اذهبي الى المحتوى
رضاك يارب

كيف تحبين زوجك فى الله ... حوار مفتوح للنقاش

المشاركات التي تم ترشيحها

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الحب فى الله

مااروع الحب فى الله

 

الحب الذى يجعل الترابط والالفه والود بين الناس عباده ومقربه لله

وما اعظمها من عباده ففيها معنى الاخلاص فى النيه التام

 

فما بالكن ياأخواتى الفضليات فى ان تحبى زوجك أقرب الناس فى الله.

إن الزواج الميثاق الغلبظ الذى حببه الله الينا وحثنا الله ورسوله عليه صل الله عليه وسلم

لتنتظم حياتنا ورغباتنا وشهواتنا فى إطار اسلامى حكيم يدفع الى الالفه والتراحم وزياده الصله بين الناس.

فالاسره هى النواه الاولى للمجتمع فإذا صلحت الاسره صلح المجتمع.

 

(حبياتى هذا حوار مفتوح نتناقش فيه عن كيفية محبة الزوج فى االله)

 

فسبحان الله جل فى علاه من كان لله لا يضيع ابدا

فإذا حققنا الحب فى الله بالاخلاص لله وقصد النيه لله فستحل معظم مشكلاتنا الاسريه

وذلك لاننا لا ننتظر اجر ولا احسان من ازواجنا لكن اجرنا عند الله

 

حبيبتى كي_________________ف تحبى زوجك فى الله ؟

ما معنى حب________________--ك له فى الله؟

 

 

حوار مفتوح لنتناقش عن معنى الحب فى الله وكيفية تطبيقه لنحول حياتنا الزوجيه الى عباده ومقربه لله

قال تعالى" وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون"

فهذه الغايه الحقيقيه من الحياه .

تم تعديل بواسطة رضاك يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فعلا حبيبتى رضاك يارب فما اجمل الحب فى الله فيه لا ينتظر الانسان رد ولا كلمه على ما يفعله يفعله فقط ليؤجر عليه من قبل الرحيم الرحمان وهنا تساؤل ماذا لو تعاملنا مع بعضنا من باب فعلت له وفعل لى فلت يعامل احدنا الاخر بالحسنى فالزوج عمله بالنهار ياتى متعبا يريد الراحه ولا شيى سواها والزوجه اليوم باكمله مع الابناء تنتظر وصول زوجها فهو يريد الراحه وهى تريد الكلام وهنا يأتى دور الحب فالله والاخلاص فى العمل يهون الصعب ويصغر الكبير وهنا تولد الموده والرحمه وفى ختام كلامى اقول فكره طيبه وجميله يا حبيبتى واسفه على الاطاله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل موضوعك يااختي اووى

اجمل شيء الحب بين الزوجين والتفاهم

والتقدير لكل منهما

جزاكي الله خيرا علموضوعك الجميل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بوركتِ أخيّتي الحبيبة على طرحكِ الطيّب ، فليس هناك أجمل من محبة الزوجين لبعضهما البعض .

إن هذه الوسائل ليست ترفاً ذهنياً يقرأ وإنما تؤجر عليه المرأة إذا نوتها لله تعالى ... فانظري ما يناسبكِ وحاولي القيام به .

 

استقبال الزوج حال دخوله المنزل :

1- ألبس له أجمل الثياب .

2- أعلّم الأطفال كيفية استقبال الوالد (قبلة ، نشيد ... )

3- أستقبله بالتهليل والترحيب وبث الأشواق .

4- أقبّله عند دخول المنزل .

5- أصحبه إلى أن يجلس أو يغير ملابسه .

6- أسأل عن حاله وظروفه اليومية .

7- أحضر له كأساً من الماء أو العصير إن كان عطشاناً .

8- أحرص على ألا يشتم مني إلا رائحة طيبة .

 

استقبال ضيوف الزوج :

9- أستقبل خبر حضورهم بالبشرى وعدم التأفف من كثرة حضورهم أو عددهم .

10- أطيب مكان جلوسهم .

11- أعدّ لهم الطعام والشراب وما يناسبهم .

12- أتعرف على زوجات أصحابه وأتودد إليهن .

 

غضب الزوج :

13- أحاول تهدئته وأضبط انفعالاتي وإن كان الحق معي .

14- أحاول فتح الموضوع من جديد بعد نسيانه بأسلوب شيق ولطيف .

15- لا أكون نداً له فأردده وأستفزه .

16- أحرص على ألا أنام ليلتها إلا برضاه .

17- أتذكر الحديث الشريف (( زوجك جنتك أو نارك )) .

 

مرض الزوج :

18- أخفف بعض آلامه بروايات مسلية .

19- أجلس عنده لمساعدته .

20- أقبل رأسه بين فترة وأخرى .

21- أردد عليه (( إن المنزل من غيرك لا يساوي شيئاً )) وبعض الكلمات الجميلة .

22- أخفف من حركة الأطفال حتى لا تزعجه .

 

نوم الزوج :

23- أبتسم له دائماً .

24- أدعوا له بالشفاء .

25- أذكر له بعض أعماله الحسنة ومآثره الحميدة .

26- أهيئ له الفراش وأقوم بتطييبه .

27- أحرص على نوم الأطفال مبكراً .

