نـآآصرة الأمه ~ 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2009 °غَ ـمام° هكذا نادت بها الأصوات لتتبع المسامع صدى الأصوات // وتخطو بخطواتٍ تكاد تُمزق الأحشاء إلا أن في القلبِ لها من الآفاقِ الكِثار ،: خطت وخطت وتعثرت وبكت ثم عاودت ولملمت جسدُ ضعيفاً تخنقه العبرةُ ويستعصي عليهِ الخُذلان.. من أجل مذا ولماذا !! من أجلِ ضحِكاتٍ علت بها الأصوات .. ومازال رنينُها في تلكـ المسامعِ يزداد.. أتقف ..!! أتتعثر.. أم تُقاوم لتُثبت للجمع أن الاعاقه ليست عائق في دُنيا جحدت بها قلوب البشريةِ جمعاء.. ،، هكذا مضت وتتبعُها الخطوة تل والخطوة.. لتقف اليوم في قمة الجبل وتنظر للسماءِ بروحِ نقاء.. °غَ ـمام° طبتِ وطابت لكـِ رياحينٌ وزُهيرات.. هكذا كـانت وعلا النِداء.. إن في الكونِ أُناساً لم يضعوا في الطريق صفحاتِ يأسٍ وخُذلان.. أني أنـا..الغمام..وعلى مرتبة الشرف أحيي الجمع بعنوان.. حمداً لكـ رباه.. هي غمام والإعاقه..!! فهي درسٌ في الـ ح ــياآه.. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(نشوى) 105 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أهلا بمن تثرى صفحاتنا وأرواحنا بنبضات قلب يفيض بالمشاعر التى لا يقدر حرف أن يصفها إن في الكونِ أُناساً لم يضعوا في الطريق صفحاتِ يأسٍ وخُذلان..أني أنـا..الغمام..وعلى مرتبة الشرف أحيي الجمع بعنوان.. حمداً لكـ رباه.. كم أعجبنى هذا المقطع حمدا لك رباه ... كل الحمد لك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ღ سديـــم ღ 199 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 أغسطس, 2009 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، رااائع يا غالية .. رائع ما خط قلمك جزاك الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نـآآصرة الأمه ~ 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أغسطس, 2009 سجدة قلب مسلم / سديم الفجر.. مروركم اسعدني وابهجني .. سعيده بكما احبتي في الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مـسـلـمـة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 أغسطس, 2009 (معدل) رائــــــــعة أنت أختى صمت الحروف أو ناصرة الأمة لك قلم جميل فلا تحرمينا منه بارك بك الرحمن تم تعديل 17 أغسطس, 2009 بواسطة مـسـلـمـة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أهداب السحر 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 سبتمبر, 2009 ناصرة الامه لكِ أحرف فضية وهمسات من حبركِ مروية فعندما تصدق مشاعر القلب فلا نجد ما يُعبر عنها إلا طيف يبقى صداهُ في القلب ماكث ... ولا نستطيع به البَوْح أحببتُ صفائكِ ومرآكِ دمتِ ألقه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك