اذهبي الى المحتوى
دعاء بنت مصر

الحزب الحاكم يسعى لمنع النقاب في شوارع فرنسا!

المشاركات التي تم ترشيحها

الحزب الحاكم يسعى لمنع النقاب في شوارع فرنسا!

 

فيما وصف بأنه "قطع للطريق" أمام أعمال اللجنة البرلمانية المكلفة بتقديم توصيات حول النقاب يعتزم نواب التجمع من أجل الحركة الشعبية الحاكم بفرنسا تقديم مشروع قانون يحظر النقاب في الفضاء العام (الشارع) بفرنسا. وعقب الاجتماع الأسبوعي للكتلة البرلمانية لحزبه الثلاثاء 22-12-2009 قال "جون فرنسوا كوبي" رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع من أجل الحركة الشعبية الحاكم: إن "الكتلة ستقدم قبيل منتصف شهر يناير المقبل مشروع قانون يمنع النقاب في الفضاء العام بفرنسا"؛ وهو ما يأتي مخالفا للتوجه العام الذي تسير فيه اللجنة البرلمانية والذاهب إلى التوصية بمنع النقاب في الإدارات العامة ووسائل النقل فحسب.

 

وأوضح كوبي أن "مشروع القانون لا ينص صراحة على منع النقاب بالاسم، ولكنه يفرض كشف الوجه في الفضاء العام، استنادا إلى أهمية كشف الوجه في غير الدواعي الصحية (الإنفلونزا مثلا) أو الاحتفالية (المهرجانات)، وذلك حفاظا على النظام العام".

 

وبين كوبي أن مناقشة مشروع القانون سيكون بعد الانتخابات الجهوية التي ستجري في مارس المقبل هذا في الوقت الذي يتوقع فيه المراقبون أن نص القانون –في حال عرض- سيحظى بموافقة غالبية أعضاء الجمعية الوطنية (البرلمان الفرنسي) التي يحظى فيها الحزب الحاكم بغالبية كبيرة.

 

ويتضح من خلال توجه الحزب الحاكم بحسب المراقبين أن "هناك جناحا داخل السلطة الفرنسية يعمل لقطع الطريق على اللجنة البرلمانية المكلفة ببحث قضية النقاب، أو التأثير على توصياتها التي من المنتظر أن تقدمها في أواخر شهر يناير المقبل".

 

وتشكلت اللجنة البرلمانية المعنية ببحث قضية النقاب بفرنسا من 32 برلمانيا من جميع الأحزاب السياسية، ويترأسها النائب عن الحزب الشيوعي "أندري جيران"، واستمعت منذ بداية أشغالها في يونيو الماضي إلى 75 شخصية وفيهم "نساء منتقبات أدلين بشهادتهن بوجوه مكشوفة"، كما يقول رئيس اللجنة.

 

هدفه الإرباك

وتعليقا على مقترح الحزب الحاكم قال "أندري فالان" ممثل الحزب الشيوعي: "ما صدر من جون فرنسوا كوبي كان يهدف لإرباك أعمال اللجنة عن طريق خلق ضجة إعلامية".

 

من جانبه طلب رئيس مجلس النواب الفرنسي برنار أكروي من جون فرنسوا كوبي "الانضباط وانتظار توصيات اللجنة البرلمانية التي كلفت بالبحث في هذه المسألة".

 

وتأتي تصريحات جون فرنسوا كوبي بعد أقل من أسبوع من اختتام جلسات الاستماع التي عقدتها اللجنة البرلمانية للبحث في قضية النقاب بفرنسا، والتي أنهت أعمالها يوم 16- 12- 2009 بالاستماع إلى ثلاثة وزراء فرنسيين.

 

وبدا وزير الداخلية الفرنسي بريس هورتفي أمام أعضاء اللجنة البرلمانية من الداعين إلى الاقتصار على قانون يمنع النقاب في الإدارات الحكومية ووسائل النقل فحسب، وهو التوجه ذاته الذي ذهب إليه وزير الهجرة والهوية الوطنية إريك بسون، معتبرا أن "قانونا يمنع النقاب في الشوارع سوف يصطدم بقوانين محكمة حقوق الإنسان الأوروبية بستراسبورغ".