28- أذكّره قبل النوم بقراءة آية الكرسي .

29- أذكره بتطبيق السنة وهي قراءة المعوذات والنفث باليد ثلاثاً قبل النوم .

30- ألبس له أجمل الثياب .

31- أمازح زوجي وأضحك معه .

32- أذكر له بعض الحكايات المفيدة .

 

سفر الزوج :

33- أحضّر ملابسه وأرتبها في الحقيبة .

34- أطيب حاجاته بالبخور والعطور .

35- أضع له بعض الرسائل الغرامية في حقيبته دون علمه ، وأضع ما يحتاجه من ( إبرة ، خيط .. ) .

36- لا أثقّل عليه بالطلبات .

37- أودعه وأعبّر له عن مقدار الفراغ الذي سيتركه حال سفره .

38- أضع مصحفاً صغيراً في جيبه .

39- أحفظه أثناء سفره في ماله وعياله وبيته .

40- أحضّر له بعض الأطعمة إن كان سفره بالسيارة .

 

كسب قلب والديه وبالأخص والدته :

41- أساعدها في أعمال المنزل وبالأخص إن كان عندها وليمة .

42- أختار مناسبات لإهدائها .

43- أحضر لها أطباقاً شهية بين فترة وأخرى .

44- لا أتحدث بالشيء الذي تكرهه .

45- أذكر مزايا ابنها أمامها ولا أذكر عيوبه .

46- أحث زوجي على كثرة زيارة والدته وبرها .

47- أحرص عند زيارتها على حفظ أولادي بقربي حتى لا أزعجها .

48- أطلب من زوجي أحياناً شراء العشاء وتناوله في منزل والدته .

49- أكرم صديقاتها .

 

متفرقات :

50- أتصل به عند تأخره في العمل وأسأل عنه .

51- أمدح الأشياء التي اشتراها .

52- أعمل الوجبة ( الطبخة ) التي يحبها .

53- أغير مكان الأثاث بالمنزل بين فترة وأخرى .

54- أردد عليه (( يا حبيبي ..... ))

55- أعمل مسابقة بيننا للجلوس لصلاة الفجر .

56- أشركه في همومي وآخذ برأيه .

57- أطيّبه وأبخّره بين حين وآخر وخاصة يوم الجمعة .

58- أكون منطقية في طلباتي وأتذكر دائماً المثل (( إن المرأة لا تريد إلا الزوج ، فإذا حصلت عليه أرادت كل شيء )) .

59- أحرص علي أن أتعلم كل جديد من طبخ وهواية وفن حتى يرى مني كل يوم جديدا .

60- أذكّره بأعماله في الصباح .

61- إحياء مفهوم ( نحن لا نختلف على الدنيا ) فلا نختلف على تسمية مولود أو قطعة أثاث أو على نوع الطعام .

62- التغيير الشكلي أمامه بين حين وآخر كقص الشعر ووضع المكياج ، (( وغيرها إن كان هو يحب ذلك )) .

 

الملاطفة والمعاشرة :

63- أشرب من المكان الذي شرب منه في الكأس .

64- أهيئ له الجو وأظهر له أني مشتاقة إليه وأقبّله .

65- أتفنن في الحوار الجنسي معه فمثلاً أحدثه ببعض الأحاديث المهيجة له وببعض الكلمات الغزلية مع اللمسات الخفيفة والمنوعة .

66- أغير الأوضاع والأشكال بين حين وآخر في لقائي مع زوجي .

67- أستخدم أنوثتي في إغرائه بشتى الوسائل .

68- لا أكون شريكة سلبية معه بل أتحبب إليه وأتقرب منه وأبادله الشعور العاطفي والجسدي .

69- أضع الروائح الطيبة في جميع الجسد .

70- أستخدم الابتسامة والضحكة قبل المعاشرة .

71- أداعبه قبل المعاشرة فقد قال تعالى في وصف الحور العين {فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً*عُرُباً أَتْرَاباً} العُرُب جمع عرُب وهي المرأة المتحببة إلى زوجها .

 

 

نقلا عن صيد الفوائد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
فعلا حبيبتى رضاك يارب فما اجمل الحب فى الله فيه لا ينتظر الانسان رد ولا كلمه على ما يفعله يفعله فقط ليؤجر عليه من قبل الرحيم الرحمان وهنا تساؤل ماذا لو تعاملنا مع بعضنا من باب فعلت له وفعل لى فلت يعامل احدنا الاخر بالحسنى فالزوج عمله بالنهار ياتى متعبا يريد الراحه ولا شيى سواها والزوجه اليوم باكمله مع الابناء تنتظر وصول زوجها فهو يريد الراحه وهى تريد الكلام وهنا يأتى دور الحب فالله والاخلاص فى العمل يهون الصعب ويصغر الكبير وهنا تولد الموده والرحمه وفى ختام كلامى اقول فكره طيبه وجميله يا حبيبتى واسفه على الاطاله

