اذهبي الى المحتوى
أم دعاء 2010

معلومة جميلة جداً عن الملائكة التي تحيط بالإنسان.... فيا سبحان الله

المشاركات التي تم ترشيحها

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين بثت قناة الفجر الفضائية ليلة الجمعة معلومة جميلة جدا عن الملائكة التي تحيط بالإنسان أثناء يومه وعلمت أن رحمة الله بعباده في كل شئ حتى في النوم , وهذه المعلومة قالها الشيخ عبد الباسط , عضو لجنة الإعجاز العلمي والحقيقة قال إن

الملائكة التي تحيط الإنسان عددها وتتبدل في وقت الفجر ووقت العصر , والله سبحانه وتعالي يسأل ملائكته وقت انتهاء عمل ملائكته وقت الفجر كيف تركتم عبادي , فترد الملائكة وتقول: تركناهم يصلون , لذلك ينصح دائما بصلاة البردين الفجر والعصر وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر حبط عمله ).

وقد جعل الله عشرة أنواع من ملائكة تحيط بالإنسان كالتالي:

ملكين ملك عن اليمين وملك عن اليسار) , الملك اليمين ليكتب الحسنات الملك الشمال ليكتب السيئات ولكن حين يفعل الإنسان سيئة يقول ملك اليمين لملك اليسار اكتب هذه السيئة, فيرد ملك اليسار ويقول

أمهله لعله يستغفر, فإذا استغفر الإنسان لا يكتبها له.

ملكين ملك أمام الإنسان وملك خلفه ,

حتى يدفع عنه السيئة التي تصيبه وتحفظه, مثال لذلك : كالذي تصيبه سيارة وينجوا من الحادث , هذه الملائكة تحفظ هذا الإنسان , ولكن إذا كتب الله سبحانه وتعالي أن يموت في الحادث باللوح المحفوظ فسوف يموت.

ملك على الجبين : للتواضع وعدم الكبر.

ملكين علي الشفتين : ملك على الشفة العليا و ملك على السفلى وهم مفوضين هذين الملكين لتسجيل الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم فقط وليس لغرض أخر.

ملكين على العينين : وهم لغض البصر وحماية العينان من الأذى وكما يقول المثل العامي المصري العين عليها حارس.

و أخيرا ملك على البلعوم : لأنه ممكن أن يدخل في فم النائم أي شئ يؤذيه فالله سبحانه وتعالىجعل ملك يحرس البلعوم حتى إذا دخل أي شئ بفم النائم ممكن أن يلفظه تلقائيا.

رب اغفر لي ولوالدي ولوالد والدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات

الأحياء منهم والأموات يوم يقوم الحساب

اللهم اغفر لقارئ و هذه الرسالة

بسم الله الرحمن الرحيم

قصراً لبنه من ذهب ولبنه من فضه ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل

 

رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو فى السماء فى رحله المعراج ملائكة يبنون

لماذا توقفوا ؟ قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكرالله فلما توقف عن الذكر

توقفوا عن البناء فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء

داوموا على ذكر الله ولا تتوقفوا

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

أنشر الخير ولا تنس إحتساب الأجر والنيه

اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,اللهم اني

اعوذ بعزتك ,لا اله الا انت الحي الذي لا يموت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ اختي الكريمة

ارجو منكِ الاطلاع على الاتي

فلم يرد في القرآن و لا السنة ما يحدد هذا العدد للملائكة و لا تحديد مثل هذه الوظائف بهذه الطريقة و ما ثبت هو التالي :

 

http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&...=6523&dgn=4

السؤال:

ما عدد الملائكة الذين يكونون مع المسلم وما وظيفتهم ؟.

 

 

الجواب :

الحمد لله

 

الملائكة الكرام يصحبون بني آدم من يوم تكوينهم في بطون أمهاتهم حتى نزع أرواحهم من أجسادهم يوم موتهم ، وهم أيضاً يصحبونهم في قبورهم وفي الآخرة .

 

ـ أما صحبتهم له في الدنيا فتكون كما يلي :

 

أولا : يقومون عليه عند خلقه .

 

عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : وكَّل الله بالرحم ملَكاً ، فيقول : أي رب نطفة ؟ أي رب علقة ؟ أي رب مضغة ؟ فإذا أراد الله أن يقضي خلقها قال : أي رب ذكر أم أنثى ؟ أشقي أم سعيد ؟ فما الرزق ؟ فما الأجل ؟ فيكتب كذلك في بطن أمه .

 

رواه البخاري ( 6595 ) ومسلم ( 2646 ) واللفظ للبخاري .

 

ثانيا : حراستهم لابن آدم .

 

قال تعالى : { سوآءٌ منكم مَن أسرَّ القول ومَن جهر به ومَن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار . له معقِّبات مِن بين يديه ومِن خلفه يحفظونه من أمر الله } [ الرعد/10-11] .

 

وقد بين ترجمان القرآن ابن عباس أن المعقبات مِن الله هم الملائكة جعلهم الله ليحفظوا الإنسان من أمامه ومن ورائه ، فإذا جاء قدر الله - الذي قدّر عليه أن يقع به من حادث ومصاب ونحوه - تخلوا عنه .

 

وقال مجاهد : ما من عبد إلا له ملَك موكل بحفظه في نومه ويقظته من الجن والإنس والهوام ، فما منها شيء يأتيه إلا قال له الملك : وراءك ، إلا شيء أذن الله فيه فيصيبه .

 

وقال رجل لعلي بن أبي طالب : إن نفرا من مراد يريدون قتلك ، فقال - أي : علي - : إن مع كل رجل ملكين يحفظانه مما لم يُقدَّر ، فإذا جاء القدر خليا بينه وبينه ، إن الأجل جُنَّة حصينة .

 

والمعقبات المذكورة في آية الرعد هي المرادة بالآية الأخرى : { وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون } .

 

فالحفظة الذي يرسلهم الله يحفظون العبد حتى يأتي أجله المقدر له .

 

ثالثا : الملائكة الذين يكتبون الحسنات والسيئات .

 

ما من أحد من الناس إلا وله ملكان يكتبان أعماله من الخير والشر من صغير أو كبير ، قال تعالى : { وإن عليكم لحافظين ، كراماً كاتبين ، يعلمون ما تفعلون } [ الانفطار/10 -12] .

 

وقال تعالى : { ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ، إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد ، ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد } [ق/16-18]

 

ويكتب صاحب اليمين الحسنات وصاحب الشمال يكتب السيئات .

 

عن أبي أمامة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ ، فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها ، وإلا كتبت واحدة .

 

رواه الطبراني في " المعجم الكبير " ( 8 / 158 ) .

 

والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 2 / 212 ) .

 

وإذا علمنا هذا تبين أن عدد الذين يصحبون ابن آدم بعد ولادته : أربعة ملائكة .

 

قال ابن كثير رحمه الله :

 

وقوله : { له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله } أي : للعبد ملائكة يتعاقبون عليه حرس بالليل وحرس بالنهار ، يحفظونه من الأسواء والحادثات ، كما يتعاقب ملائكة آخرون لحفظ الأعمال من خير أو شر ملائكة بالليل وملائكة بالنهار .

 

فاثنان عن اليمين والشمال يكتبان الأعمال صاحب اليمين يكتب الحسنات وصاحب الشمال يكتب السيئات .

 

وملكان آخران يحفظانه ويحرسانه ، واحد من ورائه وآخر من قدامه .

 

فهو بين أربعة أملاك بالنهار وأربعة آخرين بالليل . " تفسير ابن كثير " ( 2 / 504 ) .

 

والله أعلم

 

وللمزيد يراجع السؤال رقم 843.

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تعليق على ما تتناقله المنتديات عن موضوع عدد الملائكة المحيط بالأنسان و عددها عشره

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

اود ان اوضح لكم فى هذا الموضوع ان عدد الملائكة المحدد بعشرة التى تحرس الانسان غير صحيح بالمرة ولايوجد دليل من الكتاب والسنة على ذلك

 

واليكم الدليل على ذلك ارجو أن تقرأوه

 

 

بعضه هذا الموضوع صحيح جاءت به الأحاديث ، وبعضه ظن وقول على الله بغير عِلم .

 

أما الصحيح فهو :

الملائكة التي تتعاقب على الإنسان في الليل والنهار ، وذلك في قوله تعالى : ( وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) .

وفي قوله صلى الله عليه وسلم : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم - وهو أعلم بهم - : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون . رواه البخاري ومسلم .

والْحَفَظة ، لقوله تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) .

والْكَتَبَة ، الذين يكتبون الحسنات والسيئات ، لقوله تعالى : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) .

 

أما الذي ذُكِر أنه يكون على الجبين فأين الدليل عليه ؟

ولا يُمكن إثباته إلا بِنَـصّ ، لأنه مُتعلّق بِعالَم الغيب .

وكذلك الذي العينين وعلى الشفتين وعلى البلعوم .

وهذا مما يُعلَم بُطلانه ، لأنه لو كان كذلك ما عصى الله مؤمن !

 

وأسوأ ما في الحديث في التفسير التجريبي الدخول في عالم الغيب .

فالذين يتكلّمون في الإعجاز العلمي لهم جهود مشكورة ، إلا أن بعضهم لا يقتصر على ما يتعلق بالأمور المشاهَدة ( عالم الشهادة ) وإنما يتعدّاه إلى الكلام في الأمور الغيبية ( عالم الغيب ) .

 

وهذا لا شك أنه خوض فيما لا يُحسنه الإنسان مهما أوتي من العلم .

 

وبعضهم يخوض في مثل هذه الأمور ضاربا بكلام السلف وبتفسيرهم عرض الحائط ، بل قد يضرب بعقائد المسلمين من أكثر من ألف سنة عرض الحائط .

 

أحدهم خاض في قوله تعالى : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ )

فَزَعَم أن هذا في عالم الميكروبات ، وهذا لا شك أنه مُخالفة صريحة للقرآن ، وجهل بالعقيدة ، وجُرأة على القول على الله بغير عِلم

 

و هذا كلام أحد علمائنا الأبرار الشيخ بن عثيمين رحمة الله عليهم

 

هذه وظائف الملائكة كما ذكرها بن عثيمين رحمه الله في شرح الإيمان بالنووية

 

 

كذلك يجب الإيمان بما لبعض الملائكة من أعمال خاصة، فمثلاً: هناك ملائكة وظائفهم أن يكتبوا أعمال العباد، قال الله عزّ وجل: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ،، إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ،،مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق:16-18] فهؤلاء موكلون بكتابة أعمال بني آدم،وقال الله عزّ وجل أيضاً في آية أخرى كَلاَّ بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ،،وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ كراما كاتبين) [الأنفطار:9-11] يكتبون كل قول يقوله الإنسان، وظاهر الآية الكريمة أنهم يكتبون ما للإنسان وما عليه وما ليس له ولا عليه، وجه كون هذا هو الظاهر: أن قوله عزّ وجل مِنْ قَوْلٍ) نكرة في سياق النفي مؤكّدة بـ: (من) فتفيد العموم، لكن ماليس له ولا عليه لايحاسب عليه وإنما يقال إنه فاته خير كثير.

 

وذُكر أن رجلاً دخل على الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله- فقيه المحدّثين ومحدث الفقهاء وإمام أهل السنة، دخل عليه وهو يئن من الوجع، فقال له: يا أبا عبد الله تئنّ وقد قال طاوس: إن الملك يكتب حتى أنين المريض، فأمسك الإمام أحمد - رحمه الله تعالى - عن الأنين، وهذا من تعظيم آثار السلف عند السلف.

 

ومن الملائكة من هم موكلون بالسياحة في الأرض يلتمسون حِلَق الذّكر والعلم فإذا وجدوها جلسوا.

 

ومنهم ملائكة موكلون بحفظ بني آدم.

 

ومنهم ملائكة موكلون بقبض روح بني آدم.

 

ومنهم ملائكة موكلون بسؤال الميت في قبره.

 

ومنهم ملائكة موكلون بتلقّي المؤمنين يوم القيامة وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ )(الانبياء: الآية103)

 

ومنهم ملائكة موكلون بتحية أهل الجنة كما قال تعالى في كتابه: (وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَاب ٍ ،، سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ) (الرعد:23-24)

 

ومنهم ملائكة يعبدون الله عزّ وجل ليلاً ونهاراً، كما قال سبحانه وتعالى: (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ) (الانبياء:20) قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أَطَّتِ السَّماءُ وَحَقَّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ) والأطيط : هو صرير الرحل على البعير إذا كان الحمل ثقيلاً،فيقول صلى الله عليه وسلم : ( أَطَّتِ السَّماءُ وَحَقَّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ، مَامِنْ مَوْضِعِ أَرْبَعِ أَصَابِع مِنْهَا إِلاَّ وَفِيْهِ مَلَكٌ قَائِمٌ لِلَّهِ أَوْ رَاكِعٌ أَوْ سَاجِد) والله تعالى أعلم .

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=9358

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما مدى صحة مقال: الملائكة التي تحيط بالانسان ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ما مدى صحة هذا المقال ,, بارك الله فيكم ونفع بكم ,,

 

 

 

وقد انتشرت في المنتديات كثيرا ,,

 

---------------------

 

هذه المعلومة التي قالها الشيخ عبد الباسط ، عضو لجنه الإعجاز العلمي والحقيقة بجمهورية مصر العربية أعجبتني وحبيت أن انقلها بالرغم أنى اعلم أن كثير من الأصدقاء يعلموها لكل حبيت بكل حب أن انقلها لكم يا أصدقائي:

 

 

 

قال أن الملائكة التي تحيط الإنسان عددها (10) وتتبدل في وقت الفجر ووقت العصر ، والله سبحانه وتعالي يسأل ملائكته وقت انتهاء عمل ملائكته وقت الفجر كيف تركتم عبادي ، يرد الملائكة ويقولوا : تركناهم يصلوا لذلك ينصح دائما بصلاة البردين ( الفجر والعصر ) ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من ترك صلاة العصر حبط عمله )

 

 

 

وقد جعل الله عشر أنواع ملائكة تحيط بالإنسان كالتالي:

 

 

-

ملكين (ملك عن اليمين وملك عن اليسار ) ، الملك اليمين ليكتب الحسنات والملك الشمال ليكتب السيئات ولكن حين يفعل الإنسان سيئه يقول ملك اليمين لملك اليسار اكتب هذه السيئة ، فيرد ملك اليسار ويقول أمهله لعله يستغفر ، فإذا استغفر الإنسان لا يكتبها له.

