اذهبي الى المحتوى
بسملة النور

هل الخطأ عندي أم عند غيري

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمان الرحيم

 

قالت لي عضوة هنا لايجوز كتابة الرحمان بمد يعني' الرحمان' واكتبيها هكذا"الرحمن" سألت نفسي في القران بالكتابة أجد فوق الميم عمود يدل على مد الميم

وهنا حين تريد كتابة الموضوع في مكان كتابة المواضيع تكتبون"بســم الله الـرحمــن الرحيــم" فهل يجوز كتابة اسم الله بدون مد وهل أنا على صواب ان كتبتها هكذا" الرحمان"

يعني أين الكتابة الخطأ الرحمان أم الرحمن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمان الرحيم

أكثر من عشرين قراءة ولا اجابة

السبب الذي يجلعني أطرح هذا السؤال لان هناك من قال لي لايجوز كتابة الرحمان بالمد وأن تكتب هكذا "الرحمن" وهذا الامر أجده كثيرا فهل تجوز كتابة اسم الله الرحمان بدون مد وهل في تغيير للنطق ؟؟؟؟

قد تجدون السؤال غريب ولكن قد يكون في حذف المد شيئا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمان الرحيم

الجواب أنساني العتاب

 

حكم اتباع رسم القرآن الكريم

 

لقد كتب الصحابة رضوان الله عليهم المصاحف بما كان متعارفاً عليه في زمنهم من قواعد الهجاء وأصول الرسم وكان أكثر الصحابة ومن وافقهم من التابعين وتابعيهم يوافقون الرسم العثماني في كل ما يكتبون ، ولو لم يكن قرآناً ولا حديثا.ً

واستمر الأمر على ذلك عهداً طويلاً فكانوا يرسمون الألف واواً في الصلوة والزكوة والحيوة كما يقول ابن قتيبة. (أدب الكاتب ص253).

 

إذ من الواضح أن محاولات جرت منذ وقت مبكر لإدخال بعض صور الكلمات المستعملة عند الكتابة في المصحف .

 

وقال البيهقي أبو بكر أحمد بن الحسين (ت 458ﻫ) في شعب الإيمان: "من كتب مصحفاً فينبغي أن يحافظ على الهجاء الذي كتبوا به هذه المصاحف ، ولا يخالفهم فيه ، ولا يغير مما كتبوا شيئاً ، فإنهم كانوا أكثر علماً ، وأصدق قلباً ولساناً وأعظم أمانة منا فلا ينبغي أن نظن بأنفسنا استدراكاً عليهم" . [ السيوطي : الإتقان ج4 ص146 وانظر القسطلاني ج1 ص279 والمهدوي ص75].

 

وقال اللبيب في الدرة الصقيلة ص30 : " فما فعله صحابي واحد فلنا الأخذ به والاقتداء بفعله والإتباع لأمره فكيف وقد أجتمع على كتاب المصاحف حين كتبوه نحو اثني عشر ألفاً من الصحابة رضي الله تعالى عنهم أجمعين ؟ ".

 

 

وقال السيوطي : أجمعوا على لزوم اتباع رسم المصاحف العثمانية في الوقف إبدالاً وإثباتًا وحذفًا ، ووصلاً وقطعًا ، إلا أنه ورد عنهم اختلافٌ في أشياء بأعيانِها ، كالوقف بالهاء على ما كتب بالتاء ، وبإلحاق الهاء فيما تقدم وغيره ، وبإثبات الياء في مواضع لم تُرسَم بِها … ثم قال : ومن القراء من يتبع الرسم في الجميع. الإتقان في علوم القرآن (1/250-251) .

 

وقال الزركشي : ومن الدليل على عرفان القدماء من الصحابة وغيرهم ذلك، كتابتهم المصحف على الذي يعلله النحويون في ذوات الواو والياء ، والهمز والمد والقصر ، فكتبوا ذوات الياء بالياء ، وذوات الواو بالواو ، ولم يصوروا الهمزة إذا كان ما قبلها ساكنًا ، نحو: الْخَبْءَ و دِفْءٌ فصار ذلك كله حجةً . البرهان في علوم القرآن (1/378) .

