اذهبي الى المحتوى
ام خديجه وبلال

يا فلسطينى همك همى قال النبى دعوها فانها منتنه -فلسطين ليست قضية الفلسطينين

المشاركات التي تم ترشيحها

كتبه مهندس عبدالمنعم الشحات

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد

في سبيل متابعة التطورات على صعيد أزمة إخواننا في غزة

-نسأل الله أن يرفع عنهم الحصار الغاشم-، يحتاج

المرء إلى أن يتصفح بعض مواقع الإنترنت العامة والإخبارية

فضلاً عن الإسلامية، وبينما يظن الكُتّاب والقراء

والمعلقون في المواقع الإسلامية أن الشعور بروح الجسد الواحد

أمر مفروغ منه، وأنه مُطبَق على أرض الواقع

على أحسن ما يكون، إذ بك تـُفاجأ بأن الشباب المثقف الذي

يرتاد المواقع العامة والإخبارية لاسيما تلك التي تسمح

بكتابة تعليقات للقراء، يعيش في أزمة طاحنة، وما زالت

النعرات الجاهلية تسيطر على عقول كثير من الشباب.

وهؤلاء الشباب قيمة لا يُستهان بها، لاسيما وأنهم ممن يملكون

الرغبة في التفكير حتى وإن جنح بعضهم إلى هذه

الأفكار المنحرفة، فالعيب فينا معاشرَ الإسلاميين؛ فنحن تركناهم

فريسة للكتـّـاب العلمانيين أو القوميين على أحسن

الأحوال.

بداية نريد أن نؤكد على أن التحزّب تحت راية اللون أو الجنس

أو القومية أو غيرها فيها مخالفة صريحة لدين الله

-عز وجل- الذي لم يعتبر أي أمر فارقاً بين الناس إلا الدين كما

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (لا فضل

لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي إلا بالتقوى)(رواه

البيهقي وصححه الألباني).

]والشيطان كعادته يحاول أن يصد الناس عن الالتزام بدين الله -

عز وجل-، وأن يوقعهم في مخالفة شرع الله لاسيما

في هذه النقطة التي تمثل بالنسبة له غرضاً رئيسياً، والتي

يسلك من أجلها مسالك عديدة، ومن ذلك ما ذكره الله -

تعالى- في قوله: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ

وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ)(المائدة: 91).

ومنها مسلك التحريش بين المسلمين الذين نحن بصدده، ولذلك

قال -صلى الله عليه وسلم- (إن الشيطان قد أيس أن

يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم)

رواه مسلم، أي لم يبق له أمل إلا في إيقاع العداوة بين

المسلمين.

ولقد نجح الشيطان في بعض مراده حتى مع أفضل الأجيال، مع

الصحابة -رضي الله عنهم جميعاً- فحرَّش بين

رجلين من المسلمين، وإلى هذا الحد كان يمكن أن تكون كأي

خصومة تحدث بين اثنين، ولكن الشيطان ذكرهما بأن

أحدهما مهاجري والآخر أنصاريُ، فتنادى المهاجريُ يا

للمهاجرين!، وتنادى الأنصاري يا للأنصار!، فخرج إليهم

النبي -صلى الله عليه وسلم- مسرعاً قائلاً: (ما بال دعوى

الجاهلية، دعوها فإنها منتنة) رواه البخاري.

ومن أجل ذلك كان من آخر ما وصى به رسول الله -صلى الله

عليه وسلم- في خطبته الجامعة في حجة الوادع وضع

الجاهلية وحمية الجاهلية تحت قدميه الشريفتين -صلى الله

عليه وسلم-.

وإذا تقرر هذا من الناحية الشرعية، فاعلم أيضاً أنه في غاية

الموافقة للعقل أن يكون تصنيف الناس على أمر عظيم

خطير، وهو في ذات الوقت مما لهم فيه اختيار، بخلاف اللون

أو الجنس أو غيرهما فكلها مما لا يقتضي مدحاً ولا

ذماً في ذاته، ثم هو فوق ذلك ليس من اختيار الإنسان.

