اذهبي الى المحتوى
muslima2009

أسباب النصر الحقيقية ..... !!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

 

من أسباب النصرة الحقيقية لاخواننا في غزة والعراق و فلسطين وفي كل مكان :

 

1-من أعظم أسباب النصر الحقيقية للمسلمين التوكل على الله وحده والثقة فيه فلنعتمد عليه وحده لا على هيئات ولا منظمات ولا حكام وإنما على من ينصرنا وحده ( ... وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم).

 

2- أن نحقق الإسلام عملياً قولاً وعملاً وتطبيقاً باقوالنا وأعمالنا وأخلاقنا نرى أوامر الله والرسول صلى الله عليه وسلم وسنته وأحواله ومعاملاته ولنعمل بها لأن طاعة الله والرسول طريق النصر والجنة معاً.

 

3- أن تقوم كل أخت بدورها الحقيقي العملي في نفسها بتعلم الدين وقولاً وعملاً وأن تربي أولادها تربية صحيحة مستقيمة على ما يرضي الله ورسوله ليتحقق جيل النصر الموعود.

 

4- وأعظم أسباب النصر كذلك التوبة من الذنوب والمعاصي والسيئات التي تلطخنا بها جميعا إلا من رحم الله تعالى من الصالحين والصالحات ، نعم نعلن توبتنا بحق فكم حجبت التوبة عنا البركات والرحمات وكشف الكربات ونصر الأمة على عدوها وكم أذلتنا وجاءت بأمراض ما سمعنا عنها من قبل من جراء تضييع الصلوات والزكوات والتبرج والعري والزنا والربا والغش وإهمال التربية.

هذه بعض أسباب النصر لو حققناها لكنا حقاً من أهله وفقنا الله لطاعته وجزاكم الله خيراً

 

g7.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

((ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ))

 

 

يا أخيه نحن فى زمن لم يهتز طرف شباب أمتنا لسب رسول الله صلَّ الله عليه وسلّم ولا أمهاتنا زوج نبينا بل نجده

 

ولا حول ولا قوة الا بالله يجول أمام المواقع الفاسقه لتنزيل الأفلام والأغانى وان لم تكن المواقع القذره الاباحيه !!!

 

كأن لم يحدث شئ وكأن أمتنا أقوى أمم الأرض فى عصرنا هذا

 

مشكلتنا أننا فى حالة لامبالاه وسذاجه تامه ان لم تكن بلاهه !!!

 

نرى الأمم تتفنن فى ايذائنا وثوابتنا وعقيدتنا ونحن كالشياه التى تنظر بغباء لتنتظر الذبح ..

 

أعذرينى نحن أُمه فى الوضع الحالى لاتستحق النصر وان أردتى الدليل انظرى لحال أمتنا وبعدها عن الدين ان لم تعارضه أصلا

 

الحل لاعادة المجد والنصر اقامة الدين فى النفوس والبيوت وأن نكون كما يريد الله ورسوله فحينها سنكون ..أما

 

الآن اذا وضعنا حلولا ووضعناها على أرض هشه لا تتحمل شئ ولا تستطيع اقامة أى بناء عليها ..فهل سيجدى قوة

 

الأعمده والجران ان لم يوجد أساس قوى يرفع تلك الأعمده ؟؟!! بالطبع لا ..

 

علينا جميعا نساء الأمه أن نعيد أخلاقيات الأسره المسلمه من جديد من منهجنا فى الكتاب والسنه ونجاهد فى ذلك

 

لنبرئ ذمتنا أمام الله ..عسى أن نكون لبنه فى اعادة بناء مجد الأمه والله المستعان

 

 

اللهم أعنا لنكون نحن جيل النصر المنشود يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فلنبدأ أخواتي بإصلاح أنفسنا أولا و إصلاح بيوتنا و تعريف أولادنا و أخواتنا و جيراننا بالمشكلة و تتضافر الجهود

 

" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" ، فلنبدأ الآن بما نستطيع

 

" نبدأ بمحاسبة أنفسنا "

 

- هل نحن أهل للنصر الآن ؟ هل الدين هو أساس اهتمام الناس و الشباب بالذات ؟هل نحافظ على الصلوات في أوقاتها ؟

 

- هل لباس النساء و البنات من حولي شرعيا يرضي الله ؟

 

- هل نتعامل بالصدق و الأمانة و نتعاون مع بعضنا البعض ؟

 

- هل نتلو كتاب الله تلاوة صحيحة ؟ هل نتدبره ؟ هل نعمل بما فيه ؟

 

أسئلة كثيرة لابد من الإجابة عليها ، و لابد من وقفة مع النفس لنبدأ الإصلاح حتى لو أخذ وقتا ، لا يهم ، المهم أن

 

نبدأ بحماس و أبدأ بنفسي ، هل أنا أهل لنصر الله ، و أسأل نفسي و أحاسبها و أصلح أي تقصير !!

 

اللهم وحد كلمة المسلمين و ردهم إلى الدين ردا جميلا ، اللهم لا تجعلنا كغثاء السيل ، اللهم أنزل الرعب في قلوب

 

أعدائنا ومد المسلمين بمدد من عندك و ثبتهم و انصرهم على أعدائهم

 

0000.jpg

 

card22.jpg

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

21enm1g.jpg

 

أخواتي الغاليات ، بعد إصلا ح أنفسنا نبدأ بدعوة ألآخرين و هذا يتطلب ( العلم الشرعي) ، لابد أن نتعلم حتى ندعو الله

 

على بصيرة و تكون دعوتنا لكتاب الله و سنة رسوله - صلى الله عليه و سلم بفهم سلف الأمة ، فالعلم الشرعي مهم جدا

 

( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ) ، و نأمر بالمعروف و ننهى عن المنكر بعلم ، لكن لابد أن نأمر بالمعروف

 

بمعروف و ننهى عن المنكر بغير منكر و كل هذا بالرفق واللين ، و نحتسب الأجر عند الله

 

كل هذا من أسباب النصر

 

 

اللهم ارزقنا شرف الدعوة إليك على بصيرة و تقبل منا و توفنا و أنت راض عنا

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تقوى الله ...... الصبر

 

 

يا أهل الإسلام ، أوصي نفسي و إياكم بتقوى الله و الصبر ، فالله سبحانه جعل الصبر و التقوى وقاية عظيمة من

 

كيد العدو و مكره ، قال تعالى " و إن تصبروا و تتقوا لا يضركم كيدهم شيئا" سورة آل عمران / آية 120

 

 

و جعل الله سبحانه الصبر على المصائب من عزم الأمور فقال تعالى " و لمن صبر و غفر إن ذلك لمن عزم الأمور "

 

سورة الشورى / آية 43

 

 

يا مسلمين ! اصبروا و صابروا ، فسيهزم عدونا بإذن الله و ستنكشف هذه الغمة و سيرفع هذا البلاء عن أمة الإسلام بفضل الله ، وحدوا

 

كلمتكم ووحدوا جهودكم و لا تتفرقوا و تمسكوا بكتاب الله و سنة نبيه محمد صلى الله عليه و سلم .