 

 

إن رسم القرآن الكريم توقيفي ، فلا تجوز مخالفته ، ولا تجوز كتابة المصحف إلا على الكتبة الأولى وهو مذهب الجمهور ، واستدلوا على ذلك بأدلة ، منها :

 

1 ـ إقرار النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم هذه الكتبة، فقد كان للنَّبِيّ صلى الله عليه وسلم كُتَّاب يكتبون الوحي ، وقد كتبوا القرآن على هذا الرسم بين يديه صلى الله عليه وسلم وأقرهم على تلك الكتابة ومضى عهده صلى الله عليه وسلم والقرآن على هذه الكتبة ، لم يحدث فيه تغيير ولا تبديل.

 

 

2 ـ ما ورد من أن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم كان يوقف كُتَّابه على قواعد رسم القرآن ويوجههم في رسم القرآن وكتابته.

 

 

أـ فعن معاوية أنه كان يكتب بين يدي النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، فقال له: أَلِق الدواةَ،[ ألاق الدواة فلاقت: لزق المداد بصوفها. لسان العرب (ليق) (5/4115)] ، وحرِّف القلمَ ، وأقِم الباء ، وفرِّق السينَ ، ولا تعوِّر الميم وحسِّن (الله) ، ومدّ (الرحمن) ، وجوِّد (الرحيم)[ ذكره القاضي عياضٌ في الشفا بتعريف حقوق المصطفى (1/357-358) ، والحافظ في فتح الباري (7/575)] .

 

 

ب ـ وعن أنس رضي الله تعالى عنه أن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال: إذا كتب أحدكم:

[ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ]. فليمدَّ الرحمن. رواه الديلمي في مسنده، انظر فردوس الأخبار (1/364) ح 1174 ].

قلت (أبو عبد العظيم) : هذا حديث موضوع لا يحتجّ به وقال الألباني رحمه الله ( موضوع ) في الضعيفة وضعيف الجامع

 

 

3 ـ إجماع الصحابة على ما رسمه عثمان رضي الله تعالى عنه في المصاحف، وعلى منع ما سواه.

 

4 ـ إجماع الأمة المعصوم من الخطأ بعد ذلك في عهد التابعين والأئمة المجتهدين على تلقِّي ما نُقِل في المصاحف العثمانية التي أرسلها إلى الأمصار بالقبول، وعلى ترك ما سوى ذلك.

[ الكواكب الدرية ص 34.].

 

 

وحيث أن القول بعدم جواز كتابة المصحف على غير الرسم العثماني هو قول أهل المذاهب الفقهية الأربعة، فإليك بعض من أقوالهم في هذه المسألة:

 

 

ـ الأحناف : جاء في المحيط ألبرهاني: إنه ينبغي ألا يكتب المصحف بغير الرسم العثماني..[مناهل العرفان (1/379) .].

 

ـ المالكية: حيث يروي الداني أن إمام المدينة مالكاً (ت179ﻫ) رحمه الله، سئل فقيل له:

" أرأيت متى استكتب مصحفاً اليوم أترى أن يكتب على ما أحدث الناس من الهجاء اليوم, فقال: لا أرى ذلك, ولكن يكتب على الكتبة الأولى ". المقنع للداني ص (9-10).

ويروى أيضاً أنه سئل عن الحروف التي تكون في القرآن مثل الواو والألف أترى أن تََُغَيَّرَ من المصحف إذا وجدت فيه كذلك ؟ فقال : لا. ( المقنع ص28، وانظر القسطلاني ج1 ص279 ).

 

ويعقب الداني على ذلك بقولـه: يعني الواو والألف الزائدتين في الرسم لمعنى المعدومتين في اللفظ. [ المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار ص19، وإتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربع عشرص9 .].

 

وقد أجمع العلماء على مثل ما ذهب إليه الإمام مالك ، وقد قال الجعبري في شرح العقيلة إن ذلك هو مذهب الأئمة الأربعة , فقد قال أبو عمرو الداني بعد أن روى رأي مالكالسابق " ولا مخالف له في ذلك من علماء الأمة " ( الداني : المُقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار ص 19 ص10 وانظر السيوطي : الإتقان ج4 ص146 ).

