اذهبي الى المحتوى
بقايا ليل

فكوا العاني

المشاركات التي تم ترشيحها

التاريخ : 14/5/1427 هـ

آراء ومقالات

محمد بن عبدالله الهبدان

 

حقيقة ما جرى في معتقل كوبا

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

قرأت كما قرأ غيري خبر أسربا كوبا وهم : مانع العتيبي وياسر الزهراني وبطل ثالث من أهل اليمن ـ رحمهم الله تعالى ـ وادعت أمريكا بأنهم قاموا بالانتحار ولي مع هذه القضية الوقفات التالية:

 

الوقفة الأولى : إلى متى يظل إخواننا أُسارى بيد العدو الحاقد ..أربعة أعوام من الزمان تمر على إخواننا وهم في أقفاص حديدية !!

 

إن أسرانا هناك يعانون ألمين ألم الأسر الذي يعيشونه تحت وطأة النصارى الحاقدين ، وألم خذلان المسلمين لهم وعدم الوقوف معهم في شدتهم ونسيان قضيتهم وكأن شيئاً لم يكن فكيف يطيب للمسلمين عيش،ويهنأ لهم طعام وإخوانهم أسارى بأيدي العدو ؟! فلا حول ولا قوة إلا بالله .

 

الوقفة الثانية : مسألة الانتحار لا شك أنها مسرحية تافهة ألَفها الأمريكان ولا أدل على ذلك ما ذكره الأخ ( عادل كامل عبد الله ) البحريني الذي خرج قريباً من هناك ، فقد قال وفقه الله : ( وبعد عيد الفطر كان الأخ السعودي مشعل الحربي محتجزا في زنزانة انفرادية في العنبر إنديا، وفي الفترة المسائية وبعد صلاة المغرب، قام أحد الجنود بالاستهزاء بالدين الإسلامي والقرآن الكريم، ثم بدأ بلمس المصحف والاستهزاء به، فغضب المعتقلون وبدؤوا بالصياح والضرب على شبك الزنازين، ولكن هذه المرة أراد القائد الجديد للمعتقل أن يكسر عزيمة المعتقلين بالقوة، فتم جلب فرقة أو فرقتين من قوات الشغب العسكرية، ثم قاموا بإطفاء الأنوار في الزنازين وفي الساحات الخارجية للمعتقل، حتى أصبح عنبر إنديا في ظلام دامس جداً، ثم بدأت قوات الشغب بالدخول على المعتقلين في الزنازين وفي الزنازين الانفرادية الواحدة تلو الأخرى، وفي أيديهم كشافات قوية يوجهونها إلى أعين المعتقلين، ثم يقومون بضرب المعتقل بشكل جماعي، حتى سال الدم من أجساد العديد من الشباب ومن وجوههم وأفواههم وأنوفهم. وفجأة سمعنا بعض الهمهمات والهمسات بين الجنود وقوات الشغب، ثم أعيدت الأنوار. كان الشباك في الزنزانة الانفرادية التي وضع بها أحد الإخوة المعتقلين ليست محكمة الإغلاق وكانت قريبة من الزنزانة الانفرادية التي وضع بها الأخ السعودي مشعل الحربي، وقد أخبرنا هذا الأخ وكذلك شاهد آخر من الإخوة أثناء إعادته من غرفة التحقيق بأنهما شاهدا قوات الشغب يخرجون مشعل من زنزانته والدم ينزف من فمه وأنفه ثم حملوه إلى العيادة. وكانت الدماء موجودة في الممرات وفي الزنزانة الانفرادية التي وضع بها مشعل، وقد حضر المسئولون بالسجن للتحقيق في الحادث ورؤية الدماء وأغلقوا الزنزانة، ثم جاء بعض الخبراء الذين يلبسون الملابس البيضاء في اليوم التالي ورفعوا البصمات وأخذوا عينات من الدماء التي في الزنزانة وفي الممرات، واستمرت التحقيقات والتحريات مدة يومين ثم قاموا بغسل الدم من الممرات ومن الزنزانة ثم أقفلوها وشمّعوها بالشمع الأحمر ومنعوا الدخول إليها. بدأ المعتقلون يلحون في السؤال عن مشعل وتعالت الأصوات المطالبة بمعرفة حالته الصحية، وأشيع بين المعتقلين أن مشعل قد مات تحت التعذيب، وطالبنا المسئولين بالكشف عن الحقيقة، فارتبك مدير السجن والجنود ونفوا أن يكون مشعل قد مات، وأكدوا لنا بأنه في المستشفى وأنهم سيوافوننا بأخباره أولا بأول. وبعد أسبوع جاء بعض الأطباء ليخبرونا بكذبة من كذبات الأمريكان التي لا تنتهي وهي أن مشعل قد حاول الانتحار في الزنزانة الانفرادية وذلك بشنق نفسه بالمنشفة الصغيرة التي يعطونها لنا والتي لا تكفي حتى للفها حول الوسط ناهيك عن ربطها في السقف ولفها على الرقبة. ولأننا نعرف أن هذا الأمر مستحيل فقد اتهمناهم بالكذب وتلفيق الاتهامات ضدنا وضد أخينا مشعل الذي يتمتع بقوة عزيمته وصبره، وكان هو الذي ينصحنا دائما بالصبر واحتساب الأجر، فكيف سيقدم على الانتحار. والحقيقة أن مشعل قد تعرض للضرب خلال فترة إطفاء الأنوار، وكان الهدف من إيذاء مشعل بهذه الطريقة الوحشية هو إرعاب باقي المعتقلين لثنيهم عن التمادي في العصيان والاعتراض على الأوامر. كان الصليب الأحمر يدافع عن المحققين الذين اعتدوا على مشعل ويلفق الأكاذيب ضده، وكانوا يؤكدون أن لنا بأن مشعل قد حاول الانتحار، فلما رؤوا إصرارنا على الدفاع عن مشعل واتهامنا لهم بأنهم كذابون وأنهم يعينون الأمريكان على تجاوزهم على حقوقنا المقررة دوليا، قام بعض موظفي الصليب الأحمر بالتشكيك في رواية الانتحار وأكدوا لنا بأنه قد تعرض للضرب. كما أخبرنا هؤلاء بأن مشعل قد يتعرض للموت الدماغي بسبب إصابته البليغة في الرأس وبسبب تعرضه للضرب من الخلف على منطقة النخاع الشوكي، وقالوا بأنه قد أصيب بالشلل الكلي. ولما طلبنا منهم أن يرفعوا تقريراً بذلك اعتذروا بأنهم ينفذون الأوامر التي تأتيهم من رؤساؤهم فقط وأنهم لا يمكنهم تجاوز مسئوليهم )

 

وقال أيضا وفقه الله :

 

( كانت إدارة السجن تشيع بأن بعض المعتقلين قد حاول الانتحار وكانت تسرب هذه الإشاعات للخارج، وقد تكون لهذه الإشاعات مآرب متعددة منها كسر معنويات الإخوة ورفع معنويات الجنود، ومنها تشويه سمعة المعتقلين وأنهم لم يعودوا قادرين على الصمود والصبر، ومنها وهو الأهم أن أي معتقل يموت تحت التعذيب سيقولون بأنه قد حاول الانتحار عدة مرات، وأنهم فشلوا هذه المرة في إنقاذ حياته. والحقيقة أنه لم يحاول أي من المعتقلين الانتحار ولم يفكر حتى بذلك، فكيف يعكف المعتقل على حفظ كتاب الله، بل إن غالبية المعتقلين أتم حفظ كتاب الله في المعتقل، مما يدل على الهمة العالية عند المعتقلين، ثم يقدم على الانتحار وهو يعلم أن المنتحر جزاؤه الخلود في النار. وعلى العكس فقد كان الأطباء يعالجون مرضاهم النفسيين من الجنود الأمريكان ويقدمون لهم العقاقير المهدأة، وكانوا يحاولون جاهدين إقناعهم بالعدول عن فكرة الانتحار، وبالفعل فقد أقدم العديد من الجنود على الانتحار ونجح بعضهم في ذلك ) ( 1)

 

الوقفة الثالثة : وإذا أردنا أن نحاكمهم إلى قوانينهم التي ارتضوها فبأي حق يعاملون الأسرى خارج الشرعية الدولية التي ليست لديها شرعية لدينا ؟!!كخرقهم للاتفاقيات الدولية كاتفاقية جنيف مثلاً ووضعهم في كوبا ليضلوا خارج القانون الأمريكي والقانون الدولي مع مرور أربع سنوات والتحقيقات لا تزال جارية ؟!! والتهم أيضا لا تستند إلى أي دليل ؟!! ولم تثبت أي تهمة وجهة إليهم وهذا ما جعلهم في مأزق يرفضون فيه التحاكم إلى أي نظام قانوني حتى لو كان القانون والنظام الأمريكي .

 

الوقفة الرابعة : الأدلة والنصوص الشرعية وأقوال السلف كلها تحث على المبادرة لفكاك الأسرى قال صلى الله عليه وسلم : ) فكوا العاني ) أي الأسير ، قال الإمام مالك : واجب على الناس أن يفدوا الأسرى بجميع أموالهم وهذا لا خلاف فيه لقوله صلى الله عليه وسلم ( فكوا العاني )انتهى كلامه .

 

وقد قال علماء الإسلام لو أنفقت الدولة خزينتها على فداء أسرى المسلمين من الكفار ما كان هذا كثيرا .فالله المستعان .

