اذهبي الى المحتوى
هدى الحق

طريقة سهلة لحفظ أسماء الله الحسنى ... ( مره حلوه )

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم ..

والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين ..

 

 

قآل الله تعالى

 

 

ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون

 

 

[الأعراف : 180]

 

 

 

 

 

 

 

** لله تسعة وتسعون اسما مائة غير واحد لايحفظها أحد إلا دخل الجنة **

 

 

 

 

 

 

هذه طريقة سهلة جدا لحفظ أسماء الله الحسنى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إليكم أسماء الله الحسنى مرتبة لتسهيل حفظها ..

 

 

 

 

أ = 8 اسماء

 

 

 

 

( الله - الأحد - الأعلى - الأكرم - الإله - أرحم الراحمين - الأول - الآخر )

 

 

 

 

ب = 5

 

 

 

( الباسط - البصير - الباطن - البر - البارئ )

 

 

 

ت = 1

 

 

 

( التواب )

 

 

 

 

ج = 1

 

 

 

( الجبار )

 

 

 

 

 

خ = 3

 

 

( الخبير - الخلاق - الخالق )

 

 

 

 

 

ح = 10

 

 

 

( الحافظ - الحفيظ - الحسيب - الحميد - الحفي - الحق - الحكم - الحكيم - الحليم - الحي )

 

 

 

 

 

ذ = 4

 

 

( الذي لاإله إلا هو - ذو الجلال والإكرام - ذو الفضل العظيم - ذو الطول )

 

 

 

 

 

ر = 6

 

 

 

( الرؤف - الرب - الرحمن - الرحيم - الرزاق - الرقيب )

 

 

 

 

 

س = 4

 

 

 

( السبوح - السلام - السميع - السيد )

 

 

 

ش = 3

 

 

 

( الشافي = الشكور - الشهيد )

 

 

 

 

ص = 1

 

 

 

( الصمد )

 

 

 

 

 

ظ = 1

 

 

 

( الظاهر )

 

 

 

 

ع = 6

 

 

 

( العالم - العزيز - العظيم - العفو - العلي - العليم )

 

 

 

 

 

غ = 3

 

 

 

( الغفار - الغفور - الغني )

 

 

 

 

 

ف = 1

 

 

( الفتاح )

 

 

 

 

ق = 7

 

 

 

( القابض - القادر - القاهر - القهار - القريب - القوي - القيوم )

 

 

 

 

 

ك = 2

 

 

 

( الكبير - الكريم )

 

 

 

 

 

ل = 1

 

 

 

( اللطيف )

 

 

 

 

 

ن = 1

 

 

 

( النصير )

 

 

 

 

 

ه = 1

 

 

 

( الهادي )

 

 

 

 

 

م = 23

 

 

 

( المؤمن - المبين - المتعال - المتكبر - المتين - المجيب - المجيد - المحيط - المستعان - المصور - المعطي - المقتدر - المقدم - المؤخر - المقيت - الملك - المليك - المنان - المهيمن - المولى - مالك الملك - مالك يوم الدين - مقلب القلوب )

 

 

 

 

 

و = 6

 

 

 

( الواحد - الواسع - الودود - الوكيل - الولي - الوهاب )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

جوزيتى خيرا ياغالية ولكن هناك بعض الملاحظات كما فى هذه الفتوى

http://www.islamqa.com/ar/ref/72318

فأرجو الإطلاع عليها

وينقل الموضوع للقسم المناسب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حيّاكِ الله أختي الغالية وبارك فيكِ وجزاكِ خيرًا

 

هنا لفظ الحديث :

 

لله تسعة وتسعون اسما ، مائة إلا واحدا ، لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة ، وهو وتر يحب الوتر

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6410

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

 

وهنا للاستزادة بإذن الله تعالى :

 

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...;audioid=163347

 

روى البخاري و مسلم عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لله تسعة و تسعون اسماً، مائة

إلا واحداً، لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر)وفي رواية: (من أحصاها دخل الجنة). هذا الحديث فيه قول النبي

صلى الله عليه وآله وسلم: (لله تسعة وتسعون اسماً، مائة إلا واحداً) هل المراد به حصر الأسماء الحسنى في هذا العدد أم أنها أكثر

من ذلك؟ لكنها اختصت بأن من حفظ هذه التسعة والتسعين دخل الجنة.

 

معنى الإحصاء لأسماء الله الحسنى

 

قوله عليه الصلاة والسلام: (من أحصاها) يحتمل وجوهاً: الأول: أن يعدها حتى يستوفيها حفظاً، ويذكر ربه بها، ويثني عليه بجميعها،

كقوله تعالى: وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا [الجن:28]. واستدل له الخطابي بقوله صلى الله عليه وسلم-كما في الرواية الأخرى- :

(من حفظها دخل الجنة)، وقال البخاري وغيره من المحققين معناه: حفظها، وهذا هو الأظهر لثبوته نصاً في الخبر، فقوله:

(من أحصاها) فسرها قوله في الروايات الأخرى: (من حفظها دخل الجنة)، ولذلك قال ابن الجوزي: إن المراد بالإحصاء العد.

