حملة صهيونية في واشنطن وأنقرة ضد أردوجان بسبب موقفه من حرب غزة

[أم عمار جمال 0]

حملة صهيونية في واشنطن وأنقرة ضد أردوجان بسبب موقفه من حرب غزة

 

الأحد 6 من صفر1430هـ 1-2-2009م الساعة 12:41 ص مكة المكرمة 09:41 م جرينتش

 

أرسلت جماعات ضغط يهودية بالولايات المتحدة رسالة احتجاج إلى رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان، متهمة إياه بـ"معاداة السامية" بسبب موقفه إزاء العدوان "الإسرائيلي" الأخير على قطاع غزة.

وقالت صحيفة زمان التركية: إن جماعات ضغط يهودية أمريكية بعثت برسالة احتجاج مشتركة إلى أردوجان، أعربت فيها عن قلقها بشأن ما وصفته بـ"موجة معاداة السامية" في أعقاب محرقة غزة التي استمرت أكثر من 22 يومًا، وأدت لاستشهاد أكثر من 1300 شخص معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 5400 آخرين، كثير منهم إصابته خطيرة.

وزعمت الرسالة أن ردود الفعل التركية "كانت عنيفة جدًا" إزاء العدوان الأخير على غزة، مشيرة إلى أن محاصرة متظاهرين لمقر القنصلية "الإسرائيلية" في إسطنبول في إحدى التظاهرات يعد من أكثر الحوادث التي أثارت غضب يهود الولايات المتحدة" والتي كشفت عن كراهية الأتراك لليهود، على حد قول جماعات الضغط.

ووقع على تلك الرسالة رؤساء "اللجنة اليهودية الأمريكية"، و"منظمة مناهضة التشهير"، و"ائتلاف رؤساء المنظمات اليهودية بالولايات المتحدة"، و"المعهد اليهودي لشئون الأمن القوي الأمريكي".

ووجهت الرسالة الحديث لأردوجان قائلة: "نؤكد لك أننا لا نوافق على موقف حكومتك من العملية "الإسرائيلية" بغزة، وبعض من تصريحاتكم الفظة". بحسب تعبير الرسالة.

وزعم الموقعون على الرسالة أن "في تركيا التي طالما افتخرت بأنها استطاعت على مدى قرون عديدة التعايش مع اليهودي، يشعر أصدقاؤنا اليهود بأنهم محاصرون ومهددون".

أردوجان يغادر منتدى دافوس غاضبًا:

وجاءت هذه الرسالة بعد يومين فقط من مغادرة رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوجان مساء الخميس بصورة غاضبة القاعة التي كان يجرى فيها في دافوس نقاش حول الوضع في غزة.

واستنكر رئيس الوزراء التركي أن المنظمين منعوه من الكلام بعد كلمة طويلة ألقاها الرئيس الصهيوني شيمون بيريز.

وقال أردوجان وهو يغادر المنصة التي كان يجلس عليها الأمين العام لللأمم المتحدة بان كي مون والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى: "لا أعتقد أنني سأعود إلى دافوس ثانية".

وكان رئيس الوزراء التركي يحاول أن يرد على مداخلة طويلة للرئيس الصهيوني بيريز، لكن الصحافي الذي كان يدير اللقاء قاطعه بصورة غير لائقة بزعم أن المناقشة انتهت.

حملة ابتزاز "إسرائيلية":

بدأت "إسرائيل" في حملة "ابتزاز وتهديدات" ضد رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوجان على خلفية المشادة الكلامية مع رئيسها شيمون بيريز في منتدى دافوس الاقتصادي.

وقالت مصادر فى حكومة إيهود أولمرت": "تصرفات أردوجان فى منتدى دافوس الاقتصادي بسويسرا تظهر أنه لا يهدر أى فرصة لإلحاق المزيد من الأذى بالعلاقات التركية- الإسرائيلية".

وفى ابتزاز صريح وتهديدات واضحة لتركيا ، قالت هذه المصادر: "إن مسلك أردوجان على المنصة فى دافوس لا يمكن أن يساعد المحاولات التركية للظهور على المسرح الأوروبى بمظهر القوة العاقلة والبناءة على الصعيد الدولي".

وأضافت المصادر الحكومية "الإسرائيلية": "إذا كانت علاقات إسرائيل الإستراتيجية مع تركيا هامة بالنسبة لنا فهي لا تقل أهمية بالنسبة لتركيا وأردوجان يلحق الضرر بهذه العلاقات فيما نشعر هنا بالسخط بسبب تزايد المضايقات من جانب رئيس الوزراء التركي".

[الأندلسية 211]

يكفيه فخرا ان المسلمين في تركيا استقبلوه كالأبطال

 

ويكفيه فخرا انه مسلم دافع عن المسلمين

 

جزاك الله خيرا حبيبتي ام عمار

[*تاجى حجابى* 13]

قل موتوا بغيظكم

 

الله يبارك لكِ ام عمار

[sarah adam 0]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

هل هناك زعيم عربي يمكن أن يقوم بما قام به أردوغان؟ طبعا، لأنه خلال عدد من مؤتمرات القمة العربية تواجه الزعماء العرب بما هو أكثر من ذلك، ووجهوا شتائم فظيعة لبعضهم البعض، ووصفوا بعضهم بالقردة والانقلابيين والخونة وكل ما يخطر على بال، وهذا طبعا يدخل في إطار «وجعلنا بأسهم بينهم». المثير في حادث دافوس، أن أردوغان عندما جمع أوراقه وخرج غاضبا بعد أن منعوه من إكمال توبيخه وفضحه لبيريس، قام الأمين العام لجامعة القبائل العربية عمرو موسى وصافحه ثم بقي واقفا يدور في مكانه مثل قارورة بلاستيكية فارغة تتلاعب بها الرياح، لا يعرف هل يتضامن مع أردوغان وينسحب أم يعود ويجلس، حتى أمره الأمين العام للأمم المتحدة بإشارة مهينة بيده أن يجلس فورا، فجلس وكأنه تلميذ كسول نهره معلمه

[أم حنين عدلي وعلي 1]

قل موتوا بغيظكم

 

الله يبارك لكِ ام عمار

كلاب بتنبح على صاروخ

[أم عمار جمال 0]

يكفيه فخرا ان المسلمين في تركيا استقبلوه كالأبطال

 

ويكفيه فخرا انه مسلم دافع عن المسلمين

 

جزاك الله خيرا حبيبتي ام عمار

جزاكى الله خيرا حبيبتى فأين انت اشتقتلك

انا فى اجازة وكلما دخلت على فترات متباعدة لم أجدك

وقلقت عليكى

 

قل موتوا بغيظكم

 

الله يبارك لكِ ام عمار

جزاكى ربى خيرا

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

هل هناك زعيم عربي يمكن أن يقوم بما قام به أردوغان؟ طبعا، لأنه خلال عدد من مؤتمرات القمة العربية تواجه الزعماء العرب بما هو أكثر من ذلك، ووجهوا شتائم فظيعة لبعضهم البعض، ووصفوا بعضهم بالقردة والانقلابيين والخونة وكل ما يخطر على بال، وهذا طبعا يدخل في إطار «وجعلنا بأسهم بينهم». المثير في حادث دافوس، أن أردوغان عندما جمع أوراقه وخرج غاضبا بعد أن منعوه من إكمال توبيخه وفضحه لبيريس، قام الأمين العام لجامعة القبائل العربية عمرو موسى وصافحه ثم بقي واقفا يدور في مكانه مثل قارورة بلاستيكية فارغة تتلاعب بها الرياح، لا يعرف هل يتضامن مع أردوغان وينسحب أم يعود ويجلس، حتى أمره الأمين العام للأمم المتحدة بإشارة مهينة بيده أن يجلس فورا، فجلس وكأنه تلميذ كسول نهره معلمه

صدقتى حبيبتى

[غداً ألقى الأحبة 19]

قل موتوا بغيظكم

 

الله يبارك لكِ ام عمار

[غداً ألقى الأحبة 19]

قل موتوا بغيظكم

 

الله يبارك لكِ ام عمار

جزاك خيرا..

[* فراشة * 0]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله خيرا غاليتي أم عمار

 

حسبنا الله ونعم الوكيل ..

[أم عمار جمال 0]

جزاكن الله خيرا يل غاليات