اذهبي الى المحتوى
لطيــفة

كنت أتمناه زوجا ولكن.......؟؟؟؟؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

حبيباتي في الله السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته.

 

أما بعد: لفرط حبي لكن رغم عضويتي الحديثة ولثقتي فيكن وفي سداد رأيكن....

 

ارتأيت أن أستشيركن في أمر مصيري بالنسبة إلي راجية منكن ألا تبخلن علي ينصيحتكن ودعواتكن.

 

الموضوع باختصار هو أنني وقعت في حيرة شديدة بعد أن تقدم شاب لخطبتي، تمنيت الله كثيرا أن يجعله من نصيبي في السابق، لكني

 

بعد أن تحقق المراد وجدتني مترددة خائفة مضطربة...، مع العلم أن هذه تجربتي الثانية فقد سبق أن عقد قراني دون دخول...

 

المشكلة الآن هي أن هذا الخطيب مقرب جدا جدا من إخواني والكل يزكيه لي، حتى أنا أحسبه على دين وخلق، ولا أزكي أحدا على الله.

 

لكن لا أدري فأحينا لا أستسيغه وأستصغره، وأخاف أن أظلمه معي بتمام هذا الزواج.... والله لا أدري ما أفعل فرأيي متقلب كل مرة

 

في حال، أخاف أن أضيعه من بين يدي، وفي نفس الوقت أخاف أن أظلمه وأظلم نفسي، وإن رفضته قد تتأثر علاقة إخوتي به...

 

فأشرن علي ماذا أفعل؟؟؟ أرجوكن انصحنني فما خاب من استشار. للإشارة فقط أمي لا تطيق هذا الشاب وتستخسرني فيه..

 

عذرا أطلت عليكن

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله أخيتي الحبيبة ، وكتب لكِ الخير حيثما كان .

 

استشارة كاتبها ..مازن الفريح

 

السؤال عن الخاطب : معايير وأخطاء

الجواب

لا شك أن عقد النكاح من أغلظ العقود وأوثقها، وأعظم المواثيق وأقدسها، ولهذا عني الشارع الحكيم في وضع معايير انتقاء طرفي العقد وبيان الصفات التي إذا روعيت كان ذلك من أعظم أسباب استقرار النكاح وديمومته، وقد أثبت الواقع أن تجاوز هذه المعايير، والتهاون بهذه الضوابط يؤدي إلى الكثير من المشكلات التي تهدد استقرار الأسرة وتُصدّع جدرانها؛ بل وربما تنسف أركانها.

والملاحظ أن كثيراً من الآباء تهاونوا في التحقق من صفات الخاطب، مما جعل نسبة الطلاق تقفز إلى معدلات مخيفة في دول الخليج، إذ بلغت عام 1995م 29% ، ونسبة الطلاق قبل الدخول 12% لنفس العام؛ وهي بلا ريب في تصاعد مخيف..، لذا كان الواجب على كل أب أو ولي أمر أن يتقي الله في موليته، وأن ينصح لها في هذا العقد العظيم الذي ينبني عليه سعادتها أو تعاستها، وذلك من خلال مراعاته لصفات الخاطب، والمعايير التي ينبغي مراعاتها، والسؤال عنها حال الخطبة للتحقق من صلاح الخاطب وأهليته. 0

ومن أهم المعايير

2،1ـ الدين ، والخلق: وهما معياران أساسيان فيمن نرضاه ليكون زوجاً لبناتنا، وقد ذكرهما الرسول صلى الله عليه وسلم- في صفات من إذا خطب فهو جدير بأن يزوّج فقال صلى الله عليه وسلم : " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوّجوه".0

فالتقيّ إذا أحب زوجته أكرمها، وإذا كرهها لك يظلمها. كما أن حسن الخلق يقتضي حسن العشرة، وطيب المعاملة. 0

 

3 - القدرة على تحمل المسؤولية: 0

ويمكن التحقق من ذلك من خلال صفات الرجولة ونضوج العقل..، وإذا كان الحق -عز وجل- قد نهى عن إيتاء السفهاء الأموال، وأمر بصيانتها؛ فمن باب أولى أن تصان الأعراض وفلذات الأكباد من أن يعبث بها السفهاء والطائشون الذين لا يقدرون الحياة الزوجية، فتجد كلمة الطلاق على طرف ألسنتهم، يرسلونها عجلى لأدنى مشكلة عارضة. 0

 

4 - القدرة على النفقة، وتأمين مستلزمات الحياة:0

الزواج له تبعات مادية ومسؤوليات معاشية فلا بد أن يكون المتقدم للزواج قادراً عليها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج..." ولم يرض الرسول -صلى الله عليه وسلم- لفاطمة بنت قيس أن تتزوج من معاوية -رضي الله عنه- عندما خطبها ، فقال: "أما معاوية فصعلوك، لا مال له"، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يعب على معاوية دينه؛ وإنما بيّن عدم قدرته على تأمين المستلزمات المادية للحياة الزوجية .0

 

5 - التكافؤ في النسب: وهو من باب الأولى والأفضل؛ مراعاةً للأعراف الاجتماعية، ودرءاً للمشكلات الأسرية. 0

مع انه في الأصل لا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى

 

6 - القدر الكافي من الجمال: {{ أحياناً نتغاضى عن ذكرها إذا لزم الأمر }}

فالمرأة تحب من الرجل ما يحبه الرجل منها، وقضية الجمال وإن لم تكن أساسية إلا أن لها أثراً في التجاذب وحصول المودة والألفة. 0

 

أخطاء في السؤال عن الخاطب

إذا ثبت هذا فلا بد من الإشارة إلى بعض الأخطاء التي تقع في مسألة السؤال عن الخاطب، ومنها: 0

 

1 - الاعتماد على الأب في السؤال عن الخاطب مع ضعف دينه: 0

فعلى كل فتاة مخطوبة إذا كان أبوها لا يوثق في تعديله للخاطب أن تكلف أقرب الرجال العدول من محارمها ليسأل عن خاطبها. 0

 

2 - الحذر من الاكتفاء بتزكية أقرباء الخاطب: 0

مثل: أخواته أو إخوانه أو أصدقائه؛ فهؤلاء تعديلهم للخاطب قد يعتريه نوع من المجاملة التي تستر بعض العيوب.0

 

3 - الإفراط أو التفريط في الشروط: 0

فبعض الآباء يبالغ في بعض الشروط كالمال، و الوظيفة ، والمنصب، و يفرط في أخرى مثل: معيار الدين، ويكتفي بأداء الخاطب للصلاة أحياناً –على سبيل المثال- ويَعُدّ ذلك كافياً.0

 

4 - نسيان الاستخارة وإهمال الاستشارة ؛ "ما خاب من استشار".0

 

5 - إغفال الدعاء:0

فكم من شرٍ دفعه الله عن عبده بدعوة صالحة في جوف الليل، وكم من خير يسّر الله لعبده بعد أن وضع جبهته على الأرض ساجداً يدعو الله أن ييسره له. 0

 

 

أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يقدر لك الخير ويرضيك به

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مواصفات الزوج المسلم

http://www.islam-qa.com/ar/ref/5202/

 

 

أنا فتاة عمري 18 عاما وقد طُلبت للزواج 5 مرات ورفضتهم جميعاً لأنني كنت صغيرة والآن أفكر بالزواج ، وسؤالي هو :

ما هو الشيء الذي يجب أن أبحث عنه لكي أحصل على مسلم جيد ؟

ما هي أهم الأشياء ؟.

 

 

الجواب :

نشكر لك حرصك أيتها الأخت السائلة على تحري الصفات التي تعينك على اختيار زوج صالح إن شاء الله تعالى ، وفيما يلي ذكْر أهم الصفات التي ينبغي توفرها فيمن تختارينه أو ترضين به زوجا لك ويكون أبا لأبنائك إن قدر الله بينكما أبناء .

 

- الدين : وهو أعظم ما ينبغي توفره فيمن ترغبين الزواج به ، فينبغي أن يكون هذا الزوج مسلما ملتزما بشرائع الإسلام كلها في حياته ، وينبغي أن يحرص ولي المرأة على تحري هذا الأمر دون الركون إلى الظاهر ، ومن أعظم ما يُسأل عنه صلاة هذا الرجل ، فمن ضيّع حق الله عز وجل فهو أشد تضييعا لحق من دونه ، والمؤمن لا يظلم زوجته ، فإن أحبّها أكرمها وإن لم يحبها لم يظلمها ولم يُهنها ، وقلَّ وجود ذلك في غير المسلمين الصادقين . قال الله تعالى : ( ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم ) ، وقال تعالى : ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) وقال تعالى : ( والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات ) ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) رواه الترمذي 866 وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي 1084 .

 

- ويستحب مع الدّين أن يكون من عائلة طيبة ، ونسب معروف ، فإذا تقدم للمرأة رجلان درجتهما في الدين واحدة ، فيُقدَّم صاحب الأسرة الطيبة والعائلة المعروفة بالمحافظة على أمر الله ما دام الآخر لا يفضله في الدين لأنّ صلاح أقارب الزوج يسري إلى أولاده وطِيب الأصل والنّسب قد يردع عن كثير من السفاسف ، وصلاح الأب والجدّ ينفع الأولاد والأحفاد : قال الله تعالى : ( وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ) فانظري كيف حفظ الله للغلامين مال أبيهما بعد موته إكراما له لصلاحه وتقواه ، فكذلك الزوج من الأسرة الصالحة والأبوين الكريمين فإن الله ييسر له أمره و يحفظه إكراما لوالديه .

 

- وحسن أن يكون ذا مال يُعفّ به نفسه وأهل بيته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة بنت قيس رضي الله عنها لما جاءت تستشيره في ثلاثة رجال تقدموا لخطبتها : ( أما معاوية فرجل تَرِب ( أي فقير ) لا مال له .. ) رواه مسلم 1480 . ولا يشترط أن يكون صاحب تجارة وغنى ، بل يكفي أن يكون له دخْل أو مال يعفّ به نفسه وأهل بيته ويغنيهم عن الناس . وإذا تعارض صاحب المال مع صاحب الدين فيقدّم صاحب الدين على صاحب المال .

 

- ويستحب أن يكون لطيفا رفيقا بالنساء ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة بنت قيس في الحديث السابق : ( أما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه ) إشارة إلى أنّه يُكثر ضرب النّساء .

 

- ويحسن أن يكون صحيح البدن سليما من العيوب كالأمراض ونحوها أو العجز والعقم .

 

- ويستحب أن يكون صاحب علم بالكتاب والسنة ، وهذا إن حصل فخير وإلا فإنّ حصوله عزيز .

 

- ويجوز للمرأة النظر إلى المتقدم لها كما يستحب له ذلك ، ويكون هذا النظر بوجود محرم لها ولا يجوز التمادي في ذلك بأن تراه وحدها في خلوة أو تخرج معه لوحدها أو أن يتكرر اللقاء دون حاجة لذلك .

 

- ويشرع لوليّ المرأة أن يتحرى عن خاطب موليته ويسأل عنه من يعاشره ويعرفه ممن يوثق في دينه وأمانته ، ليُعطيه فيه رأيا أمينا ونُصْحا سديدا .

 

- وقبل هذا كله ومعه ينبغي التوجه إلى الله عز وجل بالدعاء واللجوء إليه سبحانه أن ييسر لك أمرك وأن يعينك على حسن الاختيار ويلهمك رشدك ، ثم بعد بذل الجهد واستقرار رأيك على شخص بعينه يُشرع لك استخارة الله عز وجل

 

- ولمعرفة صفة صلاة الاستخارة ينظر السؤال رقم 2217 - ثم التوكل على الله عز وجل بعد استنفاذ الجهد فهو نعم المعين سبحانه . جامع أحكام النساء للشيخ مصطفى العدوي مع زيادة .

