اذهبي الى المحتوى
حفيدة بنت الصديق

بمشاركة إيرانية .. سنة سامراء يستعدون للمعركة المليونية ويطلبون العون

المشاركات التي تم ترشيحها

مفكرة الإسلام [خاص]: خلال اجتماع طارئ عقده شيوخ العشائر السنية في تكريت وسامراء حول معلومات جاءتهم من مصادر موثوقة عن قيام عناصر مليشيات جيش المهدي بجمع متطوعين يصل عددهم إلى مليون صفوي تحت إشراف مقتدى الصدر وعبد العزيز الحكيم وبمشاركة إيرانية؛ لاقتحام مدينة سامراء السنية تحت ذريعة أنهم متطوعون لبناء ضريح ما يعرف بالإمام علي الهادي وأخيه العسكري.

وذكر مراسل مفكرة الإسلام - بحسب مصدر في محافظة صلاح الدين - أن تلك المليشيات تتجمع منذ أسبوع للدخول إلى سامراء والسيطرة عليها بحجة بناء الضريح بناءً على دعوة الصدر والحكيم.

وأوضح مراسل المفكرة أن أهالي سامراء قاموا منذ فجر اليوم بإخراج نسائهم وأطفالهم من سامراء استعدادًا لحرب شوارع مع تلك المليشيات التي قدرها المصدر بمليون عنصر.

وأوضح المصدر أن مما يزيد مخاوف الأهالي انسحاب قوات الاحتلال من سامراء على مدار الأيام الأربعة الماضية وخروجها إلى قواعدها في الصحراء، وهو ما يثير حالة من التيقن بوجود نية خبيثة مبيتة لدى الصفويين والمحتلين.

وكثف مكتب مفكرة الإسلام في بغداد اتصالاته مع بعض السياسيين السنة قبل قليل للوقوف على مزيد من التفاصيل، وأوضح عضو جبهة الحوار الوطني التي يتزعمها صالح المطلك وهي إحدى الكتل السنية أن تلك المعلومات دقيقة وأن الوضع في سامراء ينذر برائحة الدم والموت.

كما طالب عضو مؤتمر أهل العراق الشيخ خالد حمدان بتدخل الدول الإسلامية والأمم المتحدة للتعامل مع النوايا الشريرة تجاه سامراء.

وناشد أهل السنة في سامراء عبر مفكرة الإسلام دول الجوار بأن تتقي الله في هذا الشعب السني الضعيف وتتحمل مسئولية دينها الذي يملي عليها نصرة إخوانها في الدين مثلما فعلت إيران مع الأقلية الشيعية في العراق، ومثلما فعلت أستراليا مع الأقلية النصرانية في تيمور الشرقية.

وأعرب أهل السنة في سامراء عن دهشتهم من التحول الشيعي الكبير في سير المجازر واغتصاب المدن والأحياء والذي حصل بدرجة واضحة بعد زيارة المالكي الأخيرة لبعض الدول العربية، فهل أعطي الأمان من تلك الدول بعدم التعرض له أو لحكومته في أي مجزرة يرتكبونها في حق الأغلبية السنية؟!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسمحي لي اختي ان اضيف هذا المقال

 

ضلوع جيش المهدي بقيادة مقتدى الصدر

بالأعمال الانتقامية التي طالت المسلمين ومساجدهم

 

لا يختلف اثنان من المتابعين للشأن العراقي على ضلوع جيش المهدي بقيادة مقتدى الصدر بالأعمال الانتقامية التي طالت المسلمين ومساجدهم حتى اعتبر ذلك التشكيل الصفوي العميل الأكثر فتكًا بأهل العراق بعد أحداث تفجير ضريح الامام الهادي، اصبح جيش المهدي العدو الاول للمسلمين قبل فيلق بدر المعروف.

 

قد بلغت آخر إحصائية أجرتها دائرة الوقف أن 122 مسجدًا تم تدميرها من قبل جيش المهدي فيما كانت الأربعون الأخرى على يد فيلق بدر وقتل من المسلمين 245 شابًا على يد عناصر ذلك الجيش بعد تعذيب للجثث لم يشهد له العراق مثيلاً من قبل مما شكل صدمة للكثيرين من أبناء العراق الذين كانوا يعتبرون جيش المهدي ومقتدى الصدر وطنيين وعراقيين.

 

وللوقوف على الموضوع أجرى منتسبي جمعيتنا في بغداد وكربلاء والنجف والسماوة والبصرة عددًا من اللقاءات والحوارات مع عدد كبير من المواطنين والمسئولين أهمها كان لقاء مع أبرز قادة جيش المهدي وهو الشيخ 'محمد النجفي' الذي طرد من قبل مقتدى الصدر في نهاية عام 2005 دون أن يتضح السبب آنذاك.

 

النجفي البالغ من العمر 40 عامًا وهو من كبار قادة جيش المهدي خلال معركة النجف الأخيرة، والذي اضطر اليوم إلى ترك النجف واللجوء إلى بغداد بعد طرده منها من قبل عناصر جيش المهدي

نترك الحديث له ليطلعنا عما خفي عن الإعلام حيث يقول: 'في البداية كان جيش المهدي عراقيًا أصيلا لا غبار عليه صاحب طابع وطني معروف، واليوم هو جيش إيراني لا غبار عليه واستلم قياداته ضباط مخابرات من جهاز 'اطلاعات' الإيراني وبدأ الصرف والتمويل والتدريب عليه داخل وخارج العراق حتى بدأ ينافس فيلق بدر بشكل كبير.

 

وسياسته اليوم تسير وفق ما تريده إيران من مقتدى الصدر ودب المرض في هيكله وأصبح عضالاً. كل المساجد التي أحرقت وكل المسلمين الذين قتلوا وعذبوا واعتقلوا هم على يد جيش المهدي وكل القوات التي انتشرت في بغداد والمحافظات التابعة لجيش المهدي كانت تحوي إيرانيين مدربين. لقد انخرط ووافق الصدر على أن يكون تحت عباءة إيران بعد أن شاهد التهميش وصل إلى صدره الجاهل'حسب وصفه'.

اليوم جيش المهدي يتسلم شهريًا ملايين الدولارات من إيران لقاء موافقته على أن يكون طوعًا بين أيديهم أنا أقول لك أمرًا: إن أغلب عناصر الحرس الثوري الإيراني عدا القاده امثال حاج منصور حقيقت بور ونجف صمدي القائد الميداني لجيش المهدي والمدربين والمختصين في الاتصالات والمخابرات والباسدران ومن لبنان من يرسلهم الكوثراني مسؤل شؤن العراقيين هناك وانسحبت من العراق بعد أن اتفقوا مع الصدر بأن يكون جيش المهدي أيديهم وأعينهم في العراق.

 

وما يخص علاقتهم مع الامريكان والبرطانيين متروكه الى احمد الجلبي هو ينسق الامور بينهم في كل انحاء العراق

 

وأزيدك من الشعر بيتًا، سبع شخصيات بارزة من الذين قتلوا على يد جيش المهدي هم أصلاً من المطلوبين للمخابرات الإيرانية.

 

أهمهم الذي قتل بعد أحداث التفجير مباشرة، اللواء الركن الطيار المعروف 'محمد العزاوي' أول طيار عراقي دك جزيرة خرج الإيرانية عام 1984.

 

وكان من المطلوبين لإيران وعليه مكافأة مادية تم تخصيصها بعد سقوط بغداد لكل من يقتل العزاوي واليوم العزاوي قتل على أيدي جيش المهدي وسط بغداد عن طريق مجموعة من أفراد جيش المهدي ويرأسهم شخص اسمه سعدي الوحش.

 

والصدر وُعد من قبل إيران بعدة أمور منها تولي أتباعه من جيش المهدي حكم العراق، والتمويل المادي غير المحدود، وتوفير السلاح بشكل كبير لهم حتى عاد اليوم جيش المهدي من ناحية التجهيزات والأسلحة أكثر بكثير من قبل معركة النجف.

 

وما دعوته للسلطات السعودية ببناء قبور أهل البيت إلا من إيران ـ وأنا كنت حاضرًا بها ـ لسبب بسيط هو أن إيران لا تتمتع بعلاقات طيبة مع السعودية وتخشى من ردة الفعل السعودية إذا تدخلت إيران بشئونها. فقاموا بدفع مقتدى الصدر لإصدار تصريحات حول السعودية أولها مطالبته ببناء القبور، والثاني تحدثه عن مظلومية الشيعة في السعودية وذلك يوم 9 كانون الثاني من هذا العام أعتقد أن جيش المهدي اليوم أصبح أكثر خطرًا على العراق والمسلمين من فيلق بدر لسبب بسيط هو أن عددًا من زعماء العراق لا يزالون مصرين على تقريب جيش المهدي والصدر إليهم وعقد اجتماعات بينهم.

 

كما أن لجيش المهدي خبثًا سياسيًا ظهر جليًا في الأحداث الأخيرة، وهو ما ترسمه وتخطط له إيران حسب معلوماتي الأكيدة، فإن جيش المهدي يبلغ تعداده اليوم 14 ألف عنصر بعدما كان أكثر من 21 ألفًا، لكن الباقيين الآن لهم مرتبات محترمة من إيران ولهم مخصصات وسفرات دورية وبشكل منتظم إلى إيران ولبنان وسوريا والقائد الفعلي لجيش المهدي اليوم هو 'نجف صمدي' ضابط مخابرات إيراني ويسكن اليوم في النجف، أرجو أن يعامل العراقيين الوطنيين جيش المهدي على أنه الجيش الإيراني.

 

وعن محاصرة منزل الشيخ الضاري وقد ذكرتم أن فيلق بدر وعناصر حكومية هي من تحاصر المنزل لكن في الحقيقة إن جيش المهدي هو من هاجم منزل الشيخ الضاري لأن فيلق بدر معروف في 'أبو غريب' ولا يتمكن من دخولها بسهولة فتم إرسال جيش المهدي، أنا متأكد من كلامي هذا كما أراك اليوم أمامي.

هذا كل ما لدي وهو ليس بالقليل على ما أظن.

وعن شهود عيان كانوا قد شهدوا صولات وجولات جيش المهدي على مساجد العراق يقول السيد 'أبو علي' وهو من أهالي مدينة الصدر شيعي وعضو في الحزب الشيوعي العراقي اكتفى بذكر كنيته لأسباب أمنية:

إن جيش المهدي قتل من المسلمين في مدينة الصدر أكثر من 50 مواطنًا بينهم كبار سن وصبيان ومثل بجثث بعضهم شر تمثيل وعلق أحدهم أمام عيني بكلابات في منطقة القصابين تستخدم لتعليق الخرفان بعد ذبحها للسلخ وهو مؤذن جامع المنطقة التي أسكن بها.

 

كان على المسلمين أن يتذكروا أن القوم الذين غدروا وخذلوا الإمام الحسين ثم بكوا عليه بعد مقتله قادرون أن يغدروا بالعراقيين البسطاء. اليوم استفحل أمرهم واشتد عودهم وللأسف فإن الأمريكان أثبتوا أنهم أغبى من الغباء نفسه.

على العراق اليوم إذا أراد أن يستعيد أمنه واستقلاله أن ينظف العراق من أمثال هؤلاء على ما أظن.

 

وفي النجف جنوب العراق أكبر مدن الشيعة ومركز المرجعية الشيعية ذكر مراسل مفكرة الإسلام هناك أن منزل السيستاني في شارع المثنى أصبح خلال فترة الاعتداءات اليومية على المسلمين مرتعًا لقياديي فيلق بدر وجيش المهدي وكأن منزل السيستاني أصبح غرفة عمليات مشتركة يتم فيها التخطيط لذبح المسلمين فيما يقول 'حسين فلجان' من أهالي النجف: 'لم نشاهد علي السيستاني يخرج على شاشات التلفاز منذ عامين باستثناء تمارضه وذهابه إلى لندن، لكننا شاهدناه بعد تفجير قبة الإمام علي الهادي في شاشات التلفاز وهو يجتمع مع بقية المرجعيات ويتداول في الرد وكأن الكعبة هي التي فجرت وكان المصور ـ والله يشهد علي يوم الدين ـ هو مصور إيراني وكادر التصوير كله إيراني وأنا مسئول عن كلامي هذا، وأهل النجف كلهم يعلمون ذلك جيدًا، أعتقد أن التفجير والاعتداء على أهل السنة هي خطة إيرانية سستانية صدرية والسنة أبرياء منها. أرجو أن تذهب إلى شارع الكوفة القديم وتشاهد المنشورات المعلقة على الجدران التي تصور فيها مساجد المسلمين المحترقة وقد كتب عليها أحفاد الحسين يثأرون من النواصب من جديد.

ولعل البعض المتابع للوضع في العراق المصدق لكلام الساسة العراقيين المعينين من قبل الاحتلال يرى أن عمليات القتل انتهت أو خفت ، ولكن الحقيقية غير هذا تمامًا حيث ذكر طبيب لجمعيتنا في بغداد أن مستشفى الطب العدلي المركز الرئيس في العراق يتسلم يوميًا أكثر من 30 جثة يقتلون على أيدي عناصر جيش المهدي أو فيلق بدر أو مغاوير الداخلية ناهيك عن قتلى الاحتلال.

مع تشريد بلغ حتى يوم 10/3/2006 ، 1050 عائلة سنية تسكن الآن في الخيم سنعمل على تصوير حياتهم في المخيمات ونقلها للناس.ويبقى السؤال ماذا سيبقى من عاصمة الرشيد؟؟

 

اخبار العراق

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:grin: :- :rolleyes:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

إخووووووواني المسلمين

 

هؤلاء الشيعة هم مثال التعصب الأعمى والتنطع في الدين فهؤلاء فقط لأنهم يرون أن عليا أفضل فغيره من الصحابه من قبله كفار

فهؤلاء لايعلمون شيئا إلا أن عليا هوأولى بالخلافة وأننا أحفاد الصحابة وهم يكرهونهم وبالتالي فعليهم قتلنا للثلأر منهم وهم مثلهم كمن يرى أن من يحبه أولى بالحكم ومع ذلك يتركهم ثم بعد مضي أكثر من ثلاثة عشر قرنا يأتون للثأر وهذا هو العجز والتخلف في التفكير

يامسلمين العراااااااااااااااااق قومواااااااا إلى سامرااااااااااااء ودافعواااااااااااا عنها والمسيرة المليونيةإلى تلك المدينة لحمايتها

ويااااااااااااااارب أنصر الإسلام والمسلمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآمييييييييييييييين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :mrgreen: :mrgreen: :mrgreen: :tongue: :tongue: :tongue: :sad:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×