اذهبي الى المحتوى
عاشقة للجنة

قالها يا أخوات ( زوجتي أنا لا أحبك ) حقاً قالها

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتي الحبيبات موضوع أطرحه للنقاش حدث بالفعل مع أخت في الله في المساء قال لها يا زوجتي إني لا أحبك حقيقي لا أحبك ، وفي الصباح أعاد علي مسمعها نفس الكلمة المؤلمة لا أحبك .

 

 

هل تذهب إلي بيت أهلها وتطلب الطلاق بسبب جرحه لكرامتها ؟؟

أم تجلس معه وتستفسر عن سبب مقولته ؟؟ :biggrin:

 

أم تطلب حكماً من أهلها وحكماً من أهله ؟؟

 

في انتظاركن أخواتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اخيتي الكريمة عاشقة للجنة....

 

على صاحبتك التريث والصبر وعدم التسرع بأي قرار...وعليها أن لا تغادر بيتها بل على العكس يجب ان تتمسك به اكثر ولا تغادره حتى لو طلب منها زوجها ذالك....

 

وبالنسبة لقوله لها كلمة ( لا أحبك )...فقول هذه الكلمة بعد سنوات طويلة من العشرة...لها معاني كثيرة....

 

أولها : ربما هو اراد اغاظتها بقوله لها هذه الكلمة...ولربما هو وجد بأنها مقصرة معه في امر من الامور هي غير منتبهه له....

ثانيا : ربما قال لها هذه الكلمة وهو في قمة الغضب...وكما نعلم بأن ساعة الغضب لا نستطيع التحكم بها...واحيانا نقول كلمات غير لائقة ولربما جارحة....

ثالثا : لا اعتقد بانه بعد عشرته معها كرهها....واقصد كرها شخصها...فهو من الممكن قد كره تصرف لها قد آذه او آذى غيره....

 

ونصيحتي لها...ان تكلمه وأن تناقشه بما قال....وعليها ان تكلمه بلطف ومحاولة فهم الأمر بصبر وتأني اكثر....لربما قال لها ما الذي كرهه فيها...لعلها تعدل أخطائها...وتصلح من نفسها....وليس منا احد معصوم من الخطأ....

 

واتمنى لك ولصاحبتك الحياة السعيدة....وان شاء الله تعود حياتها مع زوجها اسعد واجمل مما كانت قبل...

 

أختك وردة الصحراء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم وأنا أيضا رأيى نفس رأى الاخت وردة الصحراء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

/

 

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

بوركتِ أخيتي عاشقة الجنة على حرصكِ الجيد على هذه المرأة ..

 

و الواجب على هذه الأخت أن لا تتسرع في اتخاذ أي قرار بخصوص الذهاب إلى بيت والديها أو أن تطلب الطلاق .. فربما تكون هي السبب في ذلك.. و العكس صحيح

 

كما يجب عليها أن تعيد ترتيب أوراقها مع زوجها .. فربما تكون مقصرة من ناحيته ، لا تبالي به أو لا يشعر باهتمامها به .. فالرجل كالطفل يحب التدلل و الحنـان ..

 

والأخت العزيزة وردة الصحراء أوفت و كفت باركَ الله فيها ..

 

ثبتها الله هذه المرأة وأعانها تعالى و شرح لها صدرها ..

 

/

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا رايي لن يختلف عنكن

فعليها التريث والرجل حين يريد الزواج لن يكون مغصوب يعني هو اختارها بكامل ارادتة فعندما يقول لها هذا عليها البحث في داخلها وما الذي جعل هذا الزوج يقول هذا اكيد حدث لها تغير في طريقة معاملتها معة الرجل يحب ان يشعر دائما انة محور اهتمام زوجتة لان من الرجال من يغير حتي من اهتمام زوجتة بالاولاد فالرجل كبر في السن او المقام يحتاج معاملة اكثر حنية عن الاول وسبحان الله الرجال علي شاكلة واحدة رغم اختلاف الجنسيات او الاسامي

فانصحيها بتغير في نفسها وان تصون بتها وتحافظ علية وانا ضد دخول اي طرف من الجهتين لابد مواجهة مشكلتها بنفسها

والله الموفق وربنا يسلمها علي كل بيوت المسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

يا أختي الفا ضله أولا يمكن قال هذه الكلمه وهو غضبان عليها فلا تستمع له وتصمت

تبحث عن السبب تقول ما السبب هل من بداية حيا تهما مع بعض يعني من البدايه ما أحبها ولا يريدها وهو يجا ملها في الحياه معها لا بد أن تذهب الى أهلها وتطلب الطلاق بكل ثقه لأن الرجل لا يريدها فلما ذا تفرض نفسها عليه وتعيش معه بالقوه