 

اللهم ارزقنا التقوى و ابعدنا جميعا عن الذنوب و المعاصي و اهدنا و اهدي شبابنا و بناتنا و نسائنا لما تحب و ترضى.

 

 

اللهم انصر المسلمين في كل مكان على أعدائهم ، اللهم سدد رميهم و اهزم عدوهم ، اللهم تقبل قتلى المسلمين شهداء و ادخلهم فسيح

 

جناتك يارب ، اللهم لا تفتنا بعدهم و لا تحرمنا أجرهم و أغفر لنا و لهم .

 

 

تقوى الله هى الملاذ من فتن الدنيا ، لا نغتر بشهوات الدنيا فهى فانية ، ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر

 

سبيل ) ، الدنيا لا تدوم لأحد فنستغلها للتذود للآخرة ، اللهم وفقنا لما تحب و ترضى و تقبل منا و لا ننسى أخواتي أن الجنة حفت

 

بالمكاره و النار حفت بالشهوات - أعاذنا الله من النار -

 

9abra.jpg

 

021.gif

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

محاضرة بعنوان " وإنَّ جندنا لهم الغالبون" للشيخ / أبو اسحاق الحويني

نبذة عن المحاضرة : أسباب النصر و معاول الهزيمة ... يبينها لكم الشيخ حفظه الله في هذه المادة فاستمعوا لها

 

 

رابط المحاضرة :

 

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=50994

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فأول خطوة وأهم خطوة وهي البذرة لتنبت شجرة النصر والعزة

 

هي تغيير النفوس

 

فهل تتغير نفوسنا ؟

 

هذا هو المغزى

 

فلئن تغيرت نفوسنا غير الله حال الأمة جميعاً

 

ولئن نصرنا الله نصرنا الله عز وجل

 

فالقوة بداخلنا جميعاً ولكن تحتاج منا إلى إخراجها

 

وهي قوة إيماننا بالله تبارك وتعالى والشعور بمعية الله لنا

 

وذلك لن يتأتى إلا من كوننا عدنا إلى الله ورجعنا وتبنا وصدقنا النية لله تعالى

 

عندها سننال شرف كوننا عباداً ربانيين إذا قلنا لشيء كن فيكون

 

فلتبدأ كل منا بنفسها وتجاهد نفسها وتنتصر عليها

 

عندها سنتمكن من مجاهدة أعداءنا والانتصار عليهم

 

الله المستعان

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كيف يسترجع المسلمون عزتهم ؟

 

كان أجدادنا المسلمون إذا وقعت عليهم هزيمة من قبل الأعداء .. كانوا يفتشون في أنفسهم ويبحثون عن سبب هذه

 

الهزيمة التي حلت عليهم ، فإذا وجدوا في أنفسهم مخالفة لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في شأن من

 

شئونهم سارعوا بتغييرها والتحول عنها إلى متابعة السنة وتربية الأمة

 

ومع أنهم كانوا أقل من أعدائهم عدداً وعدة إلا أنهم بعد تنفيذ هذه الخطوة كان الله ينصرهم سبحانه وتعالى .. تحقيقا

 

لما ذكره في كتابه : إن تنصروا الله ينصركم ويثبت إقدامكم

 

 

وهذه خطوات عملية من أجل استجلاب النصر للأمة المسلمة إن شاء الله :

 

 

1- حاول جاهدا الآن وفورا الإقلاع عن المعاصي التي ترتكبها وتداوم عليها ، واسأل الله عز وجل أن يعينك على الإقلاع عنها... ( وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة ) ...

 

2- حافظ على الصلاة جماعة في المسجد خمس مرات في اليوم .. وخاصة صلاة الفجر .. ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) ..

 

3- حاول أن تتصدق على الفقراء والمساكين ولو بشيء بسيط جدا من مالك .. فإن : « صدقة السر تطفئ غضب الرب » ..

 

4- احرصي على الاحتشام والحجاب الكامل من الآن .. ولا تقولي سوف أفعل ذلك غدا ..

 

5- احرص على تربية أولادك تربية إيمانية حقة ليكونوا مثل أولاد الصحابة ويكونوا جيلا أفضل من جيلنا ..

6- أكثر من صلاة النافلة كل يوم ..

 

7- اؤمر أصحابك وأهلك بالمعروف بطريقة حسنة جميلة وذكرهم أن الأمة في حاجة إليهم وذكرهم بأن تكون أنت ويكونوا هم مثل صحابة النبي صلى الله عليه وسلم اتباعا وعملا ..

 

8- افعل ما أمرك الله به من إعداد نفسك وولدك نفسيا وبدنيا وعلميا ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) ..

 

9- احرص على الإخلاص في عملك .. سواء كان دراسة أو صناعة أو زراعة وتعلم فقه أي شيء تعمله ، فليتعلم الزارع فقه الزراعة وليتعلم التاجر فقه التجارة وليتعلم الطالب فقه طلب العلم ..

 

10- ذكر إمام مسجدك أن يجمع الناس في المسجد كل يوم بعد صلاة المغرب ويقرأ عليهم درسا من كتاب الله أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويمكنه أن يسترشد في ذلك بكتاب " المسجد وبيت المسلم " للشيخ أبي بكر الجزائري ....

 

11- ساعد في نشر الخير بأي وسيلة مباحة تستطيعها ..

 

12- أكثر من الدعاء أن يثبتك الله على هذا الطريق وتضرع إلى الله عز وجل ..

 

13- ثق في نصرة الله عز وجل لعباده المؤمنين الصادقين ..

 

14 - لا تيأس ولا تقنط من طول الطريق ومشقته فإن الفساد قد عم الأمة منذ سنين طويلة ويحتاج تغييره لوقت ..

 

وفي النهاية .. ذا وجدت أن المسلمين يجتمعون للصلاة مع كل أذان في المسجد كما يجتمعون لصلاة الجمعة وأنه قد فشا فيهم العلم وساد الدين .. فاعلم أن النصر قاب قوسين أو أدنى إن شاء الله ..

 

card22.jpg

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخيتي ، لا تندهشي إذا قيل لك أنك أحد أسباب هزيمة الأمة أو نصرتها برغم أنك لا تملكين سلطة ولا قوة ، ولا تلقي

 

اللوم على حاكم أو أمير أو وزير فيما وصل إليه حال الأمة رغم اشتراكهم في المسؤولية لكن اجلسي مع نفسك

 

وتفكري في ذنوبك ومعاصيك ، واسألي نفسك وقد أحببت الله ورسوله والإسلام وأهله : هل تحافظين على الصلوات

 

المكتوبة لا سيما صلاة الفجر؟ هل تحافظين على السنن ؟ هل تداومين على ورد القرآن وأذكار الصباح والمساء؟

 

هل تبرين والديك ؟ هل تصلين رحمك ؟ هل تغضين بصرك ؟ هل تصدقين في قولك ؟ هل تحسنين إلى جاراتك ؟ هل

 

تساعدين المحتاج والفقير ؟ هل تعودين المريض ؟ هل تأمرين بالمعروف وتنهين عن المنكر ؟ .. هل .. هل .. ؟

إذا كانت الإجابة (أحيانا) فلا تدعي قدرتك على الجهاد ضد عدوّك، وقد فشلت في جهاد نفسك أولا، في أمر لا يكلفك

 

دما ولا مالا، لا يعدو كونه دقائق قليلة تبذلينها في الصلاة!! كيف تطلبين الجهاد، وأنت تتخبّطين في أداء الصلوات

 

المفروضة، وتضيّعين السنن الراتبة، ولا تحافظين على الورد القرآني ، وتنسين أذكار الصباح والمساء، ولم

 

تتحصّني بغض البصر، ولا تبرّين والديك، ولا تصلين رحمك !!

 

 

كيف تطلبين العزة للمسلمين وأنت تحتقرين الفقير والمسكين ولا تمدين لهم يد العون !! كيف تطلبين القوة للإسلام

 

وأنت لا تعرفين جاراتك ولا تشاركينهن أفراحهن وأحزانهن ، ولا تبذلين النصح لصديقاتك ؟ كيف تطلبين تحكيم

 

شريعة الله في بلادك، وأنت لم تحكميها في نفسك وبين أهل بيتك، فلم تتق الله فيهم، ولم تدعيهم إلى الهدى، ولم

 

تأمري بمعروف أو تنهي عن منكر ، وكذبت وغششت وأخلفت الوعد فاستحققت الوعيد !!

 

لا تقولي أنك واحد في المليار من أبناء هذه الأمة فهناك الملايين من أمثالك - إلا من رحم الله - ينتهجون نهجك فلا

 

يعبأون بطاعة ولا يخافون معصية وتعلّل الجميع أنهم يطلبون النصر لأن بالأمة من هو أفضل منهم، لكن الحقيقة

 

المؤلمة أن الجميع سواء إلا من رحم رب السماء .. فما بالك بأمة واقعة في الذنوب من كبيرها إلى صغيرها ومن

 

حقيرها إلى عظيمها .. ألا ترين ما يحيق بها في مشارق الأرض ومغاربها!!

 

اعلمي أن أسلافنا كانوا إذا هزموا من قبل الأعداء أو حل بهم البلاء.. يتفكرون ويفتشون في أنفسهم أولا ، فإذا

 

وجدوا مخالفة للقرآن أو السنة في أي شأن من شؤونهم سارعوا بالاستغفار والعودة إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى

 

الله عليه وسلم .

 

ومع أنهم كانوا أقل من أعدائهم عدداً وعدة إلا أنهم بعد تنفيذ هذه الخطوة كانوا ينتصرون بفضل الله تعالى وتحقيقا

 

لقوله سبحانه : ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت إقدامكم ) .

 

تدبري قول الله تعالى :"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" ،

 

وهذه خطوات عملية تساعدك في أن تكوني سببا في نصر الأمة إن شاء الله :

 

* أقلعي فورا عن المعاصي التي ترتكبينها ، واسألي الله عز وجل أن يعينك في ذلك ، وأكثري من الدعاء أن يثبتك

 

الله على الطريق المستقيم ، وتضرعي إليه عز وجل .

 

* حافظي على أداء الصلوات في أوقاتها خاصة صلاة الفجر .. ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) ،

 

وتقربي إلى الله بالسنن .

 

* احرصي على الاحتشام والحجاب الكامل من الآن .. ولا تقولي سوف أفعل ذلك غدا .

 

* احرصي على طاعة والديك وصلة رحمك ، وكوني قدوة صالحة قولا وعملا وساعدي في نشر الخير بأي وسيلة

 

مباحة .

 

* تصدقي على الفقراء والمساكين ولو بشيء بسيط فإن «صدقة السر تطفئ غضب الرب» .

 

* أخلصي في عملك سواء كان دراسة أو صناعة وتفقهي في دينك فمن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين .

 

* ثقي في نصرة الله عز وجل لعباده المؤمنين الصادقين ، ولا تيأسي ولا تقنطي من طول الطريق ومشقته فإن

 

الفساد قد عم الأمة منذ سنين طويلة ويحتاج تغييره لوقت.

 

* احرصي على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بين أهلك وصديقاتك بطريقة حسنة جميلة وذكريهم بحاجة الأمة إليهم ولا تنسي أن تبدئي بنفسك.

 

* لا تتركي فرصة تقربك إلى الله - ولو كانت صغيرة - إلا وفعلتها، وتذكري " تبسّمك في وجه أخيك صدقة".