 

قال السخاوي :والذي ذهب إليه مالكٌ هو الحقُّ ، إذ فيه بقاء الحالة الأولى ، إلى أن تعلمها الطبقة الأخرى ، ولا شك أن هذا هو الأَحرى بعد الأُخرى، إذ في خلاف ذلك تجهيل الناس بأولية ما في الطبقة الأولى..[(مناهل العرفان (1/379) .].

 

وقال أبو عمرو الداني أيضًا: سئل مالك عن الحروف تكون في القرآن مثل الواو والألف أترى أن تُغَيَّر من المصحف إذا وُجدت فيه كذلك؟ قال: لا..[ المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار ص 36، والبرهان في علوم القرآن (1/379)، ومناهل العرفان (1/379).].

قال أبو عمرو: يعني الواو والألف الزائدتين في الرسم، المعدومتين في اللفظ، نحو الـواو

في : [أُولَئِكَ]و[وَأُولَتُ ] و[الرِّبَوا]، ونحو الألف في : [نَدْعُوْا].. و..[وَلأَاْوْضَعُوا]..

[المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار ص36، والبرهان في علوم القرآن (1/379)، ومناهل العرفان (1/379)، وانظر دليل الحيران شرح مورد الظمآن ص 245.]

 

ـ الشافعية : قال الشيخ سليمان الجمل : (الربا) تكتب بِهما، أي : الواو والألف معًا ، فتكتب الواو أولاً في الباء ، والألف بعدها ، وهذه طريقة المصحف العثماني وقوله: "وبالياء" .

أي: في غير القرآن؛ لأن رسمه سنةٌ متبعة.[حاشية الجمل على شرح المنهج، للشيخ سليمان الجمل (3/44).].

 

ـ الحنابلة : حتى إن الإمام أحمد بن حنبل (164ـ241ﻫ) قال : يحرم مخالفة مصحف الإمام في واوٍ أو ألفٍ أو ياء أو غير ذلك..[البرهان في علوم القرآن (1/379)، والسيوطي الإتقان (4/146).].

 

وقد مرت القرون على المسلمين، وهم يكتبون المصاحف على ما رسم الصحابة رضوان الله تعالى عليهم، ولم يؤدِّ ذلك إلى خطأ في تلاوة القرآن أو وقوع تحريف.

فهذا إجماعٌ من الأمة على ما تضمنته هذه المصاحف وعلى ترك ما خالفها من زيادة ونقص ، وإبدال كلمةٍ بأخرى ، أو حرف بآخر ، ولذلك جعل الأئمة موافقة الرسم العثماني ولو احتمالاً شرطًا لقبول القراءة ، فقالوا : كل قراءة ساعدها خط المصحف، مع صحة النقل ومجيئها على الفصيح من لغة العرب فهي المعتبرة.

 

ومِمَّن حكى إجماع الأمة على ما كتب عثمان رضي الله تعالى عنه:

الإمام أبو عمرو الداني، وروى بإسناده عن مصعب بن سعد قال: أدركت الناس حين شقَّق عثمان رضي الله تعالى عنه المصاحف، فأعجبهم ذلك، أو قال: لم يعِبْ ذلك أحدٌ. [الشفا بتعريق حقوق المصطفى (2/647) .].

 

وقال القاضي عياض : أجمع المسلمون على أن من نقص حرفًا قاصدًا لذلك أو بدلـه بحرفٍ مكانه ، أو زاد فيه حرفًا مِمَّا لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع عليه الإجماع ، وأُجمع على أنه ليس من القرآن ،عامدًا لكل هذا ، فهو كافر.[رواه الداني في المقنع في معرفة مرسوم مصاحف الأمصار ص 18، ورواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب اتفاق الناس ].