والله يا أخوات أعرف واحده قال لها زوجها من أول ليله من زوا جهما قال أنت لست جميله وبصرا حه أنا أبي أتركك معي رحمه فيك ولا أريد أطلقك فأنا أحب أخاك الذي زوجني منك ولكن أنا سوف أتزوج عليك في يوم من الأيام أقولها لك بكل صراحه الغبيه سكتت وقبلت بالحياه معه وهو لايريدها وكل سنه يخطب عليها الى أن تزوج عليها وأخذت تصيح وتولول ووصلت الى مرحله صعبه الأن تعيش حياه كئيبه معه وتشتكي منه ومن تقصيره من نا حيتها ومن نا حية أطفالها مسكينه فرضت نفسها عليه بالقوه من البدايه تذهب الى أهلها وتطلب الطلاق أحسن من الحياه التعيسه مع رجل كل يوم يهينني ويقول انه لا يريدني ولا يحبني أين كرا متهن غريب أمر كثير من النساء البعض يقول لا لالا هذه طا عه للزوج واحترام طا عه لرجل طينتي عيشته مقابله له وهو ما يبيك أستغفر الله العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خيراً أخواتي أجبتن فوفيتن الرد ماشاء الله تبارك الله وسأبلغ الأخت بذلك ، لكنها تقول أنه قالها بدون إنفعال يعني ليست كلمة غضب لكن ردودكن فيها المفيد وان شاء الله تستفيد منه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا أريد أن أكرر الكلام والخلاصة هي أن المرأة مهما حدث لا تترك بيت زوجها مهما حدث...

بل تكون عاقلة وتفكر ...ومش معقول زوجها حيقولها الكلمة دي من فراع..ومش كل حاجة طلاق طلاق..تتفكر وتلجأإلى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم أختى في الله أم سلمة فالمرأة لبيت زوجها لا تخرج منه الا على قبرها فالصبر ثم الصبر

 

اسعدنى مرورك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

 

جزاكِ الله خيراً ؛ حبيبتى : عاشقة للجنة على ذلك الطرح المُفيد بمشيئة الله تعالى .

 

فتلك المسألة تحمل من الحساسية قدراً عظيماً .. وذلك يرجع لطبيعة المرأة التى فطرها الله - جل وعلا - على العاطفة والمشاعر المُرهفة

 

فبمُجرد أن يقول لها زوجها ( لا أحبكِ ) أو أية كلمة ممن يتفوه بها الرجال نحو زوجاتهم بسبب موقف أو على سبيل رد الفعل ..

 

تقوم الدُنيا ولا تقعد وتنسى الزوجة ما فعله الزوج من أجلها ، والذى هو من المُمكن أن يكون وقبل تلك الكلمة بدقيقة واحدة يُعاملها مُعاملة طيبة

 

فأقول للزوجة الحبيبة عليكِ بسؤال نفسكِ ذلك السؤال : ( لماذا قال زوجى تلك العبارة لى ؟ ) ( ما سببها ؟ )..

 

فلا شىء يأتى من فراغ حبيبتى ..

 

فأُناشدكِ يا غالية أن لا تضعُفين أو تجعلين للشيطان مدخلاً إليكِ ، فاهدأى وفكرى وحاولى معرفة الأسباب ومن ثّمّ تضعين لنفسكِ

 

جدولاً تتبعينهُ فى حياتكِ مع زوجكِ ، وإذا كان زوجكِ لا يحبكِ فلماذا تزوجكِ أختاه منذ البداية ، وعلى فرض أنه تزوجكِ دون حُب

 

فإننى أسألكِ .. هل تُعلميننى حبيبتى ما هو الحُب ؟

 

فالحب هو الزواج وبالزواج يأتى الحب ويتطور الحب ليُصبح عشرة وأولاد وحياة راسخة ثابته ..

 

فهل جربتى حبيبتى أن تهتمين بزوجكِ بالطريقة التى يحبها ويرضاها ، هل داعبتيه وهل تجاوبتى معهُ فى طريقة تفكيره ، ونظرتهُ للأمور

 

هل عملتى بحديث رسولنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - : ( عن أبن عباس - رضى الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء ؟ : المرأة الصالحة ، إذا نظر إليها سرته ، وإذا غاب عنها حفظته ، وإذا أمرها أطاعته ). رواه أبو داود والحاكم .

 

حبيبتى لا مكان للكرامة بين الأزواج ( هذه وجهة نظرى ) فلا يصح أن أثأر لكرامتى من زوجى مع كُل موقف أو كلمة قالها ، فإذا ما كُنتِ أنتِ حبيبتى تتحملينهُ فمن إذن سيتحمله ، فالزوج مثل الطفل يُريد منكِ الأحتواء وتأكدى أنه يشعر بكِ حينما يجرح مشاعركِ بكلمة ولكن هُناك أزواج لا يعرفون كيف يُعبرون عن ذلك فبمُجرد أن حادثكِ من جديد معنى ذلك أنه يطلب منكِ العفو ( فالرجاء أن تُقدرى رجولته ) ، وأن لا تثورين لأتفه الأسباب فليس من الصواب أن تتركى بيتكِ وتهدميه من أجل أن قال لكِ ذات يوم ( أنا لا أُحبُكِ ) هذا ليس بسبب ..

 

فأُريدكِ هدانا الله وإياكِ حبيبتى أن تجعلينها حرباً بينكِ وبين الشيطان فلا ينتصر عليكِ بهدم بيتكِ ، وتقولين لنفسك كما قال لى ( لا أُحبُكِ ) فلسوف أجعله يقول لى ( أنا أُحبُكِ ) وذلك كيف ؟

فهذا مرجعه يعود إليكِ وحدكِ .. فكم من أزواج وزوجات لم يكُن بينهم الحب ، ولكن بذكاء الزوجة وصبرها وحُسن عشرتها لزوجها وعطائها ..

أصبح الزوج لا يستطيع أن تبتعد عنه زوجته لحظة واحدة ..

 

أسئل الله لكِ العون وأن يُثبتكِ ويُعينكِ ويُصلح بينكِ وبين زوجكِ

ويرزُقكِ النجاح فى حياتكِ الأُسريه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×