ريمان2 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 مارس, 2009 [center]بسم الله الرحمن الرحيم[/center] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ، لا تستهينوا بهذا السلاح .. فلقد حقق العديد من الانتصارات و النتائج التى تصيب العدو فى اقتصاده .. هو السلاح الذى يستخدمه العدو معنا .. فى غزة على سبيل المثال .. فرض العدو حصار ااقتصاديا شاملا على اهلنا فى غزة .. و لما لم يفلح ـ لصمود أهلنا ـ بدء القصف و ارتكب المحرقة الأخيرة .. و قديما فرض كفار مكة حصارا اقتصاديا شاملا على النبى صلى الله عليه وسلم و صحبه لمدة ثلاث سنوات .. خرجوا منه أكثر ايمانا وقوة .. و اذا كان اهل الباطل يستخدمون سلاح المقاطعة ضدنا و يصبرون عليه .. فهو حق لنا .. لن نأكل و نشرب و نركب و نلبس ما يصنعون .. هكذا ببساطة .. بعيدا عما يثيره البعض من شبهات عن أثر المقاطعة على الاقتصاد و العمالة .. فلقد أرسل الله آياته و طيره على الاقتصاد العالمى فبات فى أزمة اضطرته لتسريح العمالة و غلق المصانع .. فبعد الأزمة الاقتصادية الأخيرة باتت فرصة المقاطعين عظيمة .. فالمصانع الأمريكية مفلسة .. بيبسى اغلقت 6 مصانع لها .. شيفروليه تتعثر .. كرايسلر تقترض .. سيتى جروب فى خطر .. الفرصة لنا .. كي نجهز على اقتصاد عدونا .. خصوصا انهم سيتجهون بقوة الى أسواقنا لتصريف منتجاتهم البائرة .. قاطعوا ماكدونالدز ووكوكاكولا و بيبسى وكنتاكى وستاربكس .. لا تنخدعوا بمن يقول لو قاطعنا كوكاكولا ستتحرر فلسطين ؟؟.. نعم والله ستحرر فلسطين والعراق ايضا .. يجب ان نعلم أن هذه الشركات ـ موضوع المقاطعة ـ هى اساس مؤشر دون جاونز الأميركى .. بمعنى مبسط عصب الاقتصاد الأميركى .. فلا يخدعكم صحفى متأمرك مدفوع له ثمن الحملة المضادة للمقاطعة ... التجربة الدانمركية : لن نذهب بعيدا .. نستعيد سريعا التجربة الدانمركية .. لما أساء رسام دانمركى لنبينا صلى الله عليه وسلم و بدأت حملة مقاطعة المنتجات الدانمركية و سادت كل الدول الاسلامية فى كل بقاع الأرض .. وخاصة شركة أرلا لمنتجات الألبان.. ماذا حدث : قاطع شركة أرلا للمنتجات الغذائية 300 شركة ومؤسسة فى العالم الاسلامى فانخفضت مبيعات الشركة من 286 مليون يورو الى الصفر . ثم أعلنت شركة "آرلا فودز" الدانمركية لمنتجات الألبان أنها تخسر مبيعات بحوالي مليون جنيه إسترليني (1.8 مليون دولار) يوميا في الشرق الأوسط بسبب مقاطعة المسلمين . وقال اتحاد الصناعات الدنماركية ان شركات دنماركية عدة اضطرت الى المرور عن طريق فروعها في الخارج بهدف مواصلة بيع منتجاتها تحت اسم آخر غير الدنمارك، بدون الكشف عن اسماء هذه الشركات. وبهذه الطريقة تحاول مجموعة «آرلا فودز»، ثاني منتج اوروبي للحليب والمجموعة الدنماركية الأكثر تأثرا بالمقاطعة، بيع الزبدة التي تنتجها وتسوقها في علب من 25 كيلوغراما دون لصق اسمها عليها. في محاولة أخرى منها للالتفاف على مقاطعة منتجاتها في الدول العربية والإسلامية تحاول الشركات الدنماركية إزالة علامتها التجارية " صنع في الدنمارك " لتحل محلها اسم أكثر