-ان يكون قولا معروفا اى لا يكون هناك خضوع بالقول او هزار :laugh:

3-ان يكون هناك غض بصر :huh:

وصراحة لا ارى داعى لأن تكلمى احد من اقاربك من غير المحارم لأن مثله مثل أى شاب اجنبى فاغلقى باب الفتنة

وكلمى احد قريباتك الملتزمات وأخواتك الاتى يعينوكى على طاعة الله

فى النهاية اريد ان اقول لكى ان هذى ليست فتوى ولكن كلام كنت سمعته من الشيوخ

وأتمنى ان تفيدك الأخوات أكثر وأتمنى ان تستفيدى مما كتبت ووفقك الله لما يحب ويرضى

وجميل ان يحاول الانسان قبل كل خطوة ان يعرف ان كان هذا يرضى الله ام لا

فى أمان الله يا آيوية يامجاهدة :closedeyes:

[(أخوات طريق الإسلام) 12]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله أختي الكريمة

 

 

أما عشر سنين فهذا سن كبير فبعض الفتيات تكون قد بلغت في هذا العمر, وبشكل عام هذه فتوى حول حكم رؤية صورة الفتاة الصغيرة من غير محارمها:

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...%D5%DB%ED%D1%C9

[(أخوات طريق الإسلام) 12]

وأما عن محادثة غير المحارم فتفضلي بارك الله فيكِ:

 

http://espanol.islamweb.net/ver2/Fatwa/Sho...A&Id=111905

 

 

هل يجوز للزوج الطلب من زوجته عدم إضافة البريد الالكتروني لرجال سواء أجانب أو أقارب لها؟ مع علمي بأنها لا تستخدمهم إلا نادرا ولكنها لا تمانع مراسلتهم أحيانا في حدود الأدب, وأنا أرفض هذا, علما بأني عقدت العقد عليها ولم يتم تكملة مراسيم الزواج بعد, وما السبيل لإقناعها بذلك فأنا رجل غيور ولا أحب أن أرى البريد الالكتروني لزوجتي في بريد الرجال؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

الأصل أن المخاطبة بين الرجال والنساء الأجانب تجوز للحاجة، بالضوابط الشرعية، كالاحتشام والبعد عن كل ما يثير الفتنة من الخلاعة والليونة وإزالة الكلفة، غير أن المراسلة عبر البريد الالكتروني، إذا كانت لغير حاجة معتبرة شرعاً، فإنها لا تجوز، لما في ذلك من فتح باب التعريض للفتنة، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء. متفق عليه.

 

فلا شك أن منع المرأة من مراسلة الأجانب لغير حاجة، هو من الغيرة المحمودة، ومن واجب القوامة التي جعلها الله للزوج، ولو كان ذلك قبل الدخول.

 

فعليك بمنعها من ذلك بالحكمة والرفق، ويمكنك إقناعها بذلك، بتعريفها حكم الشرع فيه، وحرصه على سد أبواب الفتن، وإطلاعها على كلام أهل العلم الموثوقين في هذا الشأن، وتعريفها بمفاسد هذا الأمر وما يجر من بلاء وفتن، وتذكيرها بسير النساء الصالحات وما كن عليه من الحياء والبعد عن الفتن ، وتعريفها بما أوجب الله عليها من طاعة الزوج في المعروف ، مع الاستعانة بالله تعالى والتوكل عليه وكثرة الدعاء.

 

أما مراسلتها لأقاربها من المحارم فهي جائزة، ولا ينبغي منعها منها، إلا أن تشتمل على محظور شرعي ، أو تؤدي إلى مفسدة ، فيكون المنع لهذا المحظور أو لدفع المفسدة.

 

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى