اذهبي الى المحتوى
sarah adam

رسالة الدكتور نزار ريان

المشاركات التي تم ترشيحها

نص رسالة الدكتور نزار ريان إلى الشيخ الذي أفتى بعدم مشروعية الجهاد الفلسطيني

الموضوع نقلته لكم لكي لا ننسى مجاهدينا الشرفاء

الفتاوى يوم الجهاد.. الدماء

النص الحرفي لرسالة الدكتور نزار ريان القيادي في حركة حماس إلى شيخ عربي مسلم يفند فيها بالرأي السديد حول مشروعية الجهاد في فلسطين والعمليات الاستشهادية....

 

بينما كانت كئوس الشمبانيا تدار في باحة المسجد الأقصى المبارك، في عقد قران المغتصب اليهودي "نطعيه تسفي فرومان" على عشيقته "تحية بشورون"، كانت بعض الفضائيات العربية تقدم برنامجًا في الإفتاء يتحدث المفتي فيه عن الجهاد عند بعض الحركات الإسلامية، ثم تطرق- طال عمره- إلى الجهاد في فلسطين، فشتم آباءنا، واتهمهم بأنهم باعوا أرضنا لليهود، هدانا الله وغفر لنا، وأشار إلى أن الجهاد في فلسطين اليوم، يؤدي إلى سفك دمنا، بينما لا يؤثر في اليهود شيئًا، وأنه لو أنصف أهل فلسطين، لسكتوا عن محاربة اليهود، لأن اليهود منذ سبع وستين، لم يحركوا ساكنًا تجاه الفلسطينيين ولم يؤذوهم، إي والله، إلا عندما قامت الانتفاضة الأولى، هدانا الله، ولو لم ننتفض، ما كانت قومة إسرائيل على الشعب الفلسطيني.

 

هكذا، وبلا مقدمات تكال لنا الشتائم والتهم، ولو أننا أنصفنا ما قمنا بهذه الانتفاضات، إي والله سيدي الشيخ، يحسن بنا أن نتوب من الانتفاضة توبة نصوحًا، نتوب فيها عن كل أشكال المقاومة، ونحرم على أنفسنا كل ألوان الجهاد، نعم سيدي الشيخ، قد نفهم موقفكم الكريم من المنتحرين، الذين نسميهم زورًا الاستشهاديين، قد نفهم موقفكم ذلك، لكن كيف سولت لك نفسك أن تتهمنا بأننا أسأنا الأدب مع يهود في الانتفاضة الأولى، ثم زدنا قلة أدب فقمنا بانتفاضتنا الثانية.

 

هذا هو الإفتاء، وهذا هو الدين الذين يراد للناس أن يعتنقوه، دين لا يحرك ساكنًا تجاه الأمة وقضاياها الحية، تجاه فلسطين التي تغتصب براءتها وعفتها، ويدنس مسجدها الأقصى، والحقيقة أننا نستحق ذلك، فلو لم نقم نحن بانتفاضة الأقصى، لما شربت الشمبانيا في ساحاته الطاهرة سيدي الشيخ.

 

هنيئًا لإسرائيل بهؤلاء العلماء، هنيئًا لأمريكا، فقد صدق حدس سيد قطب رحمه الله، حين كتب في الخمسينيات مقالاً سماه "إسلام أمريكاني"، بل يمكن أن نقول اليوم "إسلام إسرائيلي" يقدم الأعذار والأعذار لدولة يهود، ويلوم أهل فلسطين ويقرعهم لأنهم يجاهدون اليهود، ويقاتلونهم، فيتسببون بقتل أنفسهم، هداهم الله.

 

سيدي الشيخ، أو: الحاخام، ما رأيك لو تأسيت بالساكتين، فلقد تعلمنا أن نوم الظالمين عبادة، وسكوت التافهين عبادة هي الأخرى.

 

تعال سيدي الشيخ أحدثك عن إسرائيل قبل الانتفاضة الأولى:

سيدي الشيخ، لقد كانوا يريدون تهويدنا، ونشر الخمر والخنا بيننا، وتحويل المساجد إلى مراقص ومنتديات، ومنع المصاحف وتحريفها، واللعب على حرائرنا في غرف نومنا، وترقيصنا في الساحات والميادين، وتقبيل دبر الحمار في الشارع العام، وخلع ثياب العفة عن بناتنا، فضلاً عن اغتصاب أرضنا ومائنا وسمائنا وبحرنا، وكنا، هدانا الله، نحسب أنكم ستقومون بالإفتاء للأمراء والرؤساء والملوك، بوجوب الجهاد، فسكتنا سنة وسنة، وعشرًا وعشرًا، ثم انتفضنا، هدانا الله، سيدي الشيخ، فهل كنا مخطئين؟!، نستغفر الله على كل حال، ونعوذ بالله منكم.