 

- ملكين ( ملك أمام الإنسان وملك خلفه ) ، حتى يدفع عنه السيئة التي تصيبه وتحفظه، مثال لذلك : كالذي تصيبه سياره وينجى من الحادث ، هذه الملائكة تحفظ هذا الإنسان ، ولكن إذا كتب الله سبحانه وتعالي أن يموت في الحادث باللوح المحفوظ فسوف يموت.

 

- ملك على الجبين : للتواضع وعدم الكبر

 

- ملكين علي الشفتين : (ملك على الشفة العليا و ملك على السفلى) وهم مفوضين هذين الملكين لتسجيل الصلاة على الرسول (ص) فقط وليس لغرض أخر.

 

-

ملكين علي العينين : وهم لغض البصر وحماية العينان من الأذى وكما يقول المثل العمي المصري ( العين عليها حارس )

 

- و أخيرا ملك على البلعوم : لأن ممكن أن يدخل في فم النائم أي شئ يؤذيه فالله سبحانه وتعالى جعل ملك يحرس البلعوم حتى إذا دخل أي شئ بفم النائم ممكن أن يلفظه تلقائيا.

 

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً

 

 

بعضه صحيح جاءت به الأحاديث ، وبعضه ظن وقول على الله بغير عِلم .

 

أما الصحيح فهو :

الملائكة التي تتعاقب على الإنسان في الليل والنهار ، وذلك في قوله تعالى : ( وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) .

وفي قوله صلى الله عليه وسلم : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم - وهو أعلم بهم - : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون . رواه البخاري ومسلم .

والْحَفَظة ، لقوله تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) .

والْكَتَبَة ، الذين يكتبون الحسنات والسيئات ، لقوله تعالى : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) .

 

 

أما الذي ذُكِر أنه يكون على الجبين فأين الدليل عليه ؟

ولا يُمكن إثباته إلا بِنَـصّ ، لأنه مُتعلّق بِعالَم الغيب .

وكذلك الذي العينين وعلى الشفتين وعلى البلعوم .

وهذا مما يُعلَم بُطلانه ، لأنه لو كان كذلك ما عصى الله مؤمن !

 

وأسوأ ما في الحديث في التفسير التجريبي الدخول في عالم الغيب .

فالذين يتكلّمون في الإعجاز العلمي لهم جهود مشكورة ، إلا أن بعضهم لا يقتصر على ما يتعلق بالأمور المشاهَدة ( عالم الشهادة ) وإنما يتعدّاه إلى الكلام في الأمور الغيبية ( عالم الغيب ) .

 

وهذا لا شك أنه خوض فيما لا يُحسنه الإنسان مهما أوتي من العلم .

 

 

وبعضهم يخوض في مثل هذه الأمور ضاربا بكلام السلف وبتفسيرهم عرض الحائط ، بل قد يضرب بعقائد المسلمين من أكثر من ألف سنة عرض الحائط .

 

أحدهم خاض في قوله تعالى : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ )

فَزَعَم أن هذا في عالم الميكروبات ، وهذا لا شك أنه مُخالفة صريحة للقرآن ، وجهل بالعقيدة ، وجُرأة على القول على الله بغير عِلم .

 

والله تعالى أعلم .

 

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php...goto=nextoldest

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

بارك الله فيكِ

نسأل الله عز و جل أن يجعلنا من الذاكرات لله في كل وقت

 

و لكن أرجو أخيتي التأكد من صحة الحديث لأني لم أجد تخريجه

 

وإليكِ ما ذكره ابن القيم الجوزية رحمه الله في كتابه الوابل الصيب في فوائد الذكر ما نصه ( ان دور الجنة تبني بالذكر ، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء فإذا أخذ في الذكر أخذوا في البناء)

ولم يذكر انه حديث وانما ذكره من الفوائد فقط

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

السؤال

ما مدى صحة هذا الحديث: (رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو في السماء في رحلة المعراج ملائكة يبنون قصراً لبنة من ذهب ولبنة من فضة ثم رآهم وهو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل لماذا توقفوا؟ قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء في إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء)؟ ارجو الافاده

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإننا لم نجد هذا الحديث بعد البحث في كتب الحديث المتوفرة لدينا. والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

مكرر

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=1988

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×