 

نسأل الله العلي القدير أن ييسر لك أمرك ويلهمك رشدك ويرزقك الزوج الصالح والذرية الطيبة إنه ولي ذلك والقادر عليه . وصلى الله على نبينا محمد .

 

 

 

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

هلا بكى اختى

ولييييه خايفة...طالما شاب ملتزم..فإنتى خايفة ليييش

 

حبيبتى ثقى بنفسك...أنت غالية وجوهرة ثمينة فى الاسلام وكل الأمة تنظر اليكى وتنتظر منكى الكثير الكثير لنهضتهاا

 

ماتخافى باذن الله لن تظلميه .... توكلى على الله وثقى ان الله سيسر لكى الامر

 

فالله عند حسن ظن عبده به.....فظنى بالله خيرااا انكى ستكونين معه سعيدة

لاتتركى الشيطان يضايق عليكى..

 

انتى غااالية والكل بتمناكى حبيبتى باذن الله

 

اخييييييييييييرا

نصيحتى.....استخيرى فان كان فيه خيراا سسير الله لكى الزواج وان كان غير ذلك ابعده الله عنكى

 

صلى ركعتين وبعد السلام من الصلاة ادعى بدعاء الاستخارة...ولاتنتظرى رؤية او اى شئ

فان يسر الله الامر لكى وتم فالله اختااار لكى ذلك

 

وتذكري الطيبون للطيباااات

 

ولن يضيعكى الله حبيبتى

ربى يسعدك وييسر امرك غاليتى

 

محبتك..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختى ليه بتستصغريه؟

مش هو متدين وكويس؟

خلاص كفاية دينه (فإن جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)

وانتى كان نفسك تتزوجيه وربنا حقق لك أمنيتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلمت يمناك أختي في الله نبض الأمة، لا تتصورين مقدار غبطتي وسعادتي بمرورك ونصيحتك.

جزاك الله خير الجزاء، وجعل مثواك الفردوس الأعلى، وما حرمك رب العزة رضاه ولا حبه ولا عفوه....

بالنسبة للمعايير التي ذكرتها في اختيار الزوج الصالح، أعتقد أن فيه الكثير منها والعلم لله وحده، إلا واحدة وهي التي تؤرقني (القدر الكافي من الجمال)، لاأقول أنه بشع أو قبيح، وإنما لا يبلغ الحد الأدنى مما أتمناه، خصوصا أني وقعت في شرك المقارنة بينه وبين طليقي..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام والرحمة والبركات

 

حبيبتي حارسة الإسلام شكرا على تفاعلك معي ونصحك لي، ما حرمني الله منكن جميعا...

 

أخاف عزيزتي لأنها تجربتي الثانية، وقد قاسيت الأمرين في الأولى(الحمد لله على كل حال) صراعات وقيل وقال ومحاكم....

 

أضيفي إلى ذلك رفض أمي له( الزن على الودان أمر من السحر). وعلى العموم فالخير فيما اختاره الله.

 

لا تنسيني بارك الله فيك من صالح الدعاء.

 

أختك في الله..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أختى ليه بتستصغريه؟

مش هو متدين وكويس؟

خلاص كفاية دينه (فإن جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)

وانتى كان نفسك تتزوجيه وربنا حقق لك أمنيتك

مشكورة أختي آيات على مرورك

 

إن شاء الله سأتوكل على الله،

 

فمن توكل على الله فهو حسبه

 

أسألك دعوة بظهر الغيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أختى الفاضلة لطيفة

لطف الله بكِ

الحمد لله الذي دلكِ إلى هنا فالأخوات ما شاء الله عليهم متعاونات كتير وإن شاء الله لن نتركك حتى تقررى ما تريدين.