 

سيدي الشيخ، لو أنك أنصفتنا قليلاً لعلمت أنك بالعبادة تلعب، وبالإفتاء تلعب، وبدين الله تعالى تلعب، وتلهث لدنيا غيرك، ومصلحته ونظامه وعولمته.

 

تعال سيدي الشيخ أحدثك عن جباليا ومعسكرها وبيت لاهيا في الوقت الذي كنت رضي الله عنك تجلس على التلفاز، حينها بالضبط، كانت دبابات اليهود التي تزيد على المائة، تحيط بالمنطقة وتطوقها، وفي أزقة المعسكر، وطرقات البلد، يجلس شباب صغار، من أبناء الثانوية العامة، يردونهم عنا، صدقني سيدي الشيخ، وعنك أيضًا، حينها كان الصغار هؤلاء، هداهم الله، يتلفعون لئلا يعلم الشيخ وأمثاله من أمتنا بأسمائهم، فيضعونها على كل المعابر، ويجلسون على عبوات صنعوها من الملح المطحون بكوع اليد، وبتارات، زعموا أنهم سموها على اسم سيف النبي صلى الله عليه وسلم، في أزقة بسيطة، لكنهم كانوا سيدي الشيخ أكبر في عيون اليهود من ترسانة الأنظمة العربية، التي تفتي حضرتكم لهم، بأننا، هدانا الله، لو سكتنا لسكتت إسرائيل عنا، قد كنا سيدي الشيخ رعبًا يلهب ظهر شارون، ففر بدباباته من معسكرنا وبلدتنا، وكنا نقسم قبل ساعات أنهم لن يدخلوا المنطقة إلا على جثثنا شهداء.

 

في أزقة المعسكر، وطرقات البلد، كان يجلس الشباب المؤمن، الذين تتشرف الأمة بهم اليوم، لا يعرفون غير التقدم نحو الآخرة، باذلين الروح في سبيل الله، للذي يشتريها سبحانه، فصعد الشهيد تلو الشهيد، صعد المجاهد الاستشهادي، لعلك سيدي الشيخ لا تعرف هذا اللفظ، أو، لا تحبه، نعم صعد الاستشهادي محمد على الحاج علي، الذي ودعه أبوه وأمه وأخته وزوجته التي ما تخلصت من نفاسها بعد، يأتيه الهاتف يخبره، أن دبابات يهود تتقدم نحو البلدة من جهة السكة، فيقفز من نومه، ويتوضأ، ويأخذ معه سلاحه، وقاذفة "الآ ربي جي" المبتدعة، وبرفقته مجاهد آخر، وجعلا يترصدان دبابات اليهود المتقدمة نحو البلد، وفي تمام الساعة الخامسة والنصف، اختار هدفه، وجعل يستعد لقنص الدبابة، هداه الله، فقنصته، ومات، لعلك لا تحب أن نقول عنه: الشهيد، نعم، فلقد قال البخاري: باب: لا يقال فلان شهيد، لم تفهم سيدي الشيخ من البخاري غيرها، أما ما قاله البخاري عن رد الكفار عن ديار الإسلام، فينبغي أن يقال للبخاري أيضًا: هداه الله.

 

تلك ليلة ليلاء، على يهود، الذين أجلبوا على المنطقة كل الإمكانات، في الساعة الثانية فجرًا، ساعتها، خرج المجاهدون من الطرق والأزقة، يحملون العبوات البسيطة، وسائر الأسلحة القليلة، أتدري سيدي الشيخ، أن عريسًا من شباب مسجد العودة تلك الليلة، قام ساعتها وحمل سلاحه، هداه الله، فقامت عروسه هي أيضًا هداها الله، وألبسته جعبته، وقالت له: "توكل على الله، سدد الله رميتك".

 

أتدري سيدي الشيخ، أن عروسًا أخرى، وأخرى، وأخرى، كن قد ودعن عرسانهن تلك الليلة إلى المعركة، إنه الجهاد، نصر أو استشهاد، تقول أم الشهيد عبد العزيز الأشقر، وهي تودعه لساحة المعركة، ثم تقول لشقيقه: "عليك أن تحمل البندقية، بندقية عبد العزيز، لتواصل الطريق، وتمضي حيث كان يمضي".

 

سيدي إنها امرأة في السبعين من عمرها، لكنها لا تحب أن ترى اليهود تعسكر في بربرة، بلدتها التي طردها اليهود منها، وفيها عين تطرف، فكل أولادها للجهاد، حتى تعود إلى البلاد، أو تدفن في التراب، ووصيتها، أن تنقل الرفات إلى البلاد.

