اذهبي الى المحتوى
(محبة القرآن الكريم)

ارجوووووو الاجااابة و اسفة حقا على الازعاج

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

حبيباتي اكثرت عليكن بالتساؤلات لكن هدا ناتج عن جهلي :biggrin:

 

عندي سؤال ممحير لمن عندها علم

 

من كان يجهل حكما ما و بعد دلك تبين له الحكم

وكان دلك الحكم يخص الصلاة او الصوم

 

فهل عليه قضاء الصلوات و الصوم ام يتوب توبة نصوحا و يستقيم على ما عرف من الحق

 

علما انه يشق قضاء الصلوات و الصوم و هدا لا يخفى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذة فتوى للشيخ عبدالعزيز أبن باز يرحمه الله

قبل ثلاث سنوات كنت مفرطة بالصلوات والآن تبت وقد مضى سنتان ولم أصل أو أصم فهل علي قضاء؟

هذة السائله تسأل عن القضاء

أفتحى هذا الرابط

http://www.alandals.net/Node.aspx?id=6809

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

احسن الله اليكي غاليتي عاشقه بيت الله

هذه اجابه وافيه

وسهله علي النفس

لان الشيخ قال لا عليها القضاء

وان اقول ان كثره النوافل تقربك من الله

فاتسعيني بالله علي كثره النوافل

 

وجزاك الله خيرا حجابي نعمه من ربي

علي السؤال

وخوفك علي من قصرت هذه

احسن الله اليك

احبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكن الله خير يا اخوات

 

لكن هدا بالنسبة لي من كان مفرط في الصلاة يعني له حكم المرتد حسب ما فهمت

 

لكن انا اقصد مثلا ان كان المرء يجهل حكم معين يخص الصلاة

مثل ما وضعت في هدا السؤال

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=213631

 

وكدلك مثلا مند مدة عرفت ان الوضوء على طلاء الاظافر لا يصح ادن الصلاة لا تصح فما حكم الصلوات التي كنت اصليها بطلاء الاظافر من قبل ان اعرف الحكم

 

لكن الحمد لله الان لا اضعه بتااااتا

 

ارجو الاجابة يا اخوات

 

و اعتدر تعبتكم معاي

 

طيب استحملوني شوي هههههههههه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

لكن هدا بالنسبة لي من كان مفرط في الصلاة يعني له حكم المرتد حسب ما فهمت

 

لكن انا اقصد مثلا ان كان المرء يجهل حكم معين يخص الصلاة

حياكِ الله اختي الحبيبة وبارك الله بكِ حرصكِ على معرفة امور دينكِ الصحيحة

اتمنى ان تنفعكِ هذه

من هو الذي يعذر بالجهل في العقيدة والأمورالفقهية

من هم الذي يعذرون بالجهل ؟ وهل يعذر الإنسان بجهله في الأمور الفقهية ؟ أم في أمور العقيدة والتوحيد ؟ وما هو واجب العلماء نحو هذا الأمر ؟.

 

الحمد لله

دعوى الجهل والعذر به فيه تفصيل ، وليس كل واحد يعذر بالجهل ، فالأمور التي جاء بها الإسلام وبينها الرسول صلى الله عليه وسلم للناس وأوضحها كتاب الله وانتشرت بين المسلمين لا تقبل فيها دعوى الجهل ، ولا سيما ما يتعلق يالعقيدة وأصل الدين ، فإن الله عز وجل بعث نبيه صلى الله عليه وسلم ليوضح للناس دينهم ويشرحه لهم وقد بلغ البلاغ المبين وأوضح للأمة حقيقة دينها وشرح لها كل شيء وتركها على المحجة البيضاء ليلها كنهارها ، وفي كتاب الله الهدى والنور فإذا ادعى بعض الناس الجهل فيما هو معلوم من الدين بالضرورة ، وقد انتشر بين المسلمين ، كدعوى الجهل بالشرك وعبادة غير الله عز وجل ، أو دعوى أن الصلاة غير واجبة ، أو أن صيام رمضان غير واجب أو أن الزكاة غير واجبة ، أو أن الحج مع الاستطاعة غير واجب فهذا وأمثاله لا تقبل فيه دعوى الجهل ممن هو بين المسلمين لأنها أمور معلومة بين المسلمين . وقد علمت بالضرورة من دين الإسلام وانتشرت بين المسلمين فلا تقبل دعوى الجهل في ذلك ، وهكذا إذا ادعى أحد بأنه يجهل ما يفعله المشركون عند القبور أو عند الأصنام من دعوة الأموات والاستغاثة بهم والذبح لهم والنذر لهم ، أو الذبح للأصنام أو الكواكب أو الأشجار أو الأحجار ، أو طلب الشفاء أو النصر على الأعداء من الأموات أو الأصنام أو الجن أو الملائكة أو الأنبياء .. فكل هذا أمر معلوم من الدين بالضرورة وأنه شرك أكبر ، وقد أوضح الله ذلك في كتابه الكريم وأوضحه رسوله صلى الله عليه وسلم وبقي ثلاث عشرة سنة في مكة وهو ينذر الناس هذا الشرك وهكذا في المدينة عشرسنين ، يوضح لهم وجوب إخلاص العبادة لله وحده ويتلو عليهم كتاب الله مثل قوله تعالى : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ) الإسراء/23 ، وقوله سبحانه : ( إياك نعبد وإياك نستعين ) الفاتحة/5 ، وقوله عز وجل : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) البينة/5 ، وقوله سبحانه : فاعبد الله مخلصاً له الدين ألا لله الدين الخالص ) الزمر/2-3 ، وقوله سبحانه : ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) الأنعام/162-163 ، وبقوله سبحانه مخاطباً الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر ) الكوثر1-2 ، وبقوله سبحانه وتعالى : ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً ) الجن/18 ، وبقوله سبحانه وتعالى : ( ومن يدع مع الله إلهاً آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون ) المؤمنون/117 ، وهكذا الاستهزاء بالدين والطعن فيه والسخرية به والسب كل هذا من الكفر الأكبر ومما لا يعذر فيه أحد بدعوى الجهل ، لأنه معلوم من الدين بالضرورة أن سب الدين أو سب الرسول صلى الله عليه وسلم من الكفر الأكبر وهكذا الاستهزاء والسخرية ، قال تعالى : ( قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) التوبة/65-66 .

 

فالواجب على أهل العلم في أي مكان أن ينشروا هذا بين الناس وأن يظهروه حتى لا يبقى للعامة عذر وحتى ينتشر بينهم هذا الأمر العظيم ، وحتى يتركوا التعلق بالأموات والاستعانة بهم في أي مكان في مصر أو الشام أو العراق أو في المدينة عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو في مكة أو غير ذلك وحتى ينتبه الحجيج وينتبه الناس ويعلموا شرع الله ودينه ، فسكوت العلماء من أسباب هلاك العامة وجهلهم ، فيجب على أهل العلم أينما كانوا أن يبلغوا الناس دين الله وأن يعلموهم توحيد الله وأنواع الشرك بالله حتى يدعوا الشرك على بصيرة وحتى يعبدوا الله وحده على بصيرة وهكذا ما يقع عند قبر البدوي أو الحسين رضي الله عنه أو عند قبر الشيخ عبد القادر الجيلاني أو عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة أو عند غيرهم يجب التنبيه على هذا الأمر وأن يعلم الناس أن العبادة حق لله وحده ليس لأحد فيها حق كما قال الله عز وجل : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) البينة/5 ، وقال سبحانه : ( فاعبد الله مخلصاً له الدين ألا لله الدين الخالص ) البينة/2-3 ، وقال سبحانه : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ) الإسراء/23 ، يعني أمر ربك ، فالواجب على أهل العلم في جميع البلاد الإسلامية وفي مناطق الأقليات الإسلامية وفي كل مكان أن يعلموا الناس توحيد الله وأن يبصروهم بمعنى عبادة الله وأن يحذروهم من الشرك بالله عز وجل الذي هو أعظم الذنوب وقد خلق الله الثقلين ليعبدوه وأمرهم بذلك . لقوله سبحانه : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) الذاريات/56 ، وعبادته هي : طاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم وإخلاص العبادة له وتوجيه القلوب إليه ، قال تعالى : ( يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون ) البقرة/21 .

 

أما المسائل التي قد تخفى مثل بعض مسائل المعاملات وبعض شؤون الصلاة وبعض شؤون الصيام فقد يعذر فيها الجاهل كما عذر النبي صلى الله عليه وسلم الذي أحرم في جبة وتلطخ بالطيب فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( اخلع عنك الجبة واغسل عنك هذا الطيب واصنع في عمرتك ما أنت صانع في حجتك ) ولم يأمره بفدية لجهله ، وهكذا بعض المسائل التي قد تخفى يعلَّم فيها الجاهل ويبصر فيها ، أما أصول العقيدة وأركان الإسلام والمحرمات الظاهرة فلا يقبل في ذلك دعوى الجهل من أي أحد بين المسلمين فلو قال أحد ، وهو بين المسلمين ، إنني ما أعرف أن الزنا حرام فلا يعذر ، أو قال ما أعرف أن عقوق الوالدين حرام فلا يعذر بل يضرب ويؤدب ، أو قال ما أعرف أن اللواط حرام فلا يعذر ، لأن هذه أمور ظاهرة معروفة بين المسلمين في الإسلام .

 

لكن لو كان في بعض البلاد البعيدة عن الإسلام أو في مجاهل أفريقيا التي لا يوجد حولها مسلمون قد يقبل منه دعوى الجهل وإذا مات على ذلك يكون أمره إلى الله ويكون حكمه حكم أهل الفترة والصحيح أنهم يمتحنون يوم القيامة ، فإن أجابوا وأطاعوا دخلوا الجنة وإن عصوا دخلوا النار ، أما الذي بين المسلمين ويقوم بأعمال الكفر بالله ويترك الواجبات المعلومة ، فهذا لا يعذر ، لأن الأمر واضح والمسلمون بحمد الله موجودون ، ويصومون ويحجون وكل هذا معروف بين المسلمين وفاش بينهم فدعوى الجهل في ذلك دعوى باطلة والله المستعان .