وقد شقيت البشرية بدعوتين متناقضتين، إحداهما القومية

البغيضة، والثانية هي الدعوة إلى العالمية والإنسانية

، وعدم عمل أي اعتبار للدين في تقييم الأمم والجماعات إلى

الدرجة التي جعلت الكثير من الناس يعترف صراحة أو

ضمناً بصحة الأديان الأخرى، رغم أنها ما بين دين وضعي

أرضي، وبين دين محرف مبدل، ثم إنه أيضاً منسوخ

كان ينبغي على أتباعه لو كانوا صادقين في اتباعه غير

محرفين ولا مبدلين أن يؤمنوا بمحمد –صلى الله عليه

وسلم-، ولكنهم لم يؤمنوا به، والكفر بأي رسول كفر بهم جميعاً

فما بالك بالكفر بخاتمهم محمد -صلى الله عليه

وسلم-?

ولكي نجتث تلك الآفة من جذورها فلابد من أن نناقش بعض

التصورات التي تسيطر على عقول الشباب في هذا

المناقشات، أولها مسألة تحميل كل شعب تصرفات حكامه، فتجد

أن المتكلم إن كان مصرياً يقول للفلسطيني: " ألم

تفعل فتح كذا...، ألم يلتقي رئيسكم باليهود فرحاً مسروراً رغم

كل هذا... "، فيجيب عليه الآخر: "وأنتم ألم يفعل

النظام عندكم كذا وكذا... "، والذي نريد أن نؤكد عليه هو قوله

-تعالى-: (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)(الأنعام

 

164)

وبالتالي لا تـُسأل الشعوب عن تصرفات الأنظمة، لاسيما مع

وجود حالة عدم رضا من الشعوب عن القاعدة التي

تنطلق منها الأنظمة، وهي أن أوراق اللعبة بيد أمريكا مما

يوقعهم في كثير من المصادمات لإرادة شعوبها فضلاً عن

مخالفة الحكم الشرعي في كثير من المسائل، ناهيك عن مبدأ

فصل الدين عن السياسة الذي تطبقه معظم الأنظمة

العربية، والذين يرون أن فهمنا -نحن أبناء الصحوة الإسلامية-

لهذه القضية فهم قاصر، بل لعل بعضهم أن يتخذ

من أزمات حماس مبرراً يدعم به موقفه، وبالطبع هذه قضية

تعتبر أحد أهم نقاط الخلاف بين الاتجاهات الإسلامية

وبين الأنظمة المدنية المعاصرة.

ومن نافلة القول أن نشير إلى أن التصرف الأمثل في هذه

القضية هو استمرار التقرير لأحكام الشرع في حس أبناء

الأمة، والذي ينعكس بدوره ولو بمعدل بطيء على أداء

الأنظمة، ومن قرأ التاريخ قراءة متأنية وجد خير شاهد على

ذلك، بل إن التطورات الإيجابية في الموقف الرسمي المصري

بعد أيام قليلة من الأزمة لا نرى أنها تأثرت

بالمظاهرات بقدر تأثرها برأي رجل الشارع العادي الذي أصبح

يدرك قدراً أكبر من قضية الموالاة بين المؤمنين

والبراءة من المشركين.

]وعلى الجانب الآخر ليس للشعوب أن تفاخر بعضها ببعض

الأفعال الحسنة للأنظمة على اعتبار أن الغـُنْم بالغـُرم،

وإن كان المسلمون جميعاً مطالـَبين بالاعتراف بالأمور الحسنة

لمن صدرت منه من باب تشجيع الخير.

]وعليه فلا ينبغي أن يحاكَم شعب على معاهدات أبرمتها حكوماته

مع الكفار، وأن يُعتبر شعب ما خائناً لأن نظامه أقام

قواعد عسكرية للكفار في بلاده، ولا أن يُعتبر شعب ما متخاذلاً

لأن الكفار يُستقبلون فيه استقبال الفاتحين، رغم

أنهم جاءوا لتفقد قواعدهم هناك، ورغم أنهم مستمرون في

حملتهم على شعوب إسلامية أخرى.

كما أنه لا ينبغي أن يفاخر البعض بأن بلاده هي أكثر البلاد بذلاً

للقضية الفلسطينية، أو يفاخر الآخر بأن بلاده تطبق

الشرع على الأقل في النظام القضائي أو تقوم على خدمة

الحجيج، أو يفاخر الثالث بأن بلاده هي أكثر البلاد دعماً

لجهود الإغاثة، وإن كان الواجب التشجيع على كل هذا الخير،

والانطلاق منه إلى التحاكم إلى الشرع في جميع

التصرفات، حينئذ تنتقل هذه الأنظمة من أن تكون حسناتها من

باب "رَمْيَة من غير رَامٍ"، إلى أن يكون الأصل فيهم

الصواب والموافقة للشرع إلا ما يكون من خطأ أو تأويل.

]يقال

 

وبدرجة أشد على عدم مسئولية الإنسان عن أفعال

غيره، حتى لو كان ذلك الغير آباؤه وأجداده، فضلاً عن أن يكون

الغير هو مجرد مشارك له فقط في الانتساب إلى

بلد أو وطن، ولا نريد هنا أن نتوقف كثيراً عند تلك العبارة

المشهورة "القـِلة المنحرفة"؛ لأن هذه القاعدة صحيحة

سواء كان الفساد قلة أو كثرة، بل إن الرجال الصالحين في

أناس فاسدين كثير حري بهم أن يرفعوا فوق الرؤوس

لصمودهم وصلاحهم حين فساد الناس، وهؤلاء هم الغرباء

الذين وعدهم النبي -صلى الله عليه وسلم- بتلك المنزلة

العظيمة في الجنة: (بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ فطوبى

للغرباء) رواه مسلم.

]وعلى ذلك فليس كل الفلسطينيين مسئولين عن "القـِلة

 

المنحرفة" التي باعت أرضها لليهود قبل تكوين إسرائيل،

 

وهم بالفعل قـِلة حيث أثبتت الوثائق أن اليهود حصلوا على 1%

 

من أرض فلسطين بالشراء، وليسوا كلهم

 

مسئولين عن تصرفات "فتح" سواء كانوا قلة أو كثرة ولا

 

تصرفات عباس ودحلان لوجود تيار قوي رافض

 

لهما، ,وإن كان من انتمى للمنظمات العلمانية ملوماً على مبدأ

انتمائه لمنظمة قائمة على أساس علماني.

وليس كل الفلسطينيين مسئولين عن هذه "القـِلة" التي أطلقت

نيرانها أو حتى أحجارها في اتجاه الجنود المصريين

في هذه الأزمة الأخيرة، وهم بالفعل "قـِلة القـِلة" بضعة نفر

ولعلهم من العملاء والخونة الذين لا يخلو منهم شعب.

]

]وهذه مناسبة لكي نوجه تحية إلى كل جندي احتمل الإصابة ولم

 

يَرُد مهما كانت الموانع، ونسأل الله أن تكون الموانع

 

هي العفو الإيماني عن الأخطاء غير المسئولة، وتفويت الفرصة

على من يريد أن يشعل ناراً داخلية في الأمة

الإسلامية.

]وبالمثل ليس كل المصريين مسئولين عن السينما المصرية

والمسرح وشارع الهرم وغيرها من مظاهر الفسق،

وهم -بحمد الله- قـِلة فعلاً.

وليس كل المصريين مسئولين عن التجار الذين ملأهم الجشع

فرفعوا الأسعار على إخوانهم من أهل غزة، بل -بحمد

الله- منهم من ثَبّتْ الأسعار، بل ومنهم من خفضها، ومنهم من

أعطى من ليس معه ثمن بلا مقابل، ومنهم من أرسل

المعونات إلى إخوانهم، وصدق رسول الله -صلى الله عليه

وسلم- إذ قال: (مثل أمتي مثل المطر لا يُدرى أوله خير

أم آخره) رواه الترمذي وصححه الألباني، أي أن الخير لا

ينقطع من الأمة في كل مكان وزمان.

]تحية إلى كل مسلم صامد في غزة.

]تحية إلى كل صامد في أفغانستان، وفي الشيشان وفي كل مكان

يتصدون لمحاولة طمس هوية الأمة وتقطيع أوصالها.]وتحية لكل شباب المسلمين الذين يفيقون عند الأزمات.

ونداء لكل واحد منهم: "اركب معنا"، لم تعد تـُجدي تلك

الإفاقات المتقطعة.

 

نريد صحوة إسلامية شاملة: نخلع فيها حمية الجاهلية، ونكسر

فيها الحدود الاستعمارية المصطنعة، ونعيد فيها

صياغة العقل والوجدان في العالم الإسلامي، ليكون ذلك كله

منصبغاً بصبغة إسلامية شاملة حينئذ، وحينئذ فقط

 

سوف يرجع الاحتلال الغاشم عن بلادنا بكل صوره العسكرية

 

والسياسية والاقتصادية، وسوف يقف العالم الآخر منا

موقف المدافع كما كان.

 

ننصح بسماع شريط مذكرات طبيب مسلم فى غزة فانه شريط رائع جدا

www.salafvoice.com

موقع صوت السلف

تم تعديل بواسطة ام خديجه وبلال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك خيرا اختى ام خديجة وبلال هذا ما كنت اقصده فى ردى على مقا لتك السا بقة لانى فهمت خطء ان تتهمين الشعب المصرى انه عميل وما كنت أقصده ان الشعب المصرى مغلوب على أمره من قبل حكامه واعتقدت ايضا انكى من بلد اخرى تريد التشفى فى حال المصرين فدعوتك لترك العصبية القبلية وعدم اتهام اهل مصر بعدم الرأفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا

يارب أزل عن أمتنا الغفلة

تم تعديل بواسطة بسمة الرضى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك وجزاك خيرا على هدا النقل المفيد نفع الله بك وزادك علما

وكم نتمنى افاقة امتنا المسلمة ووحدة الشعوب المسلمة تحت راية لااله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم لاتحت راية القومية العربية ولا العلمانية فلا يصلح حال هده الامة الا بما صلح به اولها وكم نتمنى تحررها من قيود الانظمة الفاسدة التي نصبها الغرب على الشعوب المسلمة العربية لحماية مصالحه

اصلح الله حال امتنا وهدى شباب المسلمين واصلح حالهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مشكورة اختي دانه الاسلام علي اعاده النظر في الموضوع وعلي الرد واسال الله لي ولكي العفو والمغفرة

واشكر اخواتي اختي طالبه رضي الرحمان واختي جسر الاحبه والله اسعدني مروركم جميعا

تم تعديل بواسطة ام خديجه وبلال

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركت أم خديجة على هذا النقل الطيب

 

بالفعل الأمة بين مجاهد و بكاء

هم يجاهدون في سبيل الله و نحن نحوح عليهم و لا حول و لا قوة إلا بالله

أسأل الله أن يعيد للأمة عزها و مجدها و هيبتها عاجلا غير آجل يا رب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركت أم خديجة على هذا النقل الطيب

 

بالفعل الأمة بين مجاهد و بكاء

هم يجاهدون في سبيل الله و نحن نحوح عليهم و لا حول و لا قوة إلا بالله

أسأل الله أن يعيد للأمة عزها و مجدها و هيبتها عاجلا غير آجل يا رب

 

 

 

 

جزاك الله خيرا علي كلماتك الرائعه واسال الله ان يستجيب دعاءك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك يا ختى الكريمة ( ام خديجة وبلال )

لكن يا اختى اننا والله نجلكم ونحترمكم انتم الشعب المصري فلا تنسي انكم انتم اول من نصر قيتنا وهي قضية الاسلام جمعاء

لكن زعمائكم كما هم زعمائنا ربما لايعرفون الله فكيف بالله عليك نريد وتريدين ان يمدونا بما اوجبه الله علي الزعماء من النصرة

ولا تنسي يا اختى اننا كمحلليل صغار نقول ان اهل مصر هم من سيردون الاقصي الي حضنها المسلم وبأيدى مصرية ويكون هذا بعد استشهاد كل الفلسطينيين أذا لمن تتحرر علي ايدينا

تقبلي حبيبتى وامى الفاضلة ووفقك الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ حبيبتي أم خديجة وبلال

موضوع قيم

وأسأل الله سبحانه أن يهدي شباب المسلمين وأن يرد المسلمين إلى دينه رداً جميلاً

ونتمنى أن نرى المسلمين يرجعون ويعرفون ما هي قضاياهم الأساسية بدلاً مما هم فيه من لهو ولا حول ولا قوة إلا بالله

والله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بوركت أم خديجة على هذا النقل الطيب

 

بالفعل الأمة بين مجاهد و بكاء

هم يجاهدون في سبيل الله و نحن نحوح عليهم و لا حول و لا قوة إلا بالله

أسأل الله أن يعيد للأمة عزها و مجدها و هيبتها عاجلا غير آجل يا رب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم أنا عضو جديد بالمنتدى انا اريد ان اوضح لإخوانا المصريين ان بقية المسلمين ما يلوموهم و لا يحملون لهم أي ضغينة أو حقد فوالله نحبهم مثل بقية المسلمين أختكم من الجزائر الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا ام خديجه

يعلم الله كم نحب فلسطين ونحب كل البلاد المسلمه

وندعو الله ان يوحد كلمتنا على الحق

وان يهدينا ويهدى شباب المسلمين

اما اختى بنت الشرق الجزائرى فاهلا بك فى منتدانا الحبيب

ونحن نحبكم ونحب كل من شهد لله بالوحدانيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×