اذهبي الى المحتوى
حنان المحبة

غباء شديد ام استهزاء بالمتدينين اليهود

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

لست ادري متى سيتاكد حكام العرب و من يغني على ليلاهم ان اليهود انما يحاربوننا بعقيدتهم وتدعمهم في حربهم كتبهم التي يقدسونها

 

ولست ادري متى يتاكدون ان الحل مع اليهود هو حل الجهاد و لا حل غيره فلا مفاوضات و لا مبادرات و لا قمم فاشلة كعادتها ولا امم متحدة ولا و لا ..

 

 

 

 

سانقل لكم قصة رواها بعض الجنود اليهود الذين حاربوا غزة لتتاكدوا من مدى غبائهم و افلاسهم الحربي امام صمود المقاومين الذين كانوا مدعومين بجند من الله عز وجل

 

وفيما يلي نص القصة

 

"امـرأةٌ جميــلة طـويلة القـامة تـرتدي زيا فلسطينيا.. ظهرت لنا فجـأة وقالت: إياكم أن تدخلوا هذا البيت.. إنـه مليءٌ بالألغام.. فكـرنا قليلا ثـم قررنا الامتثـال لها.. وما هي إلا لحظات وانفجـر البيت وانهـار.. اختفت المـرأة الجميـلة.. ثم ظهرت مرتين مجددا لتُحذرنا.. فأمسكنا بها وسألناها عن قصتـها، وما الذي يجعـل امرأة فلسطينيـة تُحذر جنـودا جاءوا ليقتلوا شعبـها.. فأجابت: "لأنني أحبـكم.. أنا أمكـم راحيـل".

روايـة يتداولها الكثير من الجنـود الإسرائيليين العائدين من قطاع غــزة بـعد حرب إسرائيلية على القطاع دامت 22 يوما، موقعا بنحو 1315 شهيدا و5300 جريح، نصفهم تقريبا من النساء والأطفال.

 

 

وعلق على هذه الرواية أستاذ فلسطيني في التاريخ، وخبير في الشأن اليهودي قائلا: إنه "لا أساس علمي لها؛ فراحيل، وهي زوجـة النبي يعقوب، وأم النبي يوسف، لم يعرف عنها أنها شاركت يوما في القتال أو باركت إبادة الأطفال والنساء".

 

هنا لغم فاحذر

 

رواية "راحيل" المزعومة في غزة سردها جندي إسرائيلي، رفض ذكر اسمه، لوسائل إعلام إسرائيلية، قائلا إنه خلال محاولة اقتحام بيت في شمال غزة ظهرت فجأة امرأة جميلة طويلة القامة ترتدي زيا فلسطينيا، وقالت لنا: لا تدخلوا هذا البيت، إنه مليء بالألغام، وبعد أن فكرنا قليلا قررنا الامتثال لها.. وما هي إلا لحظات حتى انفجر البيت وانهار.

 

ويضيف: اختفت المرأة وواصلنا التقدم.. اقتربنا من مسجد فوصلت إلينا معلومات بأنه يحتوي على أسلحة ومتفجرات.. وفجأة ظهرت لنا المرأة من جديد، وقالت: أحذركم من دخول هذا المسجد أيضا، فهو ملغوم.. تراجعنا على الفور، وهذه المرة من دون تردد، وبالفعل، انفجر المسجد وانهار بعد دقائق.

 

ويواصل الجندي روايته: "تكرر الأمر للمرة الثالثة في اليوم نفسه، لكن هذه المرة أمسكنا بها وسألناها عن قصتها، وما الذي يجعل امرأة فلسطينية تحذر الجنود اليهود الذين يهاجمون شعبها وتنقذهم من الموت المحقق، فأجابت: لأنني أحبكم ولا أريد لكم سوى الخير، وسألناها: ومن أنت؟، فأجابت: أنا أمكم راحيل، واختفت من جديد".

 

و"راحيل" هي زوجة النبي يعقوب وأم النبي يوسف عليـه السلام، ويعتبرها اليهود واحدة من الأمهات الأربع لليهودية، كونها امرأة باركها الله سبحانه وتعالى، ولها ضريح في مدخل مدينة بيت لحم، أصبح مزارا لليهود عموما وللنساء المصابات بالعقم بشكل خاص؛ لأن الله رزقها بيوسف وشقيقه بنيامين بعد أكثر من 20 سنة من زواجها.

