اذهبي الى المحتوى
latita

أنا بجد تعبت أعمل إيه???

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

أنا بجد تعبت من اخوتي

كل لما نكون مجموعين و بنضحك أجي أتكلم أنا الكل بيقعد يبصلي

و يقول المعقدة بتتكلم و يقعد يتمسخر علي

أنا تعبت ديماً باعد أبكي ليه بيتعملو معايا كدة

والحكاية دي بدأت تحصل أول ملتزمت

ليه هو لواحد لما يلتزم بيصير ليه كدة

أنا تعبت من الوحدة و من تجاهل أقرب اناس ليا

أعمل إيه بدأت أحس إن إيماني بدأ يضعف

أنا ف مجتمع صعب مفيش حد بيقولي انك صح

ديماً أنا غلطانة و إن معقدة

والله يا اخواتي تعبت نفسيتي أصلاً خلص مبقتش طيقة حد

خصوصاً أنا قاعدة فالبيت لا شغل ولا زواج عشان أنا سبت كل حاجة لأن هنا وين أنا عايشة مبشغلوش المحجبات فما بالك ونة لابسة الخمار

أنا بفكر اني ألبس طرحة طويلة مع جلابية واخرج اشتغل ف أي حاجة مع العلم أنا عند دبلوم في كمبيوتر

ليني خلاص إتخنأت من البيت و من اخوتي و من كل حاجة مفيش حد بيساعدني و مشكلتي أنا حساسة أوي كل كلمة بتاتر فيا أوي

و هما مش سيبني في حالي ديماً بيستهزأ مني

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، 

حيّاكِ الله أخيتي الحبيبة لطيفة ، أسأل الله أن ييسر لكِ جميع أموركِ ويثبتك ِعلى الحق .

استعيني بالله وتوكلي عليه وأكثري من الدعاء أن يهدي أقاربك ِويشرح صدورهم للإلتزام .

لا تلتفتي حفظك ِالله  لما يقوله غيركِ عنكِ ، وتذكري ماعاناه حبيبنا عليه أفضل الصلاة والسلام وسيكون ذلك مثل السلوى لكِ.

ولا تجعلي ذلك لاكلام يثبط من همتكِ ويثني من عزمكِ فطريق الإلتزام صعب في البداية ولكن ثماره رائعة جدًا .

 

تفضلي هذه الفتاوى وأسأل الله أن تنتفعي بها :

 

 

 

 

كيفية التعامل مع الأهل العصاة

http://www.islam-qa.com/ar/ref/9380

 

 

ماذا تفعل المرأة إذا كانت الأسرة تعترض طريقها للإسلام (الالتزام) فهم غير ملتزمين ؟ كيف تلتزم السنة؟ هل للأخت أن تعيش بمفردها لتقترب من الله وتقطع علاقاتها الأسرية؟ وهناك شر وغيبة وفتنة ودفع لمعصية الله فهل هناك دعاء عندما نواجه هذه المواقف ؟.

 

 

الحمد لله

 

نقول لهذه الأخت المسلمة جزاك الله خيرا على التزامك بالإسلام ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يثبتك عليه وأن ييسر لك إعانة عليه .

 

وبالنسبة للسؤال :

 

عليك أولا :

 

أن تصبري على أذاهم ، فإن طريق الالتزام ليس سهلا ، وهو طريق الأنبياء ، والمسلم لابد أن يلاقي ويواجه صعوبات في طريق التزامه كما روى مسلم في " صحيحه " ( 2823 ) من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " حُفَّت الجنة بالمكاره ، وحُفَّت النار بالشهوات " ، والأنبياء عليهم الصلاة والسلام قد لقوا من أقوامهم بل من أقرب الناس إليهم الأذى والمضايقة فكان جزاء صبرهم أن جعل الله العاقبة لهم .

 

ثانياً :

 

على الأخت المسلمة أن تحرص ولا تيأس من نصيحة أسرتها باللين والحكمة والموعظة الحسنة ، وفي إظهار الأخلاق الحميدة وطيّب الأفعال والأقوال ومد يد العون والإحسان حتى إلى أشد الناس مضايقة لك فإن هذا له تأثير عليهم إن شاء الله ، وهو من أنجح الوسائل للدعوة إلى الله .

 

ثالثا :

 

تحاول أن تجد مساندا لها في هذا الالتزام وذلك باستمالة من هو أكثر لها مودة ومحبةً فإنه أقرب إلى الاستجابة من غيره .

 

رابعا :

 

عليك أن تتسلحي بأعظم سلاح ألا وهو الدعاء لهم بالهداية وأن يقذف الله في قلوبهم نور الالتزام وأن تكثري من ذلك في السجود وفي الأسحار في آخر الليل وغيرها من مواطن الدعاء وأن لاتستبطئي الإجابة .

