اذهبي الى المحتوى
المغربية 1

ماحكم اللحية؟؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين.والحمد لله رب العالمين.

اما بعد احييكم بتحية الاسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

هذا الموضوع.كل منا يعرفه.وهو موضوع مفروغ منه.لكن بالامس اثارت احد الاخوات الموضوع.وقالت لي ماحكم اللحية.

هل تربية اللحية واجبة أو جائزة؟ وهل حلقها ذنب أو إخلال بالدين؟ وهل حلقها جائز مع تربية الشنب؟

 

قلت لماذا قالت لان عددا كبيرا من الشباب يقولون ليست واجبة.ولكن مستحبة؟؟؟؟

فقلت ان شاء الله ابحث في الموضوع.ومؤكد الاخوات سيساعدنني في البحث.

 

 

والجواب عن هذه الأسئلة : أن نقول : صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((أحفوا الشوارب ووفروا اللحى خالفوا المشركين))، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس)).

 

وخرج النسائي في سننه بإسناد صحيح عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا)) قال العلامة الكبير والحافظ الشهير أبو محمد ابن حزم: (اتفق العلماء على أن قص الشارب وإعفاء اللحية فرض) ا.هـ.

 

والأحاديث في هذا الباب وكلام أهل العلم - فيما يتعلق بإحفاء الشوارب وتوفير اللحى وإكرامها وإرخائها - كثير لا يتيسر استقصاء الكثير منه في هذه الرسالة، ومما تقدم من الأحاديث وما نقله ابن حزم من الإجماع يعلم الجواب عن الأسئلة الثلاثة. وخلاصته أن تربية اللحية وتوفيرها وإرخاءها فرض لا يجوز تركه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك وأمره على الوجوب، كما قال الله عز وجل : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا[1].

 

وهكذا قص الشارب واجب وإحفاؤه أفضل أما توفيره أو اتخاذ الشنبات فذلك لا يجوز؛ لأنه يخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((قصوا الشوارب))، ((أحفوا الشوارب))، ((جزوا الشوارب))، ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))، وهذه الألفاظ الأربعة كلها جاءت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي اللفظ الأخير وهو قوله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))، وعيد شديد وتحذير أكيد، وذلك يوجب للمسلم الحذر مما نهى الله عنه ورسوله، والمبادرة إلى امتثال ما أمر الله به ورسوله. ومن ذلك يعلم أيضاً أن إعفاء الشارب واتخاذ الشنبات ذنب من الذنوب ومعصية من المعاصي، وهكذا حلق اللحية وتقصرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه، ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته.

 

وفي الأحاديث المذكورة آنفاً الدلالة على أن إطالة الشوارب وحلق اللحى وتقصيرها من مشابهة المجوس والمشركين. وقد علم أن التشبه بهم منكر لا يجوز فعله؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من تشبه بقوم فهو منهم))، وأرجو أن يكون في هذا الجواب كفاية ومقنع.

 

والله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

[1] سورة الحشر الآية 7.

 

مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الثالث.للشيخ ابن باز رحمه الله.

 

 

اتمنى ان لا يكون الموضوع مكررا.

 

 

واتمنى التفاعل في الموضوع.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما احسنك يا غالية ..

جزيتي خيرا..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أُختي عائِشة ..

 

لا حرمَكِ الله الأجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خير يا أختي على إثارة هذا الموضوع.

 

اللحية واجبة على الرجال

 

 

post-20628-1188454476.gif

 

 

حكم حلق اللحية

 

السؤال :

 

ما حكم حلق اللحية أو أخذ شيء منها ؟

 

 

الجواب:

 

الحمد لله

حلق اللحية حرام لما ورد في ذلك من الأحاديث الصحيحة والصريحة والأخبار ولعموم النصوص الناهية عن التشبه بالكفار فمن ذلك حديث ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب ) وفي رواية : ( أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى ) وفيه أحاديث أخرى بهذا المعنى ، وإعفاء اللحية تركها على حالها ، وتوفيرها إبقاءها وافرة من دون أن تحلق أو تنتف أو يقص منها شيء ، حكى ابن حزم الإجماع على أن قص الشارب وإعفاء اللحية فرض واستدل بجملة أحاديث منها حديث ابن عمر رضي الله عنه السابق وبحديث زيد بن أرقم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من لم يأخذ من شاربه فليس منا ) صححه الترمذي قال في الفروع وهذ الصيغة عند أصحابنا - يعني الحنابلة - تقتضي التحريم ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : وقد دل الكتاب والسنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار والنهي عن مشابهتهم في الجملة ؛ لأن مشابهتهم في الظاهر سبباً لمشابهتهم في الأخلاق والأفعال المذمومة بل وفي نفس الاعتقادات ، فهي تورث محبة وموالاة في الباطن ، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر ، وروى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ليس منا من تشبه بغيرنا لا تشبهوا باليهود ولا بالنصارى " الحديث ، وفي لفظ : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) رواه الإمام أحمد . ورد عمر بن الخطاب شهادة من ينتف لحيته وقال الإمام ابن عبد البر في التمهيد : " يحرم حلق اللحية ولا يفعله إلا المخنثون من الرجال " يعني بذلك المتشبهين بالنساء ، ( وكان النبي صلى الله عليه وسلم كثير شعر اللحية ) رواه مسلم عن جابر ، وفي رواية كثيف اللحية ، وفي اخرى كث اللحية والمعنى واحد ، ولا يجوز أخذ شيء منها لعموم أدلة المنع .

 

فتاوى اللجنة الدائمة 5/133

 

 

post-20628-1188454476.gif

 

 

 

شبهات وجوابها حول وجوب إعفاء اللحية

 

السؤال :

 

 

أفتى العديد من علماء المسلمين بأن توفير اللحية واجب على كل مسلم . والحكمة من ذلك عدم التشبه بالكفار كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في أكثر من حديث شريف . ولكن الجميع يلاحظ على شاشات التلفاز أن الكثير من اليهود يعفون اللحى ، فألا يسقط هذا حكمة إعفاء اللحى وتحول الأمر إلى سنة فقط ؟ كذلك ألم يكن أمر مخالفة الكفار بإطلاق اللحية سببه اختلاط المسلمين بهم في عصر الفتوحات الإسلامية فأراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يميزنا عنهم وقد سقط هذا الشيء الآن بسبب سيادة الإسلام في أرضنا العربية ولله الحمد... فهل هذا يحول الأمر إلى سنة أيضاً ؟

 

 

الجواب:

 

 

الحمد لله

 

أولا :

 

سبق بيان أدلة تحريم حلق اللحية في جواب السؤال (1189) .

 

ثانيا :

 

وأما القول بأن العلة من وجوب إعفاء اللحية هي مخالفة المشركين ، وقد زالت هذه العلة الآن ، وعليه فلا يجب إعفاء اللحية .

 

فالجواب على هذا القول بما يلي :

 

1- القول بزوال العلة الآن ، قول مخالف للواقع ، لأنه يقال : أيهما أكثر في المشركين : من يحلقون لحاهم أم من يعفونها ؟ لا شك أن الأكثر هم الذين يحلقون لحاهم .

 

2- وأيضاً : ليست العلة الوحيدة هي مخالفة المشركين ، حتى يقال بزوال الحكم إذا زالت العلة ، بل هناك علل أخرى ، منها : أن في حلق اللحية تشبهاً بالنساء ، وتغييراً لخلق الله . وأن إعفاءها من سنن الفطرة ، وسنن المرسلين .

 

فعلى فرض أن علة " مخالفة المشركين " قد زالت يبقى الحكم مشروعاً كما هو بالعلل الأخرى .

 

وقد سُئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : عما يقوله بعض الناس من أن علة إعفاء اللحى مخالفة المجوس والنصارى كما في الحديث ، وهي علة ليست بقائمة الآن ، لأنهم يعفون لحاهم ؟

 

فأجاب :

 

" جوابنا على هذا من وجوه :

 

الوجه الأول : أن إعفاء اللحية ليس من أجل المخالفة فحسب ، بل هو من الفطرة كما ثبت ذلك في صحيح مسلم ، فإن إعفاء اللحي من الفطرة التي فطر الله الناس عليها وعلى استحسانها ، واستقباح ما سواها .

 

 

 

الوجه الثاني : أن اليهود والنصارى والمجوس الآن ليسوا يعفون لحاهم كلهم ، ولا ربعهم ، بل أكثرهم يحلقون لحاهم كما هو مشاهد وواقع .

 

 

 

الوجه الثالث : أن الحكم إذا ثبت شرعاً من أجل معنى زال وكان هذا الحكم موافقاً للفطرة أو لشعيرة من شعائر الإسلام فإنه يبقى ولو زال السبب ، ألا ترى إلى الرَّمَل في الطواف كان سببه أن يُظهر النبيُّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه الجَلَد والقوة أمام المشركين الذين قالوا إنه يقدم عليكم قوم وهنتهم حُمَّى يثرب ، ومع ذلك فقد زالت هذه العلة ، وبقى الحكم ، حيث رَمَل النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع .

 

 

 

فالحاصل : أن الواجب على المؤمن إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يقول سمعنا وأطعنا ، كما قال الله تعالى : ( إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) النور/51 .

 

ولا يكونوا كالذين قالوا سمعنا وعصينا أو يلتمسوا العلل الواهية والأعذار التي لا أصل لها ، فإن هذا شأن من لم يكن مستسلما ًغاية الاستسلام لأمر الله ورسوله يقول الله عز وجلّ : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً ) الأحزاب/ 36 .

 

ويقول تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 .

 

 

 

ولا أدري عن الذي يقول مثل هذا الكلام هل يستطيع أن يواجه به ربه يوم القيامة ، فعلينا أن نسمع ونطيع وأن نمتثل أمر الله ورسوله على كل حال " انتهى .

 

"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (11/129_130) .

 

 

 

وقال رحمه الله أيضا : " إعفاء اللحية من سنن المرسلين ، قال الله تعالى عن هارون أنه قال لأخيه موسى : ( قَالَ يَبْنَؤُمَّ لاَ تَأْخُذْ بِلِحْيَتِى وَلاَ بِرَأْسِى إِنِّى خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِىۤ إِسْرٰۤءِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِى ) طه / 94 .

 

وكان خاتمهم وأفضلهم محمد صلى الله عليه وسلم قد أعفى لحيته ، وكذلك كان خلفاؤه ، وأصحابه ، وأئمة الإسلام وعامتهم في غير العصور المتأخرة التي خالف فيها الكثير ما كان عليه نبيهم صلى الله عليه وسلم وسلفهم الصالح رضوان الله عليهم ، فهي هدي الأنبياء والمرسلين وأتباعهم ، وهي من الفطرة التي خلق الله الناس عليها ، كما ثبت ذلك في صحيح مسلم ، ولهذا كان القول الراجح تحريم حلقها كما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ؛ لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بإعفائها وتوفيرها .

 

وأما كون الحكمة من إبقائها مخالفة اليهود ، وانتفت الاۤن فغير مسلَّم ؛ لأن العلة ليست مخالفة اليهود فقط .

 

بل الثابت في الصحيحين : ( خالفوا المشركين ) وفي صحيح مسلم : أيضاً ( خالفوا المجوس ) ، ثم إن المخالفة لهؤلاء ليست وحدها هي العلة ؛ بل هناك علة أخرى أو أكثر ،

 

مثل : موافقة هدي الرسل عليهم الصلاة والسلام في إبقائها .

 

ولزوم مقتضى الفطرة .

 

وعدم تغيير خلق الله فيما لم يأذن به الله .

 

فكل هذه علل موجبات لإبقائها وإعفائها مع مخالفة أعداء الله من المشركين والمجوس واليهود .

 

ثم إن ادعاء انتفائها غير مسلم ، فإن أكثر أعداء الله اليوم من اليهود وغيرهم ، يحلقون لحاهم ، كما يعرف ذلك من له خبرة بأحوال الأمم وأعمالهم ، ثم على فرض أن يكون أكثر هؤلاء اليوم يعفون لحاهم ، فإن هذا لا يزيل مشروعية إعفائها ؛ لأن تشبه أعداء الإسلام بما شُرع لأهل الإسلام لا يسلبه الشرعية ، بل ينبغي أن تزداد به تمسكاً حيث تشبهوا بنا فيه وصاروا تبعاً لنا ، وأيدوا حسنه ورجعوا إلى مقتضى الفطرة " انتهى .

 

" مجموع فتاوى ابن عثيمين " (16/46_47) .

 

 

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

 

 

post-20628-1188454476.gif

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي مشرفتنا الغالية.

هذا ما اردته ان نبحث في الامر .ونخرج بقناعة تامة في الامر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي مشرفتنا الغالية.

هذا ما اردته ان نبحث في الامر .ونخرج بقناعة تامة في الامر

ما علينا إلا قول سمعنا وأطعنا ( لا أقصد إنبات لحية انما الجزم في وجوبها) و على الرجال اعفاؤها.

أظن أن الرجال يوجهون مشاكل في إعفاء لحياتهم كما نوجه مشاكل في إرتداء النقاب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالنسبة للنقاب اختي.قد اختلف في الامر.

وقد كان الاختلاف بين المذاهب الاربعة.في فرضيته .او استحبابه.

ولكن اتفقوا في انه فرض اذا كثرة الفتن.

اما بالنسبة للحية اضن ان الراي واحد ولا يوجد اختلاف في الامر.

وان كان هناك اي اختلاف فارجوا الافادة في الامر.

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالنسبة للنقاب اختي.قد اختلف في الامر.

وقد كان الاختلاف بين المذاهب الاربعة.في فرضيته .او استحبابه.

ولكن اتفقوا في انه فرض اذا كثرة الفتن.

اما بالنسبة للحية اضن ان الراي واحد ولا يوجد اختلاف في الامر.

وان كان هناك اي اختلاف فارجوا الافادة في الامر.

جزاكم الله خيرا

أنا لا أقصد الإختلاف

 

أقصد أنه إذا ارادت أخت إرتداء النقاب تواجه المشاكل مع الأهل والمجتمع في غالب الأحيان كذلك الرجال الذين يعفون لحياتهم توجههم مشاكل مع العائلة و المجتمع وفي العمل أيضاً! وأنا أعرف عما اتحدث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي نعلم انه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

والمشاكل انا عشتها واعيشها لاني البس الاسدال.واعرف ما اتحدث عنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي اختي وجزاكي عني خيرا.

اللهم ردنا للدين ردا جميلا.

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك.

نسال الله الصدق في القول والفعل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلام عليكم اخواتي كيف حالكن صراحة موضوع جيد جدا :laugh: بارك الله فيك يا عائش على الافادة اللهم زدنا علما انا اعرف انه يجب على الرجل يعمل كما عمل خير البشر لكن لم يسبقل ان بحثت في هادا الموضوع اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه امممييينن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×