 

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - م/7 ، ص/132.

http://islamqa.com/ar/ref/10065

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا اختي

ادن حسب فهمي فليس واجب علي ان اعيد الصلوات التي كنت صليتها في ملابس تحتوي على عطر به كحول

 

اليس كدلك

 

وكدلك لا اعيد الصلوات التي صليتها و انا متوضئة بالمانيكير

 

اليس كدلك

 

هل احسنت الفهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

انا كنت اجهل حكم الوضوء بالمناكير فهل علي اعادة الصلوات

 

ام انني اعدر لجهلي

 

علما انن لن اكررها ثانيا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــمالسلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

 

يكفيكى حديث الحبيبى صلى اله عليه وسلم(((((((((((((((((((((رفع عن أمتى الخطاء والجهل والنسيان)))))))))))))))))))))))))))))))))))

 

 

فاحترسى حبيبتى هذا من قبيل وساوس الشيطان لكى يفسد عليك طاعتك الحاليه بالندم على ما مضى(((((((((((((((((((((والتوبه تجب ماقبلها))))))))))))))))))))))))))))))))))))))

 

 

زادكى الله حرصا على طاعته ومبارك النقاب فهو شرف لنا ******************والله مايعر قدر شرفه الامن ذاق حلاوة ارتدائه وهىشامخه تقول بلسان حالها((((((((((((((((((((((((((((ان مثل امهاتى زوجات الحبيب صلى الله عليه وسلم فى الملبس والحياء

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اللهم ارزق نساء المسلمين النقاب والعفاف

post-108383-1244244374.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله ياغالية ،

تفضلي :

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/9066/المناكير

حكم استعمال المناكير وهل تجب إزالته عند الوضوء

هل في استعمال المرأة للمناكير التي تطلى بها الأظافر إثم ؟ وماذا تعمل عند الوضوء ؟.

 

 

الحمد لله

لا نعلم شيئا في هذا ، لكن تركه أولى ؛ لعدم الحاجة إليه ، ولأنه قد يحول دون وصول الماء إلى البشرة عند الوضوء . والحاصل : أن تركه أولى ، والاكتفاء بالحناء ، والذي عليه الأوائل أولى ، فإن استعملته المرأة ، فالواجب أن تزيله عند الوضوء ؛ لأنه - كما قلنا - يحول دون وصول الماء إلى البشرة . والله ولي التوفيق .

 

الشيخ عبد العزيز بن باز يرحمه الله .

 

>>>>

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/78409

 

كان يصلي من غير طهارة

عند بلوغي كنت أصلي دون غسل مع علمي بالحكم إلا أني كنت صغير السن وأتكاسل عن الغسل ، واستمريت على هذه الحال مدة 4 سنوات ، ثم بعد أن كبرت تنبهت إلى ذلك.. أنا الآن في حيرة من أمري وأحس دائما بالذنب ، فهل علي قضاء صلاة 4 سنوات أم تكفي التوبة ؟.

 

 

الحمد لله

 

الصلاة من غير طهارة من كبائر الذنوب ، ومن الأسباب التي يعذب عليها العاصي في قبره .

 

روى الطحاوي في "مشكل الآثار" عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أُمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة ، فلم يزل يسأل الله ويدعوه حتى صارت واحدة ، فامتلأ قبره عليه ناراً ، فلما ارتفع عنه أفاق فقال : علام جلدتموني ؟ قالوا : إنك صليت صلاة بغير طهور ، ومررت على مظلوم فلم تنصره . حسنه الألباني في صحيح الترغيب (2234) .

 

وإحساسك بالذنب وندمك على ذلك : توبة ، لكن هل من توبتك قضاء تلك الصلوات أم لا ؟

 

هذا مما اختلف فيه أهل العلم ، والذي يظهر أنه لا يجب عليه قضاؤها ، لأن الصلاة عبادة مؤقتة ، فإذا ترك العبد فعلها في وقتها المحدد لها شرعا لم تصح لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) رواه البخاري (2697) ومسلم (1718) ، وصلاتك بغير طهارة بمنزلة تركك للصلاة ، لأن الصلاة بغير طهارة لا تصح ، فوجودها كعدمها .

 

وقد سبق بيان اختلاف العلماء في حكم من ترك الصلاة حتى وقت خروجها بلا عذر هل يلزمه قضاؤها أم لا ؟ في جواب السؤال رقم (13664) .

 

وعلى هذا ، فالواجب عليك :

 

التوبة من هذا الذنب العظيم ، والعزم على عدم العودة إليه ، وعليك بالإكثار من النوافل فـ ( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ) .

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "الاختيارات" ( ص 34 ) : " وتارك الصلاة عمدا لا يشرع له قضاؤها ، ولا تصح منه ، بل يكثر من التطوع ، وهو قول طائفة من السلف " انتهى .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيباااااااااااااتي صوت الصمت و نبض الامة فرجتن عني هم كبييييييييييير بفضل الله

 

الله يرزقكم كل خيرر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×