 

قال البيهقي : مَن كَتَب مصحفاً ، فينبغي أن يحافظ على الهجاء التي كتبوا بِها تلك المصاحف ولا يخالفهم فيها ، ولا يغير مِمَّا كتبوه شيئاً ؛ فإنَّهم كانوا أكثرَ علماً وأصدقَ قلباً ولساناً وأعظمَ أمانةً منَّا ، فلا ينبغي لنا أن نظن بأنفسنا استدراكًا عليهم ، ولا تسَـقُّطًا لَهم.[الجامع لشعب الإيمان (5/600) .].

 

وعن زيد بن ثابت قال : القراءة سنةٌ ، قال سليمان بن داود الهاشمي: يعني ألا تخالف الناس برأيك في الإتباع ، قال البيهقي : إنما أراد ـ والله أعلم ـ أن إتباع مَن قبلنا في الحروف وفي القراءات سنةٌ متبعةٌ ، ولا يجوز مخالفة المصحف الذي هو إمامٌ ، ولا مخالفة القراءة التي هي مشهورةٌ ، وإن كان غيرُ ذلك سائغًا في اللغة ، أو أظهرَ منها.[السنن الكبرى للبيهقي (2/385) .وذكره البيهقي في الجامع لشعب الإيمان (5/600)، وفي السنن الكبرى (2/385)، والحاكم في المستدرك (2/224) وصححه ووافقه الذهبي .].

 

وقال أيضًا: وبِمعناه بلغني عن أبي عبيد في تفسير ذلك، قال: وترى القرَّاء لم يلتفتوا إلى مذاهب العربية في القراءة، إذا خالف ذلك خطَّ المصحف، وزاد: واتِّباعُ حروف المصاحف عندهم كالسنن القائمة التي لا يجوز لأحدٍ أن يتعدَّاها..[الجامع لشعب الإيمان (5/601)، وانظر البرهان في علوم القرآن (1/380).].

 

قال ابن درستويه : خطان لا يُقاس عليهما : خط المصحف ، وخط تقطيع العروض … ووجدنا كتاب الله ـ جلَّ ذكره ـ لا يُقاس هجاؤه ، ولا يُخالَف خطُّه ولكنه يُتَلقَّى بالقبول على ما أُودع المصحفَ.

[البرهان في علوم القرآن (1/376)، نقلاً عن الكتاب لابن درستويه ص 7 .].

 

قال العلامة محمد بن العاقب الشنقيطي:

 

 

 

رسمُ الكِتابِ سنَّـةٌ متبعة كما نحَا أهلُ المناحي الأربعة

 

وقد نقل الإمام الجعبري ، وغيره إجماع الأئمة الأربعة على وجوب إتباع رسم المصحف العثماني..[بحث في المصاحف العثمانية للدكتور محمود سيبويه البدوي، مجلة كلية القرآن الكريم بالمدينة المنورة، العدد الأول ص 345، نقلاً عن خميلة أرباب المقاصد شرح عقيلة أتراب القصائد للإمام الجعبري و .].

وحيث أن الكتابة على النت تتم بالرسم الإملائي الحديث وهو ما يتنافى مع ما أجمعت عليه الأمة من تحريم كتابة القرآن الكريم بغير رسم القرآن..

لذلك قيد الله للأمة الإسلامية من يحافظ على كتابه الكريم من عبث العابثين فوجدنا من كتب القرآن الكريم بالرسم العثماني إليكترونياً ووضع له برنامجا خاصاً بحيث يتبع في الرسم مصحف المدينة المنورة فجزاه الله خيراً وجعل عمله في خدمة القرآن الكريم في ميزان حسناته .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

الكتابة العروضية هي الكتابة التي يطلق عليها مصطلح ميلفظ يكتب لكي نقطع البيت الشعري ونعرف من اي بحر هو حسب الداوئر العروضية مثل بيت الامام الشافعي رحمه الله

كتابته الاملاية هكذا

دع الايام تفعل ماتشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء

الكتابة العروضية

دعلأيام تفعلو ماتشاؤووطبنفسن اذا حكملقضاءو

وهو من البحر الوافر بحور الشعر وافرها جميل مفاعلتن مفاعلتن فعول

اما الكتابة القرآنية فهي كلمة صلوة زكوة رحمن بسم اليل وهكذا فهي تكب املائيا غير ذلك فتكتب صلاة زكاة رحمان باسم الليل وهكذا تجد الكثير في القرآن

