اذهبي الى المحتوى
عذبة الرضاب

تجرح وتقول أمزح !!!!!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

مارأيك في من يجرحك ثم يقول أمزح

 

 

رأيك فيمن : يشتمك ,,, يسخر منك ,,, ويجرحك ,,, ثم يقول" هههه امزح معك "؟؟!!

 

لاشك ان جميعنا او أغلبنا يحب الضحك والمرح ويحب ان يبتسم

بروح الدعابة مما يضفي جو البهجة والسرور في قلوب وعقول

من يصادقه ...

اذا جاك شخص يضحك على فلان وفلان

 

ما خلا شي عنه

 

بس عشان يضحك ولا عليه من هذا الشخص

 

ولكن اذا حس بزعل الشخص اللذي جرحه

 

 

 

رد عليييه وقال:::::::: :

 

 

 

افـــا علــيــك انــا امــزح انــت زعـــلــــت؟؟؟؟؟؟

هنـــا السؤال؟

 

و ما رايكم بهؤلاء الأشخاص الذين يمزحون في كل الأوقات

 

وحتى التي تتطلب الجد ومنهم هؤلاء

 

الذين يجرحون ويشتمون ثم وبكل وقاحة يوجهون لك هذه العبارة

 

 

( امــــزح مـــعـــك) ..!!

ماهو رأيك فيمن يجرحك ثم يقوووول لك أمزح ؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي عذبة الرضاب صعب امه بعد الجرح يبقى مزح ابقى انا بانزف و هو بيضحك و بيقولي بامزح ده برايي انسان لا مبالي و مستهتر ولا يراعي شعور الاخرين و لا يحسب حساب لاي شئ يعني عايش و السلام بارك الله فيكي عالموضوع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هدا الشخص جافي القلب لايحس بالطرف الاخر ولا بمشاعره

 

مايهمه هو الاستهتار به والسخرية منه من اجل اضحاك الاخرين

 

بصراحة هدا النوع يغيضني كثيرا ويغضبني

 

لانني لااتحمل تصرفااته ابدا

مشكورة عالطرح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

حَيـــآكِ الله أختي الكريمة - عذبة الرضــــاب -

وبارك الله فيكِ على إثارة الموضوع الهــآم ،، فأغلب الناس لا يهتَم بجرح الآخرين بحجة المزاح واللهُ المُستــعآن ،،

 

بِدايةَ فإن معنى المزاح:

 

المزاح ـ بضم الميم ـ: وسيلة يراد بها المباسطة؛ بحيث لا يفضي إلى أذى، فإذا بلغ الإيذاء فإنه يفضي إلى السخرية. والمزاح ـ بكسر الميم ـ: مصدر.

 

كَما أن للمُزاح فوائد مِنها :

 

 

أولاً: أن يكون على سبيل الملاينة والمباسطة وتتطييب خاطر صاحبك وإدخال السرور على قلبه.

فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وتبسمك في وجه أخيك صدقة".

وعـن عـبـد الله بـن الحارث ـ رضي الله عنه ـ قال: "ما رأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم".

ثانياً: أنه أنس للـمـصـاحـبـيـن وطـــرد للوحشة وتأليف للقلوب ومظهر من مظاهر الأخوة والوفاء.

ثالثاً: التخلص من الخوف والغضب والقلق وغيره؛ فإن الإنسان إذا مزح أدخل على نفسه شيئاً من السرور والتسلية، وأزال ما يخاف منه أو خفف من ذلك.

رابعاً: الـتـخـلـص من السأم والملل، كأن يعطي الشيخ طلابه سؤالاً أو لغزاً كي يُذهِب الملل عنهم.

 

ومِمّا لا شَكَ فيه أن للمُزاح ضوابط شرعية وهي :

 

 

 

1 - ألا يكون فيه شيء من الاستهزاء بالدين:

 

فيعد هذا من نواقض الإسلام؛ لقوله تعاـلى: ((ولَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ ونَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وآيَاتِهِ ورَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِءُونَ (65) لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إيمَانِكُمْ)) [التوبة: 65، 66].

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ: "الاستهزاء بالله وآياته ورسوله كفر يكفر به صاحبه بعد إيمانه"(19) ويجعل الإمام ابن قدامة ذلك ردة عن الإسلام.

وهذه كالاستهزاء ببعض السنن على سبيل المزح، وببعض الأحكام الشرعية كتقصير الثوب وإعفاء اللحية أو الصلاة والصوم وغيرها.

يقـول ابن عـبـاس ـ رضي الله عنهما ـ: "من أذنـب ذنـبــاً وهــو يضحـك دخل النار وهو يبكي"

 

2-ألا يكون إلا صدقاً ولا يكذب:

 

ولا سيما أولئك المعتادين لذكر الطرائف الكاذبة بقصد إضحاك الناس. روى الإمام أحمد في مسـنده أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "ويل للذي يحدِّث فيكذب ليُضحِكَ به القوم ويل له"(21).

وقولــه صلى الله عليه وسلم: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة ليُضحِك بها جلساءه يهوي بها في النار أبعد من الثريا"(22).

ولا شـك أنـهــم وقـعوا في ذلك بسبب الفراغ وضعف الإيمان والبعد عن ذكر الله ـ تعالى ـ، ومصاحبتهم لجلساء السوء الذين يزينون لهم بعض المحرمات.

