[متميّز ] ஐ˚◦ ๑ ذات الشخصية الساحرة :) ஐ˚◦ ๑

[نجمة فلسطين 34]

النتائج للاختبار الاول يا غاليات:

لكل اجابة بدائما ضعي لنفسك 3 علامات

لل اجابة الى حد ما ضعي لنفسك علامتين

لكل اجابة كلا لا تضعي لنفسك اي علامة لان الاجابة غير صحيحة وللأسف ..

إذا كان مجموع الدرجات التي حصلت عليها من 153 ـ 127 هذا يعني أن ثقتك بنفسك عالية،

إذا حصلت من 125 ـ 102 فهذا يعني أن ثقتك بنفسك لا بأس بها .

إذا حصلت على 102 ـ 75 فأنت تحتاج إلى تدعيم ثقتك بنفسك .

أما إذا حصلت على 75 ـ 51 فأنت تحتاج إلى العمل الجدي لتقوية ثقتك بنفسك وذلك بالطرق العلمية المختلفة .

ومهمــــا كانت النتيجــه قد تصدق وقد لا تصدق فالأنــسان بحــاجه دائمــا" أن يكتسب مهارات جديده ويعمـــل على صقـــل شخصيتــه وتحريرهــا من بعـض العقد التى ترسبت في ذهنـه من مواقف عده ..

اتمنى للجميــع التوفيق ..

تم تعديل 8 اكتوبر, 2009 بواسطة نجمة فلسطين

[نجمة فلسطين 34]

النتيجة للاختبار التاني:

1. الثقة بالنفس هي المفتاح للسيطرة على انفعالاتي وتصرفاتي : نعم

2. سأصل للنجاح في حال ما كانت الثقة بالنفس عنواني : نعم

3. في اجتماع عام بمكان عملي ، أكون أنا المتحدث الأول: نعم

4. عند اتخاد أي قرار خاص، يتعلق بي أو بعائلتي لا أتردد ، وقراراتي حاسمة ونهائية : لا

5. أشعر أن هناك عودة للإضراب في داخلي ، كلما تواجدت في الإجتماعات الكبيرة : لا

6. أنا راض عن كياني كمجموع، وراض عن نفسي بشكل عام ودونما تفصيلات: لا

7. الخجول ليس بإمكانه أن ينجح اجتماعيا ، إلا في حدود : نعم

8. أنا أحتاج دوما إلى ساعات من التفكير لاسترجاع ما مر معي خلال اليوم من أحداث: نعم

9. أحيانا أشعر ، وألمس أن الناس لا يقدرونني حق قدري : لا

10. لدي قناعة راسخة بأن كلمة تشجيع واحدة قد تغير كل شيء أمامي ، وكلمة محبطة قد تربكني : لا

التحليل لكل اجابة صحيحة علامتين:

- في حال ما كان مجموع نقاطك بين 17 و 20 نقطة : فأنت إنسان واثق من نفسك جدا.

- في حال ما كان المجموع 11– 16 نقطة : فأنت واثق من نفسك في حدود إمكانياتك وتثق فيما تعرفه ، وتخاف مما لاتعرفه.

- أما لو جمعت 10 نقاط أو أقل : فأنت بحاجة لتشجيع دائم من العائلة والأصحاب، كي تخطو الخطوة الأولى نحو الثقة بمواهبك وإمكانياتك ، ابحث بداخلك جيدا لا بد وأن تجد بداخلك الكثير مما يدفعك للأمل.

تم تعديل 8 اكتوبر, 2009 بواسطة نجمة فلسطين

[نجمة فلسطين 34]

بورك فيك ربى الغالية

نبهتيني اني ما وضعت طريقة تقسيم العلامات في الاختبار الأول

 

لقد قمت بتحرير المشارة

ارجعي اقرأي نتائج الاختبار الأول تفهمي ^_^

 

احبك في الله

[أريج الفجر 6]

جميل جدا

بارك الله فيكِ يا غاليه

وحرم اناملك عن النار

[نجمة فلسطين 34]

 

نتائج الاختبارالثالث :

 

- اذا كانت ايجاباتك بالايجاب على كل الاسئلة فانت بالفعل تملكين المقومات الاساسية للثقة بالنفس

- اذا اجبت بالنفي عن 8 اسئلة فانت للاسف دون المعدل وامامك عبئ كتيرلا بد من مواجهته

وانا اثق بك ^_^

 

تم تعديل 9 اكتوبر, 2009 بواسطة نجمة فلسطين

[نجمة فلسطين 34]

آميييين

 

واليوم سنكمل في السر التاني

& الثقة بالنفس &

 

بعد وقفة الاختبارات هذه ^_^

 

تابعن معي

 

احبكن في الله

[نجمة فلسطين 34]

...

تم تعديل 11 اكتوبر, 2009 بواسطة نجمة فلسطين

[نجمة فلسطين 34]

السر الثاني الثقة بالنفس: ثمرات هذه الصفة الرائعة

 

بعض الآراء

ثـمرات الثقة بالنفـس

د. أكرم رضا

إن معرفة قدر نفسك والإيمان بها يعطيك ثمرات تعينك على الحياة ومنها:

أولا: تشعرك أن حياة كل شخص متميزة عن سواها ذات خصائص فردية فذة وتساعدك على اكتشاف خصائصك.

ثانيا: تجعلك مدركا تماما لإمكانياتك وقدراتك، وتبين لك نقاط الضعف والقوة فيك فتدفعك إلى الانطلاق.

ثالثا: تعطيك الاستعداد أن تتخذ قدوة، وأن تختار النموذج المناسب، وتقتفي الآثار دون تقليد أعمى.

رابعا: توضيح لك هدفك، وتدفعك للوصول إليه، فهي مصدر طاقتك.

خامسا: إدراك قدرات النفس، وعدم تكليفها أكبر من إمكانياتها حتى لا يحدث الإحباط.

تم تعديل 12 اكتوبر, 2009 بواسطة نجمة فلسطين

[الفردوس* 0]

بارك الله فيك

اختاة ماشاء الله

بوركت اناملك

[نجمة فلسطين 34]

اختي الغالية الفردوس :)

 

وفيك بارك ربي

 

اسعدني مرورك العطر

تابعي معنا

 

احبك في الله

[نجمة فلسطين 34]

ثمرات الثقة بالنفس

 

عندما تثقين بنفسك تكونين قد اشعلتي جذوة الحماسة بصدرك وتهيأت كي تقاسمي العظماء أماكنهم على القمة التي تشتاق اليك....

ومن أهم هذه الثمرات يا غاليات أنها:

 

 

 

 

1. تضيئ لك ركن المواهب فالله سبحانه وتعالى غرس في كل شخص منا مجموعة من المواهب والواثقة من نفسها هي من تفتش جيداً عن موهبة أو أكتر بداخلها وتتأمل بناءها النفسي وقدراتها الشخصية وإمكاناتها المختلفة فتخرج أعظم ما تملك وتشق طريقها في الحياة بنجاح مستعينة بموهبتها المكتشفة ...

 

2.تمنعك من الأنغماس في شخصيات الآخرين فعندما تثقين بنفسك ، انت تحصنين في الواقع ذاتك من احتلال الشخصيات القوية لها ، قد تتخذين لك قدوة تعجبين بها، لكنك أبداً لن تلغي شخصيتك أمامقوة هذه القدوة ، فضعيفة الثقة هي فقط من تمحو شخصيتها لتحل مكانها شخصية أخرى أما الواثقة من نفسها فهيهات ... هيهات أن تقع في هذا الفخ ...

 

3. تجعلك أكثر حكمة وقوة في تحديد أهدافك وطموحاتك فالتردد حين اذن ملغي من حياتك اذا كنت واثقة من نفسك ، فانت تتروي وتدرسين وتنظرين بتأن الى خطواتك القادمة ذإذا عزمت على شيئ أمضيت عزمك وشققت طريقك واثقة مما اخترت مطمئنة الى سلامة رأيك ... ^_^

 

4. تساعد في التغلب على كبوات الحياة فلا ولن تخلو حياتك وحياة الآخرين من الكبوات والعثرات ...

عديمي الثقة يتحطمون فوق صخرة التجارب الغير موفقة " ما يسمونه فشلاً " يدمنون البكاء على ما فات وينهزمون سريعا امام كبواتٍ طارئةٍ ..

أما انت فبثقتك في نفسك تدركين جيداً أن الفشل غير موجود في قاموسك وأن المحاولات الغير موفقة قد تكون بداية نجاح مأمول وأن العثرة ليست نهاية العالم أو آخر المطاف...

 

5. تجعلين نظرتك للحياة أكثر تفائلاً وذلك لأن الغير واثقة من نفسها ترى من حولها أفضل ولا تفتر من المقارنة بين الآخريات وبينها مما يدفعها أحيانا الى مقتهن !!! مما ينعكس على سلوكها وأما الواثقة من نفسها فهي ترى الآخرين من جانبهم المشرق وتشجعهم مطمئنة بان نصيبها قد اصابها وانها ليست باقل ممن تقابلهن فهي تعتز بما لديها وتشكر خالقها على ما اعطاها وتتمنى الخير للغير ...

 

تم تعديل 15 اكتوبر, 2009 بواسطة نجمة فلسطين

[نجمة فلسطين 34]

فثقي بنفسك يا غالية

 

انت تستحقين هذه الثقة

^_^

[نجمة فلسطين 34]

ثمرات الثقة بالنفس:

 

إن معرفة قدر نفسك والإيمان بها تعطيك ثمرات كثيرة تعينك على الحياة الناجحة ومنها:

 

1ـ تشعرك أن حياة كل شخص متميزة عن سواها: ذات خصائص فردية فذة، وتساعدك على اكتشاف خصائصك.

 

2ـ تجعلك مدركًا تمامًا لإمكاناتك وقدراتك: وتبين لك نقاط الضعف والقوة فيك فتدفعك إلى الانطلاق.

 

3ـ تعطيك الاستعداد أن تتخذ قدوة: وأن تختار النموذج المناسب لك في الحياة وتقتفي الآثار دون تقليد أعمى، وهي الخطوة الضرورية لتحقيق النجاح والتميز في الحياة.

 

4ـ توضح لك هدفك: وتدفعك إلى الوصول إليه، فهي مصدر طاقتك.

 

5ـ تنتشلك من براثن العجز والسلبية والهزيمة النفسية: والتي هي السبب الأساسي في الهزيمة، حتى

[نجمة فلسطين 34]

لي عودة عن قريب لنكمل الموضوع :)

[نجمة فلسطين 34]

هناك أشخاص يعشقون التحليق مع أسراب النحل .. وآخرون ذو خصائص نفسية يشتركون فيها مع الذباب .

النحلة :

تى الجانب المشرق في كل شيء ، تبحث عنه بعين شفافة ، وإن لم تجده يصنعه . تؤمن بأن كل إنسان مهما كان فظا أو منفرا توجد فيه صفات خيرة تحتاج فقط إلى من يظهرها .

الجميع يحبونها ويشتاقون لرؤيتها .. إذا زرناها في بيتها وجدناها تغض الطرف عن هنات زوجها وأبنائها ، لا تعلق على كل كبيرة وصغيرة تمتدح جميل الفعل وان كان صغيرا . وإذا نقدت نقدت بشكل لا يجرح من أمامها .

وفي عملها كالشمس تشع بشر وحبور لا ترى إلا طيبا ولا تقع إلا على طيبا .

 

هي وصف للمؤمن بشكل عام قال سيد الخلق وحبيب الرحمن صلى الله عليه وسلم ( والذي نفس محمد بيده إن مثل المؤمن كمثل النحلة أكلت طيبا ووضعت طيبا ووقعت فلم تكسر ولم تفسد)(صحيح) السلسلة الصحيحة للألباني . ‌

 

هي لا يجد صعوبة في حب أي شخص ، لأنها ببساطة بارعة في اكتشاف الايجابيات ، ولا تعوزها القدرة على رؤية الجمال .

أما الذبابة :

تراها تبحث بلا كلل عن عيب هنا أو تقصير هناك .. لا ترى إلا كل ما هو قبيح ولا تقع إلا على السيئ .

ترىالعالم تكسوه العيوب .. وتصر على أنه لا أمل في الإصلاح .

لا تحب الجمال وتمقت التسامح حتى وإن لم تعترف بذلك .

إن أخطأت يوما ( ^_^) وقال كلمة تشجيع أتبعتها بـ ( لكن) .

الجميع يتحاشى انفعالاتها .. ويستثقل انتقاداتها .. ولا يبش لرؤيتها .

لها بالذبابة وصف لا تجني فيه ولا مبالغة ، فكما أن الذبابة تتبع مواضع الجروح والدمامل فتنكأها ، وتتجنب المواضع السليمة والصحيحة ، فكذالك هذا الصنف من البشر يتتبع معايب الناس وسقطاتهم وزلاتهم فيذكرها ، ويحوم حولها ، ويتجاهل متعمدا حسناتهم وجميل فعالهم .

وهو يحاول جاهدا أن يداري عيوب نفسه بإظهار عيوب غيره ، ومحاولة إفهام نفسه ومن حوله أن العيوب أكثر من الايجابيات .

 

يقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله مفسرا هذا السلوك :

ما إن تكتمل خصائص العظمة في نفس أو تتكاثر مواهب الله لدى إنسان حتى ترى كل محدود أو منقوص يضيق بما رأى ، ويطوي جوانحه على غضب مكتوم ويعيش منغصا لا يريحه إلا زوال النعمة ، وانطفاء العظمة ، وتحقق الإخفاق ، والسر أن الدميم يرى الجمال تحديا له ، والغبي يرى الذكاء عدوانا عليه ، والفاشل يرى النجاح إزراء له ، وهكذا!!!! .

 

إذن فالذبابة معتلة النفس ، مريضة القلب ، قد لاكت قلبها أنياب الحقد والحسد .

فهي تعيب على كل شيء .. بل وتتمنى العيب !!!.

وهؤلاء ( المعيبون ) هم شرار الناس يقولوقد وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الفئة بأنها من شرار الناس يقول × (شرار عباد الله المشاءون بالنميمة المفرقون بين الأحبة الباغون للبرآء العيب ) قال الألباني حسن انظر ( غاية المرام ) .

 

 

فاربأ بنفسك عزيزي القارئ أن تكون من هؤلاء ، غالب نفسك وشيطانك ، بل غالب عقلك الذي لا يفتأ يقارن ويصنف ويضع الدوائر حول الأخطاء التي يرتكبها الآخرون من حولك .

 

عقلك الذي أثبت علماء النفس بأن قدرته أخي الكريم : يقول علماء النفس بأن قدرة العقل البشري على اكتشاف السلبيات أعظم من قدرته على اكتشاف الإيجابيات ، لذا كان فمن الأهمية أن نجاهد أنفسنا ، ونبرمج عقولنا على اكتشاف ورؤية الأشياء الجيدة ، وإبراز الجانب الخير الكامن في نفوس الناس .يجب أن نجعل بداخلنا دائما شحنه من التشجيع والتقدير.

 

وأن نثني على الجميل إن كان صغيرا ، وأن نعذر ونتغاضى عن الأخطاء ما استطعنا لذلك سبيلا ..

 

إشراقة:

إن من علامة المنافق أن يفرح إذا سمع بعيب أحد من أقرانه (الفضيل بن عياض )

[أمل الأمّة 1093]

تأخرتُ كثيـرًا في المتابعة !! :)

لي عودة بإذن الله :)

[نجمة فلسطين 34]

:)

لا عليك امل الامة الغالية

المادة موجودة هنا ووقت ما تحبي اقرايها

 

تابعي معنا :)

 

احبك في الله