واشنطن تسرع في تسليم إسرائيل قنابل ذكية لضرب لبنان

[المشرفة 68]

الإسلام اليوم / وكالات

27/6/1427 3:50 م

23/07/2006

 

 

أسرعت الولايات المتحدة في إرسال شحنة من القنابل الموجهة بدقة إلى إسرائيل كان تم الاتفاق على شرائها العام الماضي، في الوقت الذي تشن فيه الدولة العبرية عدوانا عنيفا على لبنان.

وقال مسؤول أمريكي إن قرار تسريع تسليم هذه الأسلحة جاء بطلب من إسرائيل اتخذ عندما بدأت عمليات القصف جوا وبحرا على لبنان يوم 12 يوليو الجاري.

وأوضح أن هذه الأسلحة "جزء من عقد أبرم عام 2005"، وذكر أن مسؤولين إسرائيليين أجروا مفاوضات لتسلم هذه الشحنة مع وزارة الخارجية الأمريكية وأجهزة حكومية أخرى رفضت الإدلاء بأي تصريح علني بسبب حساسية المسألة.

وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أمس عن عملية تسليم الأسلحة، ونقلت عن مسؤولين أمريكيين لم تذكر أسماءهم أن قرار تسريع التسليم اتخذ بعد نقاش قصير داخل إدارة الرئيس جورج بوش.

تجدر الإشارة إلى أن السلاح الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي في الهجوم على لبنان هو ذاته الذي يستخدمه الجيش الأمريكي في العراق، وفي تطور آخر ذكرت صحيفة هآرتس على موقعها الإلكتروني أن إسرائيل حصلت على الموافقة الأمريكية لمواصلة العمليات ضد حزب الله حتى الأحد المقبل على الأقل.

[المشرفة 68]

أمريكا تدعم إسرائيل بصواريخ مطورة لضرب لبنان

 

الإسلام اليوم / وكالات :

26/6/1427 9:5 م

22/07/2006

 

قررت الإدارة الأمريكية دعم جيش الاحتلال الصهيوني في عدوانه على لبنان بقنابل موجهة بالغة الدقة تعمل بنظام الليزر لتتمكن من الوصول إلى مقار المقاومة اللبنانية .

ونقلت صحيفة " نيويورك تايمز" الأمريكية عن مسؤولين في الإدارة الأمريكية، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، إن القرار اتخذ بعد نقاش محدود داخل الإدارة الأمريكية.

وقال المسؤولون إن طبيعة الصفقة غير عادية وهي مؤشر على أن عدد الأهداف التي تعتزم إسرائيل ضربها في لبنان كبير.

وأضافوا قائلين إن الأسلحة الموجهة بالأقمار الصناعية والليزر، والتي يهدف منها تدمير المخابئ تحت الأرض، جزء من صفقة كبيرة تمت الموافقة عليها في العام الماضي.

وأشار المسئولون إلى أنه لا يتم تسليم الشحنات عادة بسرعة، "ولكن الوضع هنا مختلف فإسرائيل حليفة مقربة، وهي في محيط عدائي".

ولاحظت الصحيفة في تقريرها أن "الصفقة تهدد بإثارة غضب حكومات دول عربية وغير عربية قد ترى أن واشنطن تساعد إسرائيل بالطريقة نفسها التي سلحت بها إيران حزب الله".

يذكر أنه لم يتم الإعلان رسميا عن هذه الصفقة. وقد رفض مسؤولو البنتاجون التعليق على حجم ومحتوى هذه الصفقة أو ما إذا كانت سترسل جوا أو بوسيلة أخرى.

[اليمانيه 0]

قاتلهم الله أنى يؤفكون. الامه تذبح وتمزق بينما القاده العرب يقدمون فروض الطاعه للفسقه !!!!!!!!

لايريدون جرح مشاعرهم بل لايتجرئون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إلى متى ياأمة المليار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل هناك من تجرأ وحاسبهم على ما يفعلون من اتجار بالاسلحه كما يحاسبون او بشكل اصح يبيدون العرب المالكين لها!!!!!!!!

والغريب في الامر ان هناك من يعارض المقاومه!!!!!!

صحيح اننا نعرف ان حزب الله شيعه وندرك بطلان منهجهم وخطورتهم على الامه ولكن العدو مشترك ومهما كانوا فهم مسلمين

وحسابهم على الله فليس علينا ان نقف مكتوفي الايدي لانهم شيعه لاننا سنحقق لليهود غايتهم في إلتهام الامه!!

تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا واذا افترقن تكسرت أحادا

ولا ننسى ان البشارة اتت في سورة الروم بنصرهم الذي افرح المسلمون والرسول صلى الله عليه وسلم لانهم كتابيين

فما بالنا نحن..............

اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين.

[المشرفة 68]

اللهم آمين.

بارك الله فيك أخيتي الحبيبة اليمانية، لكن اسمحي لي بالتعقيب على ما ذكرت بخصوص أن ذلك الحزب من المسلمين، فمن المعلوم أن لديه الكثير من الكفريات والشركيات، ولكن ربما يُعذر العوام منهم إذا لم تُقم عليهم الحجة، لكن إن أقيمت وأصروا فهم كفرة. أما علمائهم وقادتهم فهم غير معذورون بالجهل بتلك الكفريات.

أسأل الله سبحانه أن يهلك الظالمين بالظالمين، وينجي المسلمين من بين أيديهم سالمين غانمين.

[فجر يوم صيف 0]

اتفق معك اختي اليمانية لكن لا تنسي أن الشعوب العربية المسلمة لااااا تسطيع الضغط على الحكومات التي هي شريكة مع اليهود و كل اعداء المسلمين

 

 

و هذا هو موطن الخلل

 

و نحن هنا فرادا لا نستطيع تغييرهذا الوضع

 

لا نستطيع و الحمد لله انه لا يكلف نفسا الا وسعها

 

لا نستطيع إلا إلا ان نحافظ على عقيدتنا سالمة

 

عقيدتنا قلبنا الذي يضطلع الله عليه و هل نحب ان يجد الله فيه و لو ذرة إعجاب بالفرق الضالة

 

في قلوبنا الدعاء الخالص و بكل قوتنا للمسلمين بالإخلاص و الثبات و الهداية و النصر وترقب الوسائل للجهاد بالمال

تم تعديل 26 يوليو, 2006 بواسطة فجر يوم صيف

[وردة الإسلام 2]

كانت اسرائيل تنظر الشحنه من امركيا بغارغ الصبر

وبموضوع المشرفه

وصلت القنابل له

والعرب والمسلمين بموقف المتفرج