 

خامسا :

 

اعلمي أنه ليست كل عزلة مفيدة ، فقد تسبب عزلة بعض من هداهم الله لأهلهم زيادة في الفجور والابتعاد عن الدين ، وقد تسبب العزلة لصاحبها ضيق في الصدر وعدم قدرة على التحمل ، لذا نرى أن تصبر الأخت السائلة على أهلها بالمخالطة التي لا تؤثر على دينها وإيمانها ، وكلما كان الاعتزال داخليّاً – أي : داخل البيت – كان أفضل ؛ لأن خروج المرأة من عند أهلها قد يسبب لها كثرة الكلام عليها ، وإطماع الناس فيها لأنها صارت معتزلة وبعيدة عمن يرعاها ويحميها .

 

وبقاؤك قد يكون أنفع لأهلك لأن كثيراً من المعاصي قد لا يجرؤ الأهل على عملها رعاية لخاطر أولادهم الذين هداهم الله ، فإذا ما اعتزل هؤلاء أهلَهم خلا الجو لأهلهم فارتكبوا ما يحلو لهم من المعاصي .

 

لذا فإن الداعية ينبغي أن يكون حكيماً فيقدِّر المصالح والمفاسد الناتجة عن الاعتزال ، فلا يقدم مصلحة يسيرة على دفع مفسدة عظيمة ، ودفع المفاسد أولى من جلب المصالح .

 

سادساً :

 

ليس هناك دعاء معيَّن لمثل هذه المواقف خيراً من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لقومه بالمغفرة والهداية .

 

أ. عن عبد الله بن مسعود قال : كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبيّاً من الأنبياء ضربه قومه فأدموْه وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول : اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون . رواه البخاري ( 3290 ) ومسلم ( 1792 ) .

 

قال النووي :

 

هذا النبي المشار إليه : من المتقدمين ، وقد جرى لنبينا صلى الله عليه وسلم مثل هذا يوم أحُد . " شرح مسلم " ( 12 / 150 )

 

ب. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قدم طفيل بن عمرو الدوسي وأصحابه على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله إن " دوْساً " عصت وأبت فادع الله عليها ، فقيل : هلكت " دوس " ، قال : " اللهم اهد دوساً وائتِ بهم " . رواه البخاري ( 2779 ) ومسلم ( 2524 ) .

 

ج. عن أبي هريرة قال : كنتُ أدعو أمي إلى الإسلام وهي مشركة ، فدعوتها يوماً فأسمعتْني في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أكره ، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي ، قلت : يا رسول الله إني كنت أدعو أمي إلى الإسلام فتأبى عليَّ فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره ، فادع الله أن يهدي أم أبي هريرة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اللهم اهدِ أمَّ أبي هريرة " فخرجتُ مستبشراً بدعوة نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فلما جئت فصرتُ إلى الباب فإذا هو مجافٍ فسمعتْ أمي خشف قدمي فقالت : مكانك يا أبا هريرة ، وسمعت خضخضة الماء ، قال : فاغتسلتْ ولبستْ درعها وعجلت عن خمارها ، ففتحت الباب ، ثم قالت : يا أبا هريرة : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، قال : فرجعتُ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته وأنا أبكي من الفرح ، قال : قلت يا رسول الله أبشر قد استجاب الله دعوتك وهدى أم أبي هريرة فحمد الله وأثنى عليه وقال خيراً ...

 

رواه مسلم ( 2491 ) .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

 

--------------------------

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معاناة شاب مستقيم من تصرفات والده الذي يمنعه من الخير

http://www.islam-qa.com/ar/ref/96576

 

 

 

 

أرجو من فضيلتكم إفادتي في هذه المشكلة :

بدأت هذه المشكلة بيني وبين أبي ، وذلك منذ التزمت وأعفيت لحيتي ، في البداية بدأ الأمر بالضغط عليَّ لكي أحلق لحيتي ، ثم منع أصحابي من دخول بيتنا ، ثم منعي من أن أصادق بعض الشباب في الحي ، علماً بأن عمري كان وقتها 21 عاماً ، وكنت إذا رأيت ورقه ملقاة في الشارع فيها آيات من القرآن أو أحاديث آخذها معي إلى البيت وأحرقها ، وأبي كان يعلم بهذا ، وفي مرة وجدتُ كتاباً في الفقه يدرَّس في الأزهر ملقى في الشارع وممزقاً , فأخذته ووضعته في حقيبة معي أحمل فيها الملابس الخاصة بعملي , وعندما عدت إلى البيت في آخر النهار وضعت الحقيبة عند باب الحجرة حتى أتناول عشائي , وكان من عادة أبي أن يقوم بتفتيش متعلقاتي , فلما رأى الكتاب الممزق قال : " لماذا تحضر الزبالة من الشوارع " ، وهو يعلم أنه كتاب ديني ، فقلت : " كلام الله ورسوله زبالة ؟ " فقال أبي : " نعم زبالة " ، وفي مرة قال لي : لا تمشِ مع ابن فلان – جارنا - [ وذلك حتى لا أدعوه للالتزام ] فقلت : في شرع من هذا ؟ فقال : في شرع أبي ! " ، هذا ليس كل شيء , كان يستهزئ بالإخوة الملتزمين ، ويسخر منهم , مع أن منهم إخوة في مثل عمره ، وهم جيرانه أيضا ، في مرة أخذ المنبه من عندي وأنا نائم حتى لا أصحو لصلاة الفجر .

آخر أحداث هذه المعاناة : هو أنه دبَّر لي مكيدة لكي يتم اعتقالي من قبل السلطات الأمنية, ولكني نجوت بفضل الله سبحانه وتعالى ، الآن أصبح عمري 25 عاماً , وأنا أكرهه وأبغضه ؛ لما سبَّب لي من الأذى في نفسي وديني , لا أستطيع أن أحبه أو أشعر به كأب , أصبحت أشعر أنه عدوي , خاصة بعد حادثة الاعتقال ، وكل يوم أحاول أن أجد سبيلا كي أؤمن نفسي ضد غدره بي .

عندما أقرأ النصوص التي تتضمن الأمر ببرِّ الوالدين والإحسان إليهما , أقول لنفسي : هذا الرجل استهزأ بديني وبكلام الله ورسوله ، وحاربني في التزامي ، ولم يكتف بذلك , بل نصب لي فخّاً ليتم اعتقالي ، ومن وجه آخر أمي تتعذب ؛ فهو يظلمها ويسيء معاملتها , وهي تريد أن يصبح البيت مستقراً وهادئاً .

هل يكون أبي باستهزائه منافقاً , وهل يسقط حق برِّه بذلك ؟ .

هل يجوز لي الدعاء عليه ؟ أحياناً تحدث بيننا مشادة كلامية وقد أرفع صوتي عليه , هل أكون بذلك عاقّاً له ؟ أرجو من فضيلتكم إفادتي ، ونصحي مع ذكر الدليل من الكتاب والسنَّة أو فعل من أفعال سلفنا الصالح ؛ حتى أجد شيئاً أقتدي به في مثل هذا الموقف ؟ .

و جزاكم الله عنا كل خير .

 

 

 

 

الحمد لله

أولاً :

نسأل الله تعالى أن يفرِّج همك ، ويزيل كربك ، وأن يهدي والدك للحق ، ولا بدَّ من تنبيهك لبعض الأمور التي قد تخفى عليك ، ولها تعلق بسؤالك ، وهي مفيدة لحالك ، وهي تصلح لأن تكون تنبيهات لكل من يعاني من منع أهله له من الالتزام في المساجد ، ومع الصالحين :

1. ينطلق بعض الآباء من منع أبنائهم من الالتزام في حلقات المسجد ، أو من مصاحبة بعض المستقيمين لا من منطلق بغضهم للإسلام ، بل من خوفهم على أبنائهم من أن تجترفهم بعض التيارات والأحزاب التي قد تؤدي بهم إلى انحراف في الفكر والاعتقاد ، والغالب يخاف من ضرر أو أذى دنيوي ، فينبغي على الأبناء مراعاة هذا الأمر في تعاملهم مع آبائهم الذين تصدر منهم أفعال في ظاهرها معاداة للدين ، وفي حقيقتها تحذير من الانتساب لجماعات وأحزاب قد تأتي بالضرر على الابن وأسرته .

ومن الحكمة في تعامل الأبناء مع هؤلاء الآباء مد جسور الثقة بينه وبين والده ، وإطلاعه على من يصاحب من المستقيمين ، حتى يُدخل الطمأنينة على قلبه .

2. لا يحل للأبناء أن يتسببوا في كلمات يقولها أهلوهم ، ويكون فيها طعن وشتم للدين ، فبعض الأبناء إذا منعهم والدهم من المشي مع فلان من الناس : سارع إلى القول : شرع من هذا ؟ أو بأي دين ؟ أو هل تكره الرسول وأصحابه ؟ وغيرها من الأسئلة التي قد يبادر الوالد للإجابة عليها بما يضر دينه ، ومنه ما حصل معك مع والدك هنا ، فعندما أنكر عليك حمل الكتاب الذي التقطته من الشارع لم يكن يعني الطعن في كلام الله ورسوله ، وإلا فلو رأى مصحفاً في حقيبتك فهل سيقول ما قاله في الكتاب الذي التقطته من الشارع ؟ فلم يكن من الحكمة أن تبادر والدك إلى قولك " كلام الله ورسوله زبالة ؟ " !! فبالإضافة إلى عدم جواز قولك هذا ابتداء فإنك قد تسببت بجوابٍ سيء من والدك ، وأنت تعلم أنك أنكر الأوراق الممزقة والتي قد تكون لها رائحة وعليها قذر ، ولم يكن ينكر عليك الآيات والأحاديث نفسها .

ومثله عندما منعك من المشي مع أحد جيرانكم فسارعت إلى القول : في شرع من هذا ؟ " حتى قال لك : " في شرع أبي ! " ، وأنت تريد الشرع بمعنى الدين ، وهو – لعله – يريد القانون والنظام ، أو أنه أراد الشرع الإسلامي فأساء في اللفظ .

واعلم – يا أخي – أننا لسنا نقصد في الجواب واقعتك وحدها ، بل هو جواب لكل من يعاني من سوء تصرفات أهله معه ، ونريد أن نذكر إخواننا بأنه قد تكون الأخطاء ابتداء منهم ، وإلا فقد يكون والدك ، أو أمثاله ، شيطاناً مريداً ، والعياذ بالله ، لكننا نريد التنبيه على الأفعال لا الحكم على الأشخاص .

3. لا يجب عليك التقاط الأوراق التي تُرمى في الشارع ، كما لم يكن من الحكمة إحضارها للبيت وأنت تعلم – بحسب قولك – أن والدك من عادته الاطلاع على ما في حقيبتك ، ولم يكلفنا الشرع بالتقاط الأوراق من الشارع وإلا ضاع عمرنا في الشوارع لكثرة ما يُلقى فيها من صحف وكتب يكون فيها آيات وأحاديث ، وإنما يكون المسلم مسئولاً عن أوراقه هو ، وعما يُلقى في بيته أو مكان إقامته ، ولا مانع من التقاط الملقى في الشارع إذا كان لا يشق عليه ، وكان قليلاً ، لكن ليس على أنه واجب شرعي .

سئل علماء اللجنة الدائمة :

ما حكم من يضع متاعه أو حاجياته أو يلفها في كتب أو ورق يحتوي على سور وآيات من القرآن الكريم والسنة المطهرة ، فأنكر عليه شخص بالقول ، فرد عليه فقال - أي : الذي يضع البضاعة - : لا بأس بهذا ، ولا ضرر في ذلك ، واستمر في عمله هذا ، وقال : لا أجد غير هذا الورق ، مع العلم أنه يقرأ ويكتب ، وهذه ظاهرة شائعة عندنا ، فما حكم الله في هذا العمل ؟ وهل أسير في الشارع راكعاً لجمع تلك الآيات والسور التي كثر رميها على الأرض في حين أن الناس تسخر مني ؟ فماذا أفعل لإزالة هذا المنكر المنتشر ؟ .

فأجابوا :

أولاً : لا يجوز أن يضع المسلم متاعه ، أو حاجته ، في أوراق كتب فيها سور وآيات من القرآن الكريم أو الأحاديث النبوية ، ولا أن يُلقي ما كتب فيه ذلك في الشوارع والحارات والأماكن القذرة ؛ لما في ذلك من الامتهان ، وانتهاك حرمة القرآن ، والأحاديث النبوية ، وذكر الله ، ودعوى أنه لا يجد غير هذا الورق : دعوى يكذبها الواقع ، فإن وسائل صيانة المتاع كثيرة ، وفيها غنية عن استعمال ما كتب فيه القرآن ، والأحاديث النبوية ، أو ذكر الله ، وإنما هو الكسل وضعف الدين .

ثانياً : يكفيك للخروج من الإثم والحرج : أن تنصح الناس بعدم استعمال ما ذكر فيما فيه امتهان ، وأن تحذرهم من إلقاء ذلك في سلات القمامة ، وفي الشوارع ، والحارات ، ونحوها ، ولست مكلفاً بما فيه حرج عليك مِن جعل نفسك وقفاً على جمع ما تناثر من ذلك في الشوارع ونحوها ، وإنما ترفع من ذلك ما تيسر منه دون مشقة وحرج .

الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 4 / 73 – 75 ) .

4. يجب على الأبناء مراعاة الضغط الإعلامي الهائل على الأهل في تحذيرهم من التطرف والتشدد ، وتصوير ذلك أن منبعه من المساجد وأهل الاستقامة ، ومثل هذا الضغط الإعلامي وجد أرضية قابلة لقبوله من الجهل الذي يعيش فيه كثير من العوام ، فيحتاج الأمر من الأبناء إلى وضوح في الأفعال ، وإظهار لأحسن الأخلاق والأقوال حتى يحكم أهلوهم على ما يسمعونه من الإعلام بأنه كذب وزور .

5. واعلم أنه إن كان والدك مرتداً كافراً : فإنه يجب عليك التلطف في معاملته ، والإحسان إليه بما تستطيعه ، لا أنه يستحق ذلك – لأن حكم المرتد غير الكافر الأصلي – بل لحاجتك لأن يهديه الله تعالى ، ويترك معاداته للدين وينتظم في سلك المسلمين الموحدين .

فلا ترفع صوتك عليه ، ولا تهنه ، ولا تغلظ له بالقول ، وإن كنت تود الدعاء : فادع له بدلا من أن تدع عليه ، فلعلَّ الله تعالى أن يستجيب لك فيهديه .

6. يجوز لك أن تبغض أفعال وأقوال والدك ، ويحل لك أن تبغضه نفسه ، إن ثبت وقوعه في الردة ، ويجوز لك الخروج من البيت إن رأيتَ أن بقاءكَ في البيت يؤثر سلباً على استقامتك وقيامك بشعائر دينك ، وإن رأيت أن بقاءك لا يؤثر على دينك واستقامتك ، ويستفيد أشقاؤك ووالدتك من بقائك : فابق معهم ولا تغادر .

سئل علماء اللجنة الدائمة :

ما حكم الوالد الذي يسب الدين هل يكفر بدون إعلان ؟ وإذا أنكر عليه هذا الأمر ، وعرف بأن سبَّ الدِّين كفر يعود مرة بعد مرة إلى هذا الأمر ، ما حكم هذا الأب ؟ مع العلم بأنه يظهر التوبة ، ثم لا يلبث إذا ثار يقول هذه الكلمة ، وهذا يحدث كل فترة ، فما حكم هذا الوالد ؟ وما حكم تعامل الابن معه ؟ هل يهجره ويترك المنزل ؟ مع أنه شاب صغير لا يستطيع العمل ، وإذا ترك المنزل فإنه سيترك الكلية ويذهب ليعمل أي عمل آخر بعيدا عن هذا المنزل .

فأجاب :

يجب عليك الاستمرار في نصحه ، ومتى تبين لك أن النصح لا يفيد فيه فأنت أعلم بظروفك ، فإذا كنت تعلم أن بقاءك في البيت أكثر مصلحة : فإنك تبقى ، وإذا تبين لك أن ترك البيت أصلح : فإنك تتركه ، ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، ونذكرك بقول الله سبحانه : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ) .

الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 25 / 276 ، 277 ) .

ثانياً :

وأما والدك فإننا نقول له :

1. اتق الله في نفسك ، واغتنم حياتك قبل مماتك ، فلو أدركك الموت وأنت على هذه الحال فإنه سيكون أسوأ حال ، وكان الواجب عليك أن تتروى في كلامك ، وفي أجوبتك لابنك ، وبعض كلامك كفرٌ صريح ، فنخشى عليك أن تموت عليه ، فإهانة كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم كفرٌ مخرج من الإسلام بلا خلاف بين العلماء .

2. وكان الواجب عليك أن تشجع ابنك على الطاعة والاستقامة والالتزام مع أهل الخير ، ولا مانع من أن تتابعه وتراقبه ، لكن ليس عليك منعه من المسجد والطاعة والدعوة ، والابن المستقيم على الطاعة خير لأهله في الدنيا والآخرة ، فمثل هؤلاء هم الذين ترجى منهم الطاعة والإنفاق والرحمة على أهليهم ، وهم الذين يستغفرون لأهليهم بعد موتهم ، ويدعون لهم بخير بعد وفاتهم .

3. ولا يحل لك أن تأمر ابنك بحلق لحيته ، فحلق اللحية محرَّم ، ولا يجوز لك أن تأمر ابنك بمعصية ، بل يجب أن تشجعه على الطاعة والاستقامة ، وأن تنهى من يحلق لحيته من أبنائك لا العكس ، وأن تنهى من تتبرج من بناتك لا العكس ، وهكذا .

وأما أن تسعى في تمكين الظلم من عرض ابنك وبدنه ، فيسجنوه أو يؤذوه ، فهذا انتكاس في فطرة الأبوة التي جعلها الله فيك ، وشذوذ في عاطفتك نحوه ؛ ألم تعلم يا عبد الله أن الله سائل كل راع عما استرعاه : حفظ أم ضيع . [ رواه ابن حبان في صحيحه ، وصححه الألباني ] .

ألم تعلم ، يا عبد الله ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) [ متفق عليه ] .

فكيف إذا كان هذا المسلم هو ابنك ، وفلذة كبدك ؟!!

لقد صدق القائل :

وراعي الشاةِ يحمي الذئبَ عنها فكيف إذا الرعاة لها ذئابُ

 

4. لا يجوز لك ظلم زوجتك ، ولا الإساءة إليها ، وقد أمرك الله تعالى بمعاشرتها بالمعروف ، فلا يحل لك ما تفعله معها من ظلم وإساءة .

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ) رواه ابن ماجة (1977) وصححه الألباني .

وأخيراً :

فإننا ندعو الوالد للتوبة والاستغفار مما بدا منه ، وندعوه لإصلاح قوله وفعله ، وأن يتدارك أمره قبل أن ينتهي أجله ويلقى ربه ، وندعوه لتشجيع أولاده على الطاعة والاستقامة ، ولا بأس من توجيههم ونصحهم فهم يحتاجون لذلك ، لكن لا يحل لهم منعهم من الطاعات الواجبات ، ولا أن يكرههم على ارتكاب المحرمات ، وليس له طاعة إن فعل ذلك ، وأولاده آثمون إن استجابوا له .

وندعو الابن للتحلي بالصبر ، وندعو إلى معالجة الأمور بحكمة ، وأن يعلم أن والده لا يكره له الخير ، لكنه يجهل الخير من الشر ، فعليه مسئولية دلالة والده على الخير لنفسه ولأهله وذريته .

والله الموفق .

 

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

-------------------------------

 

 

 

 

 

 

 

مصاحبة الأهل بالمعروف... ومجانبتهم في بدعة الاجتماع

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:

فقد سبق لي أن سألتكم حول موضوع الاجتماع وختم القرآن ورقم السؤال هو(9726) وبعد أن وصلتني الإجابة أخبرت أهلي أن أسلوب القراءة الجماعية بدعة وحذرتهم منها ولكنهم أجابوا أن هذه الطريقة مشهورة فى المذهب الأباضي ولم يقتنعوا بما أخبرتهم به بل فرضوا علي أن أشاركهم فيها، فهل أكون مذنبا إذا شاركتهم إرضاء لهم من دون أن أقر هذا الأمر فى نفسي أم أنه يتوجب علي أن أنكر هذا الأمر علناً وأن أعصي والدي؟ فهل يستحق هذا الأمر أن أعصي والدي؟

أفيدونا جزاكم الله خيرا

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالذي ننصحك به - أيها الأخ الكريم - أن تستمر في إرشاد أهلك، ووعظهم، وبيان الحق لهم بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن يكون ذلك برفق ولين، فإن أثرت فيهم النصيحة، ورجعوا إلى الحق، وتركوا تلك البدعة، فهذا هو المطلوب والحمد لله على هدايتهم، وإن استمروا فيما هم عليه، فجانبهم في بدعتهم تلك، لقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الطاعة في المعروف" متفق عليه، ولقوله صلى الله عليه وسلم: "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق" رواه أحمد.

مع مداومة النصح لهم وتحري المواطن التي قد يستجيبون لك فيها، لاسيما وأن الذي يحملهم على ذلك هو قصد التقرب إلى الله تعالى، فتبين لهم أن التقرب إلى الله تعالى مطلوب من العبد، ولا يكون التقرب إلا بما شرع الله جل وعلا في كتابه، أو بما سنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ) [الملك:2].

قال الفضيل بن عياض: (أَحْسَنُ عَمَلاً) أخلصه وأصوبه.

وقال: العمل لا يقبل حتى يكون خالصاً صواباً، والخالص إذا كان لله، والصواب إذا كان على السنة. والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

---------------------------------

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

 

تفضلي ضوابط عمل المرأة :

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/106815/عمل%20المرأة

ضوابط عمل المرأة خارج بيتها

أنا فتاه أبلغ من العمر عشرين عاما طالبة بكلية الهندسة ، ولكنى أعمل في الصيف في إحدى المكتبات لتصوير المستندات ، وذلك لتوفير بعض مصاريف الكلية هل علي وزر ؟ مع العلم أني منتقبة وأحيانا أشعر بأنه لم يتقدم لخطبتي أحد من الملتزمين لهذا السبب .

 

 

الحمد لله

أولاً :

الأصل أن تبقى المرأة في بيتها ، وألا تخرج منه إلا لحاجة ، قال تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) الأحزاب / 33 ، وهذا الخطاب وإن كان موجها إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن نساء المؤمنين تبع لهن في ذلك ، وإنما وجه الخطاب إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لشرفهن ومنزلتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنهن القدوة لنساء المؤمنين .

وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( المرأة عورة ، وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ) رواه ابن حبان وابن خزيمة ، وصححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم (2688) .

وقال صلى الله عليه وسلم في شأن صلاتهن في المساجد : ( وبيوتهن خير لهن ) رواه أبو داود (567) ، وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

وللفائدة يراجع جواب السؤال رقم (6742) .

ثانياً :

يجوز للمرأة أن تخرج من بيتها للعمل ، وذلك وفق ضوابط معينة إذا توفرت جاز للمرأة أن تخرج ، وهي :

- أن تكون محتاجة إلى العمل ، لتوفير الأموال اللازمة لها ، كما في حالتك .

- أن يكون العمل مناسبا لطبيعة المرأة متلائما مع تكوينها وخلقتها ، كالتطبيب والتمريض والتدريس والخياطة ونحو ذلك .

- أن يكون العمل في مجال نسائي خالص ، لا اختلاط فيه بالرجال الأجانب عنها .

- أن تكون المرأة في عملها ملتزمة بالحجاب الشرعي .

- ألا يؤدي عملها إلى سفرها بلا محرم .

- ألا يكون في خروجها إلى العمل ارتكاب لمحرم ، كالخلوة مع السائق ، أو وضع الطيب بحيث يشمها أجنبي عنها .

- ألا يكون في ذلك تضييع لما هو أوجب عليها من رعاية بيتها ، والقيام بشئون زوجها وأولادها .

قال الشيخ محمد الصالح العثيمين : " المجال العملي للمرأة أن تعمل بما يختص به النساء مثل أن تعمل في تعليم البنات سواء كان ذلك عملا إداريّاً أو فنيّاً , وأن تعمل في بيتها في خياطة ثياب النساء وما أشبه ذلك , وأما العمل في مجالات تختص بالرجال ، فإنه لا يجوز لها أن تعمل حيث إنه يستلزم الاختلاط بالرجال ، وهي فتنة عظيمة يجب الحذر منها , ويجب أن يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال : (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وأن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء) ، فعلى المرء أن يجنب أهله مواقع الفتن وأسبابها بكل حال " انتهى .

" فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 981 ) .

فإذا كانت هذه الشروط متوفرة في عملك فلا حرج عليك فيه إن شاء الله تعالى .

ونسأل الله أن ييسر لك زوجاً صالحاً ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .

والله أعلم

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي لطيفة لم استطع ان امر على موضوعك هدا دون ان ارد عليكي يا حبيبة

 

حبيبتي يااااااااااااا حبيبة كوني قوية كوني قوية حبيبتي لا تستسلمي لمثل هده التجاهلات و السخرية تعرفين لمادا

لان هدا ابتلاء من الله عز وجل لك و ابشري فان الله ادا احب قوما ابتلاهم

حبيبتي لا تستسلمي اصمدي انما دلك الشيطان يريد ان يقلل من عزيمتك و التزامك

لا لا لمادا تتضايقين من هده السخريات الا يكفيكي شرفا ان أفضل الخلق صلى الله عليه و سلم تعرض لاضعاف اضعاف ما تتعرضين له وكان صابرا محتسبا مطمئنا بالله عز وجل

نعم افرحي فانت تسلكين طريق الصالحين طريق الالتزام

وهو ليس سهلا فالجنة ثمنها غال و جهنم ثمنها رخيص و العياد بالله منها

حبيبيتي تأملي قول ربنا الرحيم ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)

 

نعم لا بد من الصبر و التحمل و التعب لكي نفوز بالراااحة التامة و النعيم الخالد في الجنة

 

أما عن فكرتك ان تلبسي طرحة و تخرجي للعمل

حبيبتي ايااااااكي ثم اياااااااااااااكي

لا لا اولا لان الخمار يستر اكثر و اكثر من الطرحة

لا تتخلي عن خمارك و جلبابك ابدا حبيبتي انت تعلمين مشكلتي و معاناتي كي اصل للخمار ودت لو انني في مثل وضعك على الاقل اكون مطمئنة بخماري و بعده لا ابالي بالسخرية

حبيبتي لا تعرضي نفسك للاختلاط بالرجال و اعلم اننا في المغرب ليس هناك مجال عمل في المغرب الا و فيه اختلاط بالرجال

لا تعرضي نفسك لنضرات الفساق حبيبتي البيت نعمة و الله نعمة لا تفرطي في قرارك فيه مرضااااااااتا لربك

 

حبيبتي أوافقك الرأي أنك تريدين القيام بنشاط ينسيك همك

لكن هناك انشكة عدييدة و جميلة من غير العمل في مجال مختلط

مثلا تسجلي في دور تحفيظ للقران فالحمد لله هدا موجود

أو اشغلي نفسك بالعلم النافع و قراءة كتب الصالحين

وحتى لو ليس عندكم كتب فقه في المنزل كما هو حالي ففي النت العديد من الدروس و المحاضرات و الكتب الالكترونية