 

 

3 - السخرية والاستهزاء بالآخرين:

 

فتلك محرمة وتعد من الكبائر، يقول ـ تعالى ـ: ((يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُـونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ ولا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ ولا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ ولا تَنَابَزُوا بِالأَلْـقَــــابِ بِئْسَ الاسْمُ الفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ ومَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)) [الحجرات: 11].

يقول ابن كثير: "المراد من ذلك احتقارهم واستصغارهم والاستهزاء بهم، وهذا حرام، ويُعد من صفات المنافقين".

ويقول الطبري: "اللمز باليد والعين واللسان والإشارة، والهمز لا يكون إلا باللسان".

وقد روى البيهقي في (شعب الإيمان) أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "إن المستهزئين بالـنـاس لَـيُفْـتَـحُ لأحـــدهم باب الجنة فيقال: هلم، فيجيء بكربه وغمه، فإذا جاء أُغلق دونه".

ويُخشى على المستهزئ أن تعود عليه تلك الخصلة التي يسخر من غيره فيها فيتصف بها ويـبـتـلـى بـفـعـلـهـــا؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تُظهر الشماتة بأخيك فيرحمه الله ويبتليك".

ولـقــد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن السخرية بالمسلمين فقال: "المسلم أخو المسلم لا يظـلمه ولا يخذله ولا يحقره. التقوى هاهنا ـ ويشير إلى صدره ثلاث مرات ـ بِحَسْبِ امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وماله، وعرضه".

 

4 - ألا يروِّع أخاه:

 

فـقد أورد أبو داود في سننه عن ابن أبي ليلى قال: "حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسـلـم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم فانطلق بعضهم إلى حـبـل معه فأخذه ففزع" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم أن يروِّع مسلماً".

وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يأخذن أحدكم متاع أخيه لاعباً ولا جاداً".

 

5 - عدم الانهماك والاسترسال والمبالغة والإطالة:

 

يـنـبـغـي ألاَّ يداوَم على المزاح؛ لأن الجد سـمــات المؤمنين، وما المزاح إلا رخصة وفسحة لاستمرار النفس في أداء واجبها. فبعض الناس لا يفرق بين وقت الجد واللعب. وبذلك نبه الغزالي ـ رحمه الله ـ بقوله: "من الغلط العظيم أن يتخذ المزاح حرفة".

 

6 - أن يُنْزِل الناس منازلهم:

 

إن العالم والكبير لهم من المهابة والـوقـــار مـنـزلــة خـاصة، ولأن المزاح قد يفضي إلى سوء الأدب معهما غالباً فينبغي الابتعاد عن المزاح مـعـهـما خشية الإخلال بتوجيه النبي صلى الله عليه وسلم؛ حيث يقول: "إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم".

ونقل طاووس عن ابن عباس ـ رضي الله عنه ـ أنه قـال: "مــن الـسـنـة أن يـوقَّـر العالِم".

وكذلك من آداب الإسلام ألاَّ يمزح مع الغريب الذي لا يعرف طبيعة نفس المازح؛ فـهــــذا يؤدي إلـى اسـتـحقار المازح والاستخفاف به؛ فهذا عمر بن عبد العزيز يرسل إلى عدي بن أرطأة فيقول: "اتقوا المزاح؛ فإنه يُذْهِبُ المروءة".

 

7 - ألا يكون مع السفهاء:

 

قال سعد بن أبي وقاص لابنه: "اقتصد في مزاحك؛ فإن الإفراط فيه يذهب البهاء، ويجرِّئ عليك السفهاء".

8 - ألا يكون فيه غيبة:

 

الـغـيـبـة وحليفتها النميمة كلتاهما تصبان في مستنقع الفتنة، ولا يخلو مَنْ كَثُرَ مزاحه من هذه الآفــــة العظيمة؛ لأن من كثر كلامه كثر سقطه، فهو لا يشعر أنه وقع في الإثم أصلاً؛ لأنه ـ في زعمه ـ إنما يقول في فلان مازحاً غير قاصد ذلك. ولم يعِ تعريف النبي صلى الله عليه وسلم للغيبة بقوله: "ذكرك أخاك بما يكره".

وقد أورد التـرمــذي في سننه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كـلـهــا تـكــفـر اللــسـان فتقول: اتق الله فينا؛ فإنما نحن بك: فإن استقمتَ استقمنا، وإن اعوججتَ اعوججنا".

والغيبة أنواع، سواء كانت في البدن أو الخلق وغيرها.

هذا ونسأل الله أن يؤدبنا بآداب الإسلام، وأن يهدينا إلى الصراط المستقيم.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أختي أنا النووع من الناس أكرههم كثيييييييييرا لأنوا صارت معاي مواقف وانجرحت من

 

هذا المزاح القبيح وأكره أجلس مع من له لسان حااااد لا يعرف

 

ما يقول ولا يبالي لمن حوله كما قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

 

من كان يؤمن بالله واليوم فليقل خيرا أو ليصمت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

أختي أنا النووع من الناس أكرههم كثيييييييييرا لأنوا صارت معاي مواقف وانجرحت من

 

 

هذا المزاح القبيح وأكره أجلس مع من له لسان حااااد لا يعرف

 

ما يقول ولا يبالي لمن حوله

 

هذا راى ايضا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×