اذهبي الى المحتوى
آية المجاهدة

ليه لما الواحد يعمل خير يلاقى شر؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم

باختصار شديد

انا حصلتلى مشكلة النهاردة بعد ما عملت خير

استغفر الله حسيت ان ربنا بيكرهنى جدا ومش قابل اى خير من ناحيتى

انا بحس ان المصايب بتتحدف عليا بالرغم من انى طيبة جدا

وكمان انا مش بصلى دلوقتى وحاسة انى مش عايزة اصلى عشان كدة اوكدة ربنا مش قابلنى اصلا انا حالتى النفسية سيئة جدا

ساعات بحس ان الكفار حظهم تحسن منى استغفر الله العظيم

ربنا يسامحنى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله حبيبتي آية .

أقول لكِ : أبشري ثم أبشري ثم أبشري

 

 

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن عظـم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله تعالى إذا أحب قوماً آبتلاهم فمن رضي فلـه الرضا, ومن سخط فلـه السخط " -حسنـه الترمذي-

 

عـن إبن مسعود رضي الله عنـه مرفوعاً: " إذا أراد الله بعبــده الخير عجل لـه بالعقوبة في الدنيا وإذا أراد بـعبده الشر أمسك عنـه ذنبه حتى يوافى به يوم القيامة "

 

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=7123...%AF%D8%B1%D9%8A

 

سؤال:

إذا أصيب المسلم بمصيبة في نفسه أو ماله أو غير كذلك ، كيف يكون تصرفه صحيحاً موافقا للشرع ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

 

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

 

وقال الحسن البصري رحمه الله : لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك – أي : هلاكك - .

 

وقال الفضل بن سهل : إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي تمحيص للذنوب ، وتعرّض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحضّ على الصدقة .

 

والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية .

 

وليتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) رواه مسلم (2999) .

 

وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .

 

فما أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب ، وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة ، قال الله تعالى : ( وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ ) .

 

وروى مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .

 

ثانياً :

 

وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت .

 

وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها :

 

1- " أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .

 

2- أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء .

 

3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .

 

4- أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .

 

5- أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط على المقدور .

 

6- أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس .

 

7- أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى إليه .

 

8- أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل :

 

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

 

9- أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ، كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ) " انتهى باختصار .

 

ثالثاً :

 

كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة

 

قال شيخ الإسلام رحمه الله : " مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " .

 

وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " .

 

وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه .

 

قال ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .

 

وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هده النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .

 

وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها " انتهى .

 

"الوابل الصيب" (ص 110) .

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي الغالية لماذا تقولين هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

استغفري ربك و لا تجعلي الشيطان ينتصر عليكِ

 

و أقول لكِ أيضا أن لا تنتظري من أحد رد فعل طيب أو شكر لأنك تعاملين الله سبحانه و تعالى و لا تعاملين البشر

 

حبيبتي لا تقنطي من رحمة ربك و اعلمي أن الله يبتلي عبده المؤمن لثلاث أسباب

 

1- لتمحيص الايمان

2- لتكفير الذنوب

3- لرفع الدرجات

 

و أن أمر المسلم كله خير ان أصابته سراء شكر وكان خيرا له و ان أصابته ضراء صبر وكان خيرا له

 

دعي عنكِ هذه الأفكار التي لا ينبغي لك أن تفكري فيها فأنت مسلمة و تذكري دائما أنه يكفيكِ أنك أمة من اماء الله و أنك من أمة محمد صلى الله عليه و سلم فهي خير أمة

 

اصبري أختِ فهذه هي الدنيا كلها مشاكل و اختبارات و انتهزي هذه الفرصة و صبري لتنالي أجر الصابرين

 

استغفري ربك و جعلي لسانك رطبا بذكر الله

 

و أسأل الله أن يفرج عنك ما أنتِ فيه و أن يسعدكِ في الدنيا و الأخرة

تم تعديل بواسطة "عابرة سبيل"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا بنتي يا نبوضة بتقلك ما عم بتصلي

جيبيلها شي عن الصلاة ولا اكتب انا

انتي بتجيبي ادلة

من مواقع موثوقة يمكن يأثر فيها اكتر من كلامي

حبيبتي اية ما انتي مسمية حالك مجاهدة

وكل واحد الو نصيب من اسمك

مزبوط انو هادة مش اسمك الحقيقي بس يعني

انتي شايفة حالك بهالاسم

والصلاة عمود الايمان واول ما يحاسب عليه العبد الصلاة فإن حسنت ينظر الى سائر اعمالك وان .........