 

ووجدت كذلك

خلاف مبرر او مشروع لأن المسوغ يعني المبرر لكن المسوغ افضل من المبرر نقول من الفصحى ان نقول من المبرر كذا ومن الافصح ان نقول من المسوغ كذا

اما الكتابة العربية فثلاثة انواع كتابة قرانية وكتابة عروضية وكتابة املائية

الرحمن صحيحة من باب الكتابة القرانية لأنها توضع فوقها الف صغيرة تسمى بالالف الخنجرية اما الرحمان التي يكتبها اهل المغرب العربي فصحيحة ايضا لأنها من باب الكتابة الاملائية ولكن الرحمن بدون الالف شائعة في الكتابة الاملائية لأكثرة ماتكب في البسملة وشكرا جزيلا على السؤال الجميل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

 

رغم أن كتابتها بالألف لم ترد عن الأولين - فيما أعلم - إلا إن كانت نكرة - إلا أن القياس يجوز ذلك . والله أعلم .

 

قال السفاريني في شرح السفارينية وهو يعرض أقول القائلين بأصل اشتقاق لفظ الجلالة :

وقيل من وله يوله من باب علم ولهاً ومعناه تحير لكن قلبت الواو همزة فصار إلهاً كما أبدلوا وسادة فقالوا أسادة ونحوه فلما دخلت عليه أداة التعريف صار الإله ثم حذفت الهمزة لكثرة دورانه على الألسنة فصار الله فزيدت الألف بين اللام والهاء لتكون كالعوض عن الهمزة فصار اللاه لكن لا تكتب الألف كما لا تكتب في الرحمن لكثرة الاستعمال في الدوران ... أهـ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمان الرحيم

أختي حفيدة الصحابة شكرا على المعلومات ولكن لي ملاحظة كيف لا تكتب بالمد الا اذا كانت نكرة حاولي اختي نطقها فلا يصح نطقها الا بمد وعاودي قرائة المعلومات التي كتبتها ففيها الافادة الكثيرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختى الغاليه يفضل أن تكتب بكتابة المصحف هكذا (الرَّحْمَنِ)

 

ولاأقول لايجوز عدم كتابتها بالمد ياغاليه ولكن القرءان هو خير دليل

 

وحينما يسمى شخص بعبد الرحمن فتكتب هكذا وفى أسماء الله الحسنى تكتب هكذا والمصحف

 

والله أعلم

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسملة النور

اشكرك شكراً كبيراً على اعارة هذا الاهتمام لسؤالي

انا سألت وانتظر جواباً حتى الآن

اذاً فكلتاهما صحيحة لكن ارى ان الرحمن شكلها اجمل في البسملة ومعتادٌ عليه

اشكرك غاليتي وبارك الله فيكِ

دمتِ بحفظ الرحمن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

أختي الحبيبة حفيدة الصحابة المعنى الذي أريذ أن أوصله لك هو

الكتابة القرآنية فهي كلمة صلوة زكوة رحمن بسم اليل وهكذا فهي تكب املائيا غير ذلك فتكتب صلاة زكاة رحمان باسم الليل وهكذا تجد الكثير في القرآن

أختي في الرسم القرانبي نجد مد فوق حرف الميم دال على مده

ومافهمته بانه يجوز كلا الحالتين والله أعلم ولكن بما انني أنطق المد فاجد نفسي أكتبه

أختي الحبيبة فرح العراقية أشكرك أن أتحت لي بسؤالك البحث عن هذا الموضوع ويارب تكوني استفدت مما وجدت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمان الرحيم

 

الرحمن صحيحة من باب الكتابة القرانية لأنها توضع فوقها الف صغيرة تسمى بالالف الخنجرية اما الرحمان التي يكتبها اهل المغرب العربي فصحيحة ايضا لأنها من باب الكتابة الاملائية ولكن الرحمن بدون الالف شائعة في الكتابة الاملائية لأكثرة ماتكب في البسملة وشكرا جزيلا على السؤال الجميل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×