"وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ"

[ذليلة إلى اللـَّـه 417]

الـسلام عليكم ورحمـة اللـَّـه و بركـاتـه,,,

 

جزاكِ اللـَّـه خيرًا أختي الحبيبة على هذا النقل القيم

 

جعله اللـَّـه في ميزان حسناتك

 

و بارك اللـَّـه في شيخنا الفاضل

[ندي الايام 2010 0]

جزاكي الله كل خير

بجد افدتيني كتير في نقلك اشكرك

[أستجير 0]

سبحان الله كأنك في قلبي....

سورة يوسف تبكيني عند خشوعي فيها..مؤلمه ..مؤثره...كلها صبر

أحبها جدا..كما احب نبي الله يعقوب ويوسف عليهما السلام ...

وهذه الآيه الكريمه تقطع نياط القلب كما يقولن

بووووووووووووووووركت أخيه

تم تعديل 10 أغسطس, 2010 بواسطة أستجير

[marwaelameer 4]

والله ان سورة يوسف من أحب السور الى قلبي

جزاك الله الجنة أختي الحبيبة (أمة الأمة)

[(حفيدة الصحابة) 91]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرأً ...

جعله الله بميزان حسناتكِ

 

"إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا _جل وعلا_".

 

 

[،،، نور ،،، 39]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

ولكن كلما تعاظمت عليه المصائب كان يوم الفرج يقترب.

ولأنه عليه السلام لم يقنط من رحمة الله فاز في الدارين.

 

فقد أتاه الله بهم جميعاً كما سأله،

وفاز بأجر الصابرين، وخلد الله قصته في كتابه الكريم،

وجعله ممن يُقتدى بهم إلى يوم الدين.

وما أصدق قول الله _تعالى_:

" فإن مع العسر يسراً. إن مع العسر يسراً".

 

اللهم اجعلنا ممن يقتفي أثر المرسلين،

وينعم بصحبتهم يوم الدين.

وصلى الله على خاتم الرسل أجمعين وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

..

اللهم آمين ..

سلمتْ يدَاكِ أمّولة الحبيبة ..

هذا النقل أثّر فيّ ، وأشمُّ بين صفحات هذا الموضوع ريحًا ذكيّة..

أظنّها ريح صدقٍ وتوفيق ..

 

نفعنا الله وإياكِ بما نقلتِ، وأسأله ألا يجعل لجوءنا إلا إليه

فهو نِعْم المُجيب وخير أنيس ،والله إن ربّي لقريب :)

 

قرأت في كتاب التبصرة لابن الجوزي أنه لما قابله يوسف عليه السلام قال له ( يا أبت بكيت حتى ابيضت عيناك أماكنت تعلم أنا سنجتمع في الآخرة )

فقال له يعقوب عليه السلام ( بكيت خوفا على ضياع دينك فيجتمع علي فراق الدنيا والآخرة )

سبحان الله ما أكرمه من نبي والد حينما فكر في دين ابنه وخوفه على ضياعه

سبحآن الله .. جزاكِ الله خيرًا يا سجودي لله فقط على هذه المعلومة الجديدة :)

 

وسمعت الشيخ محمد حسين يعقوب مرة في سلسلة التربية أن يوسف عليه السلام لما وضع في الجب كان عمره سبع سنوات ومع ذلك لما دخل وتربى في قصر العزيز وكله فواحش ومنكرات ظل على إيمانه فكيف علم أن الزنا حرام وقال إنه ربي أحسن مثواي

وأشار الشيخ إلى أن التربية العقدية والدينية تكون في الصغر وما أهمها وأرسخها في السنوات الأولى من عمر الطفل

هذه حقيقة فعلًا ..

أسأل الله ان يوفقنا وإيّاكِ لتربية أنفسنا وأبناءنا على المنهج العقديّ الذي يرضاه لنا ..

 

أحبكنّ في الله : )

تحيّآتي .. ~

[أمّونة 624]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

مقال طيب جداً اللهم بارك

جزاك الله خيراً أمل الحبيبة على النقل الطيب

تم تعديل 7 سبتمبر, 2011 بواسطة أمّونة