 

* لا تدعي إلى شيء وتأتين بخلافه ، فلا تطالبين بتطبيق الشريعة إلا إذا كنت مثالا حيا على تطبيقها في نفسك وبيتك

 

وعملك، ولا تطالبين برفع راية الجهاد وقد فشلت في جهاد نفسك، ولا تلق اللوم على الآخرين تهرّبا من

 

المسؤولية، وإذا كنت تمضين وقتك ناقدة عيوب الناس، فتوقّفي واعلمي أن كلك عيوب وللناس ألسن ، وابدئي

 

بإصلاح نفسك ، وسينصلح حال غيرك بإذن الله تعالى.

 

* اعلمي أن كل معصية تعصين الله بها وكل طاعة تفرطين فيها هي دليل إدانة ضدك فيما وصل إليه حال الأمة.

 

ut87igii6jfcs9zrc61q.gif

h.gif

 

التبرج من أسباب نزول البلاء و النقم و الهزيمة

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كلنا نتسائل متـــــى النصر ؟متى يآتى صلاح الدين ؟متى ...

 

وبدورى أتسائل السنا موقنين بـ(وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) و بقوله تعالى(إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ)

 

هل الله سبحانه وتعالى يرى اننا نستحق النصر وأخره عنا ؟!! حاشا لله

 

هل نحن تغيرنا ,ولم يخرج منا صلاح الدين هذا العصر؟!!

 

العجيب أننا مع يقيننا بهذا مُتقنين للمنطق التبريرى

 

وحالنا اذا سمعنا الموعظة أسقطنا الأمر على غفلة المسلمين وكأننا لسنا منهم ولايوجد لدينا اى تقصير

 

أو إذا سمعنا وأتهمنا انفسنا أننا من أسباب الهزيمة لا نطبق

 

(إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)

 

آيه طالما رددناها ..وكتبناها ..فهل ياترى فقهنا معناها؟

 

أيــن تلك الآية فى حياتك أختاه ؟

 

يجب أن نبدأ التغير من أنفسنا ..نعم من نفسك أنتِ يا أختاه ..أسقطى الآيه على نفسك ..وأعلمى أن لو كل مسلم قال

 

يعنى انا إلى هغير الكون ..لن نتغير أبدا وسنظل فى زلنا إن لم نزداد ..

 

وإذا فكرنا بإيجابية وكل مسلم بدأ بنفسه بحث فى عيوبها وجوانب التقصير فيها لتغيرنا بإذن الله وغير الله مابنا

 

هيا أختى الآن نتوب من تقصيرنا ..ونآتى بورقة وقلم ونكتب العيوب التى نريد التخلص منها ..والأشياء التى نريد

 

إكتسابها ..أين عملك وطاعاتك؟ أين طلبك للعلم ؟أين دعوتك ؟أين ؟أين ؟

 

أتمنى أن يكون حالنا كل ما زادت الهزيمة زاد إتهامنا لأنفسنا بالتقصير وهرعنا إلى التغير للأفضل والإجتهاد أكثر

 

وليس الكلام أكثر واليأس والقنوط أكثر

 

والله من اهم الأشياء الآن طلب العلم مع الدعوة به ..لننهض بأنفسنا وبأهلنا ومجتماعاتنا من ثباتها العميق

 

أكثر شىء يبعث الحسرة على نفسى أن أرى الرجل على المقهى أو بعد مشاهدته لفيلم يقول (المسلمين دول ....)

 

وهو نفسه سبب من اسباب الهزيمة ..ألا يفكر . ألا يعقل ..ألا يعلم أن الله بيده كل شىء لكننا من نبحث عن النصر

 

ونؤخره ؟

 

وتلك الفتاة خرجت فى مظاهرة تزاحم الرجال بتبرجها وتصرخ وتندد بالعدوان ...ونسيت أن النصر بيد الله

 

حتـــى نحن الملتزمين مقصرين وقد عرفنا الطريق ..

 

لنبدأ أخواتى من الأن ولنكتب ذنوبنا التى هى من أسباب هزيمة امتنا ونحددها لنتخلص ونتوب منها

 

أحتفظى بالعيوب لنفسك لـــــكن أجيبى سؤالى

 

مالذى ستفعليه لتنصرى دينك وأمتك ؟

 

أنتظر إجاباتكم

 

وهيا بنا نغير ما بانفسنا ..ليغير الله مابنا

 

وأبشرو فـ ( إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ) ولا يحتاج سوى أن نسلك طريق السعادة فى الدنيا والآخره بحق

 

وهذا نداء لنفسى قبلكم

 

g7.gif

 

6.gif

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

انا دائما اعجز عن الكلام عند رؤية ما تفعلينه

 

حقا لا استطيع ان اقول لكي الا جزاكي الله عنا وعن المسلمين اجمعين خير الجزاء

 

واسال الله ان يجمعني بكِ في جنات النعيم بغير حساب ولا سابقة عذاب

 

ولا استطيع ان اصف ما في قلبي لكِ

 

الا ان اقول

 

 

اني احبكِ في الله ياحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

انا دائما اعجز عن الكلام عند رؤية ما تفعلينه

حقا لا استطيع ان اقول لكي الا جزاكي الله عنا وعن المسلمين اجمعين خير الجزاء

واسال الله ان يجمعني بكِ في جنات النعيم بغير حساب ولا سابقة عذاب

ولا استطيع ان اصف ما في قلبي لكِ

الا ان اقول

اني احبكِ في الله ياحبيبة

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاك الله خيرا يا بريق الهدى على تشجيعك لي ، بارك الله فيك ، أسعدني مرورك العطر

أحبك الله غاليتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إن الصراع بيننا وبين عدونا قديم قدم الحياة الدنيا، قال تعالى:" وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ "[البقرة:36] فكانت هذه هي البداية، وسيبقى الصراع حتى يرث الله الأرض ومن عليها، قال

 

تعالى: "وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا "

 

[البقرة:217]ولا يمكن أن ينتهي هذا الصراع أبداً؛ ولذلك شرع الجهاد والجهاد على أربع مراتب

1:- جهاد النفس 2-جهاد الشيطان3- وجهاد الكفار والمنافقين 4-وأرباب الظلم والبدع والمنكرات

 

اما جهاد النفس فعلي اربع مراتب ان يجاهدها على :

1-تعلم الهدى 2-العمل به بعد علمه 3-الدعوة اليه 4-الصبر على مشاق الدعوة

 

وأما جهاد الشيطان فعلي مرتبتان :

 

جهاده علي دفع ما يلقي من الشبهات ودفع ما يلقي من الشهوات

 

وأما جهاد الكفار والمنافقين فعلي اربع مراتب :

 

بالقلب واللسان والمال والنفس فجهاد الكفار أخص باليد وجهاد المنافقين اخص باللسان

 

وأما جهاد أرباب الظلم والمنكرات والبدع فالبيد اذا قدر فان عجز انتقل الى اللسان فإن عجز جاهد بقلبه

 

" ومن مات ولم يغز ولم يحدِّث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق "اخرجه مسلم وابوداود والنسائي وأحمد من حديث أبي هريرة

 

أسباب النصـــــــــــــــــر

 

 

السبب الأول :تحمل هذه الأمة لمسئولية نشر الإسلام

قال الله تبارك وتعالى عنهم: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران:110]

 

نحن الذين أخرجنا للناس نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر فنحن مسئولون عن المظالم التي تقع، وحتى عن

 

الفجور والشرور الذي يقع من الكفار في بلادهم. فهذه تعتبر مسئولية على المسلمين؛ لأنهم هم الذين يملكون كلمة

 

الله التي لم تحرف وتبدل

 

السبب الثاني: اتخاذ اسباب النصر يحقق النصروهذه هي سنة الله ووعده

 

لقد كان بنو اسرائيل مستضعفين مستعبدين من فرعون

 

ولكن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أخبر عن وعده لهؤلاء، فقال: إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ

 

طَائِفَةً مِنْهُمْ [القصص:4]وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ [القصص:5]

 

وفعلاً تحقق ذلك لمّا أن كان بنو إسرائيل على دين الله، ولما اتبعوا نبيه، رغم ما فيهم من التواءات، وبالرغم مما

 

قاسى موسى عليه السلام وما عانى كما شكى ذلك لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في ليلة الإسراء، فقال: {قد عانيت من أمر الأمم من قبلك ما لم تعان} ومع ذلك فقد قال تعالى: وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ [الأعراف:137] فتحقق وعد الله عز وجل مع أنهم كانوا أمة في الحضيض، وأمة عصاة غلاظ القلوب والأكباد، إلا أنهم ابتعدوا عن التخاذل فترة ما أورثهم الله، ومن أصدق من الله قيلاً، فكيف بهذه الأمة

 

 

السبب الثالث: رسوخ الايمان في القلوب

 

هو سبب النصر-وليس التقدم المادي-العالم اليوم يخاف من الانهيار ويخشى منه، وما من دولة أو فرد إلا وهو

 

يخشى ذلك ويحسب له كل حساب،

 

فينظرون في أسباب سقوط الأمم من زاوية واحدة فقط وهي الزاوية المادية أو الاقتصادية. حتى ان الكثيرمن افراد

 

الأمة المباركة أصبحوا يصدقون هذا ونحن أمة الإسلام والقرآن يجب علينا أن نعرض كل أمر من الأمور على كتاب

 

ربنا، وسنة نبينا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لنعرف قيمة هذا الإيمان وحقيقته، وأنه هو الذي به تصلح دنيانا وأخرانا،

 

وأما المقاييس والمعايير التي يقيس بها الكفار والماديون والشيوعيون والملاحدة؛ فليست بحجة ولا بعبرة عند من

 

يؤمن بالله واليوم الآخر، فهذا نبي الهدى والرحمة صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يخبرنا فيقول: {ما الفقر أخشى عليكم،

 

ولكن أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتتنافسوها كما تنافسوها، فتهلككم كما أهلكتهم}

امثله

 

والعجب أنه ما من أمة أهلكها الله تبارك تعالى إلا وهي في حال القوة! ويشهد بذلك كتاب ربنا وكذلك التاريخ وواقع

 

الأمم. قوم نوح دمروا في وقت قوتهم وتمكنهم، وقوم عاد الذين قالوا: مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً [فصلت:15] فلم يروا أن

 

أحداً أشد منهم قوة، وقد قال الله تبارك وتعالى فيهم: أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ * إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ * الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ

 

مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ [الفجر:6-8] وثمود: وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ [الفجر:9] الذين نحتوا الجبال، وبنوا

 

وشادوا المصانع، فهل أتاهم عذاب الله وهم في حالة ضعف؟! أو في حالة انهيار اقتصادي؟! أبداً فقد أتاهم وهم في

 

أقوى ما يمكن أن يكونوا عليه من القوة والتمكن، وفرعون -أيضاً- متى أهلك؟ ومتى دمر الله هذه الأمة القبطية

 

الفرعونية؟ وهل دمرت وهي في حالة ضعف؟! لا، بل دمرت وانهارت وسقطت وهي في أشد قوتها، عندما تكبر

 

زعيمها، ذلك الرجل الذي بلغت به الوقاحة والجرأة على رب العالمين أن يقول: أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى [النازعات:24]

 

وأن يقول: فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى [القصص:38] ففي أشد

 

القوة والتمكن دمره الله..عندما دمَّر الله تبارك وتعالى ملك كسرى وقيصر فهل دمرت مملكة الفرس والروم، لأنها

 

كانت تعاني من ضعف مادي؟! أبداً، فلقد كان الفرس يستعمرون الجزء الشرقي من العالم وينهبون خيراته، وكان

 

الروم يستعمرون الجزء الغربي، ويكفي أن نعلم أن الروم كانوا مستعمرين لـبلاد الشام ومصر وغرب إفريقيا

 

بكاملها، فكانت مستعمرة رومانية. إذاً: في أوج القوة والعظمة سقطوا وذهبوا، لماذا؟ لأنهم واجهتهم وقابلتهم

 

جيوش التوحيد، التي عقد لواءها خليفة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من ذلك البلد الطيب الطاهر، تلك الجيوش

 

القليلة العدد والعدة، لكنها ذهبت وانطلقت ذات اليمين وذات الشمال، فأطاحت بأعظم دولتين في تاريخ القرون

 

الوسطى، فكيف انهارت؟! ولماذا انهارت؟ وهل كان سبب الانهيار هو الضعف المادي أو الاقتصادي أو التفكك

 

السياسي أو أو...إلخ؟! ومع الأسف هذا هو الذي نجد اكثر الامة تعتقده وتنظر الي اسباب النصر هي اسباب مادية

 

بحتة

 

السبب الرابع: الصبر والتقوى

 

توطين النفس على الصبر خاصة عند لقاء العدو

 

والمسلم لا يتوقف صبره على مواجهة العدو في ساحة المعركة، بل إنه يشمل جميع نواحي حياته في طريق دعوته

 

ودفاعه عن هذا الدين.

