اذهبي الى المحتوى
mou2mina84

الاخلاص ...الرياء..كيف اعرف؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم..

لطالما تساءلت؟؟؟هل انا مخلصة

ام ان عملي يدخله رياء؟؟

وساعطيكم مثل صغير..

منذ كنت في الثانوية وانا احاول ان ادعو في غرف الشأت غير المسلمين...وكان بعض المسلمين في تلك الغرف..يمتدحون عملي..ففي داخلي افرح..رغم انني كنت ادخل باسماء مستعارة..ومن ثم تكلمت لبعض صديقاتي عما افعل..لانني كنت سعيدة بهذه التجربة..وكنت حين اقيم الحجة على احد غير المسلمين افرحواقص على اهلي صديقاتي ..ما حدث معي..علما بان هدفي في البداية كان الدعوة وكسب الاجر..والطمع في خير الدنيا والاخرة ولم اكن انوي حينها باخبار احد بذلك خوفا من الرياء..لكن اخبرتهم بذللك..احيا نا من شدة فرحي وا حيانا عندما كنا نتحدث عن النت واثاره ...

هل فرحي باعلامهم ما افعل ينقص الاخلاص في العمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل يدخل ذلك في الياء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل يحبط عملي..اذا كنت فورة به وسعيدة بالقيام به؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه الاسئلة تؤرقني؟؟؟

وصلت بالنهاية لدرجة انني امتنع عن بعض الاشياء الدعوية خوفا من ان اكون مراءية..خوفأ من ان تكون نفسي تفعل ذلك لكي يقال عني ملتزمة..

علما بانني احب ان أوصل رسالة للاخرين بحقيقة التزامي ...

 

لكن اخشى بنفس الوقت ان يكون ذلك من الرياء؟؟؟ :!:

باختصار..افرح اذاما علم احد بشيء حسن فعلته واسعد بثناء على عملي..علما بانني عندما اقوم بالعمل لا يكون الناس هدفي..

لكنني اقصد في بعض الاحيان اظهار التزامي واعلام الاخرين بذلك..لان الجميم يعلم بانني من مجتمع غغير ملتزم ..واريد ان اعلم الاخرين بأنني لست كمجتمعي ,انني اريد اعامل كما انا..

ارجو اجابة عن اسئلتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فانا حيرانة واعو الله ان الاخلاص في عملي ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياك الله معنا أختي الكريمة وزادك الله حرصا وبارك في عملك ورزقنا وإياك الإخلاص والقبول في القول والعمل, هذا مقال طيب عن الرياء وما قد يطرأ من وساوس عنه:

 

http://www.islamweb.net/ver2/archive/readart.php?id=10238

 

المقام الثاني : دفع العارض منه أثناء العبادة وذلك لابد أيضا من تعلمه فإنه من جاهد نفسه بقطع مغارس الرياء وقطع واستحقار مدح المخلوقين وذمهم فقد لا يتركه الشيطان في أثناء العبادة بل يعارضه بخطرات الرياء فإذا خطر له معرفة إطلاع الخلق دفع ذلك بأن قال لنفسه مالك وللخلق علموا أو لم يعلموا والله عالم بحالك فأى فائدة في علم غيره ، فإذا هاجت الرغبة إلى لذة الحمد ذكر ما رسخ في قلبه آفة الرياء وتعرضه للمقت الإلهي والخسران الأخرى .

 

بيان الخطأ في ترك الطاعات خوفا من الرياء :

من الناس من يترك العمل خوفا من أن يكون مرائيا به ، وذلك غلط ومواقفه للشيطان وجر إلى البطالة وترك للخير ، فما دام الباعث على العمل صحيحا وهو في ذاته موافق للشرع الحنيف فلا يترك العمل لوجود خاطر الرياء ، بل على العبد أن يجاهد خاطر الرياء ويلزم قلبه الحياء من الله وأن يستبدل بحمده حمد المخلوقين .

قال الفضل بن عياض : العمل من أجل الناس شرك ، وترك العمل من أجل الناس رياء ، والإخلاص أن يعافيك الله منهما .

وقال غيره : من ترك العمل خوفا من الرياء فقد ترك الإخلاص والعمل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.ejabh.com/ShowFatwa.php?Option=...=A&Id=11255

 

هل شكر الناس لي على عمل الخير يعتبررياء أوسمعة؟ مع أنني لا أطلب من أحد الشكر وهل الزكاة إذا كانت في العلن فيها شىء مع العلم ان الشيطان يوسوس لى بذلك و انا استعين باللة على طردة

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏

 

فإن شكر الناس لك وثناءهم عليك لفعل الخيرات هو من عاجل بشراك، فليس ضار لك ‏إلا إذا حرصت على مدحهم وثنائهم وتطلعت إليه، فقد يجرك ذلك إلى الرياء والعياذ بالله.‏

وفي صحيح مسلم من حديث أبي ذر قال: قيل: يا رسول الله:" أرأيت الرجل يعمل ‏العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟‏

فقال: " تلك عاجل بشرى المؤمن" وقد ذكره الإمام النووي في كتابه ( رياض الصالحين) ‏وبوب عليه: ( بيان ما يتوهم أنه رياء، وليس هو رياء) وقال النووي أيضاً في شرحه ‏لصحيح مسلم: (قال العلماء: معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ‏ومحبته له، فيحببه إلى الخلق -كما سبق في الحديث-، ثم يوضع له القبول في الأرض، هذا ‏كله إذا حمده الناس من غير تعرض منه لحمدهم، وإلا فالتعرض مذموم).‏

