اذهبي الى المحتوى
(محبة القرآن الكريم)

هل هدا تنطع تعبتتتتت

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

اخواتي الحبيبات قد تضحكن من سؤالي لكن فعلا انا اعاني من وساوس في الوضوء

 

الاشكال هو انه سمعت الحديث الدي فيه ويل للاعقاب من النار اي انه يجب ان يصل ماء الوضوء الى كل العضو

 

و بهدا اصبحت موسوسة

 

حينما اغسل رجلي ابقى احرص على ان يصل الماء الى كل جزء حتى انني اتتبع اظافري واحدا واحدا و ابقى اعيد

حتى انني اتعب بجد اتعب اصبحت البس جوارب حتى اتوضأ عليها لانني رجلي تتعبني في الغسل

 

هل ما افعله صحيح انا اظن ان ما افعله تنطع وان كان تنطع

فكيف اتخلى عنه و كيف اغسل رجلي دون تعب و لا وسوسة

 

اعرف ان السؤال غريب لكنه مهم بالنسبة لي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حبيبتي نقابي نعمة من ربي

 

انما هذا مجرد وسوسة فلا تكترثي لها تعوذي بالله من الشيطان الرجيم وتوكلي على الله ,,,,وهذا الشيطان عندما ييئس من اغواء المسلم يبدأ بالوسوسة عليه ,,,,,,,,لا تنسي الدعاء بأن الله يساعدك وينصرك على وسوسة الشيطان

 

لا تنسيني بدعاء,,,,,,,,,,,,,,أعانك الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا حبيبتي

 

بارك الله فيكي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

السؤال

 

 

 

أنا فتى أعاني من وسوسة كبيرة جدا ليس لها نهاية فلا أعرف ماذا أفعل وحاولت بعدة طرق التخلص منها ولكن دون فائدة وسؤالي هو أجلس حوالي الساعة وأنا أتوضأ وأغسل كل عضو عدة مرات بالماء والصابون وأحس بأنني لم أتوضأ أو أن خرج مني شيء أو أن وضوئي غير جائز أقف حوالي الساعة والنصف وأنا لا أستطيع أن أصلي الفرض الواحد فلا أكذب عليكم لو قلت لكم بأني من الساعة الواحدة ظهرا إلى الساعة الثانية أو الثالثة أحيانا وأنا لا أستطيع أن أصلي الظهر فعندما أقف على المصلية أحس بأني أقف على خيط وأريد أن أقع وأيضا لا أستطيع أن أقول كلمة ( الله اكبر ) أو أن أقيم الصلاة أحس بأن شيء يمنعني من نطقها فأنا والحمد لله أصلي منذ الصغر وأحب الصلاة كثيرا ودائما على اتصال بالله تعالى وأتلو القرآن الكريم كل ليلة ودائم الذكر لله ليس ضعف إيمان عندي ولكن عندما أقف إلى الصلاة لا أعرف ماذا يحدث لي مع أني والحمد لله بكامل عقلي وأعمل كل شيء بإتقان وبسرعة إلا الصلاة أحس بأني عاجز عن الحركة بحيث لا أستطيع أن أرفع يدي وأقول كلمة ( الله اكبر ) وإذا قلت الله أكبر أو أقمت الصلاة أقولها بسرعة وإذا بدأت بقراءة الفاتحة لا أقرأها مرة واحدة بل مرات عدة وأقرأ أيضا التشهد عدة مرات كل ما أقرأ الفاتحة أحس بأني قرأتها بطريقة غير صحيحة مع أني متأكد بأني أقوم بقراءتها بطريقة صحيحة ومرتلة فلا أعرف هل هذا جائز أم لا وأيضا أريد أن أسأل أحيانا لا أستطيع أن أنوي للصلاة إلا عندما يقوم بأذان الصلاة الأخرى يعني أصلي الظهر وهو يؤذن العصر وأصلي المغرب وهو يؤذن العشاء وأحيانا يفوت وقت الصلاة وأنا لم أصل فأقوم بقضائها بعد الصلاة المفروضة فلا أعرف هل هذا جائز أم لا فهل إذا لم أقم بالصلاة هل ربي سوف يحاسبني كأي إنسان تارك للصلاة أو عاصي أو مهمل للصلاة فأنا والحمد لله لست مهملا للصلاة أقوم بالوضوء عند الصلاة ولكن يفوت الوقت وأنا لم أصل لا أعرف ماذا أفعل أرجوكم قدموا لي فتوى لهذه الحالة التي عندي وأيضا هل الله سوف يتقبل مني هذه الصلاة ؟

 

شكرا لكم على حسن تعاونكم وجزاكم الله خيرا وأرجو الرد .

الفتوى

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فنسأل الله تعالى لك الشفاء العاجل مما تعانيه. وما ذكرته في سؤالك تنطبق عليه مواصفات الوسواس القهري الذي ذكرنا تعريفه وعلاجه في الفتوى رقم : 3086 ، وأهم علاج لمثل هذه الوساوس الذي ذكرتها هو الإعراض عنها وعدم الاسترسال فيها، فجاهد نفسك للتخلص منها، ومن ذلك عدم تكرار غسل أعضاء الوضوء ولا يطلب غسلها بالصابون ، كما ينبغي لك الإعراض عن تكرار قراءة الفاتحة أو التشهد أو الانتظار الطويل لاستحضار نية الصلاة أو للنطق بتكبيرة الإحرام ، كما ينبغي لك مجاهدة النفس في سبيل أداء الصلاة في وقتها ومما يعين على ذلك أداؤها مقتديا بإمام فتكون متابعة الإمام معينة لك على الإعراض عن الأشياء التي ذكرتها ، ولا يجوز لك تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بدون عذر شرعي وراجع الفتوى رقم : 7838 ، وبالنسبة لقبول صلاتك فهذا أمر غيبي لا يمكن الاطلاع عليه فاجتهد في إتقان شروطها وأركانها وما تتوقف عليه صحتها إضافة إلى السنن والفضائل مع الخشوع فيها وراجع الفتوى رقم : 62476 ، ولا يجوز الإقدام على ترك الصلاة لأن ذلك من كبائر الذنوب. وراجع التفصيل في الفتوى رقم : 512 .

 

والله أعلم .

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السؤال

 

 

 

 

 

 

 

بسبب وسواسي القهري والإطالة في الوضوء اقتصرت على غسل بعض الأعضاء مرة واحدة كاليدين والرجلين لأنني آخذ وقتا كثيرا في غسلهم لكي أتأكد من تعميم الماء على سائر العضو وأن الماء وصل إلى جميع البشرة.... وأنا أعلم أن الواجب هو غسل العضو مرة واحدة والسنة ثلاث مرات, وأنا مستمر على هذا منذ فترة طويلة..... هل ما أفعله صحيح أم يجب أن أتقيد بالسنة أو أن أقتصر على غسل العضو مرة واحدة في أوقات وليس بشكل مستمر، أريد توضيحا منكم عن كيفية تعميم الماء على سائر الوجه أثناء الوضوء، هل يجب علي في كل غسل أن أعمم كامل الوجه بالماء، أم الثلاث غسلات هي جميعها تكمل بعضا لأنه عندما أحثو الماء على وجهي لا يصيب الماء كامل الوجه هناك أجزاء لا يصلها الماء, فهل يجوز أن أمسح عليها بالماء أم فقط هي ثلاث حثيات ولا أضيف عليها، وهل يبطل الوضوء عندما يعرق الجسم لأنني أعرق كثيراً وأضطر أن أستحم بعد ما أتوضأ لكي أكون طاهرا وأكون مقبلا على ربي في طهارة، مع العلم بأن فيها مشقة علي, وهل تصبح الملابس نجسة ولا يجوز الصلاة بها عندما يصيبها عرق من جسمي، هل يجب أن تكون ملابسي طاهرة أثناء الوضوء.... لأني أحيانا أكون مستعجلا وألبس ملابس قد لا تكون طاهرة لكن أخلعها وأستبدلها بملابس جديدة عند الصلاة... أسأل الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء؟

 

الفتوى

 

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن السؤال يتضمن أربعة أسئلة وقبل الإجابة عن الأول منها نقول للأخ السائل عليك أن تطرح الوسوسة جانباً لكي تستطيع ممارسة العبادة بشكل عادي لا إفراط فيه ولا تفريط، وما دمت تسترسل مع الوسواس وتستجيب له فإنك لن تزال غير متثبت في فعل أي عبادة من طهارة أو غيرها، ثم إن الوضوء والحمد لله من أيسر العبادات وأقلها استغراقاً للوقت وأوضحها أحكاماً، فمن حيث عدد الغسلات الذي هو محل السؤال فإن الواجب هو غسلة واحدة في كل عضو مغسول ولو استمر المرء يتوضأ مدة حياته ويكتفي بغسلة واحدة كان وضوؤه صحيحاً.

 

لكن لا ينبغي المداومة على ترك سنة التثليث لغير عذر، فقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم توضأ مرة مرة كما في البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما، وثبت أنه توضأ مرتين مرتين وثلاثا ثلاثاً، وذكر العلماء أن ذلك منه صلى الله عليه وسلم لبيان الجواز، قال في تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي: قال النووي: قد أجمع المسلمون على أن الواجب في غسل الأعضاء مرة مرة، وعلى أن الثلاث سنة، وقد جاءت الأحاديث الصحيحة بالغسل مرة مرة ومرتين مرتين وثلاثا ثلاثاً، وبعض الأعضاء ثلاثا وبعضها مرتين، والاختلاف دليل على جواز ذلك كله، وأن الثلاث هي الكمال والواحدة تجزئ. انتهى.

 

وقد ذكر السندي شارح سنن ابن ماجه عند كلامه على حديث الوضوء مرة مرة قال: والاقتصار على المرة أو المرتين كان لبيان الجواز، قلت أو لمراعاة الحال في الاستعجال أو قلة الماء، وبيان الجواز يكفي فيه إطلاق القرآن. انتهى.

 

فتبين من كلامه رحمه الله تعالى أن من الحالات التي يتوضأ فيها مرة مرة أوقات العجلة وأوقات قلة الماء... وهذا لا يعني أن الوضوء مرة مرة أو مرتين لا يجوز إلا في هذه الحالات بل هو جائز ولو في أوقات التأني وكثرة الماء، لكن الأكمل الوضوء ثلاثاً.

 

أما عن كيفية تعميم العضو بالماء وهو السؤال الثاني فقد قدمنا أن الواجب هو غسلة واحدة تعم العضو والثانية والثالثة سنتان، ثم إن المراد بالغسلة هو تعميم العضو بالماء سواء تم ذلك بغرفة واحدة أو بأكثر، ولمزيد التوضيح فإذا أخذ المتوضئ حفنة من ماء ليغسل بها وجهه مثلاً فإن عممت الوجه فهذه غسلة وإن لم تعممه أكمل ما بقي منه بحفنة أخرى، وبذلك تتم الغسلة الأولى التي هي الفرض وهكذا.

 

وعن السؤال الثالث فإن نزول العرق من الجسم ليس من نواقض الوضوء ولا يطالب بغسله ولا بالغسل منه ولا ينجس الملابس، ولبيان نواقض الوضوء وما يوجب الغسل يرجى الاطلاع في الفتوى رقم: 1795، والفتوى رقم: 26425.

 

أما السؤال الأخير أن طهارة الثوب لا تشترط لصحة الوضوء، ولا يجب أن تكون الملابس طاهرة أثناء الوضوء، كما تقدم بيان ذلك في الفتوى رقم: 33995، وانظر الفتوى رقم: 3086 لبيان ماهية الوسواس القهري وعلاجه.

 

والله أعلم.

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا اختي الكريمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×