 

"أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ

 

الْكَاذِبِينَ" [العنكبوت:3,2

 

ويقول عز وجل }يأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا رابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون{

 

السبب الخامس : أن يكون الخروج إلى الجهاد طلباً لمرضاة الله(عدم ارادة الدنيا )

 

"وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ" [الأنفال:47] أي: بطرين، ومن أجل أن يرى الناس مكانهم

 

في هذه الأرض ويهابوهم، وهؤلاء هم الذين أحلوا قومهم دار البوار، فعلى المسلمين إذا خرجوا للجهاد في سبيل

 

الله أن يكون خروجهم لاجل غاية سامية تلك التي من اجلها يراد النصر وهو مرضاة الله وطمعا فيما عند الله في

 

الاخرة وليست الغاية هي تكوين خلافة والتمكين في الارض فهذا مطلوب لكنه ليس غاية فإن أول سبب من أسباب

 

النصر هو حسن القصد وتصحيح النية

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

" فقه الإستضعاف ؛ استمراء للإذلال ، واستمالة للأعداء "

 

 

بقلم / أحمد بوادي

 

 

قد لا تختلف حقيقة المشعوذين والكهان عن حال كثير من دعاة السوء والبهتان إن كان الجامع لهما أمرا واحدا

 

استراق الحقائق وبث الدسائس ، مع إشاعة الأكاذيب وتزيينها لتتوافق مع مطلبات الهوى والشهوات ليلق

 

استحسانا وقبولا عند كثير من الجهلاء والسفهاء .

 

ونحن أمام معضلة كبيرة وعظيمة مع فئام من هؤلاء الناس جعلوا هواياتهم وأد مصطلحات الشريعة والتعدي عليها

 

بتسييرها أو تسييسها بما يتلائم مع متطلباتهم وحاجياتهم التي يستباح فيها أمر دينهم وأعراضهم وتسلم لهم فيها

 

أنفسهم وأموالهم

 

هذه المعضلة التي أذلتنا ونالت من عزائمنا ، وجعلتنا عبيدا للكفار

 

بعد أن كنا أصحاب نصر واستعلاء ، وقد ملكنا هذه الدنيا قرونا ، وأخضعها جدود لنا خالدونا

 

بعد أن كنا أصحاب سبق في شتى الميادين والمجالات

بلغ الحال فينا أن يقال اليوم عنا أصحاب العالم الثالث ؟؟!!! .

 

وكلما تذكرت هذه الكلمات _ أصحاب العالم الثالث _ التي مازال صداها يتردد في مسامعي كلما جاءت مناسبة

 

الحديث عنها أتذكرها عندما عرفتها لأول مرة من معلمي وكنت آنذاك طالبا في المرحلة الإعدادية من متوسطة ابن

 

الرومي في مدينة الرياض في بداية الثمانينات

 

لا أنس كلمات مدرس التاريخ وهو يقول :

 

أتدرون ما المقصود بالعالم الثالث ؟؟!!! المراد منها العالم المتخلف

 

لكن حتى لا يحرجوا أنفسهم باستخدام تلك الألفاظ

 

أو حتى لا يجرحوا مشاعرنا لأن البعض قد يكون عنده نوع من الأدب

 

أو أنهم أرادوا الظهور بالوجه الأخلاقي اللائق أمام العباد قالوا العالم الثالث

 

فكلما تذكرتها عرفت حقيقة الذل والهوان الذي تعيشه أمة الإسلام تحت شعار فقه الإستضعاف

 

الذي ارتضاه المتخاذلون وهم يسلبون الأمة كرامتها وعزها وكبرياؤها

 

لتسلم لهم حياة الخنوع في نعيم الدنيا مع الرضا بالذل والهوان

 

حتى البغاث في أرضنا يستنسر

 

إني تذكرت والذكرى مؤرقة *** مجداً تليدا بأيدينا أضعناه

أنى اتجهت للإسلام في بلد *** تجده كالطير مقصوصاً جناحاه

كم صرفتنا يد كنا نصرفها *** وبات يحكمنا شعباً ملكناه

 

إن من أسباب هذا التخلف حقيقة مرة جعلت في الحلوق شجى وغصة

 

عندما رضينا بالذل والقعود وغرق الدعاة العصرانيون في سبات عميق واسترخاء مقيت

 

شعارهم يسعنا فقه الإستضعاف

 

فروا من حياة العز والكبرياء وقبلوا حياة الذل والخنوع

 

فما أقربهم للغدر وما أضيعهم للوفاء

 

فلا مانع من هذا وغيره ففقه الإستضعاف عذرا لنا في كل هذه الأشياء ؟؟!!! .

 

وتحذيرا من هذا الفكر المهزوم الذي تربع دعاته في الفضائيات وأعطوا العنان لأقلامهم في الصحف والمجلات

 

أحببت أن أسلط الضوء على مفهوم فقه الإستضاف حتى لا يجعله هؤلاء مرتكز خذلانه وقعودهم عن نصرة الإسلام

 

وقضايا الأمة

فقه الإستضعاف

 

هذا المصطلح الذي شاع بين كثير من دعاة العصر ينبغي علينا أن نفهم أن المراد منه ليس على إطلاقه

 

وإنما له ضوابط وأصول

 

فلا يفهم منه أبدا

 

أن لا يحفظ المرء ماء وجهه

 

وأن لا يذب عن دينه وعرضه

 

وأنه ينبغي له التنازل للعدو عن تراب وطنه

 

وأن لا يدافع عمن سب وشتم دينه ونبيه

 

ففقه الإستضعاف لا بد وأن يكون عن ضرورة قائمة ومعلومة ، خاضعا لضوابط وأصول العقيدة ، ولا يعمل به إلا

 

بعد سد الطرق واستنفاذ الوسائل المانعة لا أن نقحم فيه كل الأمة ونسترخي فيه ونستسلم له

 

 

قد ذكر الله عز وجل المستضعفين في أكثر من موضع

 

تارة بالثناء وأخرى بالتوبيخ والتنكيل

 