الله يخلف علي وعلى ابوكي رحنا فيها

وما بالك بيلي ما بيصلي ؟

اتركلك الجواب

وطبعا هادة يلي عم بيصير معك ابتلاء

اصبري واحمدي غيرك صاير عنده بلاوي حمرا وزرقا

ان الله اذا احب عبدا ابتلاه فإذا رضي وصبر اصطفاه واجتباه ترضي حب الله؟

بانتظارك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

آية المجاهدة

 

لا أعرف طبعاً ايه الخير اللي انتِ عملتيه لكن العمل الصالح إذا تحققت شروطه يكون عملاً متقبلاً عند الله تعالى

 

( والشروط هي الاخلاص لله ، اتباع سنه الحبيب )

 

أعرف انه في علامات لقبول العمل مثل الحسنه يتبعها حسنه .

 

والله سبحانه وتعالى يحب من عبده أن يتقرب اليه بالطاعات والنوافل ويفرح بتوبة عبده

 

( اكثري من الاستغفار والتوبه )

 

والابتلاء ( اللي بتقولي عليه مصايب ) دليل حب من الله لعبده ليختبره وينقيه ويخلصه من ذنوبه .

 

تزيين الشيطان لكِ ( استعيذي بالله منه ) بيبعدك عن الصلاه لانه عارف فيها الخير لكِ في دنيتك وآخرتك .

 

ازاي يكون الكافر أفضل منكِ؟؟؟

 

وانت تعرفي الله وبتعملي عمل الخير وأكيد لن تقطعي الصلاه وعندك نعمة كبييييرة لا تغفلي عنها

 

ان ربنا أكرمك بالسجود ليه وغيرك بيسجد للبقر والفئران والصراصير والنار والعياذ بالله

 

احمدي الله على نعمه عليكِ واشكريه حتى لا تزول .

 

"ولئن شكرتم لأزيدنكم "

 

"اللهم آتِ نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها "

 

بارك الله فيكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اختي الغالية لماذا تقولين هذا الكلام فأنت فعلت الخير ولك كل الاجر فلم تنتظرين الفضل من اهل الدنيا؟؟؟

 

لا تنتظري الشكر من الناس على ما فعلت من خير فجزاؤك عند الله تعالى

 

 

السلام عليكم

باختصار شديد

انا حصلتلى مشكلة النهاردة بعد ما عملت خير

استغفر الله حسيت ان ربنا بيكرهنى جدا ومش قابل اى خير من ناحيتى

 

 

ان الله تعالى اذا احب عبدا ابتلاه !!!

 

فكيف يكون يكرهك بعد ان هداك لفعل الخير !!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

واجرك عنده تعالى كبير لأنك صبرت على الاذية

 

 

وكمان انا مش بصلى دلوقتى وحاسة انى مش عايزة اصلى عشان كدة اوكدة ربنا مش قابلنى اصلا انا حالتى النفسية سيئة جدا

ساعات بحس ان الكفار حظهم تحسن منى استغفر الله العظيم

ربنا يسامحنى

 

هو هذا السبب لعدم شعورك بالراحة

 

بعدك عن الله تعالى هو الذي يجعل الشيطان يوسوس لك ويجعل نفسك في ضيق

 

فعجبت من امرك :blink: تريدين الخير وانت بعيدة عن الله!!!!! :unsure:

 

لا يا اختي تداركي نفسك قبل فوات الاوان وتأكدي ان الله تعالى يفرح بتوبة العبد مع ان العبد سوف يفيد نفسه

 

سوف اتواصل معك وان شاء الله المرة القادمة سوف تكونين تصلين :wub:

 

احبك في الله :wub: :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ههههههههههههه

 

والله الحال من بعضه بس انا الحمد لله بصلي

 

بس لسه عامله خير اليوم واتقلب كله ضدي الكل كان ضدي

 

حلفت اني ما اقف جمب حد تاني

 

وان الطيب في الايام دي هو الي بيداس عليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عذرًا ياغاليات ، ظننتُ أنها تقصد لا تصلي حاليًا والمانع هو العذر الشرعيّ !

 

يا آية وضحي الأمر الله يرضى عنكِ فأنا أعرفكِ وأحسبكِ على خير والله حسيبك ِ.

في انتظار التوضيح ولما تركتِ الصلاة ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

أختي الكريمة آية المجاهدة

أولا عايزاكِ تستعيذي بالله من الشيطان وتستغفري ربنا وتتوبي إليه من كلامكِ السابق

لأنه والعياذ بالله قنوط من رحمة الله

والله عز وجل يقول:

"إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ " {يوسف:87}

وقال تعالى:

"قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ" {الحجر:56}

 

والحمدلله أنتِ لازلتي على الإسلام..ولازلتي في نعمة وعافية من الله عز وجل...حتى وإن قصر نظركِ عن رؤية هذه النعمة ..نعمة الإسلام وكفى بها نعمة!

ويكفي أننا رأينا منكِ حرصكِ على التخلص من هذا الإحساس المخزي وطلبكِ للنصيحة... وشعوركِ بهذا الألم يدل على أن فيكِ خيرا نحسبكِ كذلك...وأسأل الله أن يصرف عنكِ كيد الشياطين.

فالله سبحانه واسع المغفرة يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، وقد وعد سبحانه من تاب وآمن وعمل صالحاً بقبول توبته والتجاوز عن سيئاته، بل وتبديل سيئاته إلى حسنات، قال الله تعالى: إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {الفرقان:70}

 

طيب بالراحة خاالص..

 

عنوان موضوعكِ "ليه لما الواحد يعمل خير يلاقي شر؟"

طيب مقصودكِ من "يلاقي شر" دى يلاقيه من الناس ولا من الله-وحاشاه أن يفعل سبحانه وتعالى- ؟

لو تقصدي من الناس...فاصبري واحتسبي أذاهم عند الله ولا تيأسي منهم...كل إنسان فيه خير وشر..والإنسان جحود بطبعه..إذا كان بيجحد نعمة الله خلقه أنعم عليه مش هيجحد بفضل واحد بشر زيه؟

وسبحان الله في المقابل الله الكريم يجازي من يشكر الناس وجعل شكر الناس موصولا بشكره... فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"من لم يشكر الناس لم يشكر الله"

أما لو تقصدي أنه من الله...فالله عز وجل وله الأسماء الحسنى والصفات العليا ..الشر ليس إليه...صفة الشر دي منتفاة عن الله عز وجل

إستحالة أن يصدر عن الله عز وجل ما فيه شر لأحد ولا من أي وجه.

فالخير كله بين يديه والشر ليس إليه

لكن ما يجري على الإنسان من البلاء والابتلاء -ويحسبه الإنسان شرا- هو خير له في الحقيقة لو تدبر !!

كما نقلت لنا أختنا الفاضلة نبض الأمة في الفتوى:

إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

 

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .

 

لماذا تقولين أن الله يكرهكِ ؟؟

أبعد كل ما أنعم به عليكِ يكرهكِ ؟؟

توفيقه -سبحانه- لكِ لفعل العمل الصالح في حد ذاته نعمة...وليس شرطا أنه كلما فعلتي عملا صالحا أن تري ثمرته في العاجل

امال الآخرة سميت آخرة ليه؟...وليه من صفات عباد الله المتقين أنهم يؤمنون بالغيب؟

لأنكِ ترين ثمرة عملكِ فيها .. بالرغم من أنكِ مش شايفاها ..لكن موقنة فيها.

 

يعني ليه لما حد يظلمكِ مثلا بتقعدي تدعي عليه وتقولي ربنا ينتقم لي منه وهاخد حقي منه يوم القيامة ...؟

عشان عندكِ يقين إن ربنا سبحانه وتعالى عدل ولن يضيع حقكِ

 

طيب مادام أنتِ كده-وكلنا عندنا اليقين ده - فاشمعنا عند الحقوق والمظالم بنتصرف كده وتيجي عند ثمرات العمل الصالح ما تقابليهاش بنفس اليقين؟

هل تشكي أن ربنا هيضيع عليكِ عملكِ الصالح؟...أظنكِ لا تفعلي

إن الله لا يظلم الناس شيئا...لن يضيع عملكِ ...لكن أنتِ بتحسبيه عند ربنا

 

ومن قال لكِ أن ربنا لا يتقبل عملكِ؟

شرط قبول العمل:الإخلاص والإتباع...فلو أنتِ مخلصة لله في عملكِ وتابعتي فيه هدي النبي صلى الله عليه وسلم فالله بكرمه ومنه يقبله منكِ.

وحتى لو كانت أعمالكِ جبال فلن تدخلي الجنة إلا برحمته...فاطمعي في هذه الرحمة..رحمة الله للذي وسعت رحمته كل شئ...وتعلقي بها وأحسني الظن الله...فالله عند ظن العبد.

حتى لو أنتِ إنسانة سيئة فالله بكرمه يعاملكِ بأكثر مما تستحقين لأنه كريـــم!