حبيبتى نور الاسلام جزاكى الله خيرا على الرد الطيب النافع

صدقتى ياغاليه فكل منا محتاج الاخر والحب يهون المشكلات

والانانيه تصعب الامور حتى فى ابسط الحقوق

لكن ماذا اذا فعلنا ووجدتا الجحود من الزوج او الزوجه فتاتى النيه الصالحه التى تشعرنا بعدم ضياع حقنا فتدفعنا للعمل والعطاء ولا ننتظر الاجر الا من الله فتهون كل الجفاء والحرمان والمشكلات بجوار رضا الرحمن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جميل موضوعك يااختي اووى

اجمل شيء الحب بين الزوجين والتفاهم

والتقدير لكل منهما

جزاكي الله خيرا علموضوعك الجميل

غاليتى فاطمه جزاكى الله خيرا على المرور العطر

حبيبتى ما قلتى الحب والاحترام والتقدير هما اساس التفاهم وانحصار المشكلات

فمن كانت نيته الله صغرت الدنيا وشهواتها فى عينيه فلا يعامل الا الله

فلا يحسر ابدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحبيبه نبض الامه جزاكى الله خيرا الجزاء على الرد الفعال الذى اثرى الموضوع

دمتى فى تقدم ورزقتى الفردوس الاعلى وثبتكى الله على الحق ياغاليه

حبيبتى النبذه الطيبه التى نقلتيها لنا من الكتاب من اسس الحياه الموفقه لكن لا يوفق فيها الا من رضا الرحمن عليه

فرضا الرحمن توجب محبته وتجديد النيه فمن كان لله فهو ناجح موفق

فصلاح النيه هى الاسس السليمه التى يقام عليها العمل الصالح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيباتى قبل ان نتكلم كيف نحب ازواجنا فى الله

يجب اولا نقف عن المعنى الحقيقى للحب فى الله

فإن الحب هو من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيراً من الصعاب، وأثمرت كثيراً من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه، منها:

 

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء, يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم في الله" قالوا: يا رسول الله, تخبرنا من هم؟ قال: "هم قوم تحابوا بروح الله, على غير أرحام بينهم, ولا أموال يتعاطونها, فوالله إن وجوههم لنور, وإنهم على نور, لا يخافون إذا خاف الناس, ولا يحزنون إذا حزن الناس. وقرأ هذه الآية: "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"

 

وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي"

 

 

وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم: "ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه, وتفرقا عليه"

 

والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة, يقول تعالى: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"

 

إن التحابب في الله , لها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله, وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان, فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى, وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا. ومن هذه الحقوق:

 

أولاً: الحب والمناصرة والتأييد والمؤازرة ومحبة الخير لهم, كما قال عليه الصلاة والسلام: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"

 

ثانياً: التواصي بالحق والصبر وأداء النصيحة, والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, وتبيين الطريق له، وإعانته على الخير ودفعه إليه, يقول تعالى: "والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر" ويقول تعالى: "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر"

 

ثالثاً: القيام بالأمور التي تدعو إلى التوادد وزيادة الصلة, وأداء الحقوق, قال عليه الصلاة والسلام: " حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ : قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ ،وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ، وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ "

 

 

 

رابعاً: من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب, وصفاء السريرة, وطلاقة الوجه, والتبسط في الحديث, قال عليه الصلاة والسلام: "لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق" واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا, لم يبق بين المسلمين عصمةٌ ولا أخوة).

 

خامساً:من حقوق المسلم على المسلم: دلالته على الخير, وإعانته على الطاعة, وتحذيره من المعاصي والمنكرات, وردعه عن الظلم والعدوان, قال صلى الله عليه وسلم: " لْيَنْصُرْ الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا إِنْ كَانَ ظَالِمًا فَلْيَنْهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نَصْرٌ، وَإِنْ كَانَ مَظْلُومًا فَلْيَنْصُرْهُ"

 

 

سادساً: وتكتمل المحبة بين المؤمنين في صورة عجيبة ومحبة صادقة عندما يكونان متباعدين, وكل منهما يدعو للآخر بظهر الغيب في الحياة وبعد الممات, قال صلى الله عليه وسلم: "دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة, عند رأسه ملك موكل, كلما دعا لأخيه بخير قال الملك المُوكل به: آمين ولك بمثل"

 

سابعاً: تلمس المعاذير لأخيك المسلم, والذب عن عرضه في المجالس, وعدم غيبته أو الاستهزاء به, وحفظ سره, والنصيحة له إذا استنصح لك, وعدم ترويعه وإيذائه بأي نوع من أنواع الأذى, قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاءالله اختى رضاك يارب

 

حقا موضوع رائع

 

فحب الله هو مرام الصادقين

 

والمحبة فيه من سمات المتقين

 

جمعنا الله على محبته يا حبيبة

 

ورزقك كل ما اليه تشتاقين

 

امين امين امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتى هبه بارك الله فيكى على مرورك العطر والدعاء الطيب الذى يصدر من قلب طيب

حبيبتى

ما فكرتك فى تطبيق الحب فى الله على الحياه الزوجيه

اى كيف نحب ازواجنا فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله ايه المنتدى الرائع ده

 

بتعلم منه وما زلت اتعلم

 

اتعلمت ان عملى لابد وان يكون لله اولا واخيرا

 

مهما اساء الغير لى فانى اعامل الله فيهم

 

يا رب اعطينى القدرة على ذلك

 