والله أعلم.‏

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

تحية طيبة لكل القائمين على هذا الحصن الإسلامي المنيع حقيقة إني أعاني من سيطرة بعض الهواجس على فكري، مما يسبب لي العجز والخمول في كل شيء، كيف نفرق بين الرياء وحب نيل المديح والتميز وهل حب إبراز النفس والتفوق حرام أم حلال، كيف يمكن للإنسان أن يجعل عمله لوجه الله هل يقول هذا العمل لوجه الله فقط أو يكفي أن يكون هذا العمل فيه خير لنفسه وللناس فيكون بذلك عمل لوجه الله، هل يؤجر الإنسان على العمل الذي تقتصر منفعته على نفسه هذه الأسئلة أربكتني عن العمل حيث إنني كنت أقضي وقت فراغي كله في الأعمال اليدوية واختراعات بسيطة وجمع معلومات من جميع المجالات لاستخدامها في حياتي وتعلم فنون الحرب الشرقية، حيث أجد في هذه الأعمال سعادتي وراحتي فهل يؤجر الإنسان على هذه الأعمال؟ وجزاكم الله خيراً.

 

 

الفتوى :

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من العجز ويحذر منه، فقد كان يقول في دعائه: اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل. رواه البخاري ومسلم.

 

وكان يقول: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز. رواه مسلم.

 

ثم إن حب الإنسان لأن يمدح بما فيه من خصال الخير والصفات الحميدة لا بأس به إذا كانت الصفات جبلية أو عادية أو تعبدية وقد عملها مخلصاً فيها، وأما فعل العبادة طلباً لمدح الناس، فإنه من الرياء المذموم.

 

وأما حب التفوق على الآخرين فلا حرج فيه إن لم يؤد للكبر أو العجب فقد حض الله على المسابقة في الخير فقال: فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ [المائدة:48]، وكان عمر يحب التفوق على أبي بكر رضي الله عنهما في الإنفاق في سبيل الله، وأما نيل الأجر على الأعمال الدنيوية فإنه يرجى حصوله لمن احتسب فيه الأجر عند الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله. رواه ابن ماجه وصححه الألباني.

 

وروى كعب بن عجرة أنه مر على النبي صلى الله عليه وسلم رجل فرأى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من جلده ونشاطه فقالوا: يا رسول الله لو كان هذا في سبيل الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان خرج يسعى على ولده صغاراً فهو في سبيل الله وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله وإن كان خرج يسعى على نفسه يعفها فهو في سبيل الله وإن كان خرج يسعى رياء ومفاخرة فهو في سبيل الشيطان. رواه الطبراني وقال المنذري والهيثمي رجاله رجال الصحيح، وصححه الألباني، وراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية في أمور الإخلاص ومدح الناس: 11255، 7515، 49482، 10396، 41236.

 

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.ejabh.com/ShowFatwa.php?Option=...=A&Id=41236

 

السؤال

 

أنا في حيرة من أمري، فعندما اجتمع مع جماعة نتحدث في أمور الدين ألقى إعجابا بينهم وهذا ما يسبب لي فرحا وأحيانا أحدث نفسي وأقول لقد أعجبت الناس، ثم أعود وأقول لا أنويها لله فقط، فأي النيتين تؤخذ بعين الاعتبار؟ وشكراً.

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فاعلم -وفقنا الله وإياك لطاعته وإخلاص العمل له- أن كل عمل ابتغي به غير الله أو أشرك فيه غير الله، فإنما هو طاقة أهدرت وسراب مضمحل، قال الله تعالى: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ [البينة:5].

وأخرج الإمام مسلم وابن ماجه وأحمد من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه.

فهذه أدلة صريحة على أن العمل لا يصح أن تكون فيه نسبة أو التفاته إلى غير الله تعالى، وأما إذا كان العمل خالصاً لله تعالى، لم يدخله رياء ولا سمعة فحمده الناس عليه دون أن يقع منه تعرض لذلك، فهذا لا يضره، بل هو بشرى له كما في الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم وابن ماجه وأحمد عن أبي ذر قال: قيل لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه، قال: تلك عاجل بشرى المؤمن.

قال النووي: وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ومحبته له فيحببه إلى الخلق...

وفرح المرء بما يصدر عنه من الطاعات لا يضر، بل هو دليل على إيمانه، روى أبو أمامة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا ساءتك سيئتك وسرتك حسنتك فأنت مؤمن. أخرجه الإمام أحمد.

والخلاصة أن إشراك غير الله في العمل مبطل له ومحبط للأجر، سواء كانت نية الإشراك حصلت في البداية أو أثناء العمل، وأن ما يجده المرء من السرور بما يصدر عنه من الطاعات، وما يجده مع ذلك من ثناء الناس فإنه لا يضر العمل إذا ظل صاحبه مخلصاً، بل إن ذلك دليل على إيمانه وحب الله له كما مر.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جازاك الله مؤمنة لطرح الموضوع و جازى الله المشرفة التي اجابت باستفاضة فتحققت المنفعة ...بارك الله فيكما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×