 

انا بحس ان المصايب بتتحدف عليا بالرغم من انى طيبة جدا

معنى الطيبة اللي تقصديها ايه؟؟

 

وكمان انا مش بصلى دلوقتى وحاسة انى مش عايزة اصلى عشان كدة اوكدة ربنا مش قابلنى اصلا انا حالتى النفسية سيئة جدا

ساعات بحس ان الكفار حظهم تحسن منى استغفر الله العظيم

لا يا حبيبتي ما تقوليش كده!

أنتِ أفضل مليون مرة من الكافر..لا تقولي هذا !

أنتِ مسلمة ونحسبكِ على التوحيد إن شاء الله

الكافر محبط عمله كله حتى لو ظاهره إنه عايش في سعادة وهناء...لكن المؤمن المحتسب عمله مدخر عند الله عز وجل

وترك الصلاة من تزيين الشيطان لكِ للكفر عياذا بالله... فالشيطان يوسوس لكِ أن الله لا يقبل صلاتكِ فيجعلكِ تتركينها وهذا أقصى ما يتمناه اللعين.

فلا تجعلي للشيطان عليكِ سبيلا!

واجعلي صبركِ على نفسكِ أكبر من صبر الشيطان عليكِ

الله عز وجل يرزق البر والفاجر وهو غني عن عبادتهم...

شايفة كرمه سبحانه!.. وفي مقابله لؤمنا وتنكرنا للنعمة و كأننا بنمن على الله بالعبادة !!

" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ "

 

والصبر بكل أنواعه (صبر على المأمور - صبر عن المحظور- صبر على المقدور) واجب !!

واللي مش هيصبر بإرادته صبرا إختياريا...هيصبر غصبا عنه صبرا إجباريا زي البهائم.

فليه نحط نفسنا في منزلة البهائم؟

قدر ربنا جاري علينا وماضي...فلما نكثر من التسخط خلاص ضيعنا علينا أجر الصبر في الآخرة واتضاف عليها ألم البلاء نفسه اللي في الدنيا... فبقينا زي اللي خسر الدنيا والآخرة...وتذكري حديث النبي صلى الله عليه وسلم:

"إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط "

 

وشوفي أجر الصبر:

 

* وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ >>>> (معية ربنا)

* وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ >>>> (وصف العبد بالإحسان وجزاء الإحسان الإحسان)

*وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا >>>> (جنة وحرير)

*إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ >>>> (ثواب بغير حساب)

 

 

وأخيرا أختم كلامي بأبيات شعر جميلة جدا...سبحان الله مر بي بلاء معين وواحدة صاحبتي بعثت لي هذه الأبيات في رسالة فكأنها كانت رسالة لي من ربنا ...وبفضل الله نزلت على قلبي بردا وسلاما:

 

من واجب الناس أن يتوبوا ::: لكن ترك الذنوب أوجبُ

والدهر في صرفه عجيبٌ ::: وغفلة الناس عنه أعجبُ

ولصبر على النائبات صعبٌ ::: لكن فوات الثواب أصعبُ

وكل ما ترتجي قريبٌ ::: والوقت من دون ذلك أقربُ

 

نسأل الله الهداية والسداد !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

كانت الردود رائعه وما فى بعد هيك حكى يا غاليه ان اللع عز وجل لزدذا احب قوم ايتلاهم ليكون الصبر والايمان لياتى بعده الفرج انشالله .استغفرى الله ياغاليه واكثرى من ذكر الله عز وجل وملذا عن الصلاه ايتها الحبيبه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولا تنتظرى من اى انسان فليكن ما تعمليه لوجهه الكريم باخلاصك النيه احببتك فى الله طمنينى عنكى وهداك الله ووفقك. ;-) ;-) ;-) انتظر اخبارك :wink: 8-)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم

مكنتش متخيلة انكم حتهتموا بالموضوع كدة سبحان الله

 

 

انا هديت شوية عن امبارح الحمدلله

برد الله قلوبكم

لكن انا كنت مخنوقة وعلى اخرى امبارح عشان خاطر اتظلمت جاااامد

marble

حبيبتى

انا بقصد بالطيبة انى مش بحوش شر لحد انا كنت زعلانة من صحبتى والنهاردة كلمنا بعض عااااادى جدا وسلمنا على بعض

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ آية وثبتكِ على الحقّ .

ماربل كنت عايزة اكلمك

بس مش عارفة ابعتلك ايميلى ازاى؟؟؟

 

تبادل الإيميلات ممنوع بارك الله فيكِ .. ويمكنك ِأن تكلمي أيّ أخت هنا في موضوعكِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×