اذهبي الى المحتوى
عهد الوفاء

حبب إلي من دنياكم النساء والطيب

المشاركات التي تم ترشيحها

في بحث ألماني جديد أجراه العلماء مؤخراً تبين أن الروائح العطرة مثل رائحة الورد، تنشط مراكز الذاكرة في الدماغ! ويقول العلماء إن الروائح الطيبة تقوي ممرات التعلم في الدماغ، وتساعد الإنسان على التمتع بذاكرة أقوى.

 

هذا البحث الذي نشر على مجلة العلوم أكد على أهمية التعلم أثناء النوم وأن شم الطيب قبيل النوم يساعد على تثبيت ما تعمله الإنسان خلال النهار. كما أثبتت دراسات أخرى أن الروائح الطيبة تساعد على الاستقرار النفسي للإنسان...

 

3341605323_4ed626a455.jpg

 

والآن يا أحبتي نتساءل: هل أشار النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم إلى أهمية الطيب في حياة المؤمن؟ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "حبب إلي من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرَّة عيني في الصلاة" [رواه الطبراني في الكبير، والنسائي في سننه، والحاكم في مستدركه وقال: صحيح على شرط مسلم].

 

هذا الحديث الشريف يحدد لنا شخصية النبي الكريم "الدنيوية" فهو لا يريد الشهرة أو المال أو السلطان، بل أكد على أهمية المرأة ودورها في حياة الرجل، وفي هذا إشارة إلى أهمية الزواج، ولا ننسى أن العلماء كشفوا فوائد كثيرة طبية ونفسية للزواج.

 

كما أكد الحديث الشريف على أهمية الصلاة وقد أثبتت الأبحاث أن للصلاة فوائد طبية كثيرة في الوقاية من آلام العمود الفقري وآلام أسفل الظهر والرقبة، وكذلك أثبت العلماء أن المحافظة على الصلوات "في المساجد" يقي من أمراض القلب وتصلب الشرايين والسكري... ألا يمثل هذا الحديث الشريف معجزة تشهد على صدق هذا النبي الكريم؟

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا أختي على الفائدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم صلى وسلم وبارك على محمد المعلم الصادق الذى لاينطق عن الهوى..

 

بارك الله بك..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×