اذهبي الى المحتوى
أمة بنت عبد الله

أوباما وخطابه.. من جاء بمن؟!

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه عز وجل نستعين

 

أوباما وخطابه من جاء بمن؟

**************************

.. استمعنا جميعا لخطاب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي جاء يلقيه من مصر بعد زيارته لتركيا والسعودية أملا في فتح صفحة جديدة –على حد زعمه- مع المسلمين.

 

وإن شئنا لقلنا أملا في استمرار صفحة الهيمنة الثقافية الأمريكية على الشعوب الإسلامية التي كادت تنطوي بسبب العدوان القبيح على مقدسات المسلمين ودمائهم وبلادهم وأعراضهم وأموالهم، وسقوط أقنعة الديمقراطية والحرية والعدالة التي كان الغرب يخفي خلفها وجها مخيفا، أيقظ كثير من المسلمين فزعين إلى دينهم بما فيه من طهارة وصفاء وحق، فتمسكوا به وعرفوا أنه لا سبيل للنجاة إلا باتباع شرع الله عز وجل، وأنه لا مفر من الله عز وجل إلا إليه..

وكم كان في ذلك من خسارة أي خسارة للغرب وعملائهم..

 

..والمستمع لهذا الخطاب يعجب ممن يتساءلون عن قدرة أوباما على تنفيذ وعوده في هذا الخطاب للمسلمين!، إذ لم أعثر في الخطاب على أي وعود تعود على المسلمين بنفع، وإنما النفع كل النفع في هذا الخطاب -كما ذكرنا وسنعود ونوضح- هو للمصالح الأمريكية والغربية.

فإن كان السؤال: هل هو قادر على تنفيذ وعوده للشعب الأمريكي بإعادة سيطرة الثقافة الأمريكية على الشعوب الإسلامية، وإعادة أمريكا -في عقول شباب المسلمين- بلادا للأحلام مرة أخرى؟

فهذا إنما يتوقف على المسلمين وحدهم، ومدى استيعابهم للتجربة وفهمهم العميق لدينهم وليس على قدرة أوباما أو حتى من خلفه بالإدارة الأمريكية والمؤيدين لسياسته..

 

ولا أدعي أنني أقرأ ما بين السطور في هذا الخطاب، فلقد وفى الرئيس الأمريكي بوعده في محاولة جعل خطابه للأمة الإسلامية واضحا صريحا على "قدر استطاعته"..

ولكن حتى نستطيع أن نقرأ السطور الواضحة، علينا نحن المسلمين أن ندع جانبا مسألة أصوله الإسلامية، وذلك لعدة أسباب:

أولها: أن الرجل حتى الآن ليس مسلما، وبالتالي فافتراض قيامه بالعمل من أجل المسلمين انحيازا لأصوله أمرا غاية في السذاجة، إذ لو هو أراد ذلك لما سمح له من وراءه به..

ثانيا: لو كان الرجل متأثرا بأصوله الإسلامية -دينه بالوراثة عن أبيه ودين عائلته التي لا زالت تقيم بموطنه الأصلي بأفريقيا- لكان أولى الناس باعتناقه، ولكنه لم يفعل. ولو بُرر ذلك بالطمع في الرئاسة، لكان أسوأ وأضل سبيلا.

ثالثا: الرجل في حملته الانتخابية قال: "لم أكن يوما مسلما". وصدق الرجل، فقد تربى في أحضان أمه النصرانية، وليس في أحضان أبيه وعائلته المسلمة.

 

وذلك لا يعني أنه لا أمل في إسلامه ".. وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ" القصص:56، وما علينا إلا قراءة الواقع بناء على الحقائق التي أمامنا وليس بناءا على الظنون والأحلام..

 

.. وكل ما يمكن أن يقال عن أصوله الإسلامية وأثرها في خطابه، هو أن هذه الأصول ربما تكون أحد أسباب اختياره كرئيسا للولايات المتحدة، على فرض رغبة الإدارة الأمريكية التي لا تتغير أهدافها بتغير رؤسائها أو رجالها، في إعادة السيطرة الثقافية الأمريكية، بعد الفشل في فرض سيطرتهم العسكرية أمام ثبات المجاهدين المسلمين في كل مكان، وبعد الفشل في استمرار سيطرتهم الاقتصادية بسبب الأزمة الاقتصادية الأخيرة، وما هذا الخطاب إلا أحد آليات تنفيذ الخطة الأمريكية.

.. وهكذا لم أجد في خطاب أوباما من جديد يستوقفني إلا حديثه الواضح الصريح –والذي يؤكد ما ذكرناه سابقا- عن أن الاستثمارات الأمريكية كانت في الغاز والنفط، والآن يجب أن يضاف إليهما التعليم أيضا..

وأردف الرجل بكل صراحة مبشرا بأن الولايات المتحدة الأمريكية ستنفق المليارات من أجل التعليم في بلاد المسلمين، ووضع المناهج التعليمية لهم.

 

وهذا طبعا ليس حبا في المسلمين وبلادهم، وإنما رغبة في تحقيق ما فشلت فيه السياسة والعسكرية، من تحقيق الهيمنة الأمريكية، وهذا ما أوضحه قوله: بأنه سيكون هناك تبادل للبعثات التعليمية، بعثة كالتي جاءت بأبيه –الأفريقي المسلم- إلى الولايات المتحدة، فأصبح ابنه اليوم أمريكيا نصرانيا، ثم لم ينس أن يذكر أنه ستكون هناك بعثات لشباب "المسلمين" الأمريكيين أيضا للبلاد الإسلامية..

فأبشروا يا مسلمين..

 

لقد جاء الرئيس الأمريكي لا باحثا عن ولاء الحكومات لأمريكا وحسب، وإنما عن ولاء الشعوب أيضا، فبلاده قد أنهكتها النفقات العسكرية والأزمة الاقتصادية، وجنوده ينتحرون بلا سبب وعليه أن يعيدهم إلى أمريكا في أسرع وقت، بعد أن يكون قد وضع بدلا منهم جنودا من أبناء المسلمين، ولاءهم الحقيقي لأمريكا..

 

والآن فأبشروا يا مسلمين حقا، فديننا يعلمنا قبول البشرى..

نعم أبشروا..

فمع علمي بأن من المسلمين من لا يريد إلا الحياة الأمريكية أو أمركة الحياة والعيش على هواه..

ومع علمي بأن من المسلمين من في قلوبهم مرض، اضطرتهم سوء المعاملة الأمريكية وشدة فظاظتها في الإدارة الأمريكية السابقة، مع انتشار الوعي الديني وعودة الكثيرين إلى دينهم مختارين، إلى مظاهر التدين اضطرارا حفظا لماء الوجه، وهم في ذلك مذبذبين لا يعلمون أيسيرون أذلاء خلف الركب الغربي والأمريكي، أم يسيرون في ركب الدين والتزاماته كارهين، بينما قلوبهم وأهوائهم تركن إلى نمط الحياة الأمريكية والترف الغربي، والنوم في بحر الملذات ولو في غير مأمن من تغير السياسيات..

وهم أقرب ما يكونون من وصف الله عز وجل للمنافقين حين زين في قلوبهم ألا يعود النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون منتصرين، حتى يعودوا لحياتهم السابقة وضلالهم القديم، فقال تعالى: "بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا" الفتح: 12

فما أن أشار لهم الرئيس الأمريكي ملوحا حتى هرعوا إليه يريدون أن ينتهزوا هذه الفرصة العظيمة للعودة إلى حياتهم السابقة، والقبول بالسلام الذي لا يحق لهم فيه إلا الطعام والشراب والنوم، ولكن بالطبع على الطريقة الأمريكية المحببة إلى قلوبهم..

 

نعم أبشروا فمع علمي بذلك، فأنا أعلم جيدا أن من المسلمين قوم مطمئنة قلوبهم بالإيمان، لا يرضون عن شرع الله عز وجل بديلا، ولا يحيدون عن سبيل نبيهم صلى الله عليه وسلم في الدعوة على بصيرة، وإن كانت الأحلام الأمريكية الجديدة في بلادهم ستكلفهم مزيد أعباء في توضيح أحكام الدين خاصة لهؤلاء الذين ستفتح عليهم أبواب القروض الأمريكية –ذات الفوائد ولاشك- من كل صوب، ومزيد أعباء في توضيح المنهج الإسلامي الصحيح للمسلمين قبل أن يغرقوا في مناهج التعليم الموجه لإخضاع العقول والقلوب للمنهج الأمريكي.

