اذهبي الى المحتوى
مسك الجنَان

حكم مصافحة الكفار

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

 

 

هل يجوز للمسملم مصافحه الكافر باليد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

 

 

واذا سلم عليك كافر هل يجب ان ترد عليه؟؟؟؟

تم تعديل بواسطة أم سهيلة
تعديل العنوان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله

وجدت هذة الأسئلة إن شاء الله تفيدك

 

-----------------------------------

( حكم مصافحة الكفار ) جزء من محاضرة : ( آداب المصافحة والمعانقة والتقبيل ) للشيخ : ( محمد المنجد )

 

حكم مصافحة الكفار

 

أما بالنسبة لمصافحة الكافر، فإن الناظم ابن عبد القوي رحمه الله قال في منظومته:

وصافح لمن تلقاه من كل مسلم تناثر خطاياكم كما في المسند

 

حكم مصافحة أهل الذمة

 

بالنسبة لمصافحة غير المسلمين، فقد سئل الإمام أحمد عن مصافحة أهل الذمة؟ فقال: لا يعجبني. وهذا اللفظ من ألفاظ الكراهة عنده. إذاًَ: يكره عند الإمام أحمد رحمه الله للرجل أن يصافح كافراً، لكن لو صافحه جاز ذلك ولا يأثم، خصوصاً إذا كان يرجو تأليف قلبه للدخول في الإسلام. أما ما عمت به البلوى اليوم من كثرة وجود الكفرة بيننا في الأعمال المختلفة والمكاتب والجامعات.. ونحو ذلك، ونحن ننصح ونقول: أنت لا تمد يدك ابتداءً، لكن لو مد هو يده فإن خشيت من مفسدة، كأن يضر بك مثلاً، فيمكن أن تصافحه، لكن الأحسن ألا تفعل ذلك، لكن إذا صافحته فلا تأثم، وهؤلاء الذين يعملون في المكاتب والشركات.. ونحو ذلك يجدون حرجاً كبيراً في هذا الموضوع، فنقول: لا تبتدئ الكافر بالمصافحة، لكن لو مد الكافر يده ولم يكن في ذلك ضرراً على الإسلام وأهله، أو لم يكن في يده نجاسة مثلاً، لأن هؤلاء لا تدري عنهم ماذا يمسون بأيديهم، وقد يدخل دورة المياه والحمام والمرحاض وبيت الخلاء ويمس نجاسة ولا يغسل يده، فأنت لا تعلم كيف يفعلون، فهم أناس لم يتعلموا التنـزه والطهارة، ولم يطبقوا ذلك، لاشك أن أيديهم يكون فيها ما فيها، فهذا ما يمكن أن يقال في موضوع مصافحة الكافر.

 

حكم مصافحة الكفار المحاربين

 

أما مصافحة عدو الله المحارب للإسلام، والمجاهر بالعداء للدين، أو يطعن في الدين، أو يثير الشبهات حول الإسلام، أو عن أي شيء في الدين، أو المبتدع، فلا مصافحة، وخصوصاً الذي بدعته كفرية تخرج عن الملة، فلا تجوز مصافحته؛ لأن المصافحة فيها مودة، والله عز وجل حرَّم المودة تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا [الممتحنة:1] ثم هؤلاء الذين أظهروا وأبدوا العداوة، فلا يجوز إظهار المودة لهم، والمصافحة من المودة. وقول الناظم رحمه الله تعالى: "تناثر خطاياكم"، فتناثر الخطايا: تفرقها وتساقطها، والخطايا جمع خطيئة، وهي: الذنب، أو ما يتعمد من الخطايا. وقوله: كما في المسنَّد: الأصل المُسْنَدِ ، لكن شدده لضرورة الوزن.

 

---------------------

رقم الفتوى (12293)

موضوع الفتوى حكم مصافحة الكفار وأن نبدأهم بالسلام

السؤال س: هل تجوز مصافحة الكفار وأن نبدأهم بالسلام؟ وإذا سلموا علينا فكيف نرد عليهم؟

الاجابـــة

 

الكفار والمشركون من يهود ونصارى ووثنيين ودهريين كلهم نجس كما أخبر الله فلا يجوز إكرامهم ولا احترامهم ولا تقديرهم في المجالس ولا القيام لهم ولا بدائتهم بالسلام أو بكيف أصبحت أو أمسيت لقوله صلى الله عليه وسلم لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام وإذا لقيتموهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه وإذا سلموا علينا فإنا نقول وعليكم ، ولا تجوز مصافحتهم ولا معانقتهم ولا تقبيل أيديهم. والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وصحبه وسلم.

 

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

-------------------------

كيفية ردّ السلام على الكافر

السؤال :

ماذا نرد إذا قال لنا كافر السلام عليكم ؟.

 

الجواب :

الحمد لله

1. لا يحل - أولاً - أن نبدأ الكافر بالسلام .

 

لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام .. " . رواه مسلم ( 2167 ) .

 

2. وإذا قال أحدهم " السام عليكم " - أي : الموت عليكم - ، أو لم يظهر لفظ السلام واضحا من كلامه : فإننا نجيبه بقولنا " وعليكم " .

 

لِما جاء عن ابن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن اليهود إذا سلموا عليكم يقول أحدهم السام عليكم فقل : عليك " . رواه البخاري ( 5902 ) ومسلم ( 2461 ) .

 

3. فإذا تحققنا من سلام الكفار علينا باللفظ الشرعي ، فقد اختلف العلماء في وجوب الرد عليهم ، والوجوب هو قول الجمهور ، وهو الصواب .

 

قال ابن القيم رحمه الله : واختلفوا في وجوب الرد عليهم فالجمهور على وجوبه وهو الصواب وقالت طائفة لا يجب الرد عليهم كما لا يجب على أهل البدع وأَوْلى ، والصواب الأول والفرق أنا مأمورون بهجر أهل البدع تعزيرا لهم وتحذيرا منهم بخلاف أهل الذمة . أ.هـ " زاد المعاد " ( 2 / 425 ، 426 ) .

 

4. ويقول الرادّ من المسلمين الرد الشرعي باللفظ الشرعي ، مثل تحيته أو أحسن لعموم قوله تعالى : ( وإذا حُييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردّوها )

 

قال ابن القيم رحمه الله : فلو تحقق السامع أن الذمي قال له "سلام عليكم" لا شك فيه ، فهل له أن يقول وعليك السلام أو يقتصر على قوله وعليك ؟ فالذي تقتضيه الأدلة الشرعية ، وقواعد الشريعة : أن يقال له : "وعليك السلام" ؛ فإن هذا من باب العدل ، والله يأمر بالعدل والإحسان …. ولا ينافي هذا شيئاً مِن أحاديث الباب بوجه ما ؛ فإنه صلى الله عليه وسلم إنما أمر بالاقتصار على قول الرادّ "وعليكم" بناء على السبب المذكور الذي كانوا يعتمدونه في تحيتهم وأشار إليه في حديث عائشة رضي الله عنها ، فقال : "ألا ترَيْنني قلت وعليكم لمّا قالوا السام عليكم" ، ثم قال : "إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم" ..

 

قال تعالى { وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله ويقولون في أنفسهم لولا يعذبنا الله بما نقول} ، فإذا زال هذا السبب وقال الكتابي : سلام عليكم ورحمة الله : فالعدل في التحية يقتضي أن يرد عليه نظير سلامه . أ.هـ " أحكام أهل الذمة " ( 1 / 425 ، 426 ) .

 

وحديث عائشة رواه البخاري ( 5901 ) ومسلم ( 2165 ) .

 

ويُنظر أيضا " مجموع فتاوى ابن عثيمين " ( 2 / 97 ) .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

---------------------------

هل نحيي الكفار بتحية أخرى غير السلام

السؤال :

يتعلق السؤال بإلقاء التحية على الكفار،

أعلم أنه لا يجوز لنا أن نسلم على الكفار ابتداء، لكن إذا كنا في بلاد كفر، فهل يجوز لنا أن نبدأ الكفار بالتحية لكن دون أن نستخدم كلمة "السلام"، كأن نقول "صباح الخير" في أماكن العمل مثلا؟

وأيضا، فإن بعض الجيران يعرفونني منذ أن كنت طفلا، وأنا أتحاشى البدء بإلقاء التحية عليهم، لكن في بعض الأحيان، وخصوصا مع كبار السن، فأنا أقول لهم صباح الخير، لأني أعرفهم منذ أن ولدت. أنا أريد أن يكون الأمر واضحا جدا لأنه على الفرد منا أحيانا أن يبدأ بالتحية، في الاجتماعات مثلا، حيث لا يكون هو أول الموجودين، فإذا دخل، ألقى إليهم التحية، وكذلك عند الوصول إلى العمل … الخ.

فهل يمكن أن توضح إن كان حكم تحيتهم بصباح الخير مثلا هو نفس حكم إلقاء السلام عليهم؟ مع الأخذ في الاعتبار أننا نعيش في بلادهم، لذلك فإننا في موضع ضعف.

أشكرك على توضيح المسألة (فالأمر بإلقاء السلام واضح) وكذلك الحديث ينطبق على السلام، لكن هل الحكم يشمل تحية الكفار على أية صورة كانت.

 

الجواب :

نشكر لك حرصك - أيها الأخ السائل - ونسأل الله عز وجل أن يزيدنا وإياك علما وعملا صالحا متقبلا ، فعن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ) متفق عليه .

 

ردا على سؤالك فقد قمنا بسؤال الشيخ محمد بن صالح العثيمين فأجاب حفظه الله : بجواز ابتداء الكفار بتحية غير تحية الإسلام .

 

ردا على سؤالك فقد سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى السؤال التالي : في هذه الأيام ونتيجة للاحتكاك مع الغرب والشرق وغالبهم من الكفار على اختلاف مللهم ونحلهم يرددون تحية الإسلام علينا حينما نقابلهم في أي مكان فماذا يجب علينا تجاههم ؟ فأجاب رحمه الله : ( ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام وإذا لقيتوهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه ) رواه مسلم . وقال صلى الله عليه و سلم : ( إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم ) متفق عليه . وأهل الكتاب هم اليهود والنصارى ، وحكم بقية الكفار حكم اليهود والنصارى في هذا الأمر ؛ لعدم الدليل على الفرق فيما نعلم .

 

فلا يبدأ الكافر بالسلام مطلقا ، ومتى بدأ هو - أي الكافر - بالسلام وجب الرد عليه بقولنا : وعليكم امتثالا لأمر الرسول صلى الله عليه و سلم و لا مانع من أن يقال له بعد ذلك : كيف حالك ؟ وكيف أولادك ؟ كما أجاز ذلك بعض أهل العلم و منهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، ولا سيما إذا اقتضت المصلحة الإسلامية ذلك كترغيبه في الإسلام وإيناسه بذلك ليقبل الدعوة ويصغي لها لقول الله تعالى : ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة الحسنة و جادلهم بالتي هي أحسن ) وقوله سبحانه : ( و لا تجادلو أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم ) . مجموع فتاوى و رسائل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز فتاوى العقيدة القسم الثالث ص1042 .

 

و قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى في ابتداء الكفار بالتحية : ( و قالت طائفة - أي من العلماء - : يجوز الابتداء لمصلحة راجحة من حاجة تكون إليه ، أو خوف من أذاه ، او لقرابة بينهما ، أو لسبب يقتضي ذلك ) زاد المعاد الجزء الثاني ص424.

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

 

-----------------------------

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

للإستزاده وبارك الله فى أختنا "خيرأمة"

 

http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmas...amp;parent=3145

 

السؤال هل تجوز مصافحة الكفار وأن نبدأهم بالسلام؟ وإذا سلموا علينا فكيف نرد عليهم؟

 

الاجابـــة

 

الكفار والمشركون من يهود ونصارى ووثنيين ودهريين كلهم نجس كما أخبر الله فلا يجوز إكرامهم ولا احترامهم ولا تقديرهم في المجالس ولا القيام لهم ولا بدائتهم بالسلام أو بكيف أصبحت أو أمسيت لقوله صلى الله عليه وسلم لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام وإذا لقيتموهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه وإذا سلموا علينا فإنا نقول وعليكم ، ولا تجوز مصافحتهم ولا معانقتهم ولا تقبيل أيديهم. والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وصحبه وسلم.

 

 

عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×