 

الوقفة الخامسة : أوصي الجميع حيال هذا الموضوع بما يلي :

 

أولا : إحياء قضية الأسرى إعلاميا وتسليط الأضواء عليها وفضح السياسة الأمريكية تجاه المسلمين وقضاياهم 0

 

ثانياً : الاتصال بالهيئات والمنظمات المهتمة بحقوق الإنسان للتدخل وتخفيف وطأة العذاب على الأسرى المجاهدين

 

ثالثاً :مخاطبة الولاة للمطالبة بهم وإرجاعهم إلى بلادهم .

 

رابعا: تكوين هيئة من المحامين المخلصين لتحريك هذه القضية داخلياً وخارجياً 0

 

خامساً : عقد مؤتمر دولي للتعريف بأحوالهم وقضيتهم يستضاف فيه الأسرى المفرج عنهم وعلماء أجلاء لتبين واجب الأمة تجاههم .

 

سادساً : تفحص أحوال أسرهم وكفالة من يحتاج من تلكم الأسر الفقيرة منها .

 

سابعاً : القيام بإصدارات للتعريف بقضيتهم وأحوالهم : أفلام وثائقية ـ أشرطة كاسيت ـ محاضرات ـ ندوات ـ نشرات ومجلات وكتب ـ .

 

ثامناً : الدعاء لهم بالفرج .

 

 

 

 

المصدر :

 

http://islamlight.net/index.php?option=con...op=1&page=0

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دفق قلم

أسرى كوبــا

 

بقلم/ د.عبد الرحمن العشماوي

 

كلما رأيت صور أولئك الأسرى المظلومين المهضومين في ذلك السجن الذي يدل على همجية (ديمقراطية الزَّيف) (جوانتانامو) شعرت بأسى شديد يقضُّ مضجعي، وبحالةٍ من الحسرة لا يدفعها عني إلاَّ الأمل الكبير في الله - عز وجل - الذي لا يزال يمهل الظالم حتى إذا أخذه أخذه أخْذَ عزيز مقتدر.

ولقد هبَّت علينا نسائم من الفرحة بخروج بعض أولئك الأسرى من ذلك الموقع المسكون بالظلم والقسوة والبشاعة، سواءٌ أكانوا من أبناء بلادنا الغالية، أم من أبناء المسلمين في البلاد الإسلامية الأخرى.

ولقد سرَّني ما رأيت من اهتمامٍ - لا بأس به - من بعض صحفنا في المملكة بهذا الموضوع المهم، من خلال الأخبار التي تنشر بين الفينة والأخرى، عن حالة أولئك الأسرى، وبعض التحقيقات الصحفية المختصرة عن بعض ما لا قاه بعض الأسرى من ظلم وإهانة وبشاعة في ذلك السجن النائي، ومن اعتداءٍ على إنسانيتهم وكرامتهم بصورة مرعبة لا أظن أنَّ عين التاريخ البشري قد رأت ما هو أبشع وأفظع منها.

كما سرَّني ما رأيت وسمعت من أخبارٍ عن مواقف رسميَّة للمملكة لا يعرفها كثير من الناس في محاولة تخليص من ابتلي بدخول ذلك المعتقل الرهيب مما هم فيه، ومن رعاية مشكورة لأسرهم وأبنائهم لا يزال اسم سمو الأمير (محمد بن نايف) جزاه الله خيراً يبرز فيها بروزاً مشرقاً مشرِّفاً.

لقد وقر في أذهان بعض الناس أنَّ الحديث عن أولئك الأسرى المضطهدين من الأحاديث المحظورة خشية التصنيف الإرهابي الذي لا يقوم على ضابط من صدقٍ أو خلق أو قانون.

ولقد خاطبني أكثر من قارئ وقارئة لقصيدتي المكتوبة من سنتين والملقاة في بعض الأمسيَّات الشعرية، والمنشورة في جريدة الجزيرة بعنوان (يا سجين الأقفاص)، خاطبوني بلهجة المحذِّرين من تناول مثل هذا الموضوع لأنَّ الظالم الذي يدير ذلك المعتقل (غير الإنسانيّ) هو الذي يضع قوانين التصنيف، ومقاييس الاتهام بالإرهاب، وكنت أقول لهم: إنَّ ما ينشر في بعض الصحف والمجلات الغربية، وقنواتهم الفضائية أوضح لهجةً وأقوى صراحة مما ينشر في إعلامنا الإسلامي عن ذلك المعتقل.

