اذهبي الى المحتوى
العبدة الفقيرة

انا عايزة اعرف ليه دعائى لا يستجااااااااااااااااااااااااااااااب انا مخنووقة

المشاركات التي تم ترشيحها

ارجوكم يا جماعة

انا فعلا زهقانة جداا ومخنوووقة اوووووووى

قفوا بجانبى والله محتاجلكم جدااا

انا دعيت كتير وفى حاجات كتير

و لكن بحس ان و لا دعوة تستجاب لى

يا ترى ده بسبب ذنوبى مثلا

طيب ما فيه ناس مذنبة ومع ذلك ربنا يستجاب لدعائهم

بجد نفسى اعرف ليه دعائى لا يستجاب

بالله عليكم ادعولى ان يفرج الله كربى وهمى عاجلا غير اجلا

وجميع كرب الامة الاسلامية

استحلفكم لا تنسوونى من دعائكم فى اوقات الاجابة

قفوا بجانبى عشان تجدى من يرسله الله لكى لكى يقف بجانبك فى الشدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله أخيتي الحبيبة وبارك فيكِ ، وبلغكِ سؤلكِ .

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (يستجاب لأحدكم ما لم يَعْجل, يقول: دعوت ربي فلم يستجب لي) متفق عليه.

* وفي رواية لمسلم: (لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم, ما لم يستعجل), قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: (يقول: قد دعوت وقد دعوت, فلم أر من يَسْتجب لي, فيستحسر عند ذلك, ويدع الدعاء)أخرجه مسلم

 

* وعن عبادة بن الصامت _رضي الله عنه_ أن رسول الله_صلى الله عليه وسلم_ قال: (ما على الأرض مسلمٌ يدعو الله تعالى بدعوة إلا آتاه الله إياها, أو صرف عنه من السوء مثلها, ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم) فقال رجل من القوم: إذًا نُكثر, قال: (الله أكثر) أخرجه الترمذي وصححه الألباني.

 

قال ابن عثيمين رحمه الله تعليقًا على هذين الحديثين السابقين: "يعني أن الإنسان حري أن يستجيب الله دعاءه إلا إذا عجل, ومعنى العجلة فسرها النبي_صلى الله عليه وسلم_ بأن الإنسان يقول: دعوت ودعوت فلم أر من يستجيب لي, فعندئذ يستحسر ويدع الدعاء, وهذا من جهل الإنسان؛ لأن الله سبحانه وتعالى لا يمنعك ما دعوته به إلا لحكمة, أو لوجود مانع يمنع من إجابة الدعاء ولكن إذا دعوت الله فادع الله تعالى وأنت مُغَلب للرجاء على اليأس, حتى يحقق الله لك ما تريد, ثم إن أعطاك الله ما سألت فهو المطلوب, وإن لم يعطك ما سألت فإنه يرفع عنك من البلاء أكثر وأنت لا تدري, أو يدخر لك ذلك عنده يوم القيامة, فلا تيأس ولا تستحسر, ولكن ادع ما دام الدعاء عبادة, فلماذا لا تكثر منه, استجاب الله لك أو لم يستجب, ولا تستحسر ولا تسئ الظن بالله؛ فإن الله تعالى حكيم, قال: ولا يخيب من يسأل الله, بل لابد أن يحدث له واحد من أمور ثلاثة: أن يعطيه ما سأل أو يصرف عنه من السوء مثله, أو يدخر عنده أجره إلى يوم القيامة, إلا أن يدعو بإثم؛ لأن الدعاء بالإثم ظلم"

 

أسأل الله أن تنتفعي بهذا الموضوع :

http://www.islamweb.net/ver2/archive/readA...A&id=133485

 

جعل الله تعالى من الدعاء عبادة وقربى، وأمر عباده بالتوجه إليه لينالوا عنده منزلة رفيعة وزلفى، أمر بالدعاء وجعله وسيلة الرجاء، فجميع الخلق يفزعون في حوائجهم إليه، ويعتمدون عند الحوادث والكوارث عليه.

 

وحقيقة الدعاء: هو إظهار الافتقار لله تعالى، والتبرؤ من الحَوْل والقوة، واستشعار الذلة البشرية، كما أن فيه معنى الثناء على الله، واعتراف العبد بجود وكرم مولاه. يقول الله تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة:186].

 

تأمل يا أخي هذه الآية تجد غاية الرقة والشفافية والإيناس، آية تسكب في قلب المؤمن النداوة والود والأنس والرضا والثقة واليقين.

 

ولو لم يكن في الدعاء إلا رقة القلب لكفى: {فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ} [الأنعام:43]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء هو العبادة".

 

بل هو من أكرم الأشياء على الله تعالى، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس شيء أكرم على الله من الدعاء".

 

والمؤمن موعود من الله تعالى بالإجابة إن هو دعا مولاه: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60].

 

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من رجل يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال: إما أن يعجل له دعوته، أو يدخر له من الخير مثلها، أو يصرف عنه من الشر مثلها". قالوا: يا رسول الله، إذًا نكثر. قال: "الله أكثر".

 

ولذلك كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: إني لا أحمل همَّ الإجابة، ولكن أحمل هم الدعاء، فمن رزق الدعاء فإن الإجابة معه.

 

من آداب الدعاء:

 

مما لا شك فيه أن الدعاء الذي يرجو صاحبه الإجابة هو ما التزم فيه الآداب الواردة فيه ومنها:

 

تحري أوقات الاستجابة:

 

فيتخير لدعائه الأوقات الشريفة؛ كيوم عرفة من السنة، ورمضان من الأشهر، ويوم الجمعة من الأسبوع، ووقت السَّحَر من ساعات الليل.

 

وأن يغتنم الأوقات والأحوال التي يُستجاب فيها الدعاء، كوقت التنزُّل الإلهي في آخر الليل، وفي السجود، وأن ينام على ذِكْر فإذا استيقظ من الليل ذكر ربه ودعاه، وعند الأذان، وبين الأذان والإقامة، وعند نزول المطر، وعند التقاء الجيوش في الجهاد، وعند الإقامة، وآخر ساعة من نهار الجمعة، ودعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب، ودعوة المسافر والمظلوم، ودعوة الصائم والوالد لولده، ، ودعاء رمضان.

 

ومن الآداب:

 

أن يدعو مستقبل القبلة وأن يرفع يديه، وألا يتكلف السجْع في الدعاء، وأن يتضرع ويخشع عند الدعاء؛ قال تعالى: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} [الأعراف:55]، [إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً} [الأنبياء:90].

 

وأن يخفض الصوت؛ فإنه أعظم في الأدب والتعظيم، ولأن خفض الصوت أبلغ في التضرع والخشوع الذي هو رُوح الدعاء ومقصوده؛ فإن الخاشع الذليل المتضرع إنما يسأل مسألة مسكين ذليل، قد انكسر قلبُه وذلَّت جوارحُه، وهذه الحالة لا يليق معها رفع الصوت بالدعاء أصلاً. ولأنه أبلغ في الإخلاص، وأبلغ في حضور القلب عند الدعاء.

 

ولأن خفض الصوت يدل على قرب صاحبه من الله، فيسأله مسألة القريب للقريب، لا مسألة نداء البعيد للبعيد، وهذا من الأسرار البديعة جدًّا، ولهذا أثنى الله على عبده زكريا بقوله: {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيّاً} [مريم:3].

 

وإخفاء الدعاء يكون سببا في حفظ هذه النعمة العظيمة -التي ما مثلها نعمة- من عيْن الحاسد..

 

أن يفتتح الدعاء بذكر الله والثناء عليه وأن يختمه بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم:

فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل دعاء محجوبٌ حتى يُصلَّى على النبي صلى الله عليه وسلم".

 

المحافظة على أدب الباطن

 

ومن أهم الآداب التي ينبغي للداعي أن يحافظ عليها تطهير الباطن – وهو الأصل في الإجابة – فيحرص على تجديد التوبة ورد المظالم إلى أهلها، وتطهير القلب من الأحقاد والأمراض التي تحول بين القلب وبين الله ، وتطييب المطْعَم بأكل الحلال.

 

أن يجزمَ بالدعاء ويُوقن بالإجابة:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم مُوقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاءً من قلبٍ غافل لاهٍ".

 

وقال صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا أحدكم فلا يقل: اللهم اغفر لي إن شئت. وليعزم المسألة، ولْيعظم الرغبة؛ فإن الله لا يعظُمُ عليه شيء أعطاه".

 

وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يقل أحدُكم إذا دعا: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت. فليعزم المسألة؛ فإنه لا مُكره له". ويعزم المسألة معناه أن يطلب ما يريد من غير تعليقه بالمشيئة، فيقول مثلا: اللهم ارزقني، اللهم اغفر لي.

 

قال سفيان بن عُيينة: لا يمنعنَّ أحدكم من الدعاء ما يعلم من نفسه؛ فإن الله عز وجل أجاب دعاء شرِّ الخلق إبليس لعنه الله: {قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ} [الحجر:36، 37].

 

أن يُلحَّ في الدعاء ويكرِّره ثلاثًا:

قال ابن مسعود: "كان عليه السلام إذا دعا دعا ثلاثًا، وإذا سأل سأل ثلاثًا".

 

وفي صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مازال يهتف بربِّه، مادًّا يديه، مستقبل القبلة، حتى سقط رداؤه عن منكبَيْه، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه، فألقاه على منكبيه، ثم التزمه من ورائه وقال: يا نبي الله، كفاك مناشدتُك ربَّك، فإنه سيُنجِزُ لك ما وعدك.

 

وهذا نبي الله يعقوب صلى الله عليه وسلم، مازال يدعو ويدعو، فذهب بصره ، وأُلقي ولدُه في الجُبِّ ولا يدري عنه شيئًا، وأُخرج الولدُ من الجُبِّ، ودخل قصرَ العزيز، إلى أن شبَّ وترعرع، ثم راودته المرأة عن نفسها فأبى وعصَمَه الله، ثم دخل السجن فلبث فيه بضع سنين، ثم أُخرج من السجن، وكان على خزائن الأرض، ومع طول هذا الوقت كله ويعقوب يقول لبنيه: {يَابَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف:87].

 

أن يُعظِّمَ المسألة:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا تمنى أحدُكم فليُكثر، فإنما يسأل ربَّه".

 

قال المناوي رحمه الله: إذا تمنى أحدكم خيرًا من خير الدارَيْن فليكثر الأماني، فإنما يسأل ربه الذي ربَّاه وأنعم عليه وأحسن إليه، فيعظم الرغبة ويوسِّع المسألة ... فينبغي للسائل إكثار المسألة ولا يختصر ولا يقتصر؛ فإن خزائن الجُود لا يُفنيها عطاءٌ وإن جلَّ وعظُم، فعطاؤه بين الكاف والنون، وليس هذا بمناقضٍ لقوله سبحانه: {وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ} [النساء:32] فإن ذلك نهي عن تمنِّي ما لأخيه بغْيًا وحسدًا، وهذا تمنى على الله خيرًا في دينه ودنياه، وطلب من خزائنه فهو كقوله: {وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ} [النساء:32].

 

وقد ذم الله من دعا ربه الدنيا فقط، فقال تعالى: {فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ} [البقرة:200]، وأثنى سبحانه وتعالى على الداعين بخيري الدنيا والآخرة فقال تعالى: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [البقرة:201].

 

وفي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن في الجنة مائة درجة، أعدَّها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس؛ فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة – أراه قال: وفوقه عرشُ الرحمن – ومنه تفجَّرُ أنهار الجنة".

 

الدعاء باسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب:

فعن بُريدة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلاً يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد. فقال صلى الله عليه وسلم: "لقد سألت الله بالاسم الذي إذا سُئل به أعطى، وإذا دُعي به أجاب".

 

أن يجتهد في الإتيان بالأدعية الواردة في الكتاب والسنة ؛ فإنها لم تترك شيئا من خير الدنيا والآخرة إلا وأتت به، وألا ييأس إن تأخرت الإجابة فإن هذا من العجلة التي نهى عنها الشرع.

نسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن يستجيب دعاءهم ، والحمد لله رب العالمين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربنا يفك كربك ويزيح عنك يا اختي

اهم حاجة بس الثقة في الله عز وجل وحسن الظن

قال صلى الله عليه وسلم

يُستجاب لأحدكم ما لم يعجل فيقول قد دعوت ربي فلم يستجب لي

يعني لازم يكون عندك يقين وانتي بتدعي ان ربنا عز وجل هيتقبل دعائك

وربنا سبحانه وتعالى ممكن يأخر الإجابة لانه عز وجل بيحب يسمع صوت عبده وهو بيدعي

ربنا يستجيب ليكي ويخفف عنك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

هوني عليك أيتها العبدة الفقيرة إلى الله، أغناك الله من فضله ويسر لك أمورك وتقبل منك دعاءك..

إن الحنان المنان لا يرد سائلا ولا داعيا دون أن يعطيه ويغدق عليه من جوده وكرمه جل جلاله وتقدست أسماؤه

تعلمين لماذا أختي لأن ربي هو أرحم الراحمين أرحم بك من نفسك ومن جميع الخلق فكيف له أن يردك دون أن يجيبك..

لعلك تستعجلين الإجابة أو ينقصك اليقين، أولعل الله يدخر لك ماسألت إلى يوم الحساب.

فتحري أخيتي أوقات الإجابة وادعو ربك بإلحاح وأحسني به الظن، وسترين بإذن الله أن ظنونك هذه مجرد أوهام

وفقك الله لما يحبه ويرضاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتى العبدة الفقيرة

 

اسال الله تعالى ان يفك كربك ويرزقك من خيرى الدنيا والاخرة

 

قرأتى الروابط اللى الحبيبة نبض الامة اضافتها اهم حاجة عايزاكى تاخدى بالك منها

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (يستجاب لأحدكم ما لم يَعْجل, يقول: دعوت ربي فلم يستجب لي) متفق عليه.

* وفي رواية لمسلم: (لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم, ما لم يستعجل), قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: (يقول: قد دعوت وقد دعوت, فلم أر من يَسْتجب لي, فيستحسر عند ذلك, ويدع الدعاء)أخرجه مسلم

لاتستعجلى الاجابة يا حبيبة

 

انا بدخل كل موضوعاتك تقريبا واكتر من مرة قولتى انك بتدعى والدعاء لا يستجاب

 

مش عايزاكى تقولى كدة تانى علشان لا قدر الله الكلمة دى ممكن تكون هى السبب فى عدم اجابة الدعاء والله اعلم

 

ممكن يكون فى حكمة من التاخير ويكون خير لكِ وانتِ لا تعلمى

 

اتمنى ان تقبلى مرورى ونصحيتى وانا بقول الكلام ده لنفسى برضه لما اكون بدعى ربنا يحقق لى امر معين

 

يعلم الله كم احبك فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي وحبيبتي الغالية العبد الفقيرة اسال الله العظيم ان يفرج كربك وهمك ويستجيب دعاءك عاجلا غير اجلا .

 

والله العظيم اختي تمر بي بعض الاوقات احس بنفس الاحساس لكن اذكر الله فيذهبه الله عني.

 

واعلمي غاليتي ان هذا من كيد الشيطان لنترك الدعاء.

 

حبيبتي اعلم انك تحبينا الدعاء ولا تملين منه فانت من فتحت لي حملة الدعاء في هذاالمنتذى الرائع جزاك الله عني خيرا فمثلك سيستجاب له ان شاء الله.

احبك كثيرا.

:closedeyes: :oops: :oops:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي عبودة ان الله يستجيب لكي مالم تستعجلي الاجابة فتقولي دعوت فلم يستجب لي

وان الله يحب سماع صوت عبده

اكثري من الدعاء وحافظي على صلاتك في وقتها ياغالية وافعلي اعمال الخير واعيني الناس وبري والديكي وتصدقي ولو بابتسامة

هذه كلها تساعد على استجابة الدعاء باذن الله الله يوفقك ياغالية احبكي في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اختي الغالية اولا يجب ان تطردي هذه الافكار من مخيلتك لانها نسيج شيطاني

فالله سبحانه وتعالى كريم يستحي ان يردنا خائبين

وهو كريم لطيف بعباده (وافوض أمري الى الله ان الله بصير بالعباد)

ناجي ربنا وتضرعي اليه ولجعلي دعائك عبادة واكثري من الاستغفار

وفي الاخير الله وحده يعلم ما هو الافضل لك فالقي همك لخالقك وثقي انه لن يخذلك فهو رحيم

يرزق الطير في وكرها واصلي وثابري ولا تكلي من الدعاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي العزيزة لازم تكون تقتكي بربك كبيرة وقوية لا تدعي الشيطان يستحود على افكارك

ويجب ان تعلمي انه حتى وان تاخرت الاجابة لابد ان يتحقق ما تتمنينه في يوم من الايام واصبري وصابري لان الله كبير وكريم لا ينسى عباده ....راجية لكي يا حبيبتي الغالية السعادة في الدنيا والاخرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

التعجل في إجابة الدعاء : لأن ذلك يجعل الإنسان يتباطأ الإجابة فيترك الدعاء ، واللائق بالعبد أن يلازم الدعاء ويستمر فيه ، ولا يقطع الكلب ولا ييأس ولا يستعجل ، لأنه لا يدري أين المصلحة ، فقد تكون المصلحة في تأخير إجابة الدعاء ، وقد تكون المصلحة في ادخار الأجر له في الآخرة ، وقد تكون المصلحة في دفع بلاءٍ عنه بقدر دعائه ، فعلى العبد أن لا يسأم من الدعاء ، ولا يكل من ذلك ، وأيضاً يجب عليه ألا يتعجل بل يكل الأمر لله تعالى فهو أرحم بالعبد من نفسه ، فيترك الأمر لله عز وجل العالم بخفايا الأمور ، العالم بحقائقها سبحانه ، فهو عالم الغيب والشهادة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول دعوت فلم يستجب لي " [ رواه البخاري ومسلم ] . وقال بعضهم : " لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجباً ليأسك ، فالله ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك ، لا فيما تختاره لنفسك ، وفي الوقت الذي يريد ، لا في الوقت الذي تريده أنت " .

 

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ ، إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا " ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ، قَالَ اللَّهُ أَكْثَرُ

 

* منقول من كتاب أهمية الدعاء

 

يحيى بن موسى الزهراني

إمام الجامع الكبير بتبوك

 

أسأل الله لك فرجا قريبا يا أختي الحبيبة

 

 

 

أحبك كثيييييرا أختي الحبيبة

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الغالية:

 

لاتستعجلي بالاجابة

 

وأعلمي أن الإنسان إذا دعا الله ولم يستجب له ، فإما أن الله يدخره له ، وإما أن يدفع عنه شراً أعظم مما سأل ، ولكن لا يستحسر ويدع الدعاء

 

هـــــــــــــــذه بشاره من الله عز وجل

 

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (قال الله تبارك وتعالى: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم لو لقيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً للقيتك بقرابها مغفرة) (1) ، هذا الحديث رواه الترمذي وقال: حديث حسن.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم اختى الحبيبة.. مش عايزاكى تقنطى من رحمة الله وبعدين ما يمكن اللى ان بتدعى ربنا بيه فيه فسادك وليس صلاحك .. مش انت تعلمى ان الله حكيم ؟ والحكيم هو الذى يضع الشئ في محله فالله عزوجل حكيم عليم بأحوالنا .. فربما مثلا اخت تدعو بالزوج وربما لما يأتى الزوج يكون ذلك اعظم فتنة لها في دينها هتحدث لها انتكاثة وبعد عن طاعة ربها في مقابل رضا الزوج.. لا تقطعى الدعاء يا حبيبتى فالدعاء هو العبادة كما قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم واعلمى انه ان كان خيرا فسيتجيب لك ربك اجلا او عاجلا ا

وإن لم يستجيب ربك فاعلمى انه له حكمة بالغة في منع الاستجابة .. ولكن انت خذى باسباب الاجاب من ترك المعاصى والالتزام بأوامر الله عز وجل واختيار اوقات اجابة الدعاء .. بين الاذان والاقامة .. يوم الجمعة .. في جوف الليل .. اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد .. وايضا للصائم دعوة لا ترد ..

ولا تنسى قول نبيك صلى الله عليه وسلم "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، فيقول : قد دعوت ربي فلم يستجب لي "

خلاصة الدرجة: صحيح >> ");} // -->

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى العبده الفقيره

هونى على نفسك اختى واعلمى ان حالك افضل من حال غيرك وما كتبه الله لكى لايوجد افضل منه

فما تتمنيه له وقت قد كتبه الله ولن يؤخر بأذن الله

اسأل الله ان يستجيب دعاؤك ويرزقك ما تتمنين عاجلا غير آجلا

انه ولى ذلك والقادر عليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لا تقولى هكذا اختى (العبده الفقيره) فنحنوا لا علينا الا الدعاء ولا تقنطى من رحمه الله والله يحب العبد الحوح وقال الله فى القران الكريم ادعونى استجب لكم ومن الممكن ان يكون تاخير استجابه الدعاء فيه مصلحه لكى ولا تقولى الله لا يستجب لى هذا خطا فوالله ان الله يحب ان يسمع صوتك وانتى تدعو فلا تقنطى من رحمه الله واين اليقين واليقين ركن جامد من اركان استجابه الدعاء والله المستعان

تم تعديل بواسطة ام جويريه78

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أختى الحبيبة العبدة الفقيرة لا تتعجلى الإجابة ولا تحزنى فلو علمتى ان الله عز وجل هو اللطيف

 

هل تعرفى معنى اسم الله اللطيف: اللطيف بعباده هو الذى يوصل إليهم مصالحهم بلطفه وإحسانه من طرق لا يشعرون بها وقد يكونوا يكرهوها

 

فقد يكون ما تطلبينه إذا اخذتيه سيباعدك عن باب الله وعن الجنة وسيعلق قلبك بالدنيا فيباعده الله عنك لأنه يحب أن يسمع دعائك ويحب أن فقرك وتذللك له .... ولا يخفى عليكى أن انتظار الفرج عبادة ........ وكذلك الصبر (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) فلا تتعجلى حبيبتى

 

 

اسمعى يا حبيبتى قول الله تعالى (الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوى العزيز) (الشورى)0

وقوله يوسف قال تعالى: (إن ربى لطيف لما يشاء) فلولا السجن بفضل الله ما صار عزيز مصر

 

عليكى بالدعاء ولا تتعجلى ..............

 

وهمسة فى أذنك........ لا تعلقى قلبك فى قضاء بأى أحد غير الله

 

 

أحبك فى الله

 

وإليك هذا الرابط عله يفيدك

أدعو ولا يستجابhttps://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=212958&hl=

تم تعديل بواسطة هبة 82

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

متعرفيش الخير فين الزمى الاستغفار

عليكى بالثلث الاخير من الليل

ما عن الخنقة فقولى الله الله ربى لا اشرك به شيئا

post-93577-1242828993.gif

post-93577-1242829013_thumb.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبه قلبى (العبده الفقيره) ليس لدى من الكلمات ما اعبر بها عن مدا حبى وتقديرى لكى وربى يعلم انك اصبحتى قريبه من قلبى وان شاء الله يستجاب دعائك ويرزقك الزوج الصالح عاجلا غير اجل يارب ويفرح قلبك اللهم اميييييييييييييييييييييييييييييييييين وتفرحينا قريب يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسال الله ان يستجيب دعائك حبيبتى

ويرزقك الزوج الصالح وكل البنات يارب

وادعيلى انا كمان بالزوج الصالح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي العبده الفقيره انا سمعت وقريت مره من المرات عن الدعاء المستجاب واتمنى منك انك تبحث عنه هالشي لاني بصراحه انسيت من فين قريته بس اذكر انو لازم تؤمني كتير باني ربي راح يحقق طلبك وعندك ثقه كبيره جدا برب العالمين وكمان اهم شي قلبك يكون واثق والله في اشي ثانيه كتير بس انشاءالله ازا بعرف شي راح اقولك

بس انتي الزمي الاستغفار على ماتقدري باليوم وربي يحقق مناكي ويفرج همك وهم كل المسلمين يارب العالمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ارجوكم يا جماعة

انا فعلا زهقانة جداا ومخنوووقة اوووووووى

قفوا بجانبى والله محتاجلكم جدااا

انا دعيت كتير وفى حاجات كتير

و لكن بحس ان و لا دعوة تستجاب لى

يا ترى ده بسبب ذنوبى مثلا

طيب ما فيه ناس مذنبة ومع ذلك ربنا يستجاب لدعائهم

بجد نفسى اعرف ليه دعائى لا يستجاب

بالله عليكم ادعولى ان يفرج الله كربى وهمى عاجلا غير اجلا

وجميع كرب الامة الاسلامية

استحلفكم لا تنسوونى من دعائكم فى اوقات الاجابة

قفوا بجانبى عشان تجدى من يرسله الله لكى لكى يقف بجانبك فى الشدة

===°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°===

 

أسأل الله العظيم ..

الرحمن الرحيم ..

المنان الكريم ..

رب العرش العظيم ..

الملك العليم ..

أن يدخلك جنة النعيم ..

ويحفظك من الشيطان الرجيم ..

ويعتق رقبتك من عذاب النار الأليم ..

ويحفظ بدنك سليم ..

ويهديك صراطه المستقيم ..

ويسقيك من عين تسنيم ..

ولا يطعمك من طعام الأثيم ..

ولا يذوقك من عذاب الجحيم ..===°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°===

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×