وشكرا حبيباتى رضاك يا رب ونبوضه اشكركما وجزاكما الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع طيب جدااا اختى رضاك يارب كما عودتنا دوما

ما شاء الله

 

اما عن مداخلتى البسيطة فأقول وبالله التوفيق

 

أن الله تعالى هو خالقنا ورازقنا ومدبر أمرنا خلق الاشياء كلها من اجلنا وطلب منا أمرا أساسيا لا بديل له

طلب منا عدم الاشراك لانه لن يغفره أبدا ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء سبحانه

 

فإذا علمنا ذلك علمنا تباعا ان لكل عمل من الاعمال جمعاء كى يقبل من الله ويكون الثواب العظيم

الذى تهفوا اليه النفوس ان يكون عملنا كله خالصا لله متابعا للنبى الحبيب محمد(صلى الله عليه وسلم )

والقلب هذه المضغة وهى صنعة الله لا يمكن باى حال ان تحمل حبا ولا مشاعرا لغير الله ....الا ان تكون لله

فلإن طغى حب الزوج مثلا على حب الله فانتظرى اختاه ابتلاءً فى حبكِ هذا يعيد الدفة لاتجاهها الصحيح

ومن هنا فاننا نقول الاسلم والاجدى بل والاجمل ان نحب الله بكل قلوبنا وان نجمع قلوبنا على حبه سبحانه

 

فطرة واعترافا بجميل عطاياه ونعمائه ثم طاعة وحياءً واتباعا لشرعه العظيم ومن ثم توزيع المحاب على الاخرين

فى الله ولله

احب فلانا لانه زوج امرنى الله بذلك ابتغاء مرضاة الله

واحب فلانا لانه طائع لله

واحب ابنى فطرة وأغدق عليه من حنانى وازيد طاعة لله عسى يجعله الله جندا من جنوده

 

وهكذا

 

هنا فقط تنصلح العلاقات بأمر الله

فإن الاضراب فى العلاقات الزوجية انما ينشأ حتماً من شذوذ فى ميزان العدل السلوكى

 

احبه أكثر ،،اتعلق به اشد ما يكون التعلق

أنتظره على نار وانسى واجباتى تجاه الله

انسى تفكرى فى نعمه وآلاءه

.......................يحدث الاعوجاج الذى يكرهه الله فينا

أينعم علينا بنعمتين كلاهما اجمل من الاخر (القلب )،،(الزوج والسكن والاحصان به والعفاف ومن ثم الولد)

ثم انسى المنعم وانهمك بلذة النعمة!!!!!

 

هنا يبتدأ الابتلاء وتنعكس النعمة نقمة فى كثيييييييييييير من الاحيان ان لم تكن فى جميعا ....

طبعا هذا اذا اراد الله بعبده هداية

فهو يبتلى ليهذب سبحانه

 

من هنا فانا احب زوجى لله وفى الله

عندها كل تعامل كل لمحة

كل صبر كل كلمة

كل صمت

سبكون حتما لله

 

آسفة على الاطالة واشكركم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

منال

 

مش عارفه اقوللك ايه يامنال المنتدى ده نعمه فعلا نعمه كبيرة عشان باذن الله هيوصلنى للجنه

 

يا منال ممكن اصاحبك

انا خاسه انك الصحبه الصالحه اللى اتمناها وان شاء الله ممكن اوصل عن طريقها لربنا ربنا يثبتك انت وجميع اخواتنا ورضاك يارب اللى فتحت الموضوع الجميل ده وعرفتنا على الناس الحلوة والردود الاحلى وعرفتنا على نبض الامه اللى من هنا بدعيلها ربنا يبارك فيها ويرزقها ويرزقكم الفردوس الاعلى

 

برافووووووووووووووويا منااااااااااااااال

اشكرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك حبيبتنا رضاك على الموضوع المهم

فما أجمل أن يكون حب الزوجين أحدهما للأخر في الله ...ساعتها يستطيعان بناء بيت مستقر تغشاه المودة والرحمة

وعلينا أولا أن نفهم ما هو الحب في الله ؟؟

الحب في الله أن أحب الشخص لا أحبه إلا لله

تكون المحبة خالصة لله لا يراد بها إلا وجهه الكريم، حب خالٍ من أي غرض، خال من شوائب الدنيا، حب لا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة عظيمة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة قائمة، بل يقوم على التقوى والصلاح، ويولد ويكبر في طريق الإيمان والإحسان، فبحب الله ورسوله نحب، وببغض الله ورسوله نبغض.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله ."

 

 

فمثلا ,,,أنا أحب زوجي في الله ليس لأنه يعاملني معاملة طيبة ....أو لآنه وسيم ...أو لآنه كريم

ولكن أحبه لأن الله عزوجل أمرني بحبه ...