أين كتَّاب الغفلة عن أسرى كوبا؟! لماذا غابت أقلامٌ لا تزال تسوِّد مساحات من صحافتنا العربية محلِّية وغير محلِّية بمقالاتٍ مصادمة لآداب أمتنا وقيمها وأخلاقها؟! أين الذين يتباكون على حالة المرأة المسلمة المعتزَّة بحشمتها وحجابها وينادون بأساليب جادَّة وساخرة إلى إنقاذها من ظلم الحجاب وجبروت الحشمة، وفظاعة الحياء، وبشاعة قوامة الرجل المشروعة عليها؟ أين هؤلاء من ذرْفٍ دمعةِ قلمٍ واحدةٍ على أسرى كوبا المظلومين؟

لماذا نراهم يتناوحون ويتعاوون إذا سمعوا أو قرأوا كلمة توجيهٍ أو إرشاد أو وعظٍ مهذَّبٍ، ولا نراهم يهمسون همسة واحدة عن تلك الهياكل ذات اللباس البرتقالي التي تُجَرُّ بأبشع وسائل الجرِّ والإهانة؟!

أين كُتَّاب الغفلة الذين يكتبون عن خطورة مركزٍ صيفي مضيء بنشاطه الجميل، وعن كلمة حق هادئةٍ تقال على منبر مسجد أو في برنامج إذاعة أو تلفاز، أو تكتب في زاوية صغيرة من صحيفة، ولا يسطِّرون حرفاً واحداً عن الدور الإيجابي المبذول - حسب الاستطاعة - من المملكة في شأن أولئك الأسرى.

أيها الأحبة القراء، ما زلت أشعر أننا - في المملكة - بحاجة إلى إعادة النظر في حالة - الكتابة الصحفية بصفة خاصة - لنتمكَّن من تحديد أهداف واضحة مشتركة يخدمها الكتَّاب السعوديون على اختلاف اتجاهاتهم تنسجم مع موقع بلاد الحرمين الشريفين ورسالتها في العالم كلِّه، فما أجدرنا بالاهتمام بهذا الأمر لأنَّ سيل التضارب الثقافي قد بلغ الزُّبى.

إنَّ مناصرة المظلوم من أهمَّ أسباب نصر الله لنا، ودفاعه عنا، وإنَّ الكاتب المسلم أحقُّ بهذه المناصرة وأولى بالحصول على شرفها وأجرها.

إنَّ الكتابة الراشدة القائمة على الإنصاف، وقول كلمة الحق قولاً حسناً حميداً من أهم سمات الأقلام النظيفة الواعية.

وكم يسعد الإنسان حينما يرى بعض المقالات المضيئة التي تنشر في صحافتنا وفي غيرها عن هذا الموضوع المهم الذي يجري أمام أنظار الجميع موضوع (أسرى كوبا) الذي أصبح موضوع عالمياً مهماً.

إنَّ محاربة الإرهاب بكل أشكاله واجبٌ على الجميع، سواء أكان إرهاب تفجير المنازل وقتل الأبرياء وهدم المراكز العامة والخاصة، أم كان إرهاب تفجير القيم والمبادئ وقتل الأخلاق وتحطيم كرامة الإنسان.

نزفُّها تحيَّة صادقة لكلِّ قلمٍ ناصر الحقَّ ودعا إلى رفع الظلم عن المظلوم، ونرسلها دعوةً صادقة إلى (كتَّاب الغفلة) الذين يثيرون الغبار والأتربة أنْ يراجعوا أنفسهم، وأن يكونوا سواعد بناءٍ تعمل لجمع الشمل وحماية مجتمعنا المتماسك - بفضل الله - من محاولات التمزيق التي لا يتوانى أصحابُها الحاقدون.

 

إشارة :

أسرج الصبر على الباغي خيولا

 

تطرب الميدان ركضاً وصهيلا

 

 

 

نشرته صحيفة الجزيرة

الثلاثاء 13 شوال 1426

العدد

12102

 

http://www.alsakifah.org/asra/lit_1_.htm

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركتِ أخيتي الحبيبة "بقايا ليل"، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

 

أسأل الله سبحانه أن يقر عيني قبل مماتي بدمار أمريكا وأذنابها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركتِ أخيتي الحبيبة "بقايا ليل"، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

 

أسأل الله سبحانه أن يقر عيني قبل مماتي بدمار أمريكا وأذنابها.

 

امين امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركتِ أخيتي الحبيبة "بقايا ليل"، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

 

أسأل الله سبحانه أن يقر عيني قبل مماتي بدمار أمريكا وأذنابها.

 

أقول ، أحبك الله مشرفتنا الحبيبة ، وأقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ، لكني لست أشك أنه قد آذن دمارها قريبا بحول الله ، فالتاريخ يشهد وقبل ذلك قدرة الباري في أمم سبقتنا طغت وتجبرت ...

 

ولكل طاغية حين يحين ليغيب شر غيبة هتلر وفرعون وهامان وغيرهم ...

 

بلسم القلوب اشكر لك مرورك والمشاركة ...

تم تعديل بواسطة بقايا ليل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أحبك الله وأسعدك في الدارين أخيتي الحبيبة، وشفى الله صدورنا عما قريب في فرعون العصر ومن والاها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×