اذهبي الى المحتوى
glisa - قليصة

هجرة ونزوح عكسية من رفح إلي غزة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله أكبر - الله اكبر - الله أكبر

العشرات بل المئات من العالقين في معبر رفح والمتجهين إلي غزة قوافل من العائلات شيب وشباب نساء وفتيات الكل مصمم ومصرَ على العودة امرأة كبيرة في السن تقول : ( نعم سوف نعود أليس الذين هنا أهلنا وأبنائنا لمن نتركهم ) أتعودين رغم هذه الظروف ؟ ألا تخشون على أنفسكم ؟

تقول : ماذا سيحدث يعني !!! يقصفونا ؟ يقتلونا ؟ هذا لا يهم هذا لا يخيفنا –

الله أكبر الله أكبر .

كلهم عائدون في هجرة عكسية – معنويات مرتفعة وعزم ثابت وقلب عامر بالإيمان ما شاء الله

 

والله إنا نتعلَم منكم الشجاعة و الصبر والتضحية والروح الجهادية العالية !!! والله إن هذا الكلام هز قلبي وكياني وأبكاني وتمنيَت أن أكون في هذا الركب الميمون الله أكبر - الله اكبر - الله أكبر

 

عن المفاهيم السائدة في الحروب هو النزوح إلي مناطق أمنة والى دول مجاورة !!!

ولكن فليعلم وليتعلَم كل المضطهدين في العالم من أهل غزَة حب الوطن وقوة الإيمان ... فسيورا فحفظ الله ورعايته والنصر آت بإذن الله وعونه

 

والله أن الموت لواحد وأن لكلِ أجل كتاب ولعلنا نذكر بعض الكوارث وغضب الله ولا أقول غضب الطبيعة كما يرددها الجاهلون التي هلك فيها عشرات ألاف كما وقع في اندونيسيا وهم يلعبون ويلهون .

فشتان بين تلك الميتة وبين الشهادة في سبيل الله فهنيئا لشهدائكم والنصر آت ولن يخلف الله وعده

والسلام عليكم

تم تعديل بواسطة glisa - قليصة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله أكبر الله أكبر الله أكبر

 

بشرك الرحمن برضا ورضوان..

 

ما أجمل هذه الكلمات...!!

 

بالفعل نحن الذين نتعلم منهم الصبر والتضحية..

 

نعم سوف نعود أليس الذين هنا أهلنا وأبنائنا لمن نتركهم

 

أثرت في هذه الكلمة أوي...لمن نتركهم....:(((((

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×