يعني: من عدها ليستوفيها حفظاً. وإن كان كلمة: (حفظها) لا يلزم منها تعيين السرد عن ظهر قلب، بل يحتمل أيضاً الحفظ المعنوي

كقوله صلى الله عليه وسلم: (احفظ الله يحفظك). وقال الأصيلي : ليس المراد بالإحصاء عدها فقط؛ لأنه قد يعدها الفاجر، وإنما المراد

العلم بها. القول الثاني: أن المراد بالإحصاء: الإطاقة، كقوله تعالى: عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ [المزمل:20]، وكقول النبي صلى الله عليه وسلم:

(استقيموا ولن تحصو)، أي: لن تبلغوا كل الاستقامة، فيكون المعنى: (من أحصاها) من أطاق الأسماء الحسنى، وأحسن مراعاته لها،

وأن يعمل بمقتضاها، وأن يعتبرها فيلزم نفسه بواجبها، فإذا قال مثلاً: يا رحمان! يا رحيم! تذكر صفة الرحمة، واعتقد أنها من صفات الله

سبحانه، فيرجو رحمته ولا ييأس من مغفرته، فإذا قال: السميع البصير، علم أنه يراه ويسمعه، وأنه لا تخفى عليه خافية، فيخافه في سره

وعلنه، وفي كافة أحواله. وإذا قال: الرزاق، اعتقد أنه المتكفل برزقه، يسوقه إليه في وقته؛ فيثق بوعده، ويعلم أنه لا رازق له سواه.. إلى

آخره. وقال أبو عمر الطلمنكي : من تمام المعرفة بأسماء الله تعالى وصفاته التي يستحق بها الداعي والحافظ ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم:

المعرفة بالأسماء والصفات، وما تتضمن من الفوائد، وتدل عليه من الحقائق، ومن لم يعلم ذلك لم يكن عالماًَ بمعاني الأسماء، ولا مستفيداً بذكر

ما تدل عليه من المعاني. القول الثالث: أن الإحصاء بمعنى: العقل والمعرفة، فيكون معناه: من عرفها وعقل معانيها، وآمن بها دخل الجنة،

وهو مأخوذ من الحصاة، وهي العقلة، والعرب تقول: فلان ذو حصاة، أي: ذو عقل ومعرفة بالأمور. قال القرطبي : المرجو من كرم الله تعالى

أن من حصل له إحصاء هذه الأسماء على إحدى هذه المراتب مع صحة النية أن يدخله الله الجنة، وهذه المراتب الثلاثة هي للسابقين والصديقين

وأصحاب اليمين. القول الرابع: أن يكون معنى الحديث: أن يقرأ القرآن حتى يختمه فيستوفي في هذه الأسماء كلها في أثناء التلاوة، فكأنه قال:

من حفظ القرآن وقرأه فقد استحق دخول الجنة. والمراد: أن بعض العلماء قالوا: (من أحصاها دخل الجنة) أي: من حفظ القرآن دخل الجنة؛

لأن إحصاء الأسماء الحسنى يكون عن طريق قراءة القرآن كله. والجواب على هذا: إن بعض الأسماء الواردة هي موجودة في سنة النبي

صلى الله عليه وسلم، وهي أسماء زائدة عن القرآن.

 

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/121246/

 

السؤال:ما معنى من أحصاها دخل الجنة ؟

 

الجواب :

الحمد لله

روى البخاري (2736) ومسلم (2677) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ) .

والإحصاء المذكور في الحديث يتضمّن ما يلي :

1- حفظها .

2- معرفة معناها .

3- العمل بمقتضاها : فإذا علم أنّه الأحد فلا يُشرك معه غيره ، وإذا علم أنّه الرزّاق فلا يطلب الرّزق من غيره ، وإذا علم أنّه الرحيم ،

فإنه يفعل من الطاعات ما هو سبب لهذه الرحمة ... وهكذا .

4- دعاؤه بها ، كما قال عزّ وجلّ : ( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ) الأعراف/180 . وذلك كأن يقول : يا رحمن ، ارحمني ،

يا غفور ، اغفر لي ، يا توّاب ، تُبْ عليّ ونحو ذلك .

قال الشيح محمد بن صالح العثيمين : " وليس معنى إحصائها أن تكتب في رقاع ثم تكرر حتى تحفظ ولكن معنى ذلك :

أولاً : الإحاطة بها لفظاً .

ثانياً : فهمها معنى .

ثالثاً : التعبد لله بمقتضاها ولذلك وجهان :

الوجه الأول : أن تدعو الله بها ؛ لقوله تعالى : ( فادعوه بها ) الأعراف/180 ، بأن تجعلها وسيلة إلى مطلوبك ، فتختار الاسم

المناسب لمطلوبك ، فعند سؤال المغفرة تقول : يا غفور ، اغفر لي ، وليس من المناسب أن تقول : يا شديد العقاب ، اغفر لي ،

بل هذا يشبه الاستهزاء ، بل تقول : أجرني من عقابك .

الوجه الثاني : أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء ، فمقتضى الرحيم الرحمة ، فاعمل العمل الصالح الذي يكون جالباً

لرحمة الله ، هذا هو معنى إحصائها ، فإذا كان كذلك فهو جدير لأن يكون ثمناً لدخول الجنة " انتهى .

"مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (1/74) .

والله أعلم

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ أختي الكريمة هدى الحق

وجزاكن الله أخواتي الكريمات لتوضيح معنى الإحصاء

 

بورك فيكنّ : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×