أحبه لأنه يطيع الله

أحبه لأنه مسلم يؤدي واجباته كما أمر الله

 

وهذا لا يتنافي مع الحب الفطري الذي أودعه الله في قلوبنا نحو أزواجنا وأولادنا

ولكنه يكمله وينقيه

 

وإذا اردت أن تعرفي أختاه هل تحبين زوجك في الله أم أن حبه هوى في قلبك فانظري إذا أمرك زوجك بمعصية هل ستطيعينه أم ستجعلين حب الله عزوجل في قلبك أكثر من حب زوجك ؟؟

إذا رأيت زوجك يعصي الله عز وجل هل ستفرحين بفعله ( لأنه يحبه)أم ستبغضين هذا الفعل ( لأنك تحبين الله عزوجل)؟؟؟

انظري يا غالية وساعتها ستعرفين إن كنت تحبين زوجك حبا دنيويا أو حبا في الله

 

ولا تنسي أختاه أن الحب في الله له ثمن غال جدا ...قليل منا من يدفعه

استمعي إلى قول الله عزوجل

"والعصر ** إن الإنسان لفي خسر ** إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالصبر وتواصوا بالحق "

فالحب في الله يلزمه الكثير ليبقى

** التناصح .....أن يخلص كل منا للآخر وذلك بالمناصحة ، يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر دائماً وأبداً كر _ باللين واللطف_

** الدعاء .......أن يؤلف الله بين قلوبكما وان يلقي فيها المحبة

** التعاون على البر والتقوى والمداومة على الطاعات

** التسامح ....والعفو عن الزلات وإلتماس العذر له

 

**أن تخبريه بحبك دائما ......_ وهذه مهمة جدا _

 

وفي النهاية لي كلمة بسيطة حبيباتي

الحب في لله لن يبقى إلا بطاعة الله ، ولن يزكو إلا ببعد الحبيبين معا عن النفاق والفساد، فإذا تسربت المعصية إلى أحدهما تغيرت القلوب وذهب الحب. ففي الحديث "... والذي نفسي بيده ما تواد اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما.

 

أسأل الله أن يملأ قلوب وبيوت المسلمين حبا ورحمة

وجزاك الله خيرا يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
منال

 

مش عارفه اقوللك ايه يامنال المنتدى ده نعمه فعلا نعمه كبيرة عشان باذن الله هيوصلنى للجنه

 

يا منال ممكن اصاحبك

انا خاسه انك الصحبه الصالحه اللى اتمناها وان شاء الله ممكن اوصل عن طريقها لربنا ربنا يثبتك انت وجميع اخواتنا ورضاك يارب اللى فتحت الموضوع الجميل ده وعرفتنا على الناس الحلوة والردود الاحلى وعرفتنا على نبض الامه اللى من هنا بدعيلها ربنا يبارك فيها ويرزقها ويرزقكم الفردوس الاعلى

 

برافووووووووووووووويا منااااااااااااااال

اشكرك

 

دا شرف ليا يا حبيبتى محبة لربها

 

انتى تقبلى ان نكون أصحاب ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

احلى شيئ هو الحب و عندما تحب الزوجة زوجها ارضاءا لله فهي تحس بانتشاء و فرحة كبيرة لكن ماذا لو الزوج لم يعاملها بهذا الحب هل ستستمر في عطائها؟اذا لم تجد الزوجة ما يغذي عاطفتها و قلبها فان حبها سيدخل في مرحلة برود و اذا دخل في هذه المرحلة فهي رغما عنها ستفقد الاحساس بالعطاء و ربما تفعل لكنها لن تشعر بالسعادة لانها تؤدي واجب لا اكثر ما رايكن ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
احلى شيئ هو الحب و عندما تحب الزوجة زوجها ارضاءا لله فهي تحس بانتشاء و فرحة كبيرة لكن ماذا لو الزوج لم يعاملها بهذا الحب هل ستستمر في عطائها؟اذا لم تجد الزوجة ما يغذي عاطفتها و قلبها فان حبها سيدخل في مرحلة برود و اذا دخل في هذه المرحلة فهي رغما عنها ستفقد الاحساس بالعطاء و ربما تفعل لكنها لن تشعر بالسعادة لانها تؤدي واجب لا اكثر ما رايكن ؟

الحبيبة سحدة :

 

الحقيقةالجلية والتى يحب فعلا ان ننتبه لها ان هناك أنواع من المعاملة تكون فى الحياة الزوجية .....

 

اما حبا متبادلا قائما على الاحترام والعطاءالمتبادل

 

 

أو معايشة ورضى وقبول من الطرفين بالاخر ليس لحب او رضى شخصى من كلاهما ولكن لانه لا مفر الا ذلك

 

او قد يكون هناك حب وأولاد لكن الزوجة مثلا واقعة تحت ضغوط ...ولابد ان تتحمل وتعيش

 

فى كل الحالات لابد وان نفعل الفعل لله

 

لوأحببنا ووجدنا ثمرة(وهذا حادث ) فهو لله وفى الله

 

لو كان حبا من طرف دون الاخر(وهذا حادث ) فليكن لله ايضا وتصبر الزوجة ابتغاء مرضاة الله

 

لو كانت معايشة ولا مفر منها (وهذا حادث ) فلنصبر ايضا لله ونعامل بما يرضى الله عنا

 

الشاهد انه كلما كان عملنا خالصا لوجه الله كلما كانت الطاقة متوفرة فلا حزن على عمل لم يقع فى من هم اهل له

ولن يجد الشيطان مدخلا يدخل الينا منه فيقول هكذا فعلتِ وفعلتِ ولم تجدى لكِ اجرا ولم يشعر بكِ قيد انمله

 

 

هنا نرد بكل قوة ومن قال انى قد فعلت لاجله ......إنما فعلت لوحه الله الكريم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي منال المصري بارك الله فيكي على الرد الجميل و الذي يرفع المعنويات معلش انا اتكلم هكذا عن تجربة شخصية ولا اجد الحل لكن انا انسانة و الانسان من طبعه الملل و الاختناق و في هذه الاوقات التي نمر بها يصبح كل شئ لا طعم له حتى نتعدى هذه المرحلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم سجدة الحبيبة انا أفهمك جدا وشعرت بوجعك من حروف ردك وأنفاسك من بين سطور مشاركتك

 

وكلنا كذلك نمر بما تمرين به ...فلستِ وجدكِ فى الميدان

لاتحزنى ابدا ولا تشعرى بأنك ينقصك شىء ما حتى يحدث بكِ هذا ....وانما الابتلاء طريق الانبياء

فيالا شرف الميتلين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

حبيباتى فى الله هذه احاديث مجمعه لتكن لنا دافع على الحب فى الله

 

* ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) ( صحيح الجامع 2539)

والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان , ففي بمعنى اللام المعبر به في رواية أخرى . لكن [في] هنا أبلغ , أي الحب في جهته ووجهه كقوله تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } العنكبوت69 أي في حقنا ومن أجلنا ولوجهنا خالصاً

 

* ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941

قال القاضي : المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه , والعبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته , فلذا فسرت المحبة بإرادة الطاعة واستلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم

 

* ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... ) رواه البخاري1423 ومسلم

وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب , ومن لم يكن اللّه وحده له محبوبه ومعبوده فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره , وذلك هو الشرك المبين , فمن ثم كان الحب في اللّه هو الدين ، ألا ترى أن امرأة العزيز لما كانت مشركة كان منها ما كان مع كونها ذات زوج , ويوسف لما أخلص الحب في اللّه وللّه نجا من ذلك مع كونه شاباً عزباً مملوكاً قال اللّه تعالى { قل إن كنتم تحبون اللّه فاتبعوني يحببكم اللّه } آل عمران 31

 

* ( من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) ( حسن ) صحيح الجامع 5958

قال في الكشاف : الحب في الله والبغض في الله باب عظيم , وأصل من أصول الإيمان , ومن لازم الحب في الله حب أنبيائه وأصفيائه , ومن شرط محبتهم اقتفاء آثارهم وطاعة أمرهم

 

* ( من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 6288

فمن أفضل الأعمال أن يحب الرجل الرجل للإيمان والعرفان لا لحظ نفساني كإحسان , وأن يكرهه للكفر والعصيان لا لإيذائه له , والحاصل أن لا يكون معاملته مع الخلق إلا للّه , ومن البغض في اللّه بغض النفس الأمارة بالسوء وأعداء الدين , وبغضهما مخالفة أمرهما والمجاهدة مع النفس بحبسها في طاعة اللّه بما أمر ونهى , ومع أعدائه تعالى بالمصابرة معهم والمرابطة

 

* ( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان ) رواه أبو داود (صحيح الجامع 5965)

 

أي أحب لأجله تعالى ولوجهه عز وجل مخلصاً , لا لميل قلبه وهوى نفسه , وأبغض لله لا لإيذاء من أبغضه له بل لكفره أو عصيانه , قال ابن معاذ : وعلامة الحب في الله أن لا يزيد بالبر ولا ينقص بالجفاء

 

* ( زار رجل أخا له في قرية , فأرصد الله له ملكا على مدرجته , فقال : أين تريد ؟ قال : أخا لي في هذه القرية , فقال : هل له عليك من نعمة تربها ؟ قال : لا إلا أني أحبه في الله , قال : فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته ) رواه مسلم 2576

عن ابن عمر قال : فإنك لا تنال الولاية إلا بذلك ولا تجد طعم الإيمان حتى تكون كذلك

 

* (إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) (حسن ) صحيح الجامع280

أي أحبه في الله لا لغيره من إحسان أو غيره , (فليعلمه ) لأنه أبقى للألفة وأثبت للمودة وبه يتزايد الحب ويتضاعف وتجتمع الكلمة وينتظم الشمل بين المسلمين وتزول المفاسد والضغائن وهذا من محاسن الشريعة ، وجاء في حديث أن المقول له يقول له : أحبك الذي أحببتني من أجله

 

* ( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله ) رواه أحمد (صحيح الجامع 281)

لأنه إذا أخبره به فقد استمال قلبه واجتلب وده , فإنه إذا علم أنه يحبه قبل نصحه , ولم يرد عليه قوله في عيب فيه أخبره به ليتركه فتحصل البركة

 

* ( إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه , فإنه يجد له مثل الذي عنده ) السلسلة الصحيحة للألباني 1/ 947

 

* ( من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله ) صحيح الجامع 5953

 

* ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن , ولا يبغضهم إلا منافق , من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله ) رواه الترمذي (صحيح الجامع 7629)

 

* ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله , إلا لقي الله وهو يحبه , ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه )

رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 1979

منقول من صيد الفوائد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ما شاء الله ايه المنتدى الرائع ده

 

بتعلم منه وما زلت اتعلم

 

اتعلمت ان عملى لابد وان يكون لله اولا واخيرا

 

مهما اساء الغير لى فانى اعامل الله فيهم

 

يا رب اعطينى القدرة على ذلك

 

وشكرا حبيباتى رضاك يا رب ونبوضه اشكركما وجزاكما الله خيرا

حبيبتى محبه بارك الله فيكى على المرورالعطر

يسر الله لكى كل خير وثبت خطاكى على الحق

حبيبتى اعلمى ان ما كان لله لا يضيع ابدا

واعلمى ان الله قال فى كتابه العزيز " عل جزاء الاحسان الا الاحسان"

فالاحسان لا يقابل الا بالجزاء الحسن

وفقكى الله لكل ما يحبه الله ويرضاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
موضوع طيب جدااا اختى رضاك يارب كما عودتنا دوما

ما شاء الله

 

اما عن مداخلتى البسيطة فأقول وبالله التوفيق

 

أن الله تعالى هو خالقنا ورازقنا ومدبر أمرنا خلق الاشياء كلها من اجلنا وطلب منا أمرا أساسيا لا بديل له

طلب منا عدم الاشراك لانه لن يغفره أبدا ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء سبحانه

 

فإذا علمنا ذلك علمنا تباعا ان لكل عمل من الاعمال جمعاء كى يقبل من الله ويكون الثواب العظيم

الذى تهفوا اليه النفوس ان يكون عملنا كله خالصا لله متابعا للنبى الحبيب محمد(صلى الله عليه وسلم )

والقلب هذه المضغة وهى صنعة الله لا يمكن باى حال ان تحمل حبا ولا مشاعرا لغير الله ....الا ان تكون لله

فلإن طغى حب الزوج مثلا على حب الله فانتظرى اختاه ابتلاءً فى حبكِ هذا يعيد الدفة لاتجاهها الصحيح

ومن هنا فاننا نقول الاسلم والاجدى بل والاجمل ان نحب الله بكل قلوبنا وان نجمع قلوبنا على حبه سبحانه

 

فطرة واعترافا بجميل عطاياه ونعمائه ثم طاعة وحياءً واتباعا لشرعه العظيم ومن ثم توزيع المحاب على الاخرين

فى الله ولله

احب فلانا لانه زوج امرنى الله بذلك ابتغاء مرضاة الله

واحب فلانا لانه طائع لله

واحب ابنى فطرة وأغدق عليه من حنانى وازيد طاعة لله عسى يجعله الله جندا من جنوده

 

وهكذا

 

هنا فقط تنصلح العلاقات بأمر الله

فإن الاضراب فى العلاقات الزوجية انما ينشأ حتماً من شذوذ فى ميزان العدل السلوكى

 

احبه أكثر ،،اتعلق به اشد ما يكون التعلق

أنتظره على نار وانسى واجباتى تجاه الله

انسى تفكرى فى نعمه وآلاءه

.......................يحدث الاعوجاج الذى يكرهه الله فينا

أينعم علينا بنعمتين كلاهما اجمل من الاخر (القلب )،،(الزوج والسكن والاحصان به والعفاف ومن ثم الولد)

ثم انسى المنعم وانهمك بلذة النعمة!!!!!

 

هنا يبتدأ الابتلاء وتنعكس النعمة نقمة فى كثيييييييييييير من الاحيان ان لم تكن فى جميعا ....

طبعا هذا اذا اراد الله بعبده هداية

فهو يبتلى ليهذب سبحانه

 

من هنا فانا احب زوجى لله وفى الله

عندها كل تعامل كل لمحة

كل صبر كل كلمة

كل صمت

سبكون حتما لله

 

آسفة على الاطالة واشكركم

الاخت الفاضله منال

اولا مبارك التميز وثبتكى الله على كل ما يحبه ويرضاه تستحقينها وبجداره

ثانيا دوما غاليتى مشاركتك فى المواضيع فعاله ومجديه ما شاء الله انتى من الناس التى احرص على مشاركتهم فى مواضيعى لما تضيفيه من اراء مفيده تجعلنى اقرأردودك اكثر من مره لما فيها من فوائد بين السطور

ثالثا مشكوره اخيتى على النقطه المهمه التى ااهخرجتها من بين كلماتك العذبه وهى الاخلاص وشكل النعم بحسن العمل والنيه الصالحه فصدقتى الخروج عن المقصد الاصلى للحياه والتوجيه الخاطى للقلب والافراط فى حب الاخرين الذى قد يدفعنا للشرك يكون من اشد الاسباب بل السبب الاساسى وراء النقم والمشكلات

تغافلنا عن التوجيه الربانى لقولبنا ونسينا ان القلوب بين اصبع من اصابع الرحمن اذا غضب امر ببغض العبد فى الدنيا واذا رضا امر بنشر محبة العبد فى الدنيا فلا حب قبل حب الله الذى يوجب كل الحب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك حبيبتنا رضاك على الموضوع المهم

فما أجمل أن يكون حب الزوجين أحدهما للأخر في الله ...ساعتها يستطيعان بناء بيت مستقر تغشاه المودة والرحمة

وعلينا أولا أن نفهم ما هو الحب في الله ؟؟

الحب في الله أن أحب الشخص لا أحبه إلا لله

تكون المحبة خالصة لله لا يراد بها إلا وجهه الكريم، حب خالٍ من أي غرض، خال من شوائب الدنيا، حب لا يقوم على الإعجاب بشخص لموهبة عظيمة أو هيئة جميلة أو حديث ممتع أو مصلحة قائمة، بل يقوم على التقوى والصلاح، ويولد ويكبر في طريق الإيمان والإحسان، فبحب الله ورسوله نحب، وببغض الله ورسوله نبغض.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله ."

 

 

فمثلا ,,,أنا أحب زوجي في الله ليس لأنه يعاملني معاملة طيبة ....أو لآنه وسيم ...أو لآنه كريم

ولكن أحبه لأن الله عزوجل أمرني بحبه ...

أحبه لأنه يطيع الله

أحبه لأنه مسلم يؤدي واجباته كما أمر الله

 

وهذا لا يتنافي مع الحب الفطري الذي أودعه الله في قلوبنا نحو أزواجنا وأولادنا

ولكنه يكمله وينقيه

 

وإذا اردت أن تعرفي أختاه هل تحبين زوجك في الله أم أن حبه هوى في قلبك فانظري إذا أمرك زوجك بمعصية هل ستطيعينه أم ستجعلين حب الله عزوجل في قلبك أكثر من حب زوجك ؟؟

إذا رأيت زوجك يعصي الله عز وجل هل ستفرحين بفعله ( لأنه يحبه)أم ستبغضين هذا الفعل ( لأنك تحبين الله عزوجل)؟؟؟

انظري يا غالية وساعتها ستعرفين إن كنت تحبين زوجك حبا دنيويا أو حبا في الله

 

ولا تنسي أختاه أن الحب في الله له ثمن غال جدا ...قليل منا من يدفعه

استمعي إلى قول الله عزوجل

"والعصر ** إن الإنسان لفي خسر ** إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالصبر وتواصوا بالحق "

فالحب في الله يلزمه الكثير ليبقى

** التناصح .....أن يخلص كل منا للآخر وذلك بالمناصحة ، يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر دائماً وأبداً كر _ باللين واللطف_

** الدعاء .......أن يؤلف الله بين قلوبكما وان يلقي فيها المحبة

** التعاون على البر والتقوى والمداومة على الطاعات

** التسامح ....والعفو عن الزلات وإلتماس العذر له

 

**أن تخبريه بحبك دائما ......_ وهذه مهمة جدا _

 

وفي النهاية لي كلمة بسيطة حبيباتي

الحب في لله لن يبقى إلا بطاعة الله ، ولن يزكو إلا ببعد الحبيبين معا عن النفاق والفساد، فإذا تسربت المعصية إلى أحدهما تغيرت القلوب وذهب الحب. ففي الحديث "... والذي نفسي بيده ما تواد اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما.

 

أسأل الله أن يملأ قلوب وبيوت المسلمين حبا ورحمة

وجزاك الله خيرا يا غالية

الاخت الغاليه الفاضله ساجده للرحمن كم يشرفنى دوما ردودك الفعاله المفيده التى تزيد من الموضوع اهميه واضفاء مجدى بارك الله فيكى وثبت الله خطاكى

جزاكى الله خيرا على النقاط المفيده الرائعه التى اضفتيها للموضوع

غاليتى ماذا اقول بعد هذا الكلام الرائع القيم

صدقتى ووفقتى فعلا الاخلاص والنيه الصادقه

فالنيه فى الحب هى لله

ونقاط الاختبار لقلوبنا كما قلتى هل اطيع من احب فى المعصيه فاذا كان نعم فهذا هو العشق المحرم الذى لا يجلب الا الشقاء

اما الحب الذى يدفع الانسان الى التواصى على الحسنات وترك المنكرات وزياده القرب من الله فهذا هو الحب المنجى فى الدنيا والاخره

بوركتى ياغالي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
احلى شيئ هو الحب و عندما تحب الزوجة زوجها ارضاءا لله فهي تحس بانتشاء و فرحة كبيرة لكن ماذا لو الزوج لم يعاملها بهذا الحب هل ستستمر في عطائها؟اذا لم تجد الزوجة ما يغذي عاطفتها و قلبها فان حبها سيدخل في مرحلة برود و اذا دخل في هذه المرحلة فهي رغما عنها ستفقد الاحساس بالعطاء و ربما تفعل لكنها لن تشعر بالسعادة لانها تؤدي واجب لا اكثر ما رايكن ؟

حبيبتى سجده 55 يسر الله لكى الخير

اسمحى لى ان اضيف رائ

حبيبتى من كان لله لا يضبع والسعاده فى رضا الرحمن فاعملى ولا تنتظرى ثواب ولا جزاء الا من الله

واعلمى اذا صدقتى مع الله ستاتى الدنيا لكى وعى راغمه بكل سعادتها

الصبر والاخلاص هو النجاه فى الدنيا والاخره

واعلمى وكونى واثقه ان جزاء الاحسان الاحسان ولو بعد حين ولكن الصبر وتجديد النيه انتى لا تحبى ولا تفعلى الا لله فلا تنتظرى الا من الله

هذا هو الاخلاص

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×