وقد يواجهون بمزيد أعباء في حالة تصدي البعض لكل من يقف أمام تحقيق الحلم الأمريكي في بلاد المسلمين، وانتهاز الفرصة الأخيرة التي تمنحها أمريكا للمسلمين اليوم من أجل السلام.

 

..كما لم يخلو الخطاب من فرصة لاستغلال هذه الهدنة الأمريكية مع المسلمين في الدعوة إلى دين الله عز وجل، وربما أتاحت هذه الهدنة لبعض المسلمين في بعض البقاع الإسلامية الدامية فرصة طيبة لالتقاط الأنفاس..

فالفرصة الحقيقية إذا في خطاب أوباما هي في استغلال الوقت من أجل العمل لدين الله، وليس للراحة والدعة، فلا شك أننا إن نعمل لدين الله وإخواننا المضطهدون في سلام ولو وقتي، خير من أن نعمل وهم يقتلون ويذبحون..

فعلى كل مسلم صادق إذا تكثيف جهوده ليسبق الخطة الأمريكية إلى الناس بتعليمهم دينهم، وتحذيرهم من مخالفة شرع الله عز وجل..

 

أما الأموال الأمريكية التي ميزت بها الإدارة الأمريكية المسلمين في أوطاننا، عن الأمريكان في بلادهم الذين يعانون الجهل والفقر والبطالة، طمعا في أمركة المسلمين، فأسأل الله عز وجل أن تكون عليهم كما جاء في قول الحق: "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ.." الأنفال: 36.

 

 

منقول: عن منتدى موقع قناة الحكمة الفضائية.

تم تعديل بواسطة أمة بنت عبد الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

والله أختي موضوع في منتهى الجمال، والله ربنا يجزيكِ خير،،،

وأسأل نفسي وإياكِ وجميع الأخوات أن ندعوا ونجتهد في الدعاء أن يعلي الله همتنا في العمل لدينه

فكم من واحدة منا تقدر على العمل لدين الله ولكنها لا تعمل بسبب إما ظروف أو بسبب قلة همة

وهذا لا ينفع الآن فالظروف من حولنا تحتم علينا العمل بجد وهمة.

جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا يا اختى الحبيبة.. موضوع جميل اوى .. وعلى فكرة انا كمان قرأت قبل كده ان او اوباما اصلا ارتد عن الاسلام

وربنا ينصر الاسلام ويرد المسلمين الى دينه ردا جميلا .. ويهدى اوباما وغيره الى الاسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

والله أختي موضوع في منتهى الجمال، والله ربنا يجزيكِ خير،،،

وأسأل نفسي وإياكِ وجميع الأخوات أن ندعوا ونجتهد في الدعاء أن يعلي الله همتنا في العمل لدينه

فكم من واحدة منا تقدر على العمل لدين الله ولكنها لا تعمل بسبب إما ظروف أو بسبب قلة همة

وهذا لا ينفع الآن فالظروف من حولنا تحتم علينا العمل بجد وهمة.

جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه عز وجل نستعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة "أمة الله أم حمزة" جزاك الله خيرا، ونفع بنا وإياك اللهم آمين..

وأنا معك في أنه يجب علينا أن نجتهد في الدعاء لعلو همتنا، حتى نصل الليل بالنهار في تبليغ دين الله الحق..

وأن نسأل الله عز وجل أن ييسر لنا ما قد يشق علينا أو يبدو لنا صعبا، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..

وللمرأة المسلمة في سلفنا الصالح نماذج رائعة مشرفة بدءا بأمهاتنا أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن جميعا..

ولقد فتح الله عز وجل بفضله للمسلمين اليوم أبواب خير كثيرة لمن يريد أن يغتنمها ويعتلي بها الدرجات، فأسأل الله عز وجل أن نكون من هؤلاء وأن يرزقنا صدق النية والإخلاص.. اللهم آمين..

وجزاك الله خيرا مرة أخرى..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جزاك الله خيرا يا اختى الحبيبة.. موضوع جميل اوى .. وعلى فكرة انا كمان قرأت قبل كده ان او اوباما اصلا ارتد عن الاسلام

وربنا ينصر الاسلام ويرد المسلمين الى دينه ردا جميلا .. ويهدى اوباما وغيره الى الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه عز وجل نستعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة "أم مالك المصرية" جزاك الله خيرا على المرور..

وأسأل الله عز وجل أن يستجيب دعاءك، فنحن نحب للناس جميعا الخير، وليس خيرا أعظم من الإسلام والنجاة من النار والفوز بالجنة ورضوان الله عز وجل..

نسأل الله تعالى أن نكون من أهل النجاة والفوز.. اللهم آمين

والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

سلمت يداكِ على النقل الطيب

فوجئت البارحة اثناء محادثتي مع صديقة ايطالية بحديثها عن خطاب اوباما عن الاسلام!

فلم تكن مني الا الدهشة! لاني لم اكن قد استمعت له او ليس لدي اي حب للاستماع

لأنني اعلم كما تعلمون انها تفاهات لا فائدة بها لنا بل كلها تصب في مصلحة الغرب!

اسأل الله ان يردنا الى الاسلام ردا جميلا

نفعنا واياكِ به

تقبلي مروري

تم تعديل بواسطة blue 2 eyes

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزيت خيرا

نقل طيب

اسال الله انه كما اوقع باكبر اقتصاد فى العالم ان يعز الاسلام والمسلمين ويحكم فينا شرعه

ويتقبل منا صالح الاعمال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أولاً بارك الله فيكِ على نقلِك لهذا الموضوع الهام جداً

ثانياً مشكلتنا يا أخية إننا اتعودنا نسمع و نحلم بالوعود الجميلة و الأماني البراقة مع علمنا التام بإنها كلام في كلام

العيب يا أختي مش في كلام أوباما و إذا كان هيتحقق و لا لأ؟

العيب فينا احنا نستنى ليه اللي يحقق لنا أحلامنا و يترجم أمالنا و طموحاتنا على أرض الواقع

خلينا نبقى زي ما ربنا قال عشان ينفذ وعده لينا (وعد صادق مش زي وعد أوباما ) بعدين نبقى نفكر أوباما هينفذ و لا لأ

لأننا ساعتها بجد مش هنكون محتاجين أوباما و لا غيره

قال تعالى :

﴿ وعد الله الذين آمنوا منكم و عملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم و ليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم و ليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني لا يشركون بي شيئاً و من كفر بعد ذلك فأولائك هم الفاسقون ﴾

و جزاكِ الله خيراً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خير .....

وبارك الله فيك .......

ونصر الله الاسلام والمسلمين .........

وخذل كل من يسيئ للاسلام والمسلمين ...........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

سلمت يداكِ على النقل الطيب

فوجئت البارحة اثناء محادثتي مع صديقة ايطالية بحديثها عن خطاب اوباما عن الاسلام!

فلم تكن مني الا الدهشة! لاني لم اكن قد استمعت له او ليس لدي اي حب للاستماع

لأنني اعلم كما تعلمون انها تفاهات لا فائدة بها لنا بل كلها تصب في مصلحة الغرب!

اسأل الله ان يردنا الى الاسلام ردا جميلا

نفعنا واياكِ به

تقبلي مروري

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه عز وجل نستعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد..

فجزاك الله خيرا أختي الحبيبة على مرورك الطيب، والحقيقة أن الاهتمام الذي صاحب زيارة أوباما يجعلنا نتحدث قليلا عن الأمر حتى لا ينبهر الناس فيؤخذون بعيدا عن الحقيقة والواقع..

اسأل الله العظيم أن يرينا الحق حقا وأن يرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلا وأن يرزقنا اجتنابه اللهم آمين.

والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

سبحان الله حبيبتى اندهش من هذه الضجة التى فعلوها من اجل هذه الزيارة كانه جاء ليحل ازمة الدول العربية سبحان الله .............

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه عز وجل نستعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي الحبيبات..

شجرة الحور..

قلب مشتاق للجنة..

حنان..

مقصرة دوما..

جزاكن الله خيرا على مروركن الطيب..

واتفق تماما مع أختي الحبيبة قلب مشتاق للجنة، وقد نقلت أيضا موضوع يؤكد وجهة نظرك هو: "ليكن أوباما هو الأفضل فماذا تريد منه".وتفق مع أختي الحبيبة "مقصرة دوما" إذ الضجة الإعلامية أعطت الموضوع أكبر من حجمه..

بارك الله فيكن وزادكن نورا وإيمانا اللهم آمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×