ومن صور التوبيخ والتنكيل للمستضعفين ما قاله تعالى :

 

{إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَـئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيراً }

وبين حال المتخاذلين عن لقاء العدو بحجة الضعف

 

{قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ }

وقال تعالى :

{قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَداً مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ }

وقد أنكر الله على الجد بن قس تخلفه عن اللحوق بركب الجهاد لتعذره بضعفه عن الصبر

 

أمام نساء بني الأصفر فأنزل الله تعالى فيه :

 

{وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ }

 

ولم يعذر الله المستضعفين باستكبار أسيادهم عليهم بأن أنجاهم من العذاب بل جعل مصير الجميع النار

 

قال تعالى :

 

{وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَن نَّكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَاداً وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }

وقال تعالى :

 

{ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ }

 

ومن خلال هذه الأيات يظهر لنا أن التعذر بالاستضعاف مرفوض مردود لا ينجي صاحبه من عذاب النار

 

فالاستضعاف لا يصلح أن يكون عذرا في الشرك بالله ، ولا يصلح أن يكون عذرا في موالاة أعداء الله

 

ولا يصلح أن يكون عذرا في التجسس على المسلمين لصالح أعداء الدين

 

 

والاستضعاف ليس حجة يخلد إليها المتقاعسون لبث ونشر الأراجيف في الأمة والنيل من عزيمتها واضعاف قدراتها

 

وتخذيلها لقبول الواقع المرير في ذل وهوان باسم فقه الإستضعاف

 

فحينئذ سيكون هذا عين التآمر على الإسلام والمسلمين من هؤلاء الدعاة الجدد الذين أرادوا للأمة الانسياق

 

والإنجرار بالإنجراف خلف أعدائها والإنقياد لها كما تقاد البهيمة

 

وكلما ناقشت شخصا أو حاورته للنهوض بكرامة الأمة وإعادة مجدها وكرماتها

 

قال لك أنت لا علم لك بفقه الواقع ولا دراية لك بفقه الإستضعاف

 

لقد أعطى هؤلاء ذريعة لأعدائنا باسترقاقنا واستذلالنا بسطوهم على المصطلحات

 

ونحن إذ نذكر الآيات والأحاديث الدالة على ذم الإستضعاف والمستضعفين

 

نجد أمامنا نصوصا أخرى تبين بعض حالات المستضعفين والتي لا تشملهم نصوص الوعيد

 

قال تعالى :

{وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ }

 

قال تعالى :

{وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَـذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيراً }

 

وقال تعالى :

{إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ }

 

إذا يفهم من ذلك أن فقه الإستضعاف غير مقبول بإطلاق

 

وتعميمه على الأمة بعبارات الذل والهوان مرفوض

 

والإسترخاء في ذله لا ينعم فيه إلا الأخساء والأذلاء .

 

 

إذا متى يكون الإستضعاف مقبولا ومتى يكون مرفوضا ؟؟!!! .

 

من خلال الإطلاع على الآيات التي تذكر حال الصنفين يتبين لنا حقيقة الإستضعاف المعذور به صاحبه

 

وهي حال العجز والشلل التام والذي لا يقدر المرء أمامها أن يفعل شيئا إلا الخضوع والإستسلام والإنقياد لعدوه بعد

 

العجز عن بذل الجهد لمنعه مع كرهه والعمل على التخلص منه في أقدر وقته

 

ولننظر إلى قصة بني اسرائيل كيف وصل بهم القهر والذل من عدو الله

 

قال تعالى :

 

{إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ }

وقال تعالى :

 

{وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم}

لقد كان بنوا اسرائيل في حال من الضعف والقهر ما لا يقدر المرء منهم على دفع أي أذى يلحق به حتى أن المولود

 

فيهم يقتل ولا يقدر أحد منهم على منعه أو الوقوف في وجهه

 

ولو أردنا أن نتتبع الآيات والأحاديث وما يتعلق منها في السير لعرفنا الفقه الحقيقي للإستضعفاء متى يقبل ومتى يرد

 

 

ولو اطلعنا على الآيات التي لم يعذر الله فيها المستضعفين لوجدنا أن حالة الإستضعاف التي تذرع بها هؤلاء لا

 

وجود لها وإنما كانت تلبية لأهوائهم ورغباتهم الدنيوية

 

فقد تعذر قوم بعدم الخروج إلى مكة فبوخهم الله وجعل عذرهم هذا ظلما لأنفسهم

 

لوجود الموانع الحقيقية لرفع أسباب هذا الاستضعاف

 

وكذلك الذين أشركوا بالله تبعا لكبرائهم وتعذروا بأنهم مستضعفون لا حيل لهم في ذلك

 

فلم يعذرهم الله وكان جزاؤهم النار كحال اسيادهم لأنهم رضوا بشركهم واستسلموا لهم طوعا

 

دون أن يدفعوه عنهم أو يبلغوا الجهد في مقارعة أعدائهم

 

وإذا ما أردنا أن ننظر إلى حال الأمة وهي تتعذر بالإستضعاف الآن وقهر الأعداء

 

مع الفريقين حال المستضعفين الذين لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا كحال بني اسرائيل مع فرعون

 

وحال المستضعفين الذين ركنوا إلى كبرائهم وقبلوا أن يكونوا عبيدا في ظلهم من دون أن يدفعوا عن أنفسهم القهر

 

والظلم كالمتخلفين عن الهجرة أو ممن قبل الكفر والشرك بدافع الضعف

 

 

فأمتنا من أي الفريقين إذا علمنا أن لديها كل مقومات النصر والتمكين ؟؟!!! .