 

كانت تلك الليلة لعبد العزيز الليلة الأخيرة، قضاها مرابطًا، يتقدم جند القسام الميامين، ينظر هنا وهناك، ينصب البتار، ويحمل القنابل، ثم يعود ليلقي نفسه على جنبه نصف ساعة فقط، ثم يخرج لصلاة الفجر في مسجد النور، وينطلق مرة أخرى إلى المعركة، فيتقدم أكثر وأكثر، فتقذفه الدبابة بقذيفة تصيبه في أم رأسه، فيستشهد رحمه الله، ثم يكون في صلاة الجمعة مسجًا على خشبة، عليها دمه المتدفق، قال الخطيب ساعتها: "ما من كلم يكلم في سبيل الله، والله أعلم بمن يكلم في سبيله، إلا جاء يوم القيامة، لونه لون الدم، وريحه ريح المسك" هكذا قال خطيبنا سيدي الشيخ، فلنا علماء ومفتون، لا يحسنون الفتوى إلا في ساح الوغى، يتقدم العلماء المجاهدون إلى المواقع الأمامية، يحملون السلاح والسنان، لا الكتاب والأقلام فحسب، أأحدثك عنهم سيدي الشيخ؟!!، لعله يكون في مرة أخرى.

 

ما أروعك سيدي الشهيد، ما أجملك وأنت تعلمنا البطولة والفداء، وتتقدم جندك نحو الموت، غير هياب ولا متردد، ما أروعك يا ابن فلسطين العظيمة، وأنت تحمل هم الأمة المسلمة، فتتعب لينام الناس في بلاد العرب هانئين، وليعطي المفتي فتواه على هوى السلطان ومزاجه.

 

قد قرأت فتاوى كثيرة، تتحدث عن فلسطين، وحرمة الصلح مع اليهود، نعم قرأتها لعلماء بلدك الذين كتبوها في الستينيات، يوم كان الساسة يقولون بحرمة الصلح مع اليهود، واليوم لما صارالسوق سوق السلام، طابت الأيام بالدعوة للاستسلام لليهود، فقام مثلك يفتي لنا، هدانا الله، لو أننا نقنع بما تقول، إذن لطافت اليهوديات كل العواصم العربية، بالتنورة القصيرة جدًا، لعله يعجبك، لكن سيدي لن يكون، فنحن ندافع عن شرف الأمة كلها، ونصون عواصم العرب أن تتفرغ لها يهود، فنشاغلهم، ونقاتلهم، ونلاحقهم، لئلا يتفرغ اليهود لكم، معاذ الله أن نقيل أونستقيل.

 

نعم سيدي الشيخ، هل بقي في جعبتكم شيء تنصرونا به، فالإضراب عن الطعام في السجون بدعة، والعمليات الاستشهادية في سبيل الله إلى جهنم وبئس المصير، ومقارعة اليهود تهلكة، وترك السلام مع اليهود خلاف الأولى.

 

وفي الختام.. سيدي المفتي؛ شلوم عليخم، فقد أتقنتم ثقافة الشالوم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انتي قصدك ان نزار ريا أفتى بعدم الجهاااااد؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

هذا اللذي فهمته من موضوعك

 

نزارريان بطل ومات شهيدا هو وجميع أفرااد عائلته وكلامه الأخير كان يوصيهم بالجهاد والصمووووووووووود

 

من أين لك هذا الكلاااااااااام الباااااااااااطل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي فجر الاسلام

 

المعذرة للتدخل

الدكتور نزار الريان لم ولن يفتي بعدم مشروعية الجهاد

نص رسالة الدكتور نزار ريان إلى الشيخ الذي أفتى بعدم مشروعية الجهاد الفلسطيني

 

ظهر على الساحة بعض المشايخ هداهم الله يفتون بعدم مشروعية الجهاد فكانت هذه الرسالة من الدكتور لهم

وإن لاحظتي فهو يستخدم اسلوب الاستهزاء بهم وبأفكارهم

اتمنى تكون الصورة وضحت اكثر

 

سدد المولى خطاكم بالخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي فجر الاسلام

 

المعذرة للتدخل

الدكتور نزار الريان لم ولن يفتي بعدم مشروعية الجهاد

نص رسالة الدكتور نزار ريان إلى الشيخ الذي أفتى بعدم مشروعية الجهاد الفلسطيني

 

ظهر على الساحة بعض المشايخ هداهم الله يفتون بعدم مشروعية الجهاد فكانت هذه الرسالة من الدكتور لهم

وإن لاحظتي فهو يستخدم اسلوب الاستهزاء بهم وبأفكارهم

اتمنى تكون الصورة وضحت اكثر

 