 

غباء أو خيال

 

الرواية لم تقتصر على ألسنة الجنود، الذين صدّق بعضهم تفاصيلها وسخـر قسمٌ آخـر منها، بل امتدت لتصل إلى رجال الدين اليهود، وتبناها الحاخام الأكبر، مردخاي إلياهو، الزعيم الروحي لليهود المتدينين الأشكيناز، وأكبر رجل دين للتيار القومي في الحركة الصهيونية، الذي يتبعه غالبية المستوطنين.

 

وقال إلياهو: إن الرواية واقعيـة، وإنه بنفسه دعا الأم راحيل إلى الصلاة من أجل الجنود الإسرائيليين في غزة، وأن تباركهم وتبعد عنهم "لعنة" الفلسطينيين.

 

نجله شلومو إلياهو، وهو الحاخام الأكبر بمدينة صفد، نشر بدوره هذه الرواية لتصل إلى الشارع، فالصحافة.

 

بينما هاجم بعض رجال الدين الرواية، ومنهم الحاخام يوفال شيرلو، الذي قال: "ما من شك أن الله وسيدتنا راحيل وكل القديسين وقفوا وراء جنود الجيش الإسرائيلي في الجبهة، وصلوا من أجل النصر".

 

وتابع: "ولكن القصة كما رواها الجنود ورددها وراءهم رجال دين هي قصة وهمية لا أساس لها من الصحة، وكل عاقل يعرف أنها نتاج خيال، واخترعها جندي يتسم بالغباء الشديد، أو الخيال الكاذب، أو جندي يتمتع بروح فكاهة عالية، ويكره الدين، ويعتقد أنه بهذه الرواية يحط من قدره بين العلمانيين".

 

وسخر العلمانيون في إسرائيل من هذه الرواية، ومن رجال الدين الذين يرددونها، وقالوا إنها "تُقلل من شأن الجنود الذين يضحون بأرواحهم في سبيل أمن الشعب اليهودي، ثم يأتي رجال دين سخيفون ينسبون النصر لهم، وهم في بيوتهم يأكلون ويشربون".

 

وخـلال الحرب على غـزة نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية صورا لجندي على ظهر دبابة يقرأ التلمود، وثانٍ يؤدي بعض الطقوس الدينية قبل إطلاقه القذائف، وثالث يرتدي القلنسوة الرمز الديني اليهودي.

 

وبحسب الصحافة الإسرائيلية فإن عددا كبيرا من المتدينين شاركوا في الحرب على غزة، ولم تتوقف الفتاوى الدينية اليهودية الداعية إلى قتل المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ وقصف البيوت والمساجد

 

(انتهى النقل)

 

يقول الحق سبحانه و تعالى:

﴿ (ولن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم) ﴾

 

اليهود يحاربون المسلمين في فلسطين بعقيدتهم وهذا ما يتاكد يوما بعد يوم لذلك فانا اجزم ان المسلمين لن ينتصروا على اليهود الا اذا اعتصموا بحبل الله وعادوا الى كتاب الله و سنة نبيه و تخلوا عن الشعارات التي اثبتت افلاسها من قومية الى اشتراكية الى شيوعية

 

فلن ينصرنا عليهم ماركس و لا لينين و لا جيفارا و لكن سينصرنا الحي الذي لا يموت سينصرنا رب العزة الذي نصر جنده يوم بدر و يوم الاحزاب باخلاصهم و دعائهم و ثباتهم على دينهم الحق

 

انه اذن صراع عقائد و ليس صراع حضارات

لذلك اقول لكل المسلمين من المغرب الى اندونيسيا لاتثقوا في المبادرات العربية و الاوروبية ولا في الوعةود و المواثيق الدولية فكلها ضربت بها اسرائيل عرض الحائط و تاكدوا ان الجهاد هو الحل فاسرائيل لا ترهبها الكلمات ولكن يرهبها الموت

﴿ (قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين * ويذهب غيظ قلوبهم ويثوب الله على من يشاء والله عليم حكيم ) ﴾

تم تعديل بواسطة حنان المحبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي

 

قد أسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي

 

تنبيه فقط

 

 

فلن ينصرنا عليهم ماركس و لا لينين و لا جيفارا و لكن سينصرنا الحي الذي لا يموت سينصرنا رب العزة الذي نصر جندهيوم بدر و يوم الاحزاب باخلاصهم و دعائهم و ثباتهم على دينهم الحق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكي الله خير يا اختي الغاليه

اللهم انصر الاسلام والمسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

جزيتى خيرا اختى الحبيبة

اللهم انصر اخواننا فى غزة

و اذل اليهود الافاقين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

بارك الله فيكن اخواتي الغاليات على المرور وعلى الردود

 

وجزاك الله خيرا swarittaعلى التصحيح فلم انتبه للخطا الا الان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×