 

أما الأموال فهي تمتلك منه التريليونات

 

وأما الموارد الإقتصادية فتمتلك

 

حقول النفط وجبال الذهب وآبار الغاز الخ

 

والأراضي الزراعية لديها من الأراضي الغصبة والزراعية

 

في بلد واحد منها كالسودان ما يكفي أمة الإسلام

 

وعندها من موارد الماء الأنهر من الماء العذب الزلال

 

النيل ودجلة والفرات الخ

 

أما الرجال فلا تقدر الأسود معهم على النزال

 

وأما العقول فالجامعات تشهد لها بالذهول

 

 

إن ما تمتلكه الأمة الإسلامية من مقومات عظيمة يجعل لها السبق

 

في شتى الميادين لا تستحق بأي حال أن يقال عنها أمة ضعيفة

 

يصدق عليها فقه الإستضعاف

 

وإن كنتم في ريب مما أقول

 

انظروا إلى أفغانستان والعراق والصومال وفلسطين

 

وهم قلة قليلة ضعيفة لا تمتلك إلا القليل من الزاد والعتاد

 

لكنهم يملكون العقيدة والرجال

 

لو أردنا أن نحسب القوة المادية والعسكرية أبان حرب المجاهدين مع السوفييت

 

لوجدناها 1 % ومع ذلك انتصروا لأن واحدهم مفعم بالصبر والإيمان

 

والعزيمة والإصرار

 

لم يقبلوا أن يضرب فيهم المثل السيء بأنهم أذلاء ضعفاء بذريعة فقه الإستضعاف

 

ولو أن هناك ثغرة ما في واقع الأمة يجعلها ضعيفة فهل يلزم أن نستصحب عليها فقه الإستضعفاء

 

ليشمل حياة الأمة بأكملها حتى من هوانها وعجزها ورضوخها لعدوها لم تستطع أن تقتص لنبيها

 

ممن سبه وشتمه

 

ونجد من الدعاة من أخذ يقيس حال الأمة على المرحلة المكية

 

وللأسف هذا من أقبح الإستدلالات

 

لأن الأمة آنذاك كانت فعلا ضعيفة لا تمتلك اسباب النصر الدنيوية ومع ذلك

 

فهي لم تتنازل عن دينها ولا عن قيمها ومبادئها ولا عن دعوتها

 

وأخذت تعمل على أسباب النصر والتمكين وتستنصر بمن تعلم منه

 

القدرة على رفع الظلم عنها وإزالة حالة الإستضعاف

 

بدون أن تبقى خامدة خاملة فيه قابعة لذله وهوانه

 

وقد عانت تحمل المشاق لثلاث سنوات تحت الجوع والظلم والقهر

 

في شعب أبي طالب ولم تتنازل عن شيء من أمر دينها

فأين حال أمتنا الآن مع حال الصحابة نذاك في العصر المكي ؟

 

فلننظر أموالهم في مكة والمدينة مع قلتها أين كانت تذهب

 

ولننظر على أموالنا واقتصادنا ومواردنا مع كثرتها أين تذهب

 

نعم ... لن تقوم لنا قائمة وسنبقى نرضخ تحت وطأة الأعداء

 

طالما أن مبتغانا ناطحات السحاب والقصور

 

والإستجمام على سواحل الأعداء

 

 

وأخيرا .........

 

 

إن أمتنا لديها من القدرات ما هو جدير بعلمائها ودعاتها أن يخاطبوها

 

بفقه القدرة والتمكين بدلا من تخديرهم بفقه الإستضعاف

 

post-13996-1171923404.gif

 

 

allahoma.gif

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ حبيبتى فى الله مسلمة

 

وجزاكِ الله خير الجزاء على هذ المجهودات العظيمه والقيمه والنافعه

 

جعلها الله فى ميزان حسناتك ولا حرمكِ ربي الأجر

 

وجمعنا أخوة فى جناته وإنى أحبك فى الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بارك الله فيكِ حبيبتى فى الله مسلمة

وجزاكِ الله خير الجزاء على هذ المجهودات العظيمه والقيمه والنافعه

جعلها الله فى ميزان حسناتك ولا حرمكِ ربي الأجر

وجمعنا أخوة فى جناته وإنى أحبك فى الله .

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

و فيك بارك الله يا غالية ، جزاك الله خيرا على مرورك و دعائك الطيب ( و لك مثله)

أحبك الله الذي أحببتني فية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الدعاء........... من أسباب النصر

 

أخيتي ، أكثري من الدعاء أن يثبتك الله على طريق الحق وتضرعي إلى الله عز وجل .. ، ثقي في نصر الله عز وجل

 

لعباده المؤمنين الصادقين .. ، لا تيأسي ولا تقنطي من طول الطريق ومشقته فإن الفساد قد عم الأمة منذ سنين

 

طويلة ويحتاج تغييره لوقت ..

 

991.gif

 

post-109326-1245485374_thumb.jpg

 

606.gif

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بورك فيكِ وفي جهودكِ الكبيرة اختي اسأل الله تعالى ان يتقبل منكِ هذا العمل وان يجعله في ميزان حسناتكِ وان ينفع بكِ عباده اللهم آمين

 

والله لا اعرف ما اقول ولكن جزاكِ الله خيراً ابلغ من اي كلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بورك فيكِ وفي جهودكِ الكبيرة اختي اسأل الله تعالى ان يتقبل منكِ هذا العمل وان يجعله في ميزان حسناتكِ وان ينفع بكِ عباده اللهم آمين

والله لا اعرف ما اقول ولكن جزاكِ الله خيراً ابلغ من اي كلام

و فيك بارك الله ، تقبل الله منا و منكم ، جزاك الله خيرا و أحسن الله إليك

رزقنا الله شرف الدعوة إليه و تقبل منا و أحسن الله خاتمتنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

التوبة ....... من أسباب النصر

 

 

أخيتي ، أقلعي فورا عن المعاصي التي ترتكبينها ، واسألي الله عز وجل أن يعينك في ذلك ، وأكثري من الدعاء أن يثبتك

 

الله على الطريق المستقيم ، وتضرعي إليه عز وجل .

 

card28.gif

 

003.gif

 

6.jpg

 

وارتقت روحي وعادت تحتويني ..عندما أنزلت للأرض جبيني ...

 

فرحة التوبة ظلت تعتريني ... وسيبقي ذكرها دوما ببالي

 

منقول .....

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رابط موضوع بعنوان " أسباب النصر و التمكين .... بشرى للمؤمنين "

 

http://www.saaid.net/mktarat/flasteen/30.htm

 

رابط آخر :

 

http://www.saaid.net/Minute/m97.htm

 

 

أسباب النصر الحقيقية للشيخ / محمد بن صالح العثيمين

 

 

https://ar.islamway.net/?iw_s=Article&...article_id=1230

 

 

أسباب النصر و الهزيمة / للشيخ أبو إسحاق الحويني

 

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...;lesson_id=6443

تم تعديل بواسطة muslima2009

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×