سدد المولى خطاكم بالخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى اختى الكريمة رحم الله شيخنا المجاهد نزار ريان ونحسبه عند الله شهيدا هو وزوجاته الاربع واولاده الصغار الذين ادمت قلبى رؤيتهم ورؤيت المجزرة التى حدثت بحقهم وانا لذى معرفة قرابة بالشيخ نزار ريان وعائلته والله انه نعم الرجال وزوجاته نعم الازواج رحمة الله عليهم جميعا وشهادتهم وشهادة جميع شهدائنا شرف وفوز لنا ولكن العار على من يتفرج على مذابحنا ولا يفلح سوى بالاجتماعات واللقاءات التافهة التى ما هى الا تضييع للوقت ليس الا ونحن والله لا نرجو منهم شئ فرجائنا فقط فى الله فهو مولانا ونعم المولى والنصير والحمد لله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى ام فاتن الله يخليكى توصلى سلامى الى اهل الشيخ الشهيد

واساليهم وخصوصا زوجه ابنه التى جاءت على احدى القنوات وتتكلم بكل

عزه وشجاعه وفخر وماشاء الله عليها عندها طلاقه اغبطها عليها

وقتها قولت لزوجى اين نحن من نساء غزه ماذا نفعل حتى نلحق بهم

ما هذه العزه بارك الله فيكم اهلنا فى غزه وربنا يهدينا ويرحمنا من فقهاء السلطان

ومن اعلاميين السلطان وهلم جره

وبعلن انى بريئه مما يفعله حاكمنا الموجل

حسبنا الله ونعم الوكيل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

عاش حرا و مات حرا في بيته لم يرد هجرة داره تقبلك الله أيها الشهيد المغوار في الفردوس الأعلى هو و من مشى على درب الجهاد

مشكورات أخواتي على الرد و الله فيكم نخوة الإسلام :wub:

و أختي فجر الإسلام أنا أعذرك لعدم الفهم و الحمد لله الأخت ندى بارك الله فيها صححت لك الخط فانفعالك كان من أجل حبك للدكتور ريان بوركت و بوركت الحبيبات الغيورات على الدين الإسلامي

post-45102-1233421096.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم،،

؛؛

بــاركَ اللـه فيكـِ اخيتـي على الموضـوع،،

 

رحـمَ اللـه هـذا الشيـخ الجلـيل الشهـيد وجعـله مع الصـديقـن والانبيـاء،،

 

ولعـن اللـه كل من يجعـل علمـه لاهـواء سلطـانه..،،

 

واللــهم انصــر الحــق،،

 

مشكـورة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

عاش حرا و مات حرا في بيته لم يرد هجرة داره تقبلك الله أيها الشهيد المغوار في الفردوس الأعلى هو و من مشى على درب الجهاد

مشكورات أخواتي على الرد و الله فيكم نخوة الإسلام :mrgreen:

و أختي فجر الإسلام أنا أعذرك لعدم الفهم و الحمد لله الأخت ندى بارك الله فيها صححت لك الخط فانفعالك كان من أجل حبك للدكتور ريان بوركت و بوركت الحبيبات الغيورات على الدين الإسلامي

post-45102-1233751575_thumb.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله كل خير أختى سارة

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحشرنا مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله كل خير أختى سارة

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحشرنا مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً

آميييييييييين

post-45102-1234049218.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي فجر الاسلام

 

المعذرة للتدخل

الدكتور نزار الريان لم ولن يفتي بعدم مشروعية الجهاد

نص رسالة الدكتور نزار ريان إلى الشيخ الذي أفتى بعدم مشروعية الجهاد الفلسطيني

 

ظهر على الساحة بعض المشايخ هداهم الله يفتون بعدم مشروعية الجهاد فكانت هذه الرسالة من الدكتور لهم

وإن لاحظتي فهو يستخدم اسلوب الاستهزاء بهم وبأفكارهم

اتمنى تكون الصورة وضحت اكثر

 

سدد المولى خطاكم بالخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي فجر الاسلام

 

المعذرة للتدخل

الدكتور نزار الريان لم ولن يفتي بعدم مشروعية الجهاد

نص رسالة الدكتور نزار ريان إلى الشيخ الذي أفتى بعدم مشروعية الجهاد الفلسطيني

 

ظهر على الساحة بعض المشايخ هداهم الله يفتون بعدم مشروعية الجهاد فكانت هذه الرسالة من الدكتور لهم

وإن لاحظتي فهو يستخدم اسلوب الاستهزاء بهم وبأفكارهم

اتمنى تكون الصورة وضحت اكثر

 

سدد المولى خطاكم بالخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×