تعميما "صنع في الاتحاد الأوروبي" . بعد فترة ليست كبيرة اضطرت الجريدة الدانمركية نشر اعتذارها فى 26 جريدة عربية على صفحة كاملة " وقيل في رسالة الاعتذار إن "هذه الرسوم لا تنتهك التشريعات الدانماركية، لكنها أهانت بشكل لا يقبل الجدل مشاعر الكثير من المسلمين ونحن نعتذر على ذلك". المقاطعة العربية لاسرائيل و امريكا : أشار تقرير صادر عن مكتب المقاطعة العربية في جامعة الدول العربية إلى أن سياسة المقاطعة أرهقت إسرائيل اقتصاديًّا وما تزال من أهم الأسلحة التي يمكن استخدامها في وجه إسرائيل. وأوضح التقرير أن المقاطعة كلفت إسرائيل سنويًّا منذ إنشائها وحتى عام 56 أكثر من (50) مليون دولار، وارتفعت في عام 73 إلى 300 مليون دولار، وبحسب التقرير فإن خسائر الاقتصاد الإسرائيلي بلغت عام 88 (87) مليار دولار. عند اشتداد حملات المقاطعة العربية للمنتجات الامريكية ذات العلامات التجارية الشهيرة تكبدت هذه الشركات خسائر بمليارات الدولارات مما اضطر هذه الشركات غلى التحايل على المقاطعين لتعويض خسائرهم المادية : اضطرت شركة بروكتر اند جامبل تغيير علامة نجمة داوود من على المسحوق الشهير ايريال كما اضطرت لشراء منتجات مصرية مثل مسحوق لانج لتعويض خسائرها فى الايريال و بدأت حملة دعاية مركزة على مسحوق أخر " تايد " كل ذلك لتفادى اثر المقاطعة على مبيعاتها . اضطرت شركة كوكاكولا لعقد عدة جمعيات عمومية فى مصر للنظر فى انسحابها من السوق المصرى بعد اشتداد حملات المقاطعة مما اضطر الشركة الأم الى تعويضها بـ 700 مليون دولار ... كما اضطرت الى التنازل عن الماركة العالمية " كوكاكولا "و حاولت تعويض خسائرها بمنتجات أخرى مثل فروتوبيا و الرايق و غيرها العديد من المطاعم الامريكية غيرت اسمها و نوعت منتجاتها و ركزت على انها توفر منتجات حلال و اتجهت الى الاكلات الشعبية فى البلاد العربية و احتمت بالعمالة و ادعت كذبا مساهمتها فى الحلول الاقتصادية للدول العربية .. خروج بعض المحلات اليهودية من مصر مثل محلات سينسبرى التى لم تحتمل المقاطعة . استجابة المطعم الأميركى الشهير برجر كينج للمقاطعة العربية و اعلانه عدم فتح مطاعم فى المستوطنات الصهيونية . هذا جزء من انتصارات المقاطعة التى لو استمرت لاضطرت هذه الشركات للخروج من الدول العربية و الاسلامية أو على الأقل تغيير سياستها الداعمة لدولة الكيان الصهيونى او الضغط على الادارة الأمريكية لتخفيف تحيزها الواضح للعدو . قاطع دوت كوم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
غداً ألقى الأحبة 19 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 مارس, 2009 اللهم زد وبارك.. جزيتي خيرا على هذه البشرى لا حرمك الله الاجر.. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نبض غزة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 مارس, 2009 بالطبع يجب علي كل الدول العربية مقاطعتها ونحن في غزه لايوجد لدينا منتجات منهم اصلا حتي نقا طعها بسبب الحصار الظالم حسبنا الله ونعم الوكيل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك