اذهبي الى المحتوى
(حفيدة الصحابة)

الى من تخاصمت مع صديقتها

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

هل اسئت مرة من صديق ، لأنه يقوم بعمل يؤذيك أو يتسبب في مضايقتك؟

 

هل هممت أن تقاطعه فلا تكلمه بعد ذلك أبدا؟

 

هل جمعت أمرك أن تلقيها في وجهه كلمة قاطعة: لست صاحبي ولا أعرفك منذ اليوم؟

 

ثم رددت نفسك في اللحظة الأخيرة وقلت: إنه بشر ،

 

وكل البشر يخطئون. وأنا أيضا أخطئ أحيانا بغير قصد ، ثم يتبين لي ما أخطأت؟ ..

 

وهل أقبلت على صديقك تكلمه كأنه لم يسيء إليك ، بل تكلمه مقبلا عليه وقد أعطيته نفسك وقلبك ... حقا لا رياء ..

 

حقا ينبع من أعماق نفسك؟

 

..إنها الطريق إلى الله..

 

ارجو كتابة تعليقاتكم اخواتي الحبيبات

 

واذا كانت هناك قصة واقعية نرجو ذكرها للفائدة.

 

منقول

أما أنا فسأذكر قصصى فى قلبى لأتألم لوحدى هذا ماتعودت عليه غالياتى

 

أشتاق للقاء الله قبل أن أموت قهرا من هذا العالم الخداع

 

يارب عجل لقائى فإنى لاأطيق الإنتظار

 

أحبكم فى الله

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

ليس لدي متسع من الوقت للكلام ,,

لكن بإذن الله لي عودة .

 

فانتظريني .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا غاليتى (التائبه)

 

وجزاكِ الله خيرا أختى الغاليه (أنين أمه) بإذن الله سأنتظر كتابتكِ ياغاليه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×