اذهبي الى المحتوى
مرمورة ام عمورة

أحكام الصفرة والكدرة السابقة للحيض والتالية له

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

كيف انتن ايتها الاخوات

انا في مشكلة صعبة جدا جدا

انا قبل الزواج كانت تأتيني البيريود 7 ايام

و بعد الزواج اصبحت 8 ايام المهم

بعد انجاة ابنتي الثانية ذهبت الي الطبيبة و لكنها سامحها الله لم توضح لي ان اللوب

يغير ايام البيريود المهم ركبت لي النحاسي اللي هو الرخيص اللي بقعد 10 سنين

 

و ازدادت الفترة الي 9 ايام

و سافر زوجي و بعد عني تقريبا سنة

 

و رجعت البريود الي 8 ايام تاني

و بعد عودته وصل عدد الايام الي 12 يوم

و الغريب ان الفترة اللي بينزل فيها دم تقريبا من يومين الي 3 ايام و الباقي افرازات

غامقة و تبذا يفتح لونها الي تمام الجفاف و دي نفس الطريقة اللي بتبدأ بيها

 

مش عارفة بقي دي الكدرة و الصفرة اللي بيقولو عليها

طيب تعد حيض في اوله و لا في اخره

و بناءا عليه اصلي و لا لاء

 

انا كده في رمضان انا كده تقريبا هافطر نصه

 

مش عارفة اعمل ايه

 

ساعدوني الله ينجيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله أخيتي الحبيبة

تفضلي الفتوى التالية:

http://islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.p...;Option=FatwaId

 

عنوان الفتوى : أحكام الصفرة والكدرة السابقة للحيض والتالية له

السؤال

 

 

ما حكم الأيام التي قبل وبعد الدورة الشهرية إذ تنزل علي قبل وبعد انتهاء الدورة إفرازات بنية، وأحيانا مائلة للاحمرار، فلا أعرف إذا كان علي أن أصلي وأصوم تطوعا أم لا؟ هذا في الأيام العادية، وأيضا أريد الحكم في رمضان، ماذا أفعل هل إذا رأيت تلك العلامات فلا صوم ولا صلاة حتى تختفي، فأفيدوني أفادكم الله؟

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فقد بينا أحكام الصفرة والكدرة السابقة للحيض والتالية له في فتاوى كثيرة.. وخلاصة ما نرجحه في هذه المسألة أن الصفرة والكدرة بعد رؤية الطهر وقبل الحيض لا تعد حيضاً؛ لحديث أم عطية عند أبي داود: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً. وعليه فما ترينه قبل الحيض بأيام من صفرة أو كدرة فليس ذلك بحيض، بل له حكم الاستحاضة فيلزمك الوضوء لكل صلاة بعد دخول الوقت، وتصومين وتصلين ويأتيك زوجك.. وانظري لذلك الفتوى رقم: 6625.

 

وأما ما ترينه من صفرة وكدرة بعد انقضاء الحيض، فإن كان متصلاً بالدم قبل رؤية الطهر فهو حيض، ما لم يتجاوز مجموع الدم وما اتصل به خمسة عشر يوماً، وإن كان بعد رؤية الطهر فلا يكون حيضاً إلا إن رأته في زمن العادة، وقد فصلنا هذه المسألة في الفتوى رقم: 117502.

 

وعليه؛ فما ترينه من صفرة وكدرة بعد انقضاء الحيض، إن كان متصلاً بالدم فهو حيض له جميع أحكامه، وإن كان بعد رؤية الطهر من الحيض، وانقضاء مدة العادة فله أحكام الاستحاضة من وجوب الوضوء لكل صلاة بعد دخول الوقت، وتصلين مع وجوده وتصومين ويأتيك زوجك..

 

وبهذا يظهر لك حكم ما سألت عنه بشأن الصوم في رمضان، فما حُكم بأنه حيض منعك من الصوم ووجب عليك القضاء، وما حكم بأنه استحاضة فقد وجب عليك الصوم.

 

ونزيد بيان هذه المسألة بكلام للعلامة العثيمين فقد قال رحمه الله: النوع الثالث: صفرة أو كدرة، بحيث ترى الدم أصفر، كماء الجروح، أو متكدراً بين الصفرة والسواد، فهذا إن كان في أثناء الحيض أو متصلاً به قبل الطهر فهو حيض تثبت له أحكام الحيض، وإن كان بعد الطهر فليس بحيض، لقول أم عطية رضي الله عنها: كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئاً. رواه أبو داود بسند صحيح. انتهى.

 

وقال أيضاً: القاعدة العامة: أن المرأة إذا طهرت ورأت الطهر المتيقن في الحيض وأعني بالطهر في الحيض خروج القصة البيضاء، وهو ماء أبيض تعرفه النساء فما بعد الطهر من كدرة أو صفرة أو نقطة أو رطوبة فهذا كله ليس بحيض، فلا يمنع من الصلاة ولا يمنع من الصيام ولا يمنع من جماع الرجل لزوجته، لأنه ليس بحيض؛ لكن يجب أن لا تتعجل حتى ترى الطهر، لأن بعض النساء إذا خف الدم عنها بادرت واغتسلت قبل أن ترى الطهر، ولهذا كان نساء الصحابة يبعثن إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالكرسف -يعني القطن- فيه الصفرة فتقول لهن: لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء. انتهى باختصار.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله أخيتي الحبيبة

تفضلي الفتوى التالية:

http://islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.p...;Option=FatwaId

 

عنوان الفتوى : أحكام الصفرة والكدرة السابقة للحيض والتالية له

السؤال

 

 

ما حكم الأيام التي قبل وبعد الدورة الشهرية إذ تنزل علي قبل وبعد انتهاء الدورة إفرازات بنية، وأحيانا مائلة للاحمرار، فلا أعرف إذا كان علي أن أصلي وأصوم تطوعا أم لا؟ هذا في الأيام العادية، وأيضا أريد الحكم في رمضان، ماذا أفعل هل إذا رأيت تلك العلامات فلا صوم ولا صلاة حتى تختفي، فأفيدوني أفادكم الله؟

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فقد بينا أحكام الصفرة والكدرة السابقة للحيض والتالية له في فتاوى كثيرة.. وخلاصة ما نرجحه في هذه المسألة أن الصفرة والكدرة بعد رؤية الطهر وقبل الحيض لا تعد حيضاً؛ لحديث أم عطية عند أبي داود: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً. وعليه فما ترينه قبل الحيض بأيام من صفرة أو كدرة فليس ذلك بحيض، بل له حكم الاستحاضة فيلزمك الوضوء لكل صلاة بعد دخول الوقت، وتصومين وتصلين ويأتيك زوجك.. وانظري لذلك الفتوى رقم: 6625.

 

وأما ما ترينه من صفرة وكدرة بعد انقضاء الحيض، فإن كان متصلاً بالدم قبل رؤية الطهر فهو حيض، ما لم يتجاوز مجموع الدم وما اتصل به خمسة عشر يوماً، وإن كان بعد رؤية الطهر فلا يكون حيضاً إلا إن رأته في زمن العادة، وقد فصلنا هذه المسألة في الفتوى رقم: 117502.

 

وعليه؛ فما ترينه من صفرة وكدرة بعد انقضاء الحيض، إن كان متصلاً بالدم فهو حيض له جميع أحكامه، وإن كان بعد رؤية الطهر من الحيض، وانقضاء مدة العادة فله أحكام الاستحاضة من وجوب الوضوء لكل صلاة بعد دخول الوقت، وتصلين مع وجوده وتصومين ويأتيك زوجك..

 

وبهذا يظهر لك حكم ما سألت عنه بشأن الصوم في رمضان، فما حُكم بأنه حيض منعك من الصوم ووجب عليك القضاء، وما حكم بأنه استحاضة فقد وجب عليك الصوم.

 

ونزيد بيان هذه المسألة بكلام للعلامة العثيمين فقد قال رحمه الله: النوع الثالث: صفرة أو كدرة، بحيث ترى الدم أصفر، كماء الجروح، أو متكدراً بين الصفرة والسواد، فهذا إن كان في أثناء الحيض أو متصلاً به قبل الطهر فهو حيض تثبت له أحكام الحيض، وإن كان بعد الطهر فليس بحيض، لقول أم عطية رضي الله عنها: كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئاً. رواه أبو داود بسند صحيح. انتهى.

 

وقال أيضاً: القاعدة العامة: أن المرأة إذا طهرت ورأت الطهر المتيقن في الحيض وأعني بالطهر في الحيض خروج القصة البيضاء، وهو ماء أبيض تعرفه النساء فما بعد الطهر من كدرة أو صفرة أو نقطة أو رطوبة فهذا كله ليس بحيض، فلا يمنع من الصلاة ولا يمنع من الصيام ولا يمنع من جماع الرجل لزوجته، لأنه ليس بحيض؛ لكن يجب أن لا تتعجل حتى ترى الطهر، لأن بعض النساء إذا خف الدم عنها بادرت واغتسلت قبل أن ترى الطهر، ولهذا كان نساء الصحابة يبعثن إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالكرسف -يعني القطن- فيه الصفرة فتقول لهن: لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء. انتهى باختصار.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

لا حول ولا قوة الا بالله اصبحت بهذة الطريقة مدة حيضي قد تصل ال15 يوما

جزيتي عني الفردوس الاعلي اخيتي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×