اذهبي الى المحتوى
الاء القدوس

هل تجوز صلاة النافلة بعد صلاة العصر ؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

هل تجوز صلاة النافلة بعد صلاة العصر ؟؟

احتاج لادلة شرعية ارجوكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

ماهي الأوقات التي تشرع فيها النوافل ؟ وماهي الرواتب ؟

والسلام عليكم ورحمة الله

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن النوافل فإنها تشرع في جميع الأوقات باستثناء أوقات النهي وهي: من بعد طلوع الفجر الثاني إلى طلوع الشمس، وعند استوائها في السماء حتى تزول، وبعد صلاة العصر إلى غروب الشمس.

والأصل في هذا قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه: "لا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس، ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس". وأخرجه مسلم من حديث عقبة بن عامر قال: "ثلاث ساعات كان النبي صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أوان نقبر فيهن موتانا: حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع، وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس، وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب".

هذا.. وقد قسم العلماء النوافل إلى أقسام وذكروا منها الرواتب، وهي النوافل المصاحبة للفرائض، وهي على قسمين:

-مؤكدات وهي: اثنتا عشرة ركعة ذكرت في حديث أم حبيبة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى في يوم وليلة اثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة: أربعا قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد صلاة العشاء وركعتين قبل صلاة الفجر". رواه الترمذي ورواه مسلم مختصراً.

-وأما الرواتب غير المؤكدة فهي: أربع قبل العصر وركعتان قبل المغرب وركعتان قبل العشاء.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

النافلة بعد صلاة العصراجاب عليها فضيلة الشيخ د.عمر بن عبد الله المقبل التاريخ 22/10/1429 هـ

السؤال السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لقد ورد في بعض الأحاديث أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ كان يصلي ركعتين بعد العصر، و بعض الدعاة عندنا يوصي الناس بهذه الصلاة، و قد نوقش هؤلاء بأن هذه كانت من خصوصيات النبي _صلى الله عليه و سلم_ و لكن هم اعترضوا ببعض آثار واردة عن عمر و غيره من الصحابة المذكورة في فتح الباري و غيره من الكتب. أرجو منكم الإفادة في هذه المسألة، خصوصاً إذا كان هناك بحث عنها أو إذا تكلم أحد العلماء المعتبرين في الفتاوى. جزاكم الله خيراً على ما تقدمونه للإسلام والمسلمين.

أخوكم في الله من كوسوفا

 

 

الجواب الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:

فالخلاف في صلاة الركعتين بعد العصر قديم، ومشهور بين الصحابة _رضي الله عنهم_، ولست هنا بصدد ذكر الخلاف فيها؛ لأن ذكر ذلك يطول، وإن كنت أميل إلى ترجيح مذهب أمير المؤمنين عمر، والحبر ابن عباس في هذه المسألة، وأن هذا من خصائص النبي _صلى الله عليه وسلم_. ولكن مع هذا يقال: إنه لا يمكن أن يكون اختيار أحد من أهل العلم في مسألة وقع فيها الخلاف ملغياً لخلافٍ قديم وقع بين سلف هذه الأمة، وهم الصحابة ومن بعدهم، وخصوصاً في هذه المسألة التي في الخلاف فيها قوّة، ويظهر جلياً من كلمة الإمام أحمد _رحمه الله_، حيث يقول – فيما نقله عن ابن عبد البر في "التمهيد"-: "لا نفعله ولا نعيب من فعله". والمهم – في نظري هنا – ألا تكون هذه المسألة من المسائل التي يوالى عليها ويعادى، أو تكون سبباً في التفرق بينكم، فإن الشيطان يحب أن يظفر منكم بمثل هذا، خاصة بين طلبة العلم، فأوصيكم بأن يعذر بعضكم بعضاً في المسائل التي جرى فيها خلاف بين السلف، ويسعكم ما وسعهم، وفي كلمة الإمام أحمد – إمام أهل السنة، ومن أحرص الناس على اتباعها – ما يشفي ويكفي إن شاء الله، وأن تحرصوا على رصّ صفوفكم، وتوحيد جهودكم في نشر الدعوة، وتأليف قلوب المسلمين على دينهم، وتحبيبهم فيه، وفقكم الله، وكتب على أيديكم الخير والسداد.

والله أعلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...;fatwa_id=18476

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا غاليتي راماس على الافادة

فقد دار جدل في المسجد بخصوص هذا الامر

ان شاء الله الان استطيع ان افيد

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

 

بارك الله فيكِ أختي السائلة الاء القدوس

 

وجزاكِ الله خيراً أختي راماس .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×