 

اشغلي نفسك بحفظ القران و الاحاديث فما اجممل طلب العلم النافع

فالشيطان لا يتمكن من العالم لانه يكون على بينة من امره

 

حبيبتي معلش اطلت عليكي لكن ارجوووووووووووكي

لا تتخلي عن خمارك حبيبتي لا لا لا

ولا تتخلي عن قرارك في البيت لا تعرضي نفسك للعمل في الاختلاط يا حبيبة فانت مسلمة درة مصونة غالية حافظي على نفسك من الفتن

اقول لك هدا لانني مغربية مثلك و اعلم ما في البلاد من الفتن و لا حول و لا قوة الا بالله

 

طمنيني عليكي ضروووووووووووري

 

اه و نسيت استمعي لقصة هده الفتاة لقد سبق و اعطيتها لك في موضوعك السابق لا اعلم هل سمعتها او لا

لكن وضعها مشابه لوضعك و ارجوووووووو ان تستمعي لها

 

http://www.ftiatislam.com/sound.php?do=vie...50&file=267

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

استعينى بالله يا غالية وان تركك وهجرك الناس فتذكرى ان الله معكى وتذكرى كيف الرسول هجر واوذى اشد الاذى فى بدايه دعوتة وصبر واحتسب واكمل دعوتة واستعان بالله حتى نصره الله واعزه عليك افضل الصلا وازكى السلام يا حبيبى يا رسوك الله ..

 

فأنا اقول لكى استعينى بالله واشغلى وقتك فى المفيد فى سماع اشرطة او قرائة كتاب او حفظ القران ولا تبالى بالاخرين وادعى لهم وتيقنى دائما ان كل ما استعنتى بالله سوف ينصرك الله ويلهمك الصبر وسيمدك بالسكينة ان شاء الله...

 

وما رأيك يا غالية لو تهدى اخواتك والمسهزئين بك هؤلاء شريط مؤثر اعجبكى وان لم يقبلوه شغلية وانتى ترتبى البيت بصوت عال حتى يسمعة الجميع ..هداهم الله..

 

كان الله فى عونك يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
استعينى بالله يا غالية وان تركك وهجرك الناس فتذكرى ان الله معكى وتذكرى كيف الرسول هجر واوذى اشد الاذى فى بدايه دعوتة وصبر واحتسب واكمل دعوتة واستعان بالله حتى نصره الله واعزه عليك افضل الصلا وازكى السلام يا حبيبى يا رسوك الله ..

 

فأنا اقول لكى استعينى بالله واشغلى وقتك فى المفيد فى سماع اشرطة او قرائة كتاب او حفظ القران ولا تبالى بالاخرين وادعى لهم وتيقنى دائما ان كل ما استعنتى بالله سوف ينصرك الله ويلهمك الصبر وسيمدك بالسكينة ان شاء الله...

 

وما رأيك يا غالية لو تهدى اخواتك والمسهزئين بك هؤلاء شريط مؤثر اعجبكى وان لم يقبلوه شغلية وانتى ترتبى البيت بصوت عال حتى يسمعة الجميع ..هداهم الله..

 

كان الله فى عونك يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اخواتي الحبيبات جزاكم الله خيراً

أحلى صحبة أنتن

ادعين معي يا اخواتي أن يتبتني ربي

فأنا والله في أمسي لحاجة لدعئكن

ف أنا أمر بضروف صعبة وأخاف على نفسي من الفتنة

نور الله دربك أختي نبض الأمّة دائماً تفدنني رزقك الله الفردوس الأعلى

جزاك الله خيراً أختي ام(عمير) و أختي أم أيمن الجزائرية وجعل الله لكما من كل ضيقٍ مخرجا

حبيبتي وأختي الغالية نقابي نعمة من ربي

ربي يجعلك من كل ضيق مخرج وربي يحفضك و ينجيك راكي عزيزة عليا بزاف

أنت لفهمني و حاسة بيا

شكراً أختي على هديك لقصة

الله يفرجها عليك كيفما ديما تنلقك في جنبي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
حبيبتي وأختي الغالية نقابي نعمة من ربي

ربي يجعلك من كل ضيق مخرج وربي يحفضك و ينجيك راكي عزيزة عليا بزاف

أنت لفهمني و حاسة بيا

شكراً أختي على هديك لقصة

الله يفرجها عليك كيفما ديما تنلقك في جنبي

 

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

حبيبتي لطيفة لا داعي للشكر

ان شاء الله لن انساكي من دعائي

لكن ارجووووووكي اثبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×