 

وكانت مصادر من اللجنة البرلمانية المكلفة بقضية النقاب قد صرحت لشبكة إسلام أون لاين.نت "أن التوجه العام داخل أعمال اللجنة هو عدم منع النقاب في الشوارع، وأن هناك جدلا كبيرا يجري بين رأيين داخل اللجنة البرلمانية: الأول يطالب بسن قانون يمنع النقاب في كل مكان في فرنسا وفي ذلك الشوارع، ويدفع بهذا الرأي أوساط من خارج اللجنة، خاصة رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع من أجل الحركة الشعبية الحاكم جون فرنسوا كوبي".

 

أما التيار الثاني -بحسب المصادر ذاتها– فـيقول: "إن منع النقاب في كل مكان - وفي ذلك الشوارع- سوف ينظر إليه على كونه إهانة للمسلمين عامة، خاصة أنه يأتي مواكبا مع الاستفتاء السويسري بحظر المآذن في سويسرا".

 

وأوضحت نفس المصادر "أن محور الجدل هو الأبعاد القانونية للمنع في الشارع؛ حيث إن المنع في الشارع يتعارض مع البند الـ34 من الدستور الفرنسي، والذي ينص على حرية إظهار المعتقدات الدينية".

 

مراسل شبكة إسلام أون لاين. نت في فرنسا.

 

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لوموند: قانون فرنسي لـ 367 منتقبة فقط؟!

"هل نحن بحاجة إلى إصدار تشريع من أجل ما يقل عن 400 شخص؟ الإجابة هي لا".. بهذه الكلمات أبدت صحيفة "لوموند" الفرنسية في افتتاحيتها رفضها لمطالبة بعض الساسة حظر النقاب، برغم أن عدد النساء اللاتي يرتدينه بفرنسا لم يبلغ عددهن الأربعمائة مسلمة.

 

وتدرس حاليا لجنة برلمانية ما إذا كان عدد مرتديات النقاب في ازدياد وتفسير ذلك حيث من المتوقع أن تعلن في الأشهر القادمة ما إذا كانت تؤيد حظر النقاب في الأماكن العامة كما يدعو بعض الساسة.

 

وقالت الصحيفة الفرنسية الأربعاء 29-7-2009 إنها اطلعت على تقريرين لهيئتين مختلفتين معنيتين بالمخابرات الداخلية أظهرا أن النقاب ترتديه أقلية ضئيلة من المسلمات.

 

وجاء في أحد التقريرين أن 367 امرأة فقط يرتدين النقاب في فرنسا كلها، برغم أنها تضم أكبر عدد من مسلمي أوروبا، حيث يقدر عددهم فيها بستة ملايين نسمة وهو ما يعادل نسبة (0.006 %).

 

وفي ضوء ضآلة عدد المسلمات اللاتي يرتدين النقاب أكدت الصحيفة ضرورة إسقاط فكرة الحظر، وقالت إن تقريري المخابرات اللذين اطلعت عليهما رفعا إلى الحكومة وسيمثلان جزءا من المناقشة البرلمانية للقضية

 

ويشير تقريرا المخابرات اللذان استشهدت بهما لوموند بأن واقع النساء اللاتي يغطين وجوههن في فرنسا وأسباب ارتدائهن للنقاب مختلف كثيرا عما يصفه الساسة.

 

وفي هذا الصدد يقول التقريران: "إن معظم مرتديات النقاب دون الثلاثين ويرتدينه كتعبير سياسي فهن يشعرن بالغضب مما يعتبرنه انتشارا واسع النطاق للمشاعر المناهضة للإسلام ومن ثم يردن تحدي المجتمع وفي بعض الحالات أسرهن أيضا"، بحد قولهما.

 

ويضيف التقريران أن "معتنقات الإسلام من الفرنسيات يمثلن زهاء ربع مرتديات النقاب وأن الأغلبية العظمى من المسلمين في فرنسا يرفضون النقاب ويعتبرون من يدافعون عنه أصوليون"، بحسب الصحيفة.

 

ويعيد النقاش بشأن النقاب إلى الأذهان الجدال الذي استمر قرابة عقد في فرنسا بشأن ارتداء الحجاب في المدارس، وفي النهاية صدر قانون في عام 2004 يحظر وضع "الرموز الدينية" في المدارس العامة.

 

وفي خضم خلاف شديد تشهده فرنسا بشأن مدى الحكمة من إصدار تشريع يحظر النقاب، قال الرئيس نيكولا ساركوزي: إن النقاب "ليس موضع ترحيب" في البلاد، ويشكل "علامة استعباد" للمرأة المسلمة، لكنه لم يبلغ حد تأييد حظره

 

 

رويترز - إسلام أون لاين.نت

تم تعديل بواسطة دعاء بنت مصر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

"متى كان ساركوزي مفتيا للمسلمين يملي عليهم ما يلبسون"

 

فرنسيات :نحرق أجسادنا ولا نتنازل عن النقاب!

 

 

باريس - أمام محطة مترو الأنفاق "بازليك" في منطقة "سانت ديني" شمال العاصمة الفرنسية باريس كان موعدي مع المنقبة "فرنسواز" سابقا "خديجة" اليوم، كانت تنتظرني مع زوجها ليقوداني إلى بيت قريب من المحطة حيث كانت في انتظارنا مجموعة من المنقبات قبلن أن يعبرن عن رأيهن في الجدل الدائر حاليا في فرنسا حول "النقاب" و"البرقع".

 

خرجت من بيت فرنسواز برسالة إلى أهل الشأن تقول: "كل قوانين العالم لن تمنعنا من الزى الشرعي"، بل إن إحداهن لم تتردد في القول: "أفضل أن أحرق جسدي على أن أتخلى عن الزي الشرعي"!

 

بالرغم من أنهن يلبسن النقاب الأسود، فإن "فرنسواز" (29 سنة) فضلت أن تجلسني في الصالون مع زوجها، بينما جلست هي وثلاث منقبات أخريات في غرفة مجاورة تفصل بينها وبين الصالون قطعة قماش بنية.

 

وجاء صوت "فرنسواز" لتقدم المجموعة قائلة: "مرحبا بك وبموقع (إسلام أون لاين.نت)، كل الأخوات الموجودات هنا يلبسن اللباس الشرعي عن قناعة كاملة وبطواعية واختيار؛ لأنه زينا الشرعي الذي لبسته أمهات المؤمنين، وليس بضغوطات عائلية أو من قبل الزوج كما تروج بعض وسائل الإعلام الفرنسية".

 

وتضيف فرنسواز: "وإذا كانت هناك أخوات يتنقبن تحت ضغوط خارجية فإننا كمسلمات ندينه ونعتبره لا ينطبق مع مبدأ حرية الاختيار الذي يقره ديننا العظيم".

 

وفرنسواز أصلا من مدينة "رين" في شمال غرب فرنسا واعتنقت الإسلام منذ ست سنوات، وتلفت إلى أنها قبل ارتدائها "الزي الشرعي" (النقاب) كانت محجبة وأنها ارتدت النقاب بعد زواجها من زوجها المغربي منذ سنتين، وتؤكد أنه لم يكن له أي ضغوطات عليها، وأنها اختارت النقاب بعد أن اقتنعت أنه الزي الشرعي، وبعد استشارات عبر الإنترنت من أئمة من الخليج العربي".

 

وتعرف فرنسواز نفسها والمنقبات حولها بأنهن "على عقيدة الولاء والبراء وأهل السنة والجماعة".

 

وأضافت: "الذي يقول إن النقاب ليس بفرض هل هو أفقه من شيوخ الأمة مثل صالح العثيمين أو الشيخ صالح الفوزان حفظه الله، وغيرهما".

 

وقالت منقبة أخرى تسمى "محرزية": من يجادل في وجوبية النقاب فعليه أن يعود إلى الحادثة التي يرويها الإمام أحمد وأبو داود والتي ترويها السيدة عائشة قائلة: "كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها فإذا جاوزونا كشفناه"، وأضافت: "من يجادل أكثر فعليه الرجوع إلى فتاوى الإمام ابن تيمية رحمه الله".

 

قضية حريات

 

وتعقب فرنسواز (خديجة): "على كلٍّ نحن لسنا في نقاش حول وجوبية النقاب شرعا؛ لأن القضية في فرنسا هي قضية حرية لباس بالأساس، والظاهر أن الحكومة الفرنسية لم تعد لها ما تفعله أمام الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها إلا إلهاء الرأي العام وتوجيهه نحونا كمسلمات، والحقيقة أن هذا الأمر لم يفاجئنا من ساركوزي بتصريحاته ولم تفاجئنا حكومته اليمينية بكل هذا الجدل حول اللباس الشرعي وهي التي سنت سنة 2004 قانون منع الحجاب في المدارس العمومية".

 

وأضافت فرنسواز: "اليوم جاء دورنا وكنا ننتظر مثل هذا الأمر منذ مدة طويلة، ونحن مستعدات له أتم الاستعداد، بالرغم من أن الأخوات المرتديات للزي الشرعي في فرنسا لا يتجاوز عددهن العشرات".

 

وكان الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قد قال في خطاب أمام مجلسي البرلمان في فرساي يوم الإثنين 22- يونيو 2009 إن البرقع أو النقاب الذي يغطي المرأة من رأسها إلى أخمص قدميها يشكل "علامة استعباد" للمرأة وإن ارتداءه "غير مرحب به" في فرنسا.

 

وأكد ساركوزي أن البرقع "ليس رمزا دينيا وإنما رمز استعباد للمرأة، وأريد أن أؤكد علنا أن البرقع غير مرحب به في أراضي الجمهورية الفرنسية".

 

وقالت المنقبة "محرزية" معلقة على خطاب ساركوزي: "متى كان ساركوزي مفتيا للمسلمين يملي عليهم ما يلبسون؟!"، وأضافت: "نحن فقط كبش فداء لمشاكل الفرنسيين".

 

واستطردت قائلة: "إذا كان خروجنا من المنازل قليلا جدا ولضرورات معيشية من أجل التسوق أحيانا ولقضاء أمور عاجلة، فإنه في الوقت الحالي شبه مستحيل؛ فقد أصبحنا -تقول محرزية- يشار إلينا بالبنان في كل مكان، وبالتالي فالأسلم هو أن نبقى في البيوت ولا نتنقل إلا بالسيارات الخاصة من مكان إلى مكان إذا كانت هناك ضرورة قصوى".

 

وحول الموقف الذي تتخذه المنظمات المسلمة بفرنسا وعلى رأسها المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية، تقول فرنسواز: "نحن لا نعول عليه في الدفاع عنا، ولا نعول على أي من المنظمات المسلمة الموجودة والتي نفضنا أيدينا منها من زمن، وإذا كان لهذه المنظمات من صوت -تضيف فرنسواز- لاستطاعت أن تمنع قانون منع الحجاب أولا".

 

وحول إمكانية سن قانون يمنع النقاب بفرنسا قالت: "في فرنسا لن يغير من الأمر شيئا بالنسبة لنا سنواصل لبس النقاب كما بالأمس وربما سيقع الحد من تحركنا ولكن لن تمنعنا كل قوانين الأرض من لبسه ولو حتى صوتت كل برلمانات العالم على منعه فلن نخضع لهم".

 

وتختتم محرزية: "نفضل أن نحرق أجسادنا على أن نتنازل عن الزي الشرعي"!

 

مراسل شبكة إسلام أون لاين. نت في فرنسا.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

"نفضل أن نحرق أجسادنا على أن نتنازل عن الزي الشرعي"!

 

ما شاء الله عليهم هكذا الثبات والا فلا

 

 

اللهم ثبتهن وجميع اخواتنا يا رب

 

اللهم انصر دينك يا قادر على كل شي

 

بارك الله فيكي اختى على هذه المقالات عن النقاب في فرنسا ومحاولة منعه واسعدني ان اكون اول من ردت على موضوعك

 

 

جزاك الله خيرا واحبك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللهم ثبتنا على طاعتك وثبت اخواننا واخواتنا المستضعفين في كل مكان

للعفيفات فقط اقدم لكن واخيراً _-_ @ سينطلق البازوكا @_-_ اقوى اسطوانة تدافع عن النقاب شاهد واحكم الله أكبر

http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=121915

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
"نفضل أن نحرق أجسادنا على أن نتنازل عن الزي الشرعي"!

 

ما شاء الله عليهم هكذا الثبات والا فلا

 

 

اللهم ثبتهن وجميع اخواتنا يا رب

 

اللهم انصر دينك يا قادر على كل شي

 

بارك الله فيكي اختى على هذه المقالات عن النقاب في فرنسا ومحاولة منعه واسعدني ان اكون اول من ردت على موضوعك

 

 

جزاك الله خيرا واحبك في الله

 

اميييييييييييييييييييين

 

جزانا واياكم يا حبيبه

 

احبك الذي احببتني من اجله

 

:wacko:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللهم ثبتنا على طاعتك وثبت اخواننا واخواتنا المستضعفين في كل مكان

للعفيفات فقط اقدم لكن واخيراً _-_ @ سينطلق البازوكا @_-_ اقوى اسطوانة تدافع عن النقاب شاهد واحكم الله أكبر

http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=121915

 

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

 

اميييييييييييين

 

جزاكم الله خيرا

 

اسطوانه رااااااائعه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×