 

بالنسبة لكلمتك أنكِ تستصغريه..

فلماذا؟

هل فقط لأنكِ ترين أنه ليس بالدرجة الكافية من الجمال أم لسبب آخر..

فأقول لكِ وماذا فعل جميل الوجه؟!

أعلم كثيرا من الرجل من أقاربي وجههم ماشاء الله لا قوة إلا بالله كالقمر..بل وأجمل من زوجاتهم..

لكنهم مع ذلك يذيقون زوجاتهم المر صباح مساء..

خناقات ومشاكل تجيب الهم من مجرد سماعها

 

فإن كنتِ وجدت القبول فيه..فهلمى بارك الله فيكِ واستخيري وواقى عليه..

ولكى تعلمى فالقبول ليس الإعجاب بجماله ولا الافتتان به..

لكنه الراحة التى تجدينها عندما ترينه..

فهل ترين أن هذا الرجل إن تزوجتيه فإنه بإذن الله سيعينك على دينك ويسعدك

وييسر لكِ سبل الراحة؟

أم أنه كسابقه سيجلب لكِ الهم والحزن..

 

قارنى بارك الله فيكِ ولا تتركى الدعاء وتحيني فرص قبول الدعاء وإن شاء الله ربنا يكتب لكِ الخير ويرزقك الزوج الصالح..

 

أما بالنسبة لموضوع والدتك..فهل تعلمين من والدتك الصلاح؟

هل ترفضه لسبب فى دينه أم لنفس السبب قلة الجمال فى الوجه؟

إن كنتِ تعرفين عنها أنها تبغضه لدنيا فلا تضعى الأمر فى بالك وتوكلى على الله واعلمى أنكِ أنتِ التى ستتزوجين وليس أمكِ

وادعى أن ربنا يشرح صدر أمك للخير

وإن كانت ترفضه لدين فاعلمى منها الأسباب وشوفى حينفع تتعالج أم لا...

 

 

أرجو أن أكون ساعدتكِ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليك اختي الحبيبة

لما كل هذا ألم تقولي بأنه ملتزم فلماذا اذن تستسغرينه وبالاضافة الى هذا انت تريدينه

فنصيحتي لك استخيري الله وتوكلي عليه وكل مافيه خير سيقدمه الله لك

حبيبتي لا تقلقي فهو متدين وامك سترضى اذا كنت انت مصرة على قرارك

فكري جيدا قبل ان تتخذي قرارك الأخير

بصراحة مواصفاته التي ذكرتها كلها جيدة

فلا تتهاوني في قبولك له والله اعلم

المهم فكري جيدا

سلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أختى الحبيبة لطيفة ... مرحبا بك فى منتدانا نشكرك على ثقتك فى أخواتك

ولا أجد كلاما بعد ما قالته مشرفتنا الحبيبة نبض الأمة

ولكن حبيبتى لى همسة فى أذنك ......... اسمعى حديث النبى صلى الله عليه وسلم

 

 

 

 

أولا تعلمى من هو زاهر بن حرام الأشجعى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

 

 

 

 

 

 

أن رجلا من البادية - اسمه : زاهر بن حرام - كان يهدي للنبي - صلى الله عليه وسلم - من البادية ، فيجهزه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد أن يخرج ، فإن زاهرا باديتنا ، ونحن حاضروه ، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحبه ، وكان دميما ، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - يوما وهو يبيع متاعه ، فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره ، فقال : أرسلني ، من هذا ؟ ! فألتفت ، فعرف النبي - صلى الله عليه وسلم - فجعل لا يألو ما ألزق ظهره بصدر النبي - صلى الله عليه وسلم - حين عرفه ، وجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : من يشتري العبد ؟ ، فقال : يا رسول الله ! إذا - والله - تجدني كاسدا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكن عند الله لست بكاسد .

الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4815

خلاصة الدرجة: إسناده صحيح على شرط الشيخين

 

 

حبيبتى لا تنظرى للجمال الظاهرى ............. ولكن انظرى إلى الجمال الباطن فإن وجدتيه فلا تتردى......فإن الله لا ينظر إلى صورنا ولكن ينظر إلى قلوبنا

 

وتذكرى أن الجنة سيكون كل شئ جميل وكل شئ مختلف ..... فإن كان خطيبك سيعينك على طاعة الجنة ويأخذك بيدك بإذن الله إلى الجنة فتوكلى على الله ...... ولا تنظرى إلى الدنيا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسال الله ان ييسر لكى الزواج من هذا الشخص ان كان خير لكى وان لم يكن فليرزقك بما هو خير لكى وبنات الامة الاسلامية

اللهم اميييييييين

ياارب تبشرينا عن قريب بخبر زواجك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليك أختي لطيفه ,

انا عاوزه أقولك ان شعورك بانك مش متقبله خطيبك الملتزم هو شعور مش حقيقي بل هو من الشيطان ,استعيذي بالله من الشيطان ووساوسه انت عارفه ان أكتر شئ يسعى له الشياطين ويسعد به ابليس هو التفريق بين الرجل وزوجته بالاخص لما يكونوا ملتزمين وان شاء الله هيبنوا بيت مسلم واسره مترابطه يكون ثمرتها أبناء صالحين ان شاء الله , ماتستسلميش أختي لطيفه للوساوس دي ودايما ادعي الله ان يثبتك ويصرف عنك الشيطان ويرضيك بخطيبك ان كان فيه خيرا لك,وأوعي تفكري تنهي الخطبه لمجرد احساس مش حقيقي والله شفتها حصلت معواحده أعرفها وابوها وأمها ماكانوش موافقين عليه وهي أنهيت خطبتها لمجرد احساس بانها كتيره عليه وانها تستاهل أحسن منه وندمت ندم شديد بعد الفسخ واهلها كمان عاتبوها,مش عايزاك تتحطي في الموقف ده ,استعيني بالله واكثري من الدعاء وطمنينا عيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيباتي أم عائشة، الحزينة دائما (أسعدك الله)، هبة، العبدة الفقيرة، وأختي هدى، حياكن الله جميعا وجمعني بكن في الفردوس الأعلى إنه سميع مجيب، شكرا لكن على اهتمامكن وحرصكن على أخواتكن، والله سعدت كثيرا بنصائحكن... وأرى أنكن أجمعتن على أن أمضي قدما وأتوكل على الله، وأنا أحترم آراءكن... وإن قدر المولى عز وجل فقريبا إن شاء الله سأبشركن بخبر الزواج...

أسأل الله أن يرزقني وبنات المسلمين زوجا صالحا يحبه ويرضاه...

أرجوا منكن الدعاء فلا تبخلن علي وأنتن أهل الكرم كله...

تقبلن فائق احترامي وتقديري.

أختكن في الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم...................

يا أخيتي لطيفة اللطيفة لا تكوني مترددة و لا تجعلي التجربة الاولى حجرعثرة لك في كل قراراتك و استخيري الله بعد أن تعزمي علي هذا الزواج و لييس قبل ذلك و هذا رأي ابن باز أسأل الله لك التوفيق و ادعيلي بالزوج الصالح ........تحياتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي هبة حفظك الرحمان من كل سوء

وجزاك خير الجزاء على اهتمامك بأخت لك في الإسلام لا مصلحة لها عندك

ولا مصلحة لك في نصحها إلا حب في الله وتآزر وقت الشدة...

أحبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عزيزتي وجارتي الحالمة، لك أجمل تحية من أختك في الله. استخرت الله ولا أزال،وأسأل الله أن ييسر لي الخير أينما كان..

رزقني الله وإياك الزوج الصالح الذي يحبه الله ويرضاه والذي يسعدنا لا يشقينا.... وجميع بنات المسلمين آآآآآآآآميييييييييييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×