اذهبي الى المحتوى
(محبة القرآن الكريم)

علامة الصلاة في الوجه هل هي دليل على صلاح الإنسان؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

حبيباتي سؤااال

 

 

هل لعلامة السجود التي تظهر على جبهة المصلين فضل معين ؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أكيدددددددددددددددد يا صديقتي فمرة عندما في هذا العام لاحظت نطة سوداء على وجه أخي فاستعجبت و عندما سألت ابي قال لي انها أتر الصلاة و هذه العلامة لها فضل معين فالله سبحانه و تعالى قد أولاهم برحمته و فضلهم بتلك العلامة فلو انهم لم يكونو متخشعين في صلاتهم لما وجدت تلك العلامة على جبينهم هذا ما اظن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

 

 

حيّاكِ الله أختي الغالية

 

تفضّلي ما تيسّر إيجاده بفضل الله تعالى ...

 

علامة الصلاة في الوجه هل هي دليل على صلاح الإنسان

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

لقد ظهرت قبل شهر أو شهرين علامة السجود على جبهتي، و لكن ليس الذي أعرفه عند الناس الصالحين و المؤمنين والمكثرين للسجود .

والصراحة راحة يا شيخ: أنا بعيد عن الصلاة .. أصلي يومين وأجلس شهرا لا أصلي- والعياذ بالله- لا أعلم ما السبب و لكن العلامة التي

ظهرت لي خط طويل أسود خفيف ما بين الرمشين إلى الشعر، و ليس العلامة الدائرة المعروفه لدى الناس، لذلك هل هو من الصلاة أو

من ماذا بالضبط يا شيخ ؟ وأتمنى أن تذكر الأعمال و الواجبات، و المنكرات لظهور هذه العلامة؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فهذا الأثر الحسي الذي يكون على وجه الإنسان من السجود ليس هو السيما التي ذكرها الله تعالى في صفة أصحاب محمد صلى الله عليه

وسلم في قوله تعالى: سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ. {الفتح:29}. ولا تعتبر هذه العلامة دليلا على صلاح الإنسان أو عدمه، بل

المقصود بذلك ما يظهر على وجه المصلي المخلص لله الخاشع في صلاته القائم بما أوجبه الله عليه التارك لما حرمه عليه، وهذه السيما

هي ما يظهر على الوجه من السمت الحسن والخشوع والوقار والتواضع، كما تقدم بيانه في الفتوى رقم: 28034.

 

وكان الأجدر بالسائل الكريم أن يكون اهتمامه بالمحافظة على صلاته، التي هي عماد الدين، وليس بين العبد وبين الكفر والشرك إلا تركها،

وقد تقدمت لنا نصيحة في المحافظة على الصلاة، وبيان عقوبة تاركها في الدنيا والآخرة، في الفتويين: 4307 ، 6061 . فراجعهما لزاما.

 

والذي عليك الآن أن تبادر بالتوبة النصوح من ترك الصلاة، وأن تجتهد في قضاء الفوائت على الفور - كما هو اختيار جماهير العلماء -

بحسب استطاعتك، سواء كان ذلك ليلا أو نهارا, مع مراعاة الترتيب بين الفوائت، وراجع في تفصيل ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية:

20354 ، 12700 ، 21894.

 

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماذا عن العلامة في جبهة المصلي من أثر السجود

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/6834/

 

السؤال :

عندما يصلي المسلم وتلمس جبهته الأرض تصبح سوداء من كثرة السجود ، ألا يجعل ذلك نفسية المسلم أن تميل للتفاخر والرياء والرغبة

في الحصول على ثناء الآخرين ومدحهم ، فهل على المسلم أن يسجد ببطء وبدون إطالة أم يطيل في سجوده ؟.

 

الجواب :

الحمد لله

 

أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإتمام الركوع والسجود .

 

عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أَتِمُّوا الركوع والسجود فوالذي نفسي بيده إني لأراكم من

بعد ظهري إذا ما ركعتم وإذا ما سجدتم . رواه البخاري ( 6268 ) ومسلم ( 425 ) .

 

ومن إتمام الركوع والسجود : الاطمئنان فيهما .

 

عن أبي هريرة أن رجلا دخل المسجد فصلَّى ورسول الله صلى الله عليه وسلم في ناحية من المسجد فجاء فسلَّم فقال : وعليك فارجع فصلِّ

فإنك لم تصلِّ ، فرجع فصلى ، ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : وعليك فارجع فصل فإنك لم تصل بعدُ قال في الثالثة :

فعلِّمْني يا رسول الله ، قال : إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبِّر ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ثم اركع حتى تطمئن

راكعاً ثم ارفع حتى تطمئن قائماً ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً ثم ارفع رأسك حتى تستوي قاعداً ثم افعل ذلك في صلاتك كلها . رواه البخاري

( 724 ) ومسلم ( 397 ) .

 

وقد جُعل عدم الإتمام للركوع والسجود مُبطِلاً للصلاة .

 

عن أبي مسعود الأنصاري البدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تجزي صلاة لا يقيم فيها الرجل صلبه في الركوع والسجود "

. رواه الترمذي ( 265 ) وقال : حسن صحيح ، والنسائي ( 1027 ) وأبو داود ( 855 ) وابن ماجه ( 870 ) .

 

قال الإمام الترمذي :

 

والعمل على هذا عند أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم يرون أن يقيم الرجل صلبه في الركوع والسجود .

 

وقال الشافعي وأحمد وإسحاق : مَن لم يُقم صلبَه في الركوع والسجود : فصلاته فاسدة لحديث النبي صلى الله عليه وسلم " لا تجزي

صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود " . " سنن الترمذي " ( 2 / 52 ) .

 

عن أبي وائل عن حذيفة رأى رجلاً لا يتمُّ ركوعه ولا سجوده فلمَّا قضى صلاته قال له حذيفة : ما صليتَ ، قال : وأحسبه قال : لو مُتَّ

مُتَّ على غير سنَّة محمد صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري ( 382 ) .

 

وفي رواية أخرى ( 758 ) : عن زيد بن وهب قال : رأى حذيفةُ رجلاً لا يتم الركوع والسجود قال : ما صليتَ ولو مُتَّ مُتَّ على غير

الفطرة التي فطر الله محمَّداً صلى الله عليه وسلم عليها .

 

ولا بدَّ من تمكين الجبهة والأنف في السجود من الأرض .

 

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " أُمرت أن أسجد على سبعة أعظم على الجبهة - وأشار بيده على

أنفه - واليدين والركبتين وأطراف القدمين ولا نكفت الثياب والشعر " . رواه البخاري ( 779 ) ومسلم ( 490 ) .

 

ولا مانع من إطالة السجود خاصة إذا كان منفرداً أو في صلاة الكسوف أو قيام الليل .

 

عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم صلَّى صلاة الكسوف فقام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع

ثم قام فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم قام فأطال القيام ثم ركع فأطال

الركوع ثم رفع فأطال القيام ثم ركع فأطال الركوع ثم رفع فسجد فأطال السجود ثم رفع ثم سجد فأطال السجود ثم انصرف .." .

رواه البخاري ( 712 ) .

 

وعن حذيفة قال : صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فافتتح البقرة فقلت : يركع عند المائة ثم مضى ، فقلت : يصلي بها

في ركعة فمضى ، فقلت : يركع بها ثم افتتح النساء فقرأها ثم افتتح آل عمران فقرأها يقرأ مترسلا إذا مر بآية فيها تسبيح سبح وإذا مر

بسؤال سأل وإذا مر بتعوذ تعوذ ثم ركع فجعل يقول سبحان ربي العظيم فكان ركوعه نحوا من قيامه ثم قال سمع الله لمن حمده ثم قام طويلا

قريبا مما ركع ثم سجد فقال سبحان ربي الأعلى فكان سجوده قريبا من قيامه . رواه مسلم ( 772 ) .

 

والسنَّة في السجود الاعتدال فيه كما جاء عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " اعتدلوا في السجود ولا يبسط أحدكم

ذراعيه انبساط الكلب " . رواه البخاري ( 788 ) ومسلم ( 493 ) .

 

قال الشيخ ابن عثيمين حفظه الله :

 

أي: اجعلوه سجوداً معتدلاً ، لا تهصرون فينـزل البطن على الفخذ، والفخذ على الساق ولا تمتدون أيضاً كما يفعل بعضُ النَّاس إذا سجد،

يمتد حتى يقرب مِن الانبطاح، فهذا لا شكَّ أنَّه مِن البدع وليس بسنَّةٍ، فما ثبت عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة فيما نعلم

أنَّ الإنسانَ يمدُّ ظهره في السجود ، إنَّما مَدُّ الظهر في حال الركوع ، أما السجود فإنَّه يرتفع ببطنه ولا يمده.

 

" الشرح الممتع " ( 3 / 168 ) .

 

فإذا جاء المصلي بما أمره به النبي صلى الله عليه وسلَّم وكان يسجد على تراب أو شيء خشن ، فإنه قد تحدث له علامة على جبهته ،

وهذا شيء قد يورث في النفس الفخر والخيلاء كما في السؤال ، لكن من كان قلبه مطمئناً بالإيمان ، ولا يريد بفعله إلا ما عند الله فلا

يهمه ما يقوله الناس ، وأما من يتعمّد إحداث شيء في جبهته حتى يصير فيها كهيئة علامة السجود فهذا من المراءاة والكذب فويل له من

عذاب يوم أليم .

 

وأمّا عن قوله تعالى : ( تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ) الفتح/آية 29

 

فالراجح في تفسير سيماهم في وجوههم هو نور الطاعة والعبادة وليس بالضرورة أن يكون هذه العلامة من خشونة الجلد في موضع السجود

 

قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية :

 

وقوله جل جلاله "سيماهم في وجوههم من أثر السجود" قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما سيماهم في وجوههم

يعني السمت الحسن وقال مجاهد وغير واحد يعني الخشوع والتواضع وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا علي بن محمد الطنافسي

حدثنا حسين الجعفي عن زائدة عن منصور عن مجاهد "سيماهم في وجوههم من أثر السجود" قال الخشوع قلت ما كنت أراه إلا هذا

الأثر في الوجه فقال ربما كان بين عيني من هو أقسى قلبا من فرعون وقال السدي الصلاة تحسن وجوههم وقال بعض السلف من كثرت

صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار .. وقال بعضهم إن للحسنة نورا في القلب وضياء في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الناس . انتهى

 

والشاهد أن وجود هذه العلامة من خشونة الجلد وتغيّر اللون في الجبهة ليس دليلا على صلاح صاحبها وإخلاصه كما أن عدم وجودها

ليس دليلا على تقصير الشخص في الصلاة وإخلاله بها بل كثيرا ما يعود ذك إلى طبيعة الجلد وحساسيته

 

سئل الشيخ ابن عثيمين حفظه الله : هل ورد أن العلامة التي يحدثها السجود في الجبهة من علامات الصالحين ؟

 

فأجاب :

 

ليس هذا من علامات الصالحين ، ولكن العلامة هي النور الذي يكون في الوجه ، وانشراح الصدر ، وحسن الخلق ، وما أشبه ذلك .

 

أما الأثر الذي يسبِّبه السجود في الوجه : فقد يظهر في وجوه من لا يصلُّون إلا الفرائض لرقة الجلد وحساسية عندهم ، وقد لا تظهر

في وجه من يصلي كثيراً ويطيل السجود .

 

" فتاوى إسلامية " ( 1 / 484 ) .

 

والخلاصة أنّك يا أخي إذا كنت مخلصا لله تبتغي وجه الله في صلاتك فلا يضرّك كلام الناس بل ربما يكون ثناؤهم عليك من عاجل البشرى

في الدنيا ، فطبّق السنّة ومكّن لسجودك ولا تبال بعد ذلك أمدحك الناس أم ذمّوك ، نسأل الله الإخلاص والقبول .

 

والله أعلم.

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://islamweb.net/consult/index.php?page...s&id=282340

 

 

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

كنت في صغري قريبة من الله عز وجل، وكنت على تقوى وصلاح، ولبست الحجاب في سن مبكرة ولله الحمد، وحافظت على

صلاتي لسنوات عديدة، رغم أني لم أنشأ في بيئة محافظة، وتلقيت تربية تقليدية تكاد تخلو من الدين، ولكن منذ أن خطبت وتزوجت

فرطت في صلاتي، ولم ألبس حجابي إلا في الخارج, وكانت حياة ضنكاً ومليئة بالمشاكل والمخاوف.

 

وقد ابتليت ابتلاء شديدا يطول الحديث عنه, ولكني رجعت إلى الله وتبت توبة نصوحا إن شاء الله والتزمت بديني، وعندما رجعت إلى

الله ورجعت إلى صلاتي ظهرت في جبهتي علامة السجود، فما معنى هذا؟ ولماذا تظهر في جباه الرجال أكثر من النساء؟ وهناك من

يصلي سنوات عديدة ولا تظهر عنده هذه العلامة؟!

 

وختاما أسألكم الدعاء لي بالثباث والزيادة في الدين والإيمان، وجزاكم الله خيرا.

 

 

الإجابــة

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ حفيظة حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك استشارات الشبكة الإسلامية، فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك في موقعك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في

أي وقت وفي أي موضوع، ونسأله جل وعلا أن يغفر لك وأن يثبتك على الحق حتى لقائه.

 

وبخصوص ما ورد برسالتك، فإن من رحمة الله وفضله وعفوه وإحسانه أنه جعل باب التوبة مفتوحاً لا يغلق مطلقاً إلى قيام الساعة، وأنه

جل شأنه يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، فالحمد لله على نعمة الإسلام العظيم والحمد على

أسمائه وصفاته جل جلاله وتقدست أسماؤه، وإني لأحمد الله أن أكرمك بالعودة إليه بعد هذا الضياع والانقطاع، ومن علامات قبوله لك أن

أعانك على الطاعة والعبادة، خاصة الصلاة التي هي الركن العملي من أركان الإسلامي الكبرى.

 

وكم أتمنى أن تحافظي على هذا المستوى من الطاعة وأن تتقدمي ولا تتراجعي، وأن تجتهدي في دعوة غيرك للالتزام والطاعة خاصة النساء

القريبات منك؛ لأن العمل بالدعوة من أعظم عوامل الثبات على الدين، وقلما ينحرف داعية عن منهج الله رب العالمين.

 

وأما عن أثر السجود الذي تلاحظينه في جبهتك فهو من أثر السجود، وكثير من أهل العلم يفسر قوله تعالى: {سيماهم في وجوههم من أثر

السجود} بأنه تلك العلامة التي تظهر في جبهة المصلي، إلا أن ذلك لا يجعل الإنسان يدخله شيء من الغرور أو العجب، لأن المنافقين قد تكون

لهم علامات أكبر وأقوى من ذلك، وإنما العبرة بالإخلاص، وأهم شيء الخاتمة التي يموت عليها العبد، فاحمدي الله واجتهدي، واعلمي أن

هذه العلامة ليست دليلاً على القبول وإنما أهم شيء الاستقامة التامة والخوف من سوء الخاتمة والبعد عن الحرام ومواصلة المشوار حتى

نهايته.

 

أما لماذا كانت علامة السجود في الرجال أوضح منها في النساء، فلعل ذلك راجع إلى طبيعة التركيبة البشرية لكل من الرجل والمرأة، فجلد

المرأة أنعم، وجلد الرجل أصلب، مما ينتج عنه سرعة التشقق عنده، كما أن قوة التحمل عند الرجل أقوى، مما يؤدي إلى نزول الدم في مقدمة الرأس، وحصول ذلك الأثر.

ولعل هناك عوامل أخرى، ولكن حسبنا أن نعلم أن العبرة في كل ذلك هي بحصول شرطا قبول العمل: الموافقة والإخلاص.

 

نسأل الله أن يرزقنا وإياكم ذلك.

 

والله الموفق.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عارفة يا سلمى

 

سؤالك ده فكرنى بابنى الصغير

 

الذى تظهر له علامة السشجود فى رمضان فقط بفضل التراويح

 

لانه طوال العام يصلى كنقر الشيطان والعياذ بالله

 

وبلا تركيز وبسرعة لا يحسد عليها

 

وظهرت له فى رابع او خامس يوم رمضان بفضل التراويح فقط

 

وتبدأ فى الاختفاء تدريجيا بعد اربعة اشهر

 

 

 

كما انه عصبى و يثور لاتفه الاسباب

 

ربما يفقد ادبه احيانا

 

فعلمت انها ليست دليلا خالصا على الاخلاص بل هناك اشياء اخرى ايضا والله اعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عارفة يا سلمى

 

سؤالك ده فكرنى بابنى الصغير

 

الذى تظهر له علامة السشجود فى رمضان فقط بفضل التراويح

 

لانه طوال العام يصلى كنقر الشيطان والعياذ بالله

 

وبلا تركيز وبسرعة لا يحسد عليها

 

وظهرت له فى رابع او خامس يوم رمضان بفضل التراويح فقط

 

وتبدأ فى الاختفاء تدريجيا بعد اربعة اشهر

 

 

 

كما انه عصبى و يثور لاتفه الاسباب

 

ربما يفقد ادبه احيانا

 

فعلمت انها ليست دليلا خالصا على الاخلاص بل هناك اشياء اخرى ايضا والله اعلم

اسال الله ان يهديه لك حبيبتي محبة

اكثري من الدعاء له بالهداية وان يرزق الخشوع ,

قال الله -عز وجل-: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمْ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً]

المقصد من الاية حبيبتي ان لانبالغ في تثريب الاولاد علي تقصيرهم وايضاً لا نترك لهم الحبل علي الغارب , نتوسط في نصحهم دون تعنيف وبامر الله يلتزم وينصلح حاله

وتسعدي به , اسال الله ان يقر عينيك بصلاحه هو واخوه

وكلنا كنا كذلك (نساْل الله ان يغفر لنا تقصيرنا في حق الاباء والامهات وان يعيننا علي برهم ويصلح احوالنا ونياتنا )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عارفة يا سلمى

 

سؤالك ده فكرنى بابنى الصغير

 

الذى تظهر له علامة السشجود فى رمضان فقط بفضل التراويح

 

لانه طوال العام يصلى كنقر الشيطان والعياذ بالله

 

وبلا تركيز وبسرعة لا يحسد عليها

 

وظهرت له فى رابع او خامس يوم رمضان بفضل التراويح فقط

 

وتبدأ فى الاختفاء تدريجيا بعد اربعة اشهر

 

 

 

كما انه عصبى و يثور لاتفه الاسباب

 

ربما يفقد ادبه احيانا

 

فعلمت انها ليست دليلا خالصا على الاخلاص بل هناك اشياء اخرى ايضا والله اعلم

اسال الله ان يهديه لك حبيبتي محبة

اكثري من الدعاء له بالهداية وان يرزق الخشوع ,

قال الله -عز وجل-: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمْ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً]

المقصد من الاية حبيبتي ان لانبالغ في تثريب الاولاد علي تقصيرهم وايضاً لا نترك لهم الحبل علي الغارب , نتوسط في نصحهم دون تعنيف وبامر الله يلتزم وينصلح حاله

وتسعدي به , اسال الله ان يقر عينيك بصلاحه هو واخوه

وكلنا كنا كذلك (نساْل الله ان يغفر لنا تقصيرنا في حق الاباء والامهات وان يعيننا علي برهم ويصلح احوالنا ونياتنا )

كل كلماتى تعجز عن تعبيرى لك بالحب والامتنان

 

مش قادرة اقولك غير اثلجت صدرى بردك

 

والحمد لله كل شيء من عند ربى خير

 

جزاك الله خيرا وبارك فيكِ

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سمعت الشيخ محمد حسان مرة يقول ان هذه العلامة دليل على ان السجود فيه شيء غلط اي ان الشخص يرتكز على راسه و ليس يديه فتحدث العلامة المذكورة و قد ضرب مثلا تعجبت له فعلا قال هل راى منكم هذه العلامة على جبهة شيخ من الشيوخ المعروفين؟؟ سبحان الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام علكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا

ولكن لي سؤال: هل الانسان بحاجة حقا الى علامة تشير الى صلاح اخر يتعامل معه ويحكم على الاخر من خلال هذه العلامة؟

 

 

"سيماهم في وجوههم"

لاتعني مجرد علامة وانما انشراح وبشاشة هذا ابسط تعبير عما سمعت من احد المشايخ وقرات في احد الكتب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×