اذهبي الى المحتوى
**ღ**ام ايناس**ღ**

التخلف عن الجمعة بسبب العمل

المشاركات التي تم ترشيحها

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

عندي سؤال بارك الله فيكن ، و أرجو الإجابة عنه :

 

نحن مقيمون في بلاد الكفر ، و زوجي مجبر على العمل يوم الجمعة ،

 

فقط جمعة واحدة من 4 ،

 

لأنه يعمل في أوقات مختلفة كل أسبوع

 

مرة في الليل ، و اخرى في الصباح ، و اخرى في المساء ،

 

مع أنهم و لله الحمد و المنة يسمحون له بأداء كل الصلوات في أوقاتها ،

 

لكنهم لا يسمحون له بترك عمله يوم الجمعة للصلاة في المسجد لأنه المسجد بعيد مدة ساعة عن عمله ،

 

و لأنه لا يوجد أحد يعمل مكانه في هذا الوقت

 

 

و سؤالي هو : هل هذا المال الذي يجنيه يوم الجمعة التي يعمل فيها حلال أم حرام ، و إن كان حراما ، هل يجب عليه أن يتصدق به ؟

و بارك الله فيكن أخواتي الغاليات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياك الله أختي الكريمة, تفضلي:

 

http://www.islamonline.net/fatwa/arabic/Fa...hFatwaID=121605

 

أعمل في أحد المصانع وتفوتني صلاة الجمعة غالباً لأن صاحب العمل يمنعني من ترك العمل يوم الجمعة فما الحكم في ذلك ؟

 

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

فصلاة الجمعة مفروضة بالكتاب والسنة والإجماع، ولا تسقط إلا عن أربع نص عليهم حديث رواه أبو داود، "الجمعة حق واجب على كل مسلم فى جماعة، إلا أربعة ، هم: العبد المملوك ، والمرأة، والصبى ، والمريض "، وكذلك المسافر ما دام مسافرا ، و لا يجوز ترك صلاة الجمعة للعمل ،إلا إذا كان يترتب على ترك العمل مفسدة كبيرة ، مثل أعمال رجال الأمن والمرور والمخابرات اللاسلكية والهاتفية ونحوهم، وتجب عليهم صلاة الظهر جماعة إن قدروا على ذلك ،أو فرادى إن تعذر عليهم . .

 

يقول فضيلة الدكتور حسام عفانة – أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القدس بفلسطين -:

من المعلوم أن صلاة الجمعة فرض على كل مكلف بها لقوله تعالى :( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) .

وصلاة الجمعة هي فرض الوقت يوم الجمعة وليس صلاة الظهر كما يظن بعض الناس فصلاة الجمعة هي الأصل وصلاة الظهر بدل عنها، ولا يجوز للمسلم المكلف بصلاة الجمعة أن يتركها لغير عذر شرعي وقد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من يترك الجمعة لغير عذر وأن تاركها يطبع الله على قلبه فيصير قلبه قلب منافق والعياذ بالله وقد ورد في ذلك أحاديث منها :

1. عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لقوم يتخلفون عن الجمعة :( لقد هممت أن آمر رجلاً يصلي بالناس ثم أحرق على رجال يتخلفون عن الجمعة بيوتهم ) رواه مسلم .

2. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :( لينتهين أقوام عن ودعهم - أي تركهم - الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين ) رواه مسلم .

3. وعن أبي الجعد الضمري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :( من ترك ثلاث جمع تهاوناً بها طبع الله على قلبه ) رواه أصحاب السنن وغيرهم وهو حديث صحيح .

4. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( ألا هل عسى أحدكم أن يتخذ الصبة من الغنم على رأس ميل أو ميلين فيتعذر عليه الكلأ فيرتفع ثم تجيء الجمعة فلا يجيء ولا يشهدها وتجيء الجمعة فلا يشهدها فيطبع على قلبه ) رواه ابن ماجة وابن خزيمة في صحيحه وهو حديث حسن كما قال الشيخ الألباني . والصبة : المجموعة من الغنم ما بين العشرين إلى الثلاثين وقيل غير ذلك من العدد.

 

ومن خلال هذه الأحاديث يظهر لنا عدم جواز ترك الجمعة ولا يعد العمل يوم الجمعة عذراً لتركها ولا يجوز للمسلم أن يشتغل في عمل يصده عن أداء ما فرض الله عليه ولو أدى ذلك إلى تركه للعمل.

قال تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ) . ولتعلم أخي المسلم أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وتذكـر قول الله سبحانـه وتعـالى :( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ) وقولــه تعالى :( وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ) . انتهى..

 

وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية- :

 

الأصل وجوب الجمعة على الأعيان لقول الله سبحانه وتعالى :

( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ) الجمعة /9 .

 

ولما روى أحمد ومسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لقوم يتخلفون عن الجمعة : ( لقد هممت أن آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم أحرق على رجال يتخلفون عن الجمعة بيوتهم ) أحمد (1/402) ، ومسلم (1/452) .

 

ولما روى مسلم عن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهما ، أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره : ( لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين ) ، ولإجماع أهل العلم على ذلك .

 

 

ولكن إذا وجد عذر شرعي لدى من تجب عليه الجمعة كأن يكون مسؤولاً مسؤولية مباشرة عن عمل يتصل بأمن الأمة وحفظ مصالحها ، يتطلب قيامه عليه وقت صلاة جمعة كحال رجال الأمن والمرور والمخابرات اللاسلكية والهاتفية ونحوهم ، الذين عليهم النوبة وقت النداء الأخير لصلاة جمعة أو إقامة الصلاة جماعة فإنه وأمثاله يعذر بذلك في ترك الجمعة والجماعة لعموم قول الله سبحانه : ( فاتقوا الله ما استطعتم ) التغابن/16 ، وقول رسول الله عليه الصلاة والسلام : ( ما نهيتكم عنه فاجتنبوه ، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم ) ، ولأنه ليس بأقل عذراً ممن يعذر بخوف على نفسه أو ماله ونحو ذلك ممن ذكر العلماء أنه يعذر بترك الجمعة والجماعة مادام العذر قائماً .

 

وغير أن ذلك لا يسقط عنه فرض الظهر ، بل عليه أن يصليها في وقتها ، ومتى أمكن فعلها جماعة وجب ذلك كسائر الفروض الخمسة .

 

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمته وبركاته أنا مسلم والحمد لله وأعيش في دولة أوربية ولأنني لا أعمل وأدرس اللغة الإنجليزية تعطيني الدولة راتبا كل أسبوعين أنا والأسرة وفي بعض الأوقات أعمل يوما أو يومين (كاش) من غير علم الدولة وأحيانا لا أعمل لأن الراتب لا يكفي لأن المعيشة هنا غالية وإذا تركت الدراسة وعملت لا أستطيع أن أصلي الصلوات في أوقاتها ولا أستطيع أن أصلي الجمعة لأنهم لا يعطلون الجمعة وأنا لا أعمل يوم الجمعة فماذا أفعل بالله عليك لأنني لا أريد أن تأكل أسرتي من حرام أم هذا حلال أرجو الرد وجزاك الله خيرا والسلام عليكم.

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإنه يجب على المسلم أن يفي بما التزم به من العقود ، ولو كانت مع غير المسلمين ، فإن كان نظام الدولة التي أنت فيها يمنع العمل للدارسين ، وتعطي الدارسين مقابل دراستهم راتباً ، فلا يجوز العمل بدون إذنهم إلا عند الضرورة ، مثل أن يكون ما يعطى لا يكفي للمعيشة.

ولا ينبغي للمسلم أن يلتحق بعمل غير مضطر إليه يحول بينه وبين صلاة الجماعة ، أو الجمعة ، بل الواجب عليه هو البحث عن عمل بديل ، لا يؤدي إلى ذلك ، لأن إجابة المنادي لمن يسمع النداء واجبة ، ولو كان موظفا في عمله ، لما في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم استأذنه أعمى لا قائد له أن يرخص له أن يصلي في بيته قال: " هل تسمع النداء؟" فقال: نعم. قال:"فأجب".

ومما يجدر التنبه إليه أن الإقامة الدائمة في بلاد غير المسلمين لا تجوز إلا في حالات معينة

 

الشبكة الإسلامية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

بسبب ظروف عملي لا أستطيع أن أصلي أغلب الأوقات في المسجد، وإذا صليت بغير المسجد دائماً أنسى عدد الركعات؟ وجزاكم الله خيراً.

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فليس كل عمل يبيح التخلف عن الجماعة، فالعمل إذا كان لا يترتب على تركه مفسدة محققة أو مظنونة ظناً قوياً -والمفسدة مثل التلف أو السرقة ونحو ذلك- لا يجوز التخلف عن الجماعة بسبب الاشتغال به إذ لا يجوز للرجل المسلم المستطيع أن يتخلف عن صلاة الجماعة في المسجد بدون عذر شرعي من مرض ومطر ونحوهما من الأعذار المعتبرة، على ما رجحه بعض أهل العلم، وإليك التفصيل والحكم.

 

فالواجب على الأخ السائل إن كان يسمع النداء للصلاة أن يذهب إلى المسجد في أوقات الصلوات المكتوبة، لا سيما وهو إذا صلى وحده نسي عدد الركعات، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرخص للأعمى في التخلف عن صلاة الجماعة رغم أنه كان بعيد الدار عن المسجد، ولم يكن له قائد يقوده إليه، بل قال له صلى الله عليه وسلم: أتسمع النداء؟ قال: نعم، قال: فأجب، لا أجد لك رخصة. رواه مسلم.

 

وإذا كان هذا في حق أعمى لا يجد قائداً فكيف بمن من الله عليه بنعمة البصر وغيرها، وإن كانت طبيعة عمله لا تسمح بتركه عمله على نحو ما تقدم فليبحث عمن يصلي معه جماعة، فإن لم يجد صلى وحده، وإذا حصل له تردد أو نسيان لعدد ركعات الصلاة فليبن على الأقل مثال ذلك شك في الرباعية هل صلى أربعا أو ثلاثاً فليعتبر نفسه صلى ثلاثاً وليكمل الرابعة وليسجد سجود السهو.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

أنا مهاجر بفرنسا, أشتغل حاليا في عمل غير شرعي في نظر القانون الفرنسي ولكنه يسمح لي بأداء صلاة الجمعة, وبما أنه غير شرعي فإنه غير قار، الآن أتيحت لي فرصة العمل بوظيفة قارة وشرعية حسب القانون الفرنسي, ولكن من الممكن أن تحرمني من صلاة الجمعة، فهل يجوز لي ترك العمل الأول لأعمل في الثاني؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فيجوز لك الانتقال من العمل الأول إلى العمل الثاني بشرط أن لا تدخله على أساس أنك تتخلف عن صلاة الجمعة، فإن التخلف عن صلاة الجمعة لمجرد البقاء في العمل لا يجوز

 

فإذا علمت أن العمل الجديد لا يمكن معه أداء صلاة الجمعة فابق في عملك الأول ولو كان مخالفاً للقانون ما دام العمل مباحاً في ذاته، فإن مفسدة مخالفة القانون أقل من مفسدة ترك صلاة الجمعة.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFat...=A&Id=47940

 

أما عن سؤالي: فأناموظف في قطاع الدولة وأداوم على نظام الورديات وتمر علي أيام الجمع وأنا في حالة دوام وأنا أمام عدة خيارات

1-إما أن أتغيب وأتحمل مسؤلية غيابي

2-وإما أن أحصل على إجازة مسبقة وهذا غير متوفر في أغلب الأيام

3-وإما أن أهرب بطريقة معينة وأنا في حالة الدوام

علما بأنني طبقت هذه الطرق كلها ولكنني غير منشرح

ما الحكم وما الحل .......أفيدونا أفادكم الله

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فيحرم على من تلزمه الجمعة التخلف عنها إلا لعذر معتبر كمرض أو سفر ونحوهما، أما التخلف عنها من أجل العمل فلا يجوز إلا إذا كان العمل يستدعي بقاء بعض الأفراد ضرورة كالطوارئ في المستشفى أو الحراسة ونحو ذلك.

 

فلا حرج في أن يتخلف من تسد به الحاجة حسب النظام المتبع في العمل، ولا حرج على من وقع عليه الاختيار في التخلف.

 

أما إذا كان العمل لا يستدعي بقاء أحد فالواجب على العامل في هذا القطاع أن يعلم مسؤوليه بأنه سيذهب لصلاة الجمعة، فإما أن يمنحوه إجازة أو يحسب عليه غياب ويخصم من أجره، وإما أن يفصل من العمل، وفي حالة الفصل من العمل ينبغي له أن يبحث عن عمل آخر، ويتوكل على الله ويوقن بأن من اتقى الله رزقه الله من حيث لا يحتسب، وأن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك أختاه على الجواب ، لكن سؤالي أنه لا يضيع إلا جمعة واحدة كل شهر ، و عدا ذلك هو ملتح و مقصر ،

 

و قد كان يبحث عن العمل مدة عامين ،

 

و يرفضونه كل مرة لأنهم يقولون عنه أنه " بن لادن " و يخافون منه

 

و الحمد لله وجد مؤخرا هذا العمل ، و إن لم يعمل يوم الجمعة الوحيدة التي لا يصليها في المسجد ، يقومون بطرده

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما الفرق بين جمعة واحدة إن استمر الأمر على ذلك, على كل حال وجدت هذا أخيتي بخصوص صلاة الجماعة بوجه عام فرج الله كربكم ونجاكم من الحياة في ديار الكفر:

 

إذا أصرت الإدارة على موقفها ، وكان استمراركم في الذهاب إلى المسجد يعني توقفكم عن العمل ، فالذي يظهر أن من احتاج إلى هذا العمل ، فإنه يكون معذورا في تخلفه عن جماعة المسجد ، ويسعه أن يصلي جماعة في مقر عمله ، وقد ذكر الفقهاء من الأعذار المبيحة لترك الجماعة : الخوف على معيشة يحتاج إليها ، كما في "كشاف القناع" (1/496) .

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/72895

 

وتذكري أختي الكريمة أن مفاتيح الرزق بيد الله وحده وأبواب الرزق مفتحة ولله الحمد يقول الله تعالى:{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ‏}, فعليه بالسعي مع ملازمة الدعاء وكثرة الاستغفار والله تعالى لا يرد